تعقيب على سفر الأستاذ ( حازم محمود ) الضخم ، الموسوم بـ ( الصراع على السلطه فى السودان )

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 05:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-14-2014, 04:51 AM

ياسر قطيه
<aياسر قطيه
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعقيب على سفر الأستاذ ( حازم محمود ) الضخم ، الموسوم بـ ( الصراع على السلطه فى السودان )

    العوده الى المنبت للصعود الى المستقبل . (1)
    ...
    ياسرقطيه .

    تابعت بشغف سلسله من المقالات التى سطرها يراع الأخ والصديق الأستاذ ( حازم محمود ) والتى ناقشت بتؤده وعمق وعلى مدى إحدى عشر مقالاً أسباب ونتائج الصراع على السلطه فى السودان .
    إبتدر الأستاذ حازم محمود سلسلة مقالاته المنشوره فى موقع التواصل الإجتماعى ( فيس بوك ) وفى صفحته العامره التى تحمل إسمه باللغه العربيه إبتدر تلك السلسله بكتابة مقدمه وإختتمها بذكر كافة المراجع التى إستند عليها كمصدر لمعلوماته التاريخانيه بحيث إنه بدأ فى هذا العصف الذهنى منذ تاريخ قيام السلطنه الزرقاء ( 1405 م ) والى قيام إنقلاب الإنقاذ فى يونيو 1989 م وصولاً لإتفاق السلام الشامل وإنفصال الجنوب ونشوء دولة جنوب السودان .
    ولأهمية هذه السلسه وعلى الرغم من كونها لا تتجزأ إذ إنها كتاريخ لا تحتمل الفجوات أو الإقتباس وفى ذات الوقت لا يمكننا إعادة نشرها كامله فإننا قد أرتأينا وبخاصه إننى قد وعدت الأستاذ حازم بالكتابه والتعليق بمقال منفصل تجدنى الأن ألتمس من القراء عذراً لسرد معظم أسطر المقدمه التمهيديه تلك التى ساقها حازم كمفتتح لمقالاته القيمه تلك ، يبتدئ الأستاذ حازم مقدمته بالقول .
    • والسودان بلد متعدد الثقافات والقبائل..
    الأمر الذي جعل بعض الدوائر التي تخطط لزعزعة إستقرار السودان تشير إلي أن هذا البلد يمكن تقسيمه علي أساس ديني طائفي عشائري..
    ورغم تميز السودان بموقعه وبمساحته وصلاحية أراضيه للزراعه والإكتشافات البتروليه والمعدنيه فيه إلا أنه ظل من الدول الأقل نمواً والأكثر فساداً كما ظل متأخراً عن ركب الدول المتقدمه والمستقره سياسياً .. والسؤال الذي يطرح نفسه وبقوه.. من المسئول عن تأخر السودان وتخلفه..؟؟
    وأكاد أجزم أنهم ساستنا..هم الذين صنعوا هذا الواقع الإجتماعي السئ الذي نعايشه اليوم.. ويقاسمهم في ذلك المثقفون والمفكرون الذين لم يحركوا ساكناً قاتلين آي شعور بالثوره علي هذا الوضع وتصحيحه..
    وبالتالي أصبحت هناك أزمة بين المثقفين وبين السلطات الحاكمه.. ففي ظل الحكومات العسكريه تصادر الحريات وتكمم الأفواه وتموت كل عوامل الإبداع.. أما في ظل الحكومات المدنيه فالصراع علي السلطه والكيد السياسي لايدع مجالاً للتطور ولذلك لاعجب في أن يظل السودان من أكثر الدول تخلفاً ذلك أن الإنسان لايؤخذ بعين الإعتبار عنصراً أساسياً ومحورياً في آي خطه تنمويه أياً كان ميدانها..
    وبنظره سريعه للتأريخ نجد أن السودان ومنذ عهد دولة الفونج الإسلاميه عاش صراعاً محموماً علي السلطه خصوصاً بين القبائل آنذاك كما ستطالعون في هذه الحلقات والآن وبعد مرور (58) عاماً علي إستقلال السودان يحق لنا أن نتساءل ماذا تحقق لنا من أسباب العيش الكريم والطمأنينه والسلام.؟؟
    سأتناول في حلقات متتابعه الفهرس الأتي :-
    1-الصراع علي السلطه أيام السلطنه الزرقاء1504-1821.
    2-الصراع علي السلطه ضد التعايشي.
    3-سودانيون ضد ثورة اللواء الأبيض.
    4-الصراع علي السلطه في فترة البرلمان الأول56-58.
    5-الصراع علي السلطه ضد المؤسسه العسكريه 58-64.
    6-الصراع الحزبي بعد إكتوبر 64.
    7-إنقلاب مايو 69.
    8-ومره أخري تعود الأحزاب.
    9-إنقلاب 30يونيو 1989.
    *ومن إنقلاب الثلاثون من يونيو 1989م سوف يكون سردنا للأحداث ذا طابع تحليلي .... ( إنتهى الإقتباس ) ....

    ** حسناً / فى المقدمه كما تابعنا ، خلص الأستاذ حازم الى وجود أزمه ، أزمه مابين المثقفين والسلطات الحاكمه . وخلص كذلك الى أن هذه الأزمه أفرزت قبلاً أزمة حياة يكابدها الوطن والمواطنون محملاً السياسين مسؤولية هذا الواقع المزرى الذى نكابده اليوم بمشاركه أو قل بتواطؤ من المثقفين والمفكرين الذين لم يحركوا ساكناً لتغيير هذا الوضع المأزوم القائم اليوم .
    ( هذا ما عناه حازم ) .
    بيد إننا ( ياسر قطيه ) هذا ، العبد الفقير لله سبحانه وتعالى والطامع فى مغفرته وعفوه ورضاه كاتب هذا المقال المتواضع أرى من خلال الكم المعرفى للأحداث التى عايشناها وكحصيله لجهد إطلاع متصل طوال عقود وبحث فى أضابير وجذور الأزمه التى ما إنفكت أرى إن الأسباب التى أفضت لهذا الواقع المؤلم الذى نكابده اليوم تتجاوز هذا الإطار الثنائى مابين المثقف والسلطه وترجع فى جذورها الأولى لإنعدام القيم والأخلاق وموت الضمير الناجم بشكل مباشر فى البعد عن الدين القويم وشرع الله الإسلامى الحنيف وترك أيات الكتاب والسنه بين ظهرانينا والركض خلف ما ينتجه العقل الغربى الإمبريالى لتطبيقه منهجاً نهتدى به عوضاً عن منهج إلهى بليغ وشامل كُلف به النبى الأمى الخاتم الأمين وأُمر بالخروج به للعالم وللبشريه جمعاء .
    * طٌرح القرأن كمنهج إلهى بديل عوضاً عن تلك المناهج الوضعيه أو شرائع الحكم المنزله التى حُرفت وبالتالى فشلت فى قيادة البشريه والإنسانيه الى بر الأمان . فجاء بعث رسولاً فينا ليزكينا ويعلمنا الكتاب والحكمه وجاء مرسلاً ومبشراً ونذيراً ليحمل هذا القرأن الذى لا ريب فيه ويطرحه كمنهج حكم إلهى بديل يدعوا للسلام فى الأرض .
    • إن الله سبحانه وتعالى لا يبعث الأنبياء والرسل بين الفينه والأخرى ومنذ فجر التاريخ والى إنقطاع الوحى والنبوه عبثاً . فدور الرسل والأنبياء كان دائماً هو قيادة البشريه والإتجاه بها الى رحاب الله وعبادته وإجتناب نواهيه وعدم الفساد فى الأرض . كان الرسل هم خلاص هذه البشريه التى سكنت فراديس الأرض وسرعانما أحالها الصراع والطمع الى جحيم لا يطاق وفى هذا يخبرنا القرأن بكل شئ وهو يقص علينا أحسن القصص ، قصص الأولين وقصص الأخرين ويصف لنا الحياة الأخرى أي إن القرأن هذا كمنهج قد شمل كل شئ ، وما فرطنا فى الكتاب من شئ . حوى القرأن بين دفتيه الماضى والحاضر و هيمن على المستقبل وكان الله سبحانه وتعالى الذى قدر الأمر فى ملكوته الأعلى ثم عرج به الى الأرض فى يوم مقداره خمسون ألف سنه مما تعدون يعلم مسبقاً وهو السميع العليم بهذا الطغيان الذى سيكون عليه البشر ، فهو خالقهم وهو القائل فى محكم تنزيله ... ( كلا إن الإنسان ليطغى . إن رأه إستغنى . أي رأي علمه ومنجزه الحضارى وتطويعه للطبيعه والارض والإنسان . إن الى ربك الرجعى ) أي العوده الأنيه الى الله سبحانه وتعالى فنحن قد خلقنا من ترابٍ والى التراب نعود ، نعود لنبعث مره أخرى ولنقف فى يوم البعث ذاك أمام الله الواحد الأحد الصمد الديان . ويا ايها الإنسان ، إنك كادحُ الى ربك كدحا فملاقيه . إذن وبحصيله أوليه عجوله تجدنا نخلص الى أن تفاقم الصراع وجدلية المثقف والسلطه هى جدلية البعد عن الحقيقه وهذا هو منهح الضلال ونهج الضالين ، لدينا منهج إلهى كامل مكتمل بين أيدينا والبعض منا يحفظه عن ظهر قلب هجرناه بعيداً وبتنا نتصارع حول مناهج وضعيه بديله ونتساءل عن كيف يُحكم السودان ! السودان يحكم بمنهج إلهى ودستور ربانى هذه هى الإجابه على هذا التساؤل الساذج الذى ما فتئ الساسه وإتباع مناهج الضلال على تشنيف اذاننا به ليل نهار . الله أنزل هذا القرأن ليكون نبراساً للهدى ومنهجاً للحكم ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون . فرعون كان يحكم مصر . فلماذا ياترى كانت نهايته على تلك الشاكله ؟ كانت نهاية فرعون على ذاك النحو المأسوى البليغ لسبب بسيط جداً ذكره الله سبحانه وتعالى فى محكم تنزيله وقال إن فرعون علا فى الأرض وجعل أهلها شيعاً . يستضعف طائفةٌ منهم . يذبح أبناءهم . ويستحيي نساوءهم . إنه كان من المفسدين . ونريد أن نمن على الذين إستضعفوا فى الأرض . ونجعلهم أئمةً ونجعلهم الوارثين . ) أي سيكون هؤلاء المستضعفين فى الأرض من بنى إسرائيل هم أئمة هذا العهد الجديد بمعنى قادته وفى مقدمته وأمام جحافل البشريه ولكى نسهم فى إعدادهم فسوف نورثهم كل مملكة فرعون بما رحبت . ونمكن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ) هذا نموذج للحكم ، حكم فاسد وصف الله سبحانه وتعالى فرعون بالقول إنه كان من المفسدين . والله سبحانه وتعالى لم يخلق الأرض ويزينها ويقول للملائكه إنى جاعلٌ فى الأرض خليفةً ويقولون له أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ؟ فيقول جلا وعلا إنى أعلم ما لا تعلمون . وكان الله سبحانه وتعالى يعلم إن الإنسان ليطغى . إن رأه إستغنى . إن الى ربك الرجعى .
    • هذا هو أصل الصراع . ( الصراع على السلطه فى السودان ) ... وفى كل دول العالم .
    • تتعدد وتتشعب مناهج الحكم وتختلف بإختلاف المدارس الفكريه التى أنتجها العقل البشرى فى مرحلةً ليعود ويلغيها ثم يبدأ فى التأسيس من جديد لنظام وأُطر حكم جديده تلغى ما سبق وتحل الجديد محله وبهذا إنتقلت أوربا المسيحيه من عهد الإقطاع لعهد الكنيسه وهذا هو ما يسمونه الثوره ، ومن الثوره الزراعيه الى الثوره الصناعيه ومن الثوره الصناعيه الى الثوره التكنولوجيه وصولاً الى الثوره الرقميه القائمه الأن والماسكه بخناق العالم والمسيطره على مقاليد الأمور فيه توجهه كيفما ما تشاء فى إستنساخ واضح وإعادة صياغه لتجربة فرعون . هذه هى صيغ حكم الغرب الكنسى الإمبريالى . علاقته مع الأخر علاقة قهر وإستبداد وإسترقاق ونهب موارد وسرقه وإحتلال

    وهذه هى التى نطلق عليها الأن إسم ( الهيمنه ) فعندما لا تحكم بما أنزل الله الذى خلقك فسواك وعدلك ستصل الى هذه المرحله المتقدمه من الفرعنه التى تورث الهميمنه التى يتبعها الفساد . ( إنه كان من المفسدين ) . هذا هو المنهج الوضعى الغربى فى كل أشكال وصيغ حكمه ، سواء أكانت هذه الصيغ ديمقراطيه أو فيدراليه أو تعدديه حزبيه . الحكم هناك فى البلدان منشأ صيغ الحكم هذه يقوم على الثوره ، الثوره على القديم لإحلال البديل المكتشف . ثوره فى كل شئ حتى فى الموروث الحضارى . ثوره مجتمعيه شامله وكل ثوره تهد ما قبلها وتلغيه لتقيم على أنقاضه وركامه دعائم جديده وهذه هى حضارتهم النافيه للأخر وطرق حكمهم المبنى على الثوريه أي الهدم ما ينم عن روح قلقه تجديديه غير مستقره تبنى منجزاتها الحضاريه اليوم لتعود وتلغيها غداً وهكذا دواليك . ( قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ) ( 11 سبتمبر ! ) ... ( النحل 26 )
    صيغ الحكم خارج إطار الشرع الإلهى تقوم على قاعدتى البناء والهدم أو البقاء والفناء ، الحكومه والمعارضه ، الأغلبيه فى مجلس الشيوخ الأمريكى أو الأقليه فى مجلس اللوردات البريطانى . صيغة الحكم هذه تستطحب فى داخلها وتحوى فى جوفها أدوات فناءها فاليوم محافظين وغداً جمهوريين ، وكل واحد يلغى الأخر ليحل محله محيلاً تجربته الى مقاعد الأقليه فالأغلبيه هى التى ستحكم .
    وبهذا يهدون بنيانهم بأيديهم من بعد ما بشروا به ليعيدوا تركيبه من جديد ، فى الشريعه مافى معارضه . وكتاب الله المنزل ليس فيه تصويت . لذلك لا شرعيه تقوم بإنتخابات وتفرز نظام حكم ليحكم الأغلبيه الأقليه . لدينا منهج . منهج شامل ودستور وبرنامج . يبدأ هذا المنهج فى تلقينك كل شئ ويحوى كل أسباب الوجود ويدلك على طريقين فإما الجنه وإما النار الخيار يعود إليك . منهج ديمقراطى إلهى منزل يتيح للمرء أقصى درجات الحريه فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر . أنت حر . ولكن رويدك ، أنصت لقوله تعالى ... ( وقل الحق من ربكم ، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعددنا للظالمين ناراً أحاط بهم سٌرادقها وأن يثتغيثوا يغاثوا بماءٍ كالمهل يشوى الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا ) .
    هذا هو منهجنا ، منهج الحق الإلهى المنزل ، أي صيغه غير هذه الصيغه المحكمه ستجعلنا أسرى لهذه الدوامه والمتواليه الجهنميه التى ظلت دائره لا فكاك من حباءلها ومنذ السلطنه الزرقاء كما تفضلت بذلك أخى الفاضل الأستاذ ( حازم محمود ) والى يومنا هذا وما لم نعد الى الله بأعمالنا خالصه لوجهه سبحانه وتعالى وإجتناب نواهيه وإقامت شعائره سنظل أسرى لهذه الدوره الجهنميه من صيغ الحكم وسوف نظل نحن كشعب محكوم نتفرج على لعبة الكراسى هذه و نتابع مسلسل تهتدون وتفرشون وتنهبون هذا ثم تنتقل لنا الكاميرا الى المشهد الأخر لتسمع أحدهم يحذر بإن ( سلم تسلم ) ويدك فوق وهنضب وهلمجرا من هذه الفوضى التى تشبه لعبة ( أرنب نط . ) والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةً يحسبه الظمأن ماء ، حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب ) ... صدق الله العظيم .
    شكراً صديقى الأستاذ ( حازم محمود ) شكراً أحبتى القراء الأفاضل وشكراً للجميع والله أكبر .





























    http://www.aboutsudan.net
    http://www.bayanit.com
    http://www.electronicsudan.com
    http://www.timesofsudan.com
    http://www.timesofsudan.net
    http://www.sudaneseonline.info
    http://www.sudanesewebtalk.com
    http://www.sudanit.com
    http://www.bizsudan.com
    http://www.alsudantoday.com
    http://www.historyofsudan.com
    http://www.factsaboutsudan.com
    http://www.historyofsudan.net
    http://www.ndasudan.org
    http://www.soutelniel.com
    http://www.sudanclip.com
    http://www.sudanclip.net
    http://www.sudanjournal.net
    http://www.sudanvoyager.com
    http://www.sudanvoice.com
    http://www.sudanvoice.net
    http://www.ancientsudan.com
    http://www.funsudan.com
    http://www.alsudantoday.net
    http://www.newkhartoum.com
    http://www.jubanews.com
    http://www.internetsudan.com
    http://www.khartoumtoday.com
    http://www.nilevoice.com
    http://www.khartoumtribune.com
    http://www.ekhartoum.com
    http://www.southsudantv.com
    http://www.seesudan.com
    http://www.sudanonweb.com
    http://www.sudaneseonline.biz
    http://www.sudanewspaper.com
    http://www.sudanheadlines.com
    http://www.toursudan.com
    http://www.sudanlink.com
    http://www.sudanesewebtalk.net
    http://www.visitingsudan.com
    http://www.sudanesewebtalk.org
    http://www.electronicsudan.net
    http://www.go2sudan.com
    http://www.jobsinsudan.com
    http://www.jubanews.net
    http://www.gosouthsudan.com
    http://www.jubatimes.com
    http://www.khartoumpress.com
    http://www.khartoumtribune.net
    http://www.southsudanair.com
    http://www.soutelniel.net
    http://www.southsudandaily.com
    http://www.southsudanairways.com
    http://www.sudanit.net
    http://www.sudanheadlines.net
    http://www.sudanpost.net
    http://www.sudanonweb.net
    http://www.toursudan.net
    http://www.sudanusa.net
    http://www.sudanvoice.org
    http://www.sudanhosting.com
    http://www.sudanlink.net
    http://www.sudanobserver.net
    http://www.sudanvoyager.net
    http://www.sudanusa.com























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de