تنبيه ابناء النوبة الغافلين لمخططات المتآمرين بقلم محجوب تاور كافي ...... لندن/ بريطانيا

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 01:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2015, 08:34 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تنبيه ابناء النوبة الغافلين لمخططات المتآمرين بقلم محجوب تاور كافي ...... لندن/ بريطانيا

    08:34 AM Jul, 12 2015
    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    كثيرة هي مخططات المتىآمرين و الحاقدين علي جبال النوبة و شعبها و ذلك لأشياء في نفوسهم و لاطماع شخصية او احقاد دفينة و ذلك لما تتمتع به جبال النوبة بمزايا فردية حباها الله بها دون غيرها بدأ بإنسانها و مرورا بطبيعتها و ثرواتها و انتهاء بثقافتها و تراثها. و من خلال متابعاتي للاوضاع في جبال النوبة بصفة خاصة لإنتمائ و حبي لها و امنياتي و احلامي ان تعود الي ما كانت عليه قبل الحرب . الا انيي شعرت بصدمة قوية حينما وقع بين يدي هذا التقرير المريب عن تلكم المؤامرة التي لا تمت للانسانية و الاخلاق بشئ
    فعلينا ان نأخذ هذا التقرير مأخذ الجد فإن يكن مقدمه كاذبا فعليه كذبه و اما ان كان غير ذلك سيصيبكم ما انذركم منه و كما يقولون لا يوجد دخان بلا نار فإن هذا التقرير لايمكن ان يكون قد جاء عن فراغ. فمقدمه من العاملين في الحقل الطبي و انه من المتابعين لما يجري في مجال عمله و قد قدم نصيحة غالية علينا ان لا نتجاهلها و ان لا نتعامل معها بمجرد العاطفة السياسية او الجوهية او القبلية فإذا تحقق ما جاء في هذا التقرير فإن الطامة ستشمل الكل و بعدها لا ينفع الندم.
    ان الاحداث الدائرة في جبال النوبة لا يعلم احدنا الي اين ستنتهي و الي اي مدي ستؤل إليه مآلاتها ناهيكم عن المؤامرات التي لا زالت تحاك ضدنا من وقت لأخر طمعا في ثرواتنا و ارضنا لا لشئ الا لاننا الاساس في السودان فإلي التقرير:

    : أطباء بلا حدود تخطط لنشر الايبولا بجبال النوبا والانقسنا
    يطلق في مجال العمل الطبي الإنساني علي منظمة اطباء بلاحدود بأنها منظمة أطباء بلا اخلاق لأنهم يخلطون العمل الإنساني مع المصالح السياسية والاستخبارية اما الأخوة الفرنسيين فيطلقون عليها بمقاولون بلا اخلاق بسبب دخولهم في عمليات مقاولة فاقدة للضمير الانساني بالتنسيق مع المخابرات الغربية خاصة ال cia والموساد اذ تسمح لعناصر هذه الأجهزة الاستخبارية المجرمة وضع الخطط الاستخبارية لاغراض صناعة الكوارث الإنسانية في العديد من البلدان لأهداف وأغراض غير انسانية
    هذه المعلومات حدثني بها صديق بريطاني يدعي G brite تزاملنا في المجال الطبي لفترة طويلة قبل أن يلتحق بإحدى منظمات الأمم المتحده بغرب أفريقيا حيث كان شاهدا علي فقدان الوازع الأخلاقي للعاملين بهذه المنظمة ومساهمتهم في صناعة كارثة الايبولا في الاقليم
    المنظمة صنعت حزام الايبولا في غرب إفريقيا مما فتح الإقليم للتدخل الإنساني الدولي فقتل الآلاف من الأفارقة واصبح الملايين من الأسر بدون عائل واستوطن الفقر في كل ريف دول غرب إفريقيا التي لا حولة لها ولا قوة مما أوجد أرصدة بملايين الجنيهات في حساب تجار الحرب ومصصاصي الدماء الذين دفعوا بادويتهم للتجربة في انسان الإقليم المنكوب بغرض معرفة مدي فاعليتها أي تحويل الإنسان لفيران تجارب حتي تلك الأدوية التي لا علاقة لها بالايبولا مقابل مبالغ تدفع وأرواح تزهق وهذا متجر كبير تتكسب فية المنظمات ملايين الدولارات
    المعلومة المؤكدة الآن أن منظمة أطباء بلا أخلاق نقلت مئات الحاويات المليئة بفيروس الايبولا من معاملها بغرب أفريقيا الي جنوب السودان بغرض نقلها الي جنوب كردفان لخلق حالة انهيار إنساني تمهيدا للفوضى اللإانسانية التي تعقب الإعلان الدولي عن المرض وبالتالي تصبح كل جبال النوبة تحت بند التدخل الانساني مما يفتح الباب علي مصراعية للمنظمات الاستخباريةالغربية للتدخل الدولي كما حدث في دول غرب افريقيا
    السبب الأساسي لهذه الخطة الجهنمية هو بسبب الهزيمة التي تعرضت لها قوات المعارضة الدارفورية المسلحة أمام قوات الدعم السريع خاصة قوات حركة العدل والمساواة التي أشرف علي تدريبها خبراء من الموساد وقوات النخبة الإسرائيلية إلا أنها ابيدت بصورة ازهلت كل المراقبين والأجهزة العسكرية الغربية ولأن الدور أصبح علي ما تبقي من قوات الجبهه الثورية السودانية في جبال النوبا والانقسنا فقد ارتعدت المنظمات الاستخبارية الإسرائيلية من مصير معركة قوز دنقوا أو النخارة فتم إجراء اتصالات دولية وحملة مركزة شارك فيها كادر الحزب الشيوعي السوداني في غرب أوربا وقيادات من الثورية بقيادة ياسر عرمان والحلو وعقار وشملت الحملة لاظهار جديتها اللواء جقود القائد الميداني بجبال النوبا بغرض إعطاء الحملة بعدها العسكري وقد طاف ياسر عرمان وحقود أغلب الدول الغربية بتمويل إسرائيلي خالص وخلصت هذه الحملة الي الاتي:-
    _إيقاف خروج قوات اليوناميد من دارفور
    _الأعداد للتدخل الدولي الانساني في جبال النوبا قبل نهاية الخريف الحالي بغرض إفشال أي هجوم عسكري علي ما تبقي من قوات الجبهه الثورية السودانية علي غرار ما حدث لحركة العدل
    -فرض منصة حوار واحدة علي السودان تشمل الحركات الدارفورية والأحزاب السياسية والجبهة الثورة بغرض تحويل النصر لطعم الهزيمة وبالتالي يتم تفكيك الإنقاذ
    تم التعاقد استخباريا مع أطباء بلا حدود بغرض صناعة انهيار إنساني تعقبة حملة إعلامية مركزة في كل وسائل الإعلام الغربي مع انشاء وخلق بؤر انتقال وهمي للمرض في أوربا وأمريكا حتي يتم تهيئة الإنسان الغربي والأمريكي لهذا الحدث الكوني الخطير
    الآن تم نقل عدد من الحاويات المليئة بالمرض لحظائر المنظمات بدولة جنوب السودان في انتظار إيجاد الممرات الأمنه لنقلة لكاوده تحت إشراف تقنيين اوربيين بسرية مطلقة وقدر عدد القتلى في المرحلة الأولي ما بين 120 الف الي 180الف مواطن وسينداح المرض في مراحلة الأولي ببطء من معسكرات النازحين في ولاية الوحدة لتلتقي بالموجه القادمة من الشمال عبر عدة مراحل لتبلغ أوجها في بداية الصيف القادم
    المرض روعي فية الجينات الوراثية للنوبا وسكان الانقسنا حتي يسهل السيطرة علية بعد أن يؤدي دوره المرسوم لذلك سمي جينوم السودان كاصطلاح طبي
    فهل يعي ياسر عرمان والحزب الشيوعي وأبناء النوبا والانقسنا خطورة القادم الهالك وان اهلهم سيتحولون الي فئران تجارب لأغراض سياسية واستخبارية دون التحسب لخطورة هذا الوباء البيلوجي علي مستقبل البلاد ومستقبل ابنائه خاصة أن الجيل الثاني ستظهر فية تشوهات خلقية ستسود لفترة غير محسوبة المخاطر والتاريخ
    اللهم إني قد بلغت فاشهد
    دكتور م ح اختصاصي علم الأمراض
    لندن
    مايو
    أحدث المقالات

  • السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم توتو كوكو ليزو 07-12-15, 08:30 AM, توتو كوكو ليزو
  • من إشراقات المحبة الجامعة والرحمة المهداة بقلم نورالدين مدني 07-12-15, 08:28 AM, نور الدين مدني
  • اْخر فبركة هوليود "الكذبة الجيدة" فتيان السودان الضائعون في فيلم مرتبك يبحث عن أرض الأحلام..!!؟؟ - د 07-12-15, 08:26 AM, عثمان الوجيه
  • المفوضية السامية..أكبر خطر على اللاجئيين السودانيين بمصر بقلم عبد الغفار المهدى 07-12-15, 08:24 AM, عبد الغفار المهدى
  • في الانتظار بقلم كمال الهِدي 07-12-15, 08:21 AM, كمال الهدي
  • علبة برنجي بقلم عبدالله علقم 07-12-15, 08:20 AM, عبدالله علقم
  • عودة إلى عصر الظلمات بقلم فادي أبوبكر 07-12-15, 08:18 AM, فادي أبوبكر
  • الزومة تكرم الهرم بابكر حسن المهدي بقلم محمد الننقة 07-12-15, 08:17 AM, محمد الننقة
  • قصاصات من دفتر المعارضة، حقائق يجب أن تقال للتاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 07-12-15, 08:15 AM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأخطبوط : او الجهاز الاستثماري!! بقلم حيدر احمد خيرالله 07-12-15, 08:13 AM, حيدر احمد خيرالله
  • دعوة لإسقاط والي الخرطوم ,, وإعدام مرسي بعد الع بقلم جمال السراج 07-12-15, 08:12 AM, جمال السراج
  • الجامعة العربية لن تضيف شيئا للرباعية الدولية بقلم نقولا ناصر 07-12-15, 08:09 AM, نقولا ناصر
  • أبرهه" ليس صيداً ثميناً بقلم د. فايز أبو شمالة 07-12-15, 08:07 AM, فايز أبو شمالة
  • اللهم في شهرك الفضيل نشكو إليك الظالمين بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-12-15, 08:06 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • الوالي الذي فات، و في ديلو كم مليارات! بقلم عثمان محمد حسن 07-12-15, 07:48 AM, عثمان محمد حسن
  • الجهاز الإستثماري: أو جراب الحاوي !! (1/7) بقلم حيدر احمد خيرالله 07-12-15, 07:41 AM, حيدر احمد خيرالله
  • ألا رحم الله خالدة زاهر طبيبة الأجيال، رآئدة الحركة النسوية الحديثة بقلم محجوب التجاني 07-12-15, 07:39 AM, محجوب التجاني
  • النظام الخالف: مراجعات ألآخوان ألمسلمين بالسودان بقلم بدوى تاجو 07-12-15, 07:37 AM, بدوي تاجو
  • فوضي الاختيار لوظائف الخدمة المدنية,هيئة المواني البحرية نموذجا بقلم المثني ابراهيم بحر 07-12-15, 07:34 AM, المثني ابراهيم بحر
  • التخريب الممنهج للاقتصاد.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-12-15, 07:32 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de