|
تعليق سوداني على الكسل السعودي!! بقلم فيصل الدابي المحامي
|
00:17 AM Mar, 03 2015 Sudanese Online فيصل الدابي المحامي-الدوحة-قطر My Library at SudaneseOnline
بتاريخ 1 مارس 2015 ، وتحت عنوان : منظمة الصحة العالمية : السعوديون ثالث شعوب العالم الأكثر كسلاً ، أوردت صحيفة جازان نيوز السعودية المقال الآتي: جازان نيوز - متابعة - يحي حكمي :احتلت السعودية المركز الثالث على مستوى العالم والأول عربياً في مستويات الكسل، بحسب إحصاءات صادرة عن منظمة الصحة العالمية تم الكشف عنها يوم الاثنين الفائت.. وجاءت مالطا في المرتبة الأولى، ثم سوازيلند، فالسعودية والأرجنتين وصربيا. ويستند التصنيف الى معدل النشاط البدني لمواطني الدول، كما جاء في "لائحة الكسل" العالمية، التي وضعها فريق من العلماء بقيادة الخبير البرازيلي بيدرو هلاّل، بعد دراسة شملت أشخاصا من كلا الجنسين، تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة، في 120 دولة مختلفة . وبينما جاءت السعودية في المركز الثالث احتلت الكويت المركز السابع على مستوى الشعوب الكسولة في العالم. أما المركز الأخير المرموق على هذه اللائحة فكان من نصيب بنغلاديش اذ يعيش في هذا البلد 4.7% فقط من المواطنين غير الفاعلين بدنياً.
وحددت الدراسة مقياس الخمول بأنه لا يتوافق مع ثلاثة معايير: نشاط رياضي متوسط الجهد لمدة 30 دقيقة خلال خمسة أيام في الأسبوع الواحد، وجهد رياضي شديد لمدة 20 دقيقة خلال ثلاثة أيام في الأسبوع، والمزج بين كلا النشاطين السابقين. ورأت الدراسة أن الخمول والكسل هو المسبب الأكبر في الإصابة بقصور وظائف القلب والشرايين والكلى وسكري الدم وبعض أنواع السرطانات. (انتهى المقال)! وفي ذات التاريخ ، وتحت عنوان: لماذا أصبحنا ثالث أكسل شعب في العالم؟ نشرت جريدة الوطن أون لاين السعودية المقال الآتي: لم نكن بحاجة إلى الرياضة، لأن حياتنا - رجالا ونساء - كانت كلها حركة ونشاطا، ولكن عندما تدفق البترول؛ أصبح بالنسبة لنا كمن حصل على الفانوس السحري: "شبيك لبيك الشغالة والسواق وتوصيل الطلبات بين يديك"!!!!!!!!!!!!!!! تناقلت وكالات الأنباء ما أورده التقرير الذي نشرته مجلة لانسيت الطبية البريطانية، عن العشرين شعبًا الأكسل بالعالم، الذي يؤدي بها كسلها إلى الموت، حسب أرقام وإحصائيات منظمة الصحة العالمية، وقد حظي الشعب السعودي بالمركز المتقدم الثالث بينها. حيث تعاني هذه الشعوب، حسب التقرير، من عدم ممارسة نسبة كبيرة منها لأي نشاط بدني، مثل المشي أو العمل اليدوي، مما يؤدي لإصابتهم بأمراض مزمنة. وقد ذكر التقرير السبب الظاهر لكسل كل شعب، من هذه الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم. فمثلاً الشعب الياباني الذي أتى بالمركز الحادي عشر من بين قائمة الشعوب الأكثر كسلاً؛ بسبب تقديسه للعمل، واعتماد نسبة كبيرة منهم على التكنولوجيا وعدم القيام بأعمال بدنية. وقد وردت أسماء أربع دول عربية ضمن قائمة الشعوب الأكثر كسلاً بالعالم، وهي السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً، والكويت بالمركز السابع والإمارات العربية المتحدة بالمركز التاسع، والعراق بالمركز الرابع عشر. وأورد التقرير أن سبب كسل شعبي الكويت والإمارات هو في ابتعادهم عن العمل خارج المكاتب، وميلهم للأعمال الإدارية. أما سبب كسل الشعب السعودي فهو ناتج عن سبب ضعف الحركة، التي أدت لانتشار أمراض مزمنة بينهم، على رأسها داء السكري. والغريب أن الشعب السوداني الشقيق، لم يأت ضمن قائمة الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم، لا من قريب ولا من بعيد، عكس ما نتداوله كخليجيين في نكاتنا !!!! أنا أعتقد أن المجلة البريطانية الطبية المذكورة، لو أجرت بحثا علميا، عن أنشط شعوب العالم، قبل خمسين سنة، لحظي الشعب السعودي بالمركز الثالث بلا منازع. وذلك يوم كان السعوديون، هم من يبنون بيوتهم بأيديهم أو بأيد سعودية، وكذلك يحفرون الآبار وينقلون الرمال وهم من يقطعون الحصى من الجبال ويقصون الأشجار لبناء منازلهم. وعندما كان الأب يذهب للسوق ويشتري مقاضي المنزل ويحملها على رأسه وبين يديه ويوصلها لبيته مشياً على الأقدام، ويوم كانوا يزرعون حقولهم بأنفسهم ويرعون مواشيهم وإبلهم بأنفسهم كذلك. يوم كان في كل مدينة متوسطة واحدة وثانوية واحدة، ويتحرك إليها الطلبة والأساتذة مشياً على الأقدام، حيث تبعد المدرسة عدة كيلومترات عن معظم الأحياء، وغير ذلك من دواعي الحركة والنشاط البدني. إذاً ما الذي أصابنا نحن الشعب السعودي لنكون ثالث أكسل شعب بالعالم، ونصبح فريسة سهلة، لأمراض السكري وتصلب الشرايين والقلب والكلى والضغط، لتفتك بنا؟ الشعب الياباني نعلم جيداً، حسب التقرير، لماذا دخل قائمة العشرين الأكثر كسلاً بالعالم؛ وذلك بسبب تقديسهم للعمل، والجلوس في المكاتب لساعات طوال، وذلك لدرجة إرغامهم ليتمتعوا بإجازاتهم الرسمية، واعتمادهم على التكنولوجيا في أداء وظائفهم المكتبية والمهنية والمنزلية. ولكن ما سبب حظوة الشعب السعودي بالمركز المتقدم، في قائمة العشرين أكسل شعب بالعالم؟ يذكر التقرير سببا واحدا فقط وهو عدم الحركة، لا بسبب وظيفة ولا تكنولوجيا ولا هم يحزنون. في مثل حالة اليابان، صحيح أن الشعب يعاني من أمراض، بسبب عدم بذل الجهد البدني المطلوب؛ ولكن الإيجابيات لديهم كثيرة، مثل تغطيتهم لاحتياجاتهم الضرورية وغير الضرورية، وتغطية حاجيات كثير من شعوب الأرض قاطبة. ولكن ما هو عذر الشعب السعودي، في عدم رغبته في الحركة؟ وهو لا يستطيع حتى إنتاج الأرز، المكون الأساسي، لوجبته الشعبية المفضلة "الكبسة"، ولا المواد الأساسية المكونة للبسه الشعبي، الثوب والشماغ والعقال؛ ناهيك عن بناء مسكنه وسفلتة ورصف وتشجير شوارعه وتشييد مشاريع بنيته التحتية والفوقية، التي تقوم بها العمالة الأجنبية، بالنيابة عنه. مسألة الكسل الجماعي هذه، لم تنتج عن سبب واحد أو سببين أو حتى ثلاثة، يمكن رصدها ومعالجتها. المسألة أعتقد بأنها أعقد من ذلك، حيث هي مشكلة تحولت، لبنية بدنية ونفسية وذهنية، تبدأ من البيت، حيث الطفل يصرخ بغضب ينادي على الشغالة، لتحضر له ماء، وهو منهمك في لعب البلي ستيشن. حتى يكبر ويقدم له في المدرسة عدة وريقات "ملخص"، ليحفظها ويمتحن بها وينجح بتفوق. والغريب أن المدرسة عندما تطلب منه إعداد لوحة مثلا، كجزء من النشاط اللاصفي، يطلب منه الذهاب لخطاط أو رسام، ليعملها له. وفي الجامعة، يجد الطالب من يعد له بحوثه ومشاريعه العلمية، من مكاتب خدمات الطالب. أي أصبحت الدراهم بالنسبة له كالمراهم تداوي له كل الجروح. أي أن البيت والمدرسة والجامعة، كلها تتعاضد على زرع وتنمية الكسل الجسدي والعقلي، في الناس. ولذلك فليس بالمستغرب أن يصبح السعودي محفولا مكفولا، فقد قيل إن المملكة كانت أكبر ورشة عمل نشطة في القرن العشرين، تدرب فيها أناس من كل شعوب الأرض، إلا السعوديين. حركة الناس اليومية، هي من البيت للعمل "المكتبي"، الذي لا ينجز فيه شيء يستحق الذكر، أو للمسجد، القريب جداً من البيت، ومشوار للبقالة، عادة ما يؤديه السائق. وإذا "طفش" الناس من بيوتهم، فهم يذهبون لاستراحات، يمددون بها، أو مقاه، يجلسون بها الساعات الطوال. ومع وجود صالات رياضية "جم"، فمن المشهور عن السعودي أنه يدفع فيها اشتراك ثلاثة سنوات، بمبلغ ثلاثة آلاف ريال، ويذهب لها فقط ثلاث مرات لا غير. ملابس الرجال "الثوب" والنساء العباءات، كذلك تتواطأ في إخفاء الترهلات جراء الكسل الزائد؛ ولذلك، لا خجل من الكسل، ما دامت آثاره مختفية عن عيون الآخرين. الطقس الحار المغبر في معظم أشهر السنة في معظم مناطقنا، كذلك يحبط من لديه رغبة في المشي، هذا في حال وجد ممشى، يبعد عشرين كيلومترا من منزله، ولو لنصف ساعة في الأسبوع. زيادة على أن شوارعنا الداخلية، ليس فيها أرصفة للمشي، لكونها مصممة فقط لحركة السيارات ووقوفها أمام أبواب البيوت؛ يعني "يا تمشي بوسط الشارع، والله يعينك على السيارات المسرعة، أو تمشي فوق "كبابيت" السيارات الواقفة أمام البيوت"، وتتحمل اتهامك بالسفه والجنون. الرياضة كنشاط صحي مطلوب، معدوم من قاموس ثقافتنا، حيث لم نكن بحاجة لها؛ لأن حياتنا كانت كلها حركة ونشاطا، رجالا كنا أم نساء، ولكن عندما تدفق البترول كالشلالات من تحت أقدامنا؛ أصبح بالنسبة لنا، كمن حصل على الفانوس السحري "شبيك لبيك الشغالة والسواق وتوصيل الطلبات بين يديك"، غابت الحركة والنشاط من حياتنا اليومية، ولم نجد الرياضة كنشاط، حاضر لنعوض بها صحتنا، عن فقداننا للحركة اليومية في حياتنا. حتى مادة الرياضة البدنية، همشناها في مدارس الأولاد وجامعاتهم، وحرمناها في مدارس البنات وجامعاتهن، حتى أصبحنا نستقدم لاعبين أجانب للعب كبدائل عنا. وهنا تورطنا عندما أرغمتنا اللجنة الأولمبية وطلبت منا مشاركة نسائية ضمن فريقنا الأولمبي الرياضي، ومثل ما قال المثل "قال انفخ ياشريم، قال ما عندي برطم". ولذلك فلا غرابة أننا أصبحنا دوماً نشتكي من قلة الأسرة في مستشفياتنا، خاصة أسرة غرف العنايات المركزة، التي تستقبل المصابين بالجلطات من تصلب الشرايين والسكري. يعني أصبحنا الآن أمام معضلة وجودية كأداء، إما أن يطول عمر البترول وتقصر أعمارنا؛ وإما أن يقصر عمر البترول وتطول أعمارنا، وكل خيار منهما أمر من الثاني. الكاتب : عبد الرحمن الوابلي (انتهى المقال)!
تعليقات: تعليق مواطن سعودي: الشعب السعودي المركز الثالث بالكسل (( صدمه قويه )) !! ومن نتائج ذلك كما اشرت يا دكتور عدم الحركه .. الاغلبيه خاصه من يقطن في المدن يعتمدون اعتماد كلي على الخادمه والسائق والعمل خلف المكاتب .. مما نتج عن ذلك الخمول والسمنه ناهيك عن الأمراض الناتجه عن ذلك .. بعكس من يقطن في القرى فهم يتمتعون بالصحه والنشاط والحركه لأنهم مازالوا يمارسون الحرف القديمه..كزراعة الأرض ورعي الماشيه!!!!!! تعليق مواطن سعودي: الغذاء : الغذاء كبسه + نوم = جسم اسطواني ، برقر مقلي + لعب الكتروني = طفل بلوني! !!!!!!!!!!! تعليق مواطن سعودي: العمالة الوافدة هي السبب فقد كفتنا التعب- وكفتنا -الوظائف وكفتنا الابداع - حتى ان البقالات انتشرت ، الان يأتي العامل بها لسائق السيارة يأخذ منه الطلبات ويحضرها له وهو جالس في سيارته-- مع بعض العصيرات والبطاطس- وهم شباب صغار في السن - المشكله لن تنحل طالما قطاع البيع بالتجزئه- بأيدي غير وطنيه-- لهذا علينا افتراض ان عمر السعودي هو 50 عاماً وبعدها ينهار كل شيء- ونجهز مئات الاف الاسرة للتنويم مع زيادة خدمة المقابر لتكون متكاملة!!! تعليق سوداني نشيط: سوداني سأل سعودي .. ويش تسوي عقب ما تصحي من النوم ؟؟ السعودي : والله أقيل شوية هاهاهاها !!!!
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- إحذر السقوط في هذه الاختبارات! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-28-15, 02:28 PM, فيصل الدابي المحامي
- المساواة ثابتة في القرآن بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-27-15, 01:47 PM, فيصل الدابي المحامي
- أبلـد نصيحـة زوجيـة! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-26-15, 07:06 PM, فيصل الدابي المحامي
- أقبح وسيلة تجميل في العالم! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-26-15, 07:04 PM, فيصل الدابي المحامي
- أحدث طريقة لإطالة عمر الانسان! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-26-15, 01:59 AM, فيصل الدابي المحامي
- أحدث طريقة لاختيار شريك الحياة! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-26-15, 01:53 AM, فيصل الدابي المحامي
- سودانيز بوكيت ، انجلش بوكيت!(مذكرات زول ساي)! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-25-15, 01:49 PM, فيصل الدابي المحامي
- آخـر نكتـة سودانية! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-23-15, 05:17 PM, فيصل الدابي المحامي
- جوز الحمام والآيباد والآيفون! (مذكرات زول ساي)! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-23-15, 03:28 PM, فيصل الدابي المحامي
- صيد السمك بمدينة كوستي! (مذكرات زول ساي)! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-22-15, 02:14 PM, فيصل الدابي المحامي
- أولاد السكـة حديـد! (مذكرات زول ساي) ! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-20-15, 01:40 PM, فيصل الدابي المحامي
- فالنتيـن دى سودانـي!! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-14-15, 04:34 AM, فيصل الدابي المحامي
- ألف مرحب بتكريم الاستاذ/ بابكر صديق! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-13-15, 03:21 PM, فيصل الدابي المحامي
- في زول بكتب شعر في ام اولادو؟! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-12-15, 01:53 PM, فيصل الدابي المحامي
- ماكينة الرياضة أهم من الذهب! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-10-15, 06:17 PM, فيصل الدابي المحامي
- والله لن يفلحوا بعدها أبدا! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-10-15, 05:12 AM, فيصل الدابي المحامي
- سقوط الرئيس! بقلم فيصل الدابي/المحامي 02-06-15, 06:08 PM, فيصل الدابي المحامي
- اخيب رجل في العالم! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-06-15, 03:52 PM, فيصل الدابي المحامي
- أفضل شرطي في العالم! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 02-06-15, 01:45 PM, فيصل الدابي المحامي
- لماذا لا يشارك الشماليون في المصارعة النوبية السودانية؟! بقلم فيصل الدابي/المحامي 01-31-15, 03:52 PM, فيصل الدابي المحامي
- فتح بلاغ ضد طفل عمره ثمانية أعوام! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 01-31-15, 07:37 AM, فيصل الدابي المحامي
- انتهاء مراسم العزاء بحفل زفاف! بقلم فيصل الدابي/المحامي 01-31-15, 07:31 AM, فيصل الدابي المحامي
- شابة سودانية تتحول لشاب سوداني! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 01-24-15, 04:14 PM, فيصل الدابي المحامي
- يوميات في غوانتاناموا! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 01-23-15, 01:27 PM, فيصل الدابي المحامي
- أنـا لسـت شـارلي! بقلم فيصل الدابي/المحامي 01-14-15, 02:55 PM, فيصل الدابي المحامي
- خيانة في ليلة الدخلة! بقلم فيصل الدابي/المحامي 01-12-15, 05:08 PM, فيصل الدابي المحامي
- (قبضة مصرية وفك بيرق سوداني)! مـذكـرات زول ســاي! بقلم فيصل الدابي/المحامي/الدوحة/قطر 01-10-15, 05:51 AM, فيصل الدابي المحامي
- (عندما أصبحت رئيساً)! مـذكـرات زول ســاي! بقلم فيصل الدابي/المحامي/الدوحة/قطر 01-09-15, 04:55 PM, فيصل الدابي المحامي
- (عشاق الظلام)!!مذكرات زول ساي بقلم فيصل الدابي/المحامي 01-09-15, 01:38 PM, فيصل الدابي المحامي
- مـذكـرات زول ســاي! (عيفونة ، شطة بي ليمونة)! بقلم فيصل الدابي/المحامي/الدوحة/قطر 01-06-15, 03:55 PM, فيصل الدابي المحامي
- ذكـريـات زول ســاي! (حنكشة أولاد الأقاليم!) بقلم فيصل الدابي/المحامي/الدوحة/قطر 01-05-15, 02:16 PM, فيصل الدابي المحامي
- مذكــرات زول ســاي! (شتائم سودانية)! بقلم فيصل الدابي المحامي 01-04-15, 09:52 AM, فيصل الدابي المحامي
- مذكرات زول ساي! (السودانيون يحيرون قوقل)! بقلم فيصل الدابي المحامي 01-03-15, 02:32 PM, فيصل الدابي المحامي
- ادينا واحد راس سنة بالبيض والطماطم وصلحوا! بقلم فيصل الدابي/المحامي 12-31-14, 02:04 PM, فيصل الدابي المحامي
- هـل هـو رجـل أم إمــرأة؟! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 12-31-14, 12:49 PM, فيصل الدابي المحامي
- يا ليـتني كنـت تلفـازاً! بقلم فيصل الدابي/ المحامي 12-27-14, 06:19 AM, فيصل الدابي المحامي
- أبو ماجدة! (قصة قصيرة) بقلم فيصل الدابي 12-20-14, 02:44 PM, فيصل الدابي المحامي
|
|
|
|
|
|