تهديد داعش في العراق بين الديمقراطيين والجمهوريين بقلم د. نصر محمد علي/مركز المستقبل للدراسات الستر

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 02:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2015, 03:05 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تهديد داعش في العراق بين الديمقراطيين والجمهوريين بقلم د. نصر محمد علي/مركز المستقبل للدراسات الستر

    04:05 AM Jun, 01 2015
    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين








    جدد احتلال داعش لكبرى مدن العراق الحرب السياسية داخل الولايات المتحدة بين الديمقراطيين والجمهوريين ولاسيما مع قرب الانتخابات الرئاسية لعام 2016، وهو في الحقيقة يترجم اختلاف الحزبين حول موضوع العراق برمته منذ الغزو عام 2003 مرورا بانسحاب القوات الأمريكية 2011 وصولاً عام 2014 وظهور تنظيم داعش فيه، وفي هذا السياق وجد الجمهوريون، ومن خلفهم المحافظون الجدد، في ذلك فرصة لانتقاد الإدارة الديمقراطية وكيفية تعاملها مع ملفات السياسة الخارجية وخصوصا حيال العراق.
    فقد ارجع الجمهوريون سبب الانتكاسة التي تعرض لها العراق وظهور تهديد داعش إلى سحب القوات الأمريكية من العراق عام 2011 –الذي عارضوه بشدة- وجدت هذه الانتقادات صداها في الكونغرس، إذ انتقد رئيس مجلس النواب الجمهوري جون بوهنير الرئيس اوباما بشدة إذ أكد قائلاً: " ان المصالح القومية الجوهرية في خطر مع ذلك ظل البيت الأبيض ينأى بنفسه على الرغم من تحذيرات الزعماء العراقيين وأعضاء الكونغرس بل وحتى أعضاء من إدارته " وأردف قائلاً "ان مثل هذا التفكير الضيق هو الذي شجع العدو وبدد تضحيات الأمريكيين".
    ومن الجدير بالذكر ان بوهنير، هو والكثير من المحافظين من الجناح المتشدد، من أشد المعارضين لقرار الانسحاب لعام 2011 أما رئيس لجنة الأمن الوطني في مجلس النواب الجمهوري مايكل ماكويل Michael McCaul، فقد انتقد اوباما بشدة قائلاً "ان عدم جدية الإدارة في محاربة الإرهاب هو السبب في انتشاره في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" كما وانتقد النائب الجمهوري بيتر كنغ Peter King إصرار الرئيس اوباما على عدم إرسال قوات لقتال داعش مضيفا أن الولايات المتحدة أصبح دورها محدود جدا في الأزمة. فيما عد السناتور الجمهوري ليندسي غراهام قرار الانسحاب الأمريكي من أكثر قرارات السياسة الخارجية خطورة على المستوى الاستراتيجي وهو يمثل رأي الجناح المتشدد للحزب الجمهوري.
    جاء الجزء الآخر من الإستراتيجية التي اعتمدها الجمهوريين الادعاء بان تنظيم داعش يهدد الأمن القومي الأمريكي، من الجدير بالملاحظة إن الادعاء أعلاه يشبه الادعاءات التي روج إليها الجمهوريون والمحافظون الجدد قبل غزو العراق عندما ادعوا بان الأخير يشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي الأمريكي وانه على علاقة بتنظيم القاعدة وبالفعل كان لتلك الدعاية تأثير كبير في أوساط الرأي العام الأمريكي، إذ كشف استطلاع اجري في أيلول/سبتمبر2002 إن 60% من الأمريكيين يعتقدون ان العراق يشكل تهديدا لأمن الولايات المتحدة.
    وفي هذا السياق فقد شن الجمهوريون انتقادات لاذعة للرئيس اوباما والديمقراطيين وأكدوا انهم يتحملون مسؤولية سحب القوات وانهيار الأمن وسيطرة تنظيم داعش على كبرى مدن العراق، إذ أكد زعيم الأقلية الجمهورية ميتش ماكونيل " إن الرئيس اضعف صورة الأمن القومي الأمريكي وانه ترك للرئيس القادم مشاكل صعبة الحل.
    جاءت أقوى الانتقادات للرئيس اوباما على لسان السناتور المتشدد جون ماكين، الناطق باسم السياسة الخارجية للحزب الجمهوري، الذي انتقد استجابة الرئيس اوباما في العراق مدعيا ان تنظيم داعش يهدد الأمن القومي الأمريكي وبالمثل نحا السناتور الجمهوري البارز ليندسي غراهام عندما انتقد السياسة الخارجية للرئيس اوباما مؤكدا أن العراق يشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي الأمريكي، وأضاف"إن المدن الأمريكية في خطر بسبب الإمكانيات التي يمتلكها الإرهابيين في سوريا والعراق وإذا تم دعوتهم سيأتون إلى هنا" كما أكد ماكويل أن داعش تشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي الأمريكي وأكد إن داعش أسست اكبر ملاذ إرهابي منذ أحداث 11 أيلول داعيا إلى توسيع الضربات لتشمل أماكن تدريب وتجمع الإرهابيين.
    وبشكل عام كان موقف الجمهوريين هو رفض الضربات الجوية المحدودة ودعوا إلى توسيع نطاق الضربات وتبني إستراتيجية طويلة المدى بما فيها إرسال عدد غير محدود من القوات إلى العراق.
    وعلى الجانب الآخر جاء موقف الديمقراطيين داعما للرئيس للإدارة الديمقراطية في تعامله مع العراق رافضين توسيع الهجمات. وتمحورت إستراتيجيتهم في الدفاع عن موقفهم تذكير الرأي العام الأمريكي بقرار غزو العراق، فقد ارجع الديمقراطيون سبب تدهور الوضع الأمني إلى قرار الغزو الخاطئ الذي فجر الصراع الطائفي في العراق وجعله هدفا للإرهاب، وتساوقا مع ذلك أكدت زعيمة الأقلية نانسي بيلوسي إن إدارة بوش زيفت الحقائق على الشعب الأمريكي بشأن العراق وبالعودة إلى قرار 2002 فان إدارة بوش شنت الحرب على العراق بناءا على افتراضات خاطئة إذ لم تطلب المخابرات من الإدارة شن الحرب على العراق وأكدت أن تلك الحرب حولت اهتمام الولايات المتحدة بعيدا عن أفغانستان وان الشعب الأمريكي قد أنهكته الحروب وأضافت أنها سعيدة لان اوباما لم يرسل قوات إلى العراق.
    وفي نفس السياق ذهب العضو الديمقراطي البارز في لجنة القوات المسلحة التابعة لمجلس النواب، ادم سمث انه يدعم الإدارة لكنه شدد على أن القوة العسكرية وحدها لايمكن أن تحل الصراع واستطرد قائلاً "لسنوات كان لدينا عشرات الآلاف من القوات في العراق لكن مع ذلك استمر الصراع الطائفي" وتابع قائلا" إن العراقيين يجب أن يتحملوا المسؤولية عبر تشكيل حكومة شاملة.
    من جانب آخر تمحور موقف الديمقراطيين تجاهل انتقادات الجمهوريين والرهان على موقف الرأي العام الأمريكي الرافض للحرب على العراق. بدا الديمقراطيين غير مهتمين بانتقادات الجمهوريين الصقور إلى الرئيس وإحيائهم لشبح الحرب قبل عام ونيف من الانتخابات الرئاسية القادمة 2006، فهم يراهنون على أن خطاب الجمهوريين المتشدد سيصطدم بجدار رفض الرأي العام الأمريكي الذي أنهكته الحرب، فضلا على ذلك اتفق الديمقراطيون في مجلسي الشيوخ والنواب على عدم توسيع الهجمات الجوية مع ضرورة أن تتولى الحكومة العراقية مسؤوليتها في محاربة داعش، فقد عبر زعيم الأغلبية –قبل الانتخابات التجديد النصفي في تشرين الثاني/نوفمبر 2014- في مجلس الشيوخ هاري ريد عن موقف الديمقراطيين الداعم للإدارة والرئيس اوباما بالقول "ان الديمقراطيين مازالوا يدعمون منهج الرئيس العالم مشيداً بحكمته في اتخاذ القرارات المتصلة بالتدخل العسكري في الخارج وفي هذا السياق فقد أكد السناتور ريتشارد دوربن على ضرورة أن توفر الحكومة العراقية الأمن لشعبها وعلى الولايات المتحدة أن لاتكثف استخدام الضربات الجوية وان العراقيين فقط من يمكنهم إنقاذ بلدهم مؤكدا أن الطلب من الكونغرس تفويض باستخدام القوة العسكرية سيكون تحديا وفي ذات الاتجاه دعم رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ كارل ليفينى الضربات الجوية ضد تنظيم داعش داعيا الجمهوريين الابتعاد عن التصريحات التحريضية وانتقد الحكومة العراقية بالقول "الحكومة العراقية كانت أمام فرصة تاريخية لتوقيع اتفاق يبقي على بعض الجنود هناك إلا إنهم رفضوا ذلك كذلك".
    أكد عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ريتشارد دوربن على معارضته لإرسال أي جنود للعراق بالقول "لن نقحم أنفسنا وسط الحرب الأهلية واستخدام القوة العسكرية ويجب على العراقيين أن يهتموا بشؤونهم"، وبذات الاتجاه ذهب السناتور الديمقراطي جون وولش عندما حث الرئيس الأمريكي على أن لايضع حياة الأمريكيين في خطر، في إشارة إلى عدم إعادة الجنود إلى العراق وجاءت دعوة السناتور الديمقراطي شيرود براون لتعكس آراء أغلبية الديمقراطيين الذين عارضوا غزو العراق عندما أكد قائلاً "يجب أن نحمي القوات الأمريكية والمدنيين في المنطقة "إلا انه حذر قائلاً" لايمكن السماح للولايات المتحدة بالانخراط في حرب أخرى في العراق مشدداً ان أي تدخل في العراق يجب أن يكون محدودا ولايمكن أن نزج القوات الأمريكية في عمليات برية.
    وقد أكد السناتور الديمقراطي جاك ريد عضو لجنة القوات المسلحة (إن الولايات المتحدة غير مسئولة عن إصلاح البلد الذي يعاني من الانقسامات "وأكد" إن الإستراتيجية يجب تبنيها في بغداد لا واشنطن" ولم يشذ عن الأصوات الداعمة للرئيس اوباما بين الديمقراطيين سوى السناتور هيلاري كلينتون.
    الانتخابات الرئاسية القادمة 2016: هل تعيد ترميم صورة الحزب الجمهوري
    تفصح المعطيات التي تمخضت من طريقة تناول الجمهوريين والديمقراطيين لملف العراق انه سيكون الملف الأبرز على أجندة السياسة الخارجية للحملات الانتخابية لكلا الحزبين كما كان في انتخابات 2008 و2012 عندما حمل الناخبين الأمريكيين الحزب الجمهوري مسؤولية الحرب على العراق واتجهت أنظارهم صوب الديمقراطيين الذين وعودوهم بإنهاء الحرب والانسحاب ليتنسم الديمقراطيون الرئاسة لدورتين متتاليتين ومن نقطة البدء هذه فان المحافظين الجدد الآن في خضم إعادة إثبات وجودهم من خلال أزمة العراق لذا وجد الجمهوريون في أزمة العراق فرصة لإعادة ترميم صورة الحزب في مجال السياسة الخارجية بعد أن تدهورت بسبب الحرب على العراق ومن هنا فان إستراتيجية الحزب الجمهوري في خوض غمار الانتخابات الرئاسية القادمة يلخصها احد استراتيجيي المحافظين الجدد وعلى النحو الآتي:
    بعد ستة سنوات من القيادة الديمقراطية، التي حظت بقبول الرأي العام، إن الوقت مع كل أزمة جديدة في العالم يفصح عن ضعف اوباما وافتقاره لإستراتيجية واضحة المعالم للتعامل مع تلك الأزمات. قد لايريد الشعب الأمريكي التدخل في كل صراعات العالم لكنهم بالتأكيد يريدون قيادة قوية وحازمة وقد لايرغبون في رؤية الصقور في البيت الأبيض في الانتخابات الرئاسية القادمة إلا إن أصواتهم ستتأثر بلا شك بالمرشح الذي يتمتع برؤية إستراتيجية متماسكة للبلد... واستطرد قائلاً (الآن هو الوقت المناسب لإعادة القيادة الأمريكية وقوتها العسكرية وفي الوقت الذي سيشرع فيه الجمهوريين لاختيار مرشحهم للرئاسة فأنهم يحتاجون لإظهار أنفسهم على أنهم يملكون رؤية واضحة المعالم لحماية أمريكا والدفاع عن مصالحها، ومن هنا فان الجمهوريين بصدد تسويق خطر الإرهاب في العراق لأغراض انتخابية ولاسيما إن القوة العسكرية والقيادة العالمية هي مزايا تقليدية للحزب الجمهوري، إلا أنها تحولت إلى مسؤولية سياسية بسبب غزو العراق).
    مع ذلك قد يجد الحزب الجمهوري صعوبة في استغلال استياء الرأي العام الأمريكي من طريقة معالجة اوباما فيما يتعلق بسوريا وأوكرانيا كونها تتماهى مع الرأي العام بل حتى مع بعض الجمهوريين ومن هنا على الرغم من حملة الجمهوريين ومحاولة توظيف داعش، إلا أنهم لم ينجحوا في مهاجمة الديمقراطيين، فالمفارقة انه وعلى الرغم من الجدل الذي لف موضوع العراق إلا انه من اللافت للنظر إن الإرهاب لم يكن على سلم أولويات الأمريكيين في انتخابات التجديد النصفي التي أجريت في تشرين الثاني/نوفمبر 2014 فالأغلبية الساحقة من الأمريكيين، وفقا لمركز بروكنجز تهتم بقضايا أخرى، يهتمون بقضايا أخرى خاصة الاقتصاد أكثر من قضية الإرهاب.
    * مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
    http://mcsr.nethttp://mcsr.net


    أحدث المقالات
  • ترتيبات لتغييب أهل الحق في استثمار أراضي النقع.. بيييييييع!! بقلم عثمان محمد حسن 05-31-15, 08:04 PM, عثمان محمد حسن
  • إنتبهوا بدأ تنفيذ المخطط بقلم عمر الشريف 05-31-15, 07:59 PM, عمر الشريف
  • يا وزير التعليم : أوقف فطور مراقبي الامتحانات بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 05-31-15, 07:54 PM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • قبل التنصيب بقلم *أ.علم الهدى أحمد عثمان 05-31-15, 07:51 PM, علم الهدى أحمد عثمان
  • الفجيعة القادمة .... إهتمام بالتشكيل الوزاري وإهمال لقضايا السلام بقلم صلاح الباشا 05-31-15, 03:29 PM, صلاح الباشا
  • الإنقاذ ويوم الزينة بقلم حسن احمد الحسن 05-31-15, 03:25 PM, حسن احمد الحسن
  • ماذا يفعلون في أوربا؟ بقلم منعم سليمان عطرون 05-31-15, 03:13 PM, منعم سليمان عطرون
  • اعادة اكتشاف الإنسان في الفكر الحديث (2) بقلم عماد البليك 05-31-15, 03:06 PM, عماد البليك
  • فكرة الدمج ..!! بقلم الطاهر ساتي 05-31-15, 03:02 PM, الطاهر ساتي
  • مفكرة لندن (6): تيسير وأفكار وجدي ميرغني الألمعية بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 05-31-15, 07:44 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
  • الامام علي ( ع ) والفقر بقلم صافي الياسري 05-31-15, 07:33 AM, صافي الياسري
  • تراتبية الهندي بقلم محمد عبد الرحمن 05-31-15, 05:45 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • دموع في عيون (قاسية)!! بقلم صلاح الدين عووضة 05-31-15, 05:26 AM, صلاح الدين عووضة
  • دعم المقاومة الايرانية لجم للنفوذ الايراني في المنطقة بقلم منى سالم الجبوري 05-31-15, 05:24 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • إيران ومعركة الرمادي.. من أجل من؟! بقلم وائل حسن جعفر 05-31-15, 05:21 AM, وائل حسن جعفر
  • سددوا وقاربوا وأبشروا بقلم/ ماهر إبراهيم جعوان 05-31-15, 05:20 AM, ماهر إبراهيم جعوان
  • الحق، لم يعد للصمت عُشاق بقلم من المغرب كتب : مصطفى منيغ 05-31-15, 05:19 AM, مصطفى منيغ
  • دولة دارفور 2017 بقلم أدم محمد أدم، سان فرانسيسكو 05-31-15, 05:17 AM, أدم محمد أدم
  • بماذا يكافئ المجرم عمر البشير زميله المجرم موسي هلال هذه المرة؟ بقلم محمد نور عودو 05-31-15, 04:35 AM, محمد نور عودو
  • هذا عن الفيفا وماذا عن الإتحاد السوداني لكرة القدم !!! ؟ بقلم محمد بحرالدين إدريس 05-31-15, 04:33 AM, محمد بحر الدين ادريس
  • عبد الخالق: حتى لو كان غضبة الهبباي عملاً سياسياً فهو لم يتخذ أبغض وسيلة له بقلم عبدالله علي إبرا 05-31-15, 04:31 AM, عبدالله علي إبراهيم
  • التجارة العادلة Fair Traiding بقلم نورالدين مدني 05-31-15, 04:27 AM, نور الدين مدني
  • محاكمة دونكيشوتية بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك 05-31-15, 04:25 AM, حسن العاصي























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de