|
تائه بين القوم الشيخ الحسين! الاحو ءء المتنبي الكابلي
|
00:58 AM Jun, 26 2015 سودانيز اون لاين الشيخ الحسين- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
استمعت لتسجيل لعلي ابراهيم أغنية وكت سيرتك يجيبوها ثم الكابلي و قصيدة المتنبي: ما لنا كلنا جو يا رسول ' فر قلبي المدردر الي كسلا أوصاف الأميرة الحمدانية وصوت كابلي وعبقرية المتنبي زودينا من حسن وجهك مادام،،، فحسن الوجوه حال تحول وصلينا نصلك في هذه الدنيا فان المقام فيها قليل صحبتني علي الفلاة فتاة عادة اللون عندها التبديل،،، سترتك الحجال منها ولكن بك منها من اللمي تقبيل ذهبت في زيارتي الأخيرة لكسلا الي حيث التقينا رفعت الفاتحة لروحها الطاهرة وشرقت بالبكاء وزرت سيدي راجل التاكا والسيد الحسن ابوجلابيةهو ابن السيد محمد عثمان الميرغني الختم من زوجته السودانية اورقية- رقية- أعود الي سدني وذكري فتاة لبنانية جمعني بها العمل في استراليا وكانت بيننا صداقة في مكان العمل واخبرتها بان ها تشبه فتاة عزيزة لدي ماتت في شبابها في كسلا بالسودان شو بدك تشبهني بسودانيي هائ هيي المرة الثانيي تقول لي هيك وقلت: السودانية كانت أجمل منك واطول شعرا وأشد بياضا وتستعمل نفس الكحل الذي طلبتي مني احضاره من السودان ٢٠٠٥ هييك... لكن... تسخر مني ... تزوجت بعدها قريبها من الضيعيي بلبنان السيد الصادق يحفظ المتنبي لاحظت ذلك في ندواته ومحاضراته في القاهرة وتحدث الإمام في راديو الجالية السودانية بسدني ببلاغته وعلمه الذي لا يخفي الا علي حاسد او مكابر فأخبرت أصدقاء لبنانيين بموعد اللقاء فشرفني نور البقعة وشرف من قبلي ومن بعدي عموم السودان....... يا ناس المثل قال الماعندو كبير يشتري كبير نحن الحمد لله كبارنا ما زالوا بيننا. شن الطرطشة؟ قال ابراهيم العبادي علي لسان المك نمر: إياكم كبارنا شورتكم جمعنا تعمره مارستوا الدهر ضايقين حناضلو وتمره غاية الحي فناه الموت نهاية أمره لكن بي ورآه ذكري يصبح عمره كما قال العبادي جعلي ودنقلاوي وشايقي إيه فايداني؟ غير خلقت خلاف خلت أخوي عاداني خلو نبانا يسري مع البعيد والداني يكفي النيل أبونا و الجنس سوداني
أحدث المقالات
- اسلام (المظهر) واسلام (الجوهر) بقلم عصام جزولي 06-25-15, 05:17 PM, عصام جزولي
- المغرب الأغرب الغريب بقلم مصطفى منيغ 06-25-15, 05:14 PM, مصطفى منيغ
- المغرب الأغرب الغريب بقلم مصطفى منيغ 06-25-15, 05:12 PM, مصطفى منيغ
- اطروحات حل الدولتين والخروج عن حتمية حركة التاريخ دراسة تحليلية بقلم سميح خلف 06-25-15, 04:55 PM, سميح خلف
- ماهر جعوان /يكتب/ رمضان منهج حياة 06-25-15, 04:52 PM, ماهر إبراهيم جعوان
- الانقاذ مابين امريكا تحت المركوب ووساطة نظار القبائل !! بقلم محمد الحسن محمد عثمان 06-25-15, 04:49 PM, محمد الحسن محمد عثمان
- دار فوز الحقيقية بقلم شوقي بدرى 06-25-15, 03:47 PM, شوقي بدرى
- وزير الارشاد : والكنيسة الانجيلية!! بقلم حيدر احمد خيرالله 06-25-15, 03:39 PM, حيدر احمد خيرالله
- هذه جهنم التي توعدون : ( 1 ) يتبع : بقلم عمر حيمري 06-25-15, 03:38 PM, عمر حيمري
- نكتة إسرائيلية جديدة لنج (قهوة أوباما) !! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-25-15, 03:35 PM, فيصل الدابي المحامي
- أغاني وأغاني السوداني في البي بي سي البريطانية !! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-25-15, 03:34 PM, فيصل الدابي المحامي
- نحو حساسية (1976): مبدعون في "بلاط" الطبقة العاملة بقلم عبد الله علي إبراهيم 06-25-15, 03:10 PM, عبدالله علي إبراهيم
- قاموس اللغة النوبية.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 06-25-15, 03:08 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- سفارة السودان في البحرين تـدلّـِلُ رعاياها بقلم مصعب المشرّف 06-25-15, 03:02 PM, مصعب المشـرّف
- السودان الإستراتيجية والتكتيك فى تصعيد العمل المعارض بقلم صلاح جلال 06-25-15, 02:58 PM, صلاح جلال
- جداريات رمضانية (7) بقلم عماد البليك 06-25-15, 02:56 PM, عماد البليك
- اليوناميد وأعيان "كاس".. فصول رواية دامية لم تكتمل (3( بقلم د. أنور شمبال 06-25-15, 00:54 AM, أنور شمبال
- رحيل السحاب بقلم دكتور محي الدين عبد الله 06-25-15, 00:51 AM, محي الدين عبد الله
- يوم شكرك في عزاء استاذي د محمد عبد الرزاق بقلم دكتور عيسي حمودة 06-25-15, 00:40 AM, عيسي حمودة
- أمن المعلومات فى السودان ... ( دنقر شيل * ) بقلم ياسر قطيه 06-25-15, 00:36 AM, ياسر قطيه
- يوسف القعيد .. الشعب والثقافة بقلم أحمد الخميسي – كاتب مصري 06-25-15, 00:32 AM, أحمد الخميسي
- الحكومة بين الترهل والرشاقة والبرنامج بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 06-25-15, 00:08 AM, سيد عبد القادر قنات
- مشروعات ليست للبيع بقلم نورالدين مدني 06-25-15, 00:04 AM, نور الدين مدني
- السودان المهان بين دموع اليتامى و دموع التماسيح بقلم بدوي تاجو 06-25-15, 00:02 AM, بدوي تاجو
- لم يحدث عفواً..!! بقلم الطاهر ساتي 06-25-15, 00:00 AM, الطاهر ساتي
- ما حك جلدك إلا ظفرك، إزاحة الجنرال البشير ونظامه بأيدي أبناء الشعب السوداني لا بأيدي غيرهم 06-24-15, 11:59 PM, الصادق حمدين
|
|
|
|
|
|