|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
الطيب مصطفي، الناس تنكر أن هنالك قتيل شرطة أصلا فلا أحد يعرفه و لا ود جيران و لا شلة حلة و لا زمالة ثانوي! حسب ما يدور أن هذا القتيل شبح عدييل كدة و لم يعرف له أحد أهلا.. أنت و سألتك بالله أن تاتي لنا بما تعرف عن هذا القتيل.. إسمه كاملا، أين يسكن، من هم أهله، من يعرفه؟ لماذا يخفى قتيل فهو الضحية و ليس المجرم.. الناس تبحث عن العدل و لكن أن يذهب ألف مجرما طليقا خيرا من أن تعدم نفسا بريئة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: wedzayneb)
|
يا من ي/ت/خفى تحت اللقب الاسفيري سماح ابشر! أنا شخص معروف الهوية، و أهلي في السودان، بأم دوم، معروفون. أنت أو أنت، بكسرة تحتحرف التاء، إن كان المخاطب أنثى شخصية مجهولة. و اذا كنت أنثى و تستعمل مثل هذه الابحاءات الجنسية، عبارة است، فذلك عيب كبير لم نعهده من امرأة سودانية منحدرة من أسرة محترمة. طبعا أنا أستعمل سوفت وير في جهازي الجواليتنبأ بالكلمة قبل كتابتها. و اذا لم تنتبه لخيار السوفت وير الصحيح فسيتم نشره و يفوت عليك ذلك إذا لم تراجع ماكتبته قبل الضغط على الرابط: أنشرها الآن. و هذا ما حدث معي. فلماذا لا تحسن الظن و تقوم بتنبيهى عوضا عن العبارات التهكم و السخرية لشخص لا تعرفه و لا يعرفك؟
طارق الفزاري ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: Omer Abdalla Omer)
|
أخي الطيب مصطفى أعجبتني زفرتك الحرى يوم الخميس الماضي وأنت تتحدث عن الشرطي الشهيد حسام الذي لا بواكي له في أجهزة
لا عجب و لا إندهاش فيما أورده المدعو عمر نقد فأعجب العجوز الشمطاء مصفرة الإست، فالطيور على أشكالها تقع!!!!
يا أخي Omer Abdalla ألا تلاحظ أن صاحب الزفرات المنكوبة قد أخذ ينحو في خطرفاته ناحية صاحبه و شبيهه قبيح الخلقة و الأخلاق و ناكر أصله و كاره لونه المدعو سحاق فضل الله في تأليف القصص المضروبة و تركيب الأوهام بإستناد على مخيلة جدباء فارغة، فلا عجب مرة أخرى فهما يشربان من نفس البالوعة الطافحة بالقذارة و الفضلات النتنة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: شطة خضراء)
|
الأخ طارق الفزاري ود زينب، كيفك يا راجل يا طيب.. يبدو إنك برضو لا تعرف عن هذا القتيل إلا معلومات لا ترقى لحجم القضية و كبرها في الحقل العام.. ليس هنالك قضية وجدت زخما في التاريخ الحديث أكثر من قضية عاصم هذه إلا قصة مقتل أميرة الحكيم التي إتخذتها الراية وسيلة لإضعاف حكومة ابي كلام صادق المهدي. يعني قضية بهذا الحجم قتيل الشرطة كان سيكون معروفا و ما موضوعو لا يمكن يكون فيهو ويمكن و أظن و إتخيل لي.. يعني الناس حتعرف طوالي هو منو و أهلو منو و الدفنو منو و العصر الفراش منو و حلتهم وين و ترك خطيبة لا زوجة و إيتام! هل أقيمت له جنازة رسمية من الشرطة؟ يعني مثلا يقول لينا ياخي دا في الصحافة مربع كدا جنب بيت ناس فلان و لا مشتل ياتو ما عارف جنب مدرسة حلويات ود ابوك مثلا.. أو في أم بدة جنب طاحونة قدوم كلب مثلا.. لا شئ من ذلك البتة! ألا يثير ذلك في نفسك الفضول في قضية هامة زي دي؟ نحن نريد الحق فقط و إنت رغم دفاعك الطويل عن الطيب مصطفي لم تضف معلومة جديدة ذات قيمة عدا إنك قلت يتخيل لي أمه أسمها فلانة و كانت تحضر الجلسات.. معقول الدار ما تعمل معها لقاء و تتحدث عن بره بوالدته؟ هل يعقل هذا يا ود زينب؟ نحن نبحث عن الحق و ندعمه و لكن هذه القضية فيها كثير من التغوب و لو ساعدتنا في سبر غورها تكون ساهمت في تبيان الحق العام طالما أبديت تحمسا!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: Omer Abdalla Omer)
|
الأخ المحترم عمر عبدالله عمر!
قبل أن أدلف لمناقشة " عضم ولحم " (the meat of your below post) أقول أنني جبلت على التعرض لأسماء الشخصيات العامة بالاحترام الذي يستحقونه كبشر، و مواطنين سودانيين. لذا أصبغت صفة الأستاذية الأخ المحترم الطيب مصطفى. و معرفتي به لا تتجاوز مطالعتي لكتاباته و مشاهداتي له عبر جهاز التلفاز. و لم التي به شخصيا، وجها لوجه، سوى مرة واحدة. و لم يتجاوز ذلك سوى بضع ثوان هي حينما عرفني به قريبي و صديقي الحميم في حفل زواج ابنته، وكان الاستاذ الطيب مصطفي ضمن كوكبة المدعوين، و نحن في أسرة الفزاري بأم دوم نشكره على تلبية الدعوة، و نشكر كل من لبى الدعوة من أبناء أم دوم، و المعارف الآخرين لصديقي لةحميم، و قريبي جدا جدا. ما فييش تعامل سياسي بيننا. و رابطة االتستاذ الطيب مصطفى بقريبي عفوية لا يشوبها غرض، و قريبي هذا و معظم آل الفزاري بأم دوم لا يحتاجون لخلق صلات سياسية للاستفادة منها ماديا و إجتماعيا. بحمد الله، الكثير من أفراد الأسرة حققوا نجاحات اكاديمية، اجتماعية و مادية، و من ضمنهم صديقي و قريبي هذا، و هو طبيب بشري عمل بالسودان و المملكة العربية السعودية دون الحاجة لل Political favor بعيدا عن السياسة و عالمها، أخي الكريم، نحن سودانيون و تقوم بيننا علاقات اجتماعية تلعب فيها الصدفة دورا كبيرا، و لا يشوبها غرض أو أهواء سياسية. يا اخي الكريم، خالة السيد الرئيس السوداني عمر البشير، منذ كان ضابطا كبيرا بالجيش السوداني، و هي أخت ابنة خالة مباشرة للأستاذ الطيب مصطفى، على ما أظن، عاشت و زوجها، الحكيمباشي المشرف على مستوصف ام دوم: محند حامد، عاشت و زوجها بين ظهرانينا بأم دوم لأكثر من عقدين من الزمان. و عمر البشير، منذ أن كان ضابطا كبيرا بالجيش السوداني، و كذلك الطيب مصطفى، كانا يزوران قريبتهما هذه برا لها. و حدث احتكاك، كحال كل السودانيبن، بين خالة السيد الرئيس، زوجها، اولاد زوجها، السيد الرييس، الطيب مصطفى و مجتمع أم دوم، جيران و غير جيران. و ناس أم دوم، على المستوى السخصي، كسودانيين، كسودانيين، يحتفظون بكثير من الذكريات و العلاقات الطيبة بينهم و خالة السيد الرئيس تلك، زوجها الرامل، و السيد الرئيس نفسه، و الطيب مصطفى. أنا لا أناقش هنا الطيب مصطفى السياسي، و إن كنت أرى أنه misunderstood، و أنه غير بروقماتي، ديناميكي، و شديد التدين، سوداني صميم، و أنه لم يحتج لعلاقته المعروفة بالسيد الرئيس للارتقاء سياسيا ضمن مصاف التنظيم الحاكم الان. الطيب مصطفى من أسرة عريقة و مشهورة في المحيط الذي ترعرع فيه. والده مصطفى خوجلي، رجل عصامي، قوي الشخصية، انتقل لكوبر من حوش بانقا،. و استطاع أن يبني له اسما و مكانا في مجتمع كوبر بكدحه المادي الشريف،تدينه، حتى أصبح من كبار قادة الرأي و العمل الأجتماعي بكوبر، إن لم يكن أكبرهم. و ساهم بقدح معلى في بناء مسجد كوبر الثاني في العتاقة، و أشرف عليه من نواحي عدة. و فيما بعد جلب مصطفى خوجلي قريبه حسن أحمد البشير ( الاثنان ينتميان لقبيلة البديرية، نعم االانتماء القبلي لا تزال له مكانته في السودان ). و بقية القصة تعرفونها. و قد شاهدت الشقيق الثاني في الترتيب العمري للسيد الرئيس عمر حسن البشير ، ضمن برنامج معايدة لأسرة السيد الرئيس ضم أمه، و بعض أخوته، و أفراد الأسرة الآخرين، عبر واحدا من تلفزيونات السودان، أقول سمعت الشقيق الثاني للرئيس و اسمه أحمد، و هو مهندس، بأدب التدين و الصلاح، و قد عزل نفسه عن العمل السياسي، سمعته يرد على سؤال مقدمة البرنامج أن أسرة السيد الرئيس درجت في كل مناسبات الأعياد، و منذ انتقالهم لكوبر، درجوا على التجمع اولا في منزل مصطفى خوجلي الكبير، حتى بعد انتقاله لرحمة الله. هذا الكلام يؤكد عمق الصلات و حفظ العرفان و الجميل بين ذرية حسن أحمد البشير و ذرية خوجلي مصطفى. و أنا احمد لهم ذلك. يتم ذلك بمثل العفوية التي تمت لها صلة بعض أفراد اسرتنا بالطيب مصطفى و عمر حسن البشير. قريبي هذا قدمني الطيب مثطفى، و هو بهم بالمغادرة، بفوله، هذا ابن عمي و ابن خالي طارق أحمد محمد عبدالله الفزاري، و هو مقيم بأمريكا. الدعوة كانت في صالة فخمة بالخرطوم لحري، و يعقبها حفل بفنان شعبي كبير. الطيب مثطفى، و الشقيق الأكبر لقريبي هذا شديدي التدين، غادرا الصالة قبل سماع الموسيقى و الغناء.
أعود لعضم كلامك، أخي عمر، و أقول أنني أتفق معك في كل ما قلته. و استغرب مثلك التعتيم الإعلامي عن شخصية الشرطي القتيل شهيد الواجب. ربما حدث ذلك بناء على رغبة أسرته المكلومة، فهم لا يحبون تسليط الأضواء عليهم، و يريدون الحفاظ على خصوصيتهم، their privacy. و ينبغي أن نحترم ذلك فيهم. و ردا على تساؤلات كثيرة المشروعة و المنطقية أحيلك بمقطع الفيديو الذي استقرت منه معلوماتي عن القتيل، و هو شخصية حقيقية بالمناسبة، اسمه الاول: حيام وردت الإشارة إليه في ذلك المقطع الذي سأحيلك إليه الآن. اذهب للثفحة الرئيسية لسودانيز اون لاين. scroll down. و ستجد في أسفل الصفحة مقالا ينضح عنصرية كتبه: عبد العزيز عثمان سام، و عنوانه: " الأرعن " الطيب مصطفى و " اوباش " في الميدان الشرقي. ستجد أن الناشط الدارفوري، عبدالعزيز سام، قد أضاف في ذيل مقاله ذاك مقطع فيديو من احدى تلفزيونات السودان، استضاف فيه مقدمه: الطيب مصطفي رئيس منبر السلام العادل، و المهندس عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني. الحديث عن قضايا الساعة. في الجزء الاخير من مقطع الفيديو تطرق الصيفين، في معرض الإجابة على سؤال من المصيف لموضوع المتهم: عاصم، و هو عضو شديد النشاط بحزب المؤتمر اليوداني، و أصوله من دارفور، و الشرطي القتيل، شهيد الواجب. ستجد أن هنالك إقرار من المهندس عمر الدقير بمقتل شرطي سوداني في زمن المظاهرات الطلابية التي انطلقت عقب إشاعة كاذبة لبيع جامعة الخرطوم لجهات أجنبية. يتجد، اخيوعمر، صلاتك في مقطع الفيديو هذا. مجمل النقاش في هذا الفيديو كان حاميا. و بصراحة I was intregued بإجابة الأستاذ الطيب مصطفى لسؤال المضيف أن كان سيدخل الانتخابات الرئاسية في عام ٢٠٢٠م ضد ابن أخته عمر حسن البشير اذا وجد له القانونيين من الحزب الحاكم مخرجا للترشح للرئاسة لأكثر من دورتين.
طارق الفزاري ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين عمر نقد وشهيد الشرطة بقلم الطيب مصطفى (Re: wedzayneb)
|
الأخ المحترم عمر عبدالله عمر!
طبعا أنا بتعامل معك بمنتهى الأريحية لأسباب عدة بينها أنك شخصية حقيقية، و أنني من خلال متابعتي لكتاباتك لاحظت أنك لا تميل العنف اللفظي. بس أربكتني عباراتك التالية: .......يا راجل يا طيب...... هذه العبارة حمالة أوجه في دارجتنا السودانية، منها مفهوم السذاجة، أو الغشامة: naievity. لكن حينما يوصف أديبنا الكبير الطيب صالح بأنه مستوف لمضامين لاسم الذي اشتهر به، أي أنه طيب: nice, أو good mannered فهذا شئ ايجابي. ينبغي أن نحسن الظن بالآخرين و نمنحهم الاحترام الذي يستحقونه، و لا ننظر إليهم من عل. مثل هذه الأقوال مصدرها الغرور، بفتح الغين، أو The Igo و هو من الخطرات الشيطانية. يمكنك أن تحيل الشيطان حتى لمفهوم غير ديني و و تعني به النوازع الشريرة أو الاستسلام للغرور، أي ال Igo ا`مل ألا تكون تعني الجانب السلبي من العبارة.
و الله المستعان.
طارق الفزاري ود زينب
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|