|
بخيت وعديلة2 في نسختها السودانية بقلم المثني ابراهيم بحر
|
01:57 PM Apr, 15 2015 سودانيز اون لاين المثني ابراهيم بحر- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس هناك ما تنتظره الشعوب السودانية من هذه الانتخابات غير المزيد من الشرعية الزائفة لقهر الشعوب السودانية المغلوب علي امرها التي ردت عمليا علي الكوميديا الانتخابية ولم يتفاعل كما تريد عصبة البشير, والغالبية العظمي في الشارع العام الذين سألناهم عن الانتخابات اطلقوا السنتهم في سخرية , اللهم الا اعوان النظام والمطبلاتية والمتنفعين الذين يقتاتون علي موائد هذا النظام بما فيهم احزاب الفكة التي انقسمت عن الامة والاتحادي وغيرهم من احزاب الفكة التي يستمد منها المؤتمر الوطني شرعيته , فهي كالكلاب تتبع سيدها للمزيد من الفتات, وهذه الاحزاب المهادنة للنظام هي اس البلاء , فهي كالنباتات الطفيلية المتسلقة التي لا تستطيع القيام بذاتها ولا بد لها من جسم تعيش عليه وتتسلق عليه, وتحجب عنه ضوء الشمس , فهؤلاء هم افة العمل العام والعمل السياسي علي وجه الخصوص, ولا دواء لهم الا بالديمقراطية , فهم يتاجرون باوجاع المواطن المغلوب علي امره, وقد اخرجت الانقاذ الكثير من امثال هؤلاء الانتهازيين والمتنفعين واصحاب المصالح ومنظمات المجتمع المدني والاحزاب الكرتونية التي تعرف في ادبنا السياسي باحزاب الانابيب, فالتاريخ سيذكر ان هذه الاحزاب قد اختارت ان تقوم بدور المحلل لهذا النظام الفاسد كما في مشكلة الزوجة المطلقة بالثلاث,وهذه الاحزاب التي خلقها النظام سوف تزول وتتبخر في الهواء بمجرد زوال النظام كما يذوب الملح في الماء.
في احدي المنتديات الساخنة هذه الايام عن الانتخابات كنت حضورا فيها بالنقاش, اشار احد المتداخلين من المحسوبين علي هذا النظام بأن حزب المؤتمر الوطني له شعبية مقدرة , وما ان يحط رئيس الجمهوريه قدمه في احدي ولايات البلاد الا وتقابله الحشود الجماهيرية الهادرة وهي تهتف له بحياته , ومضيفا بأن عضوية المؤتمر الوطني تزيد عن ال5 ملايين , وكان ردي صحيح قد اتفق معك في الحشود الجماهيرية التي تجمع حول الرئيس , فهذا شيء طبيعي يحدث مع انظمة قمعية اخري مثل صدام حسين والقذافي , وهذا شيئ طبيعي في مثل هذه المجتمعات التي قال عنها المفكر جون جاك روسو : ان الانسان بدون الحرية ليس مسؤلا عن تبعات افعاله, وهذا ما ينطبق علينا فعلا ,فأعداد مقدرة من الشعوب السودانية وبالرغم من كراهيتها لهذا النظام ولكن اذا حضر رئيس الجمهورية تخرج لمقابلته باعداد كبيرة كما حدث في حملات البشير الانتخابية في الولايات , لان هذا الشعب سلبت ارادته فمن الطبيعي ان نري تلك المشاهد التي هي نتيجة راجحة بمعني ان مصادرة الحرية تعني مسخ الانسان ومصادرة ادميته, اما عن عضوية المؤتمر الوطني التي يتبجحون بها بانها تزيد عن 5 ملايين فهي ليست عن قناعة حتي يتبجحون بها , فحزب المؤتمر الوطني المصري الذي استغرق بناؤه ما لا يقل عن ثلاثون عاما وبلغت عضويته اضعاف التي يتبجحون بها بحوالي اربعة اضعاف من مختلف فئات الشعب المصري اختفي من الوجود بمجرد قيام الثورة الشعبية في مصر , وتبخر المؤتمر الوطني المصري في الهواء ولم نسمع به بعد ذلك مطلقا, وقد كان العقيد معمر القذافي رحمه الله قبل سقوطه يعتقد بأن الملايين تحبه وتعشق ترابه وانها علي الاستعداد لأن تفديه بالروح والدم, وعلي ذات التفكير هناك الكثير من الطغاة والجبابرة الذين صدقوا بأنهم ابطال حقيقيين ولن يجود الزمان بمثلهم مثلما يفعل البشير اليوم, وساعدهم في اعتقادهم هذا اصحاب المصالح وطلاب الدنيا وجوقة الارزقية التي تتلف حولهم وتسبح بحمدهم وبحياتهم بأعتبار انها الاغلبية التي تعبر عن رأي الشعب الايجابي , وتدفعهم هذه الاعتقادات لأن يتمادوا في طغيانهم وترجمة ذلك الي الواقع العملي , مثلا بتدبيج صورهم علي قارعات الطريق او طباعتها علي الاوراق المالية واطلاق اسمائهم علي علي المنشأت العامة بأعتبار ان هذا هو خيار الشعب, ثم ما يلبث ان يتحول كل هذا الوهم الكبيرويذهب مع رياح اول تغيير قادم , فالعاقل من يتعظ بغيره قبل فوات الاوان . لقد منح السيد رئيس الجمهورية نفسه قدرا من الامتيازات لم يجدها اي من المرشحين الذين لم نسمع بأسمائهم حتي الان , وذلك بالمخالفة للدستور وقانون الانتخابات القومية في ممارسات غير قانونية , حيث قام بتدشين حملات انتخابية بأخذ البيعة من بعض الفئات قبل اجراء الانتخابات, اضافة للملصقات واللافتات التي ملئت الشوارع وفي مؤسسات سيادية عامة ملكيتها للشعب السوداني وليس للمؤتمر الوطني , وذلك قبل اجراء الانتخابات علي الرغم من ان الدستور الانتقالي المستمد من اتفاقية السلام الشامل يحتم علي ان البيعة تتم بعد اداء الرئيس للقسم بغض النظر علي الجهة التي تتبع لها ,اي بعد اجراء الانتخابات واعلان فوزه بها , وعليه فأن وعليه فأن استخدام مثل هذه الاساليب وحشد المواطنين بهذه الطريقة واحتكار اجهزة الاعلام في مثل هذه الظروف لمرشح واحد دون غيره تمثل تأثيرا علي الناخبين, تشكل ضربا من الدعاية الانتخابية لم تتوفر للبقية من المرشحين, بل ان الدولة نفسها علي رأسها سلطتها التنفيذية قد صرفت من الخزينة العامة علي هذه الدعايات الانتخابية غير المشروعة لمصلحة رئيس الجمهورية كمرشح لحزب المؤتمر الوطني, ولم يعامل كذلك بقية المرشحين , ولم تقف تأثيرات رئيس الجمهورية عند هذا الحد بل امتدت لقطاعات اخري كقطاع القوات المسلحة بأعتباره قائدا لها ويشرف علي حفلات تخرج منتسبيها وهو بالزي العسكري كقائد اعلي للقوات المسلحة ويعدد انجازاته في خطاباته بمناسبة ترشحه, وهذا ضرب من الدعاية الانتخابية, اضافة للموقع المؤثر فيما يخص منصبه كقائد اعلي للقوات المسلحة لأن من صميم واجباته الالتقاء بهم مرارا وزياراتهم في مواقعهم في كل ولايات السودان المختلفة مما يمنحه فرصة عرض دعايته الانتخابية بالصورة التي لا يتساوي معه بقية المرشحين , وكل ما ذكرناه يمثل اهدارا للمال العام ووضعه في غير محله مما يعد اغفالا متعمدا لاولويات التنمية وخدمة المحتاجين . والان المتابع لمشهد التصويت علي الانتخابات يلاحظ ان القوات النظامية هي الغالبية الت ادلت بصوتها اكثر من مرتين بالزي الملكي ما ابعد العيب والنقصان من شرف ادعاء اطلقه ابو الطيب المتنبئ , ومع ذلك لم يتعرض للامتحان العسير الذي تعرض له المرشحون للرئاسة الامريكية, فقد كان شرفهم معروضا علي الفضائيات لمدة عام كامل لمن شاء ان يطعن ويعيب , وقد اطلق الانقاذيون حينما سطو علي السلطة نفس الادعاء واتهموا الاخرين بكل قبيح وقالوا في احزابنا التقليدية ما لم يقله مالك في الخمر , ويمكن الرجوع الي بيانهم الاول وكتابات اعلامهم وكهنوتهم المأجورعن المعارضين لنظام الانقاذ , ولست من دعاة العزل السياسي ولكن الطعون في اول انتخابات ديمقراطية قادمة ستكون امتحانا عسيرا لن يتجازه الانقاذيين, وللمعارضة من الضحايا ما يكفي من الشهود والمدعين, ولم يجد الطاعنون في امريكا سوي اب سكير وعمة فقيرة تعيش في بيت للمسنين, وفتاة مراهقة حملت سفاحا , وليس الرجل من يقول كان ابي,وكذلك الفقر ليس عيبا , وقد يكون الفقر تاجا علي جبين الفقراء , وقد رفضت سارة بالين المرشحة السابقة لمنصب نائب الرئيس الامريكي ان تجهض ابنتها مع علمها بأن الطفل سيولد معاقا , والزنا سلوك محتقر حتي في المجتمع الامريكي وكل المجتمعات علي عكس ما يزعم ادعياء العفة ,والا لما كان ذلك قدحا في مرشحة للرئاسة الامريكية, ولكن الاجهاض يعني قتل النفس التي حرم الله الا بالحق , ومصادرة حق الانسان في الحياة , فمن هو الفاسق الفاجر , ابنة سارة بالين ام اولياء الانقاذ الذين يعتقدون بأن الجنة تحت جثث الضحايا الابرياء في كردفان ودرافور, ام الذين اطلقوا الرصاص عشوائيا علي المواطنين العزل في امري وكجبار وبورسودان والعيلفون , فكم من قانا وصبرا وشاتيلا في السودان خلال ال25 عاما الماضية....! ولم يتهم رئيس امريكي بالثراء الحرام, وكان جورج بوش اول من اتهم بأرتكاب جرائم ضد الانسانية, واتهم جاك شيراك بالمحسوبية واستغلال النفوذ, ومن الاتهامات التي اثيرت ضد جاك شيراك الرئيس الفرنسي الاسبق خلال حملته الانتخابية الاخيرة ان بلدية باريس عندما كان يرأسها اشترت معدات من شركة كان يملكها , ولكن التهمة لم تكن ضمن التهم الموجهه اليه , ولكنها كانت ضمن اعداد قائمة من الاتهامات الموجهه اليه , ولكن البشير اعترف علنا في قناة الشروق الفضائية بأنه يملك مزرعة فخيمة تدر عليه مليار ونصف سنويا في نفس الوقت التي تشهد فيه البلاد ترديا في القطاع الاقتصادي وحال المزارعين في بلادي يغني عن السؤال. فأنتخابات الانقاذيين كوميديا ساخرة وبالمجان ودعوة للجماعات الكوميدية لانتاج طبيعي مضمون نجاحه , وانتخابات نظام البشيرنسخة (بالكربون) من فلم الزعيم عادل امام الكوميدي (بخيت وعديلة 2 الجردل والكركة) حيث ركز فيه عادل امام علي فساد الانظمة الحاكمة في الانتخابات في قالب كوميدي, ولكن الانقاذ تفوقت عليه من حيث جودة السيناريو , و للاسباب التي سردناها فالانتخابات فاشلة ودعمتها نتائج التصويت بتأكيد فشلها بنسبة 100% بشهادة الاسلاميين انفسهم , اضافة الي انها تقام في ظروف مأساوية من حروبات وعدم الرضا الشعبي, في انتخابات يصر المؤتمر الوطني ان يكون فيها حكما وخصما ليهزم فيها نفسه شر هزيمة , وقد علق احد اصدقائي :بأنك اذا لم تدلي بصوتك فقد يتم التصويت لك وهذا وارد لا يحتاج الي نقاش و قلت له ولكن هذه ليست مشكلة ولاتعنينا في شيئ , ولكن المهم ان الشعوب السودانية اوصلت رسالتها للعالم اجمع في ومن العولمة والمعهلومة الحاضرة , وكانت اعلانا صريحا بعدم اهلية هذا النظام واجهزته الاعلامية المضللة حتي يستيقن العالم اجمع في زمن العولمة والمعلومة الحاضرة اين يكمن العطب الاخلاقي الذي ينتج مثل هذه الاوهام لن يتورع صاحبه عن اي كذب و تلفيق
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- الحكم الذاتي ..هل يكون الحل لمداواة فشل النخب السودانية في تحقيق الدولة القومية بقلم المثني ابراهي 11-29-14, 04:07 PM, المثني ابراهيم بحر
- بل هي حكومة العفن والفساد يا مزمل ابو القاسم بقلم المثني ابراهيم بحر 11-23-14, 02:18 PM, المثني ابراهيم بحر
- عصابة البشير عقبة امام الاستثمارات الاجنبية في السودان المثني ابراهيم بحر 11-08-14, 12:14 PM, المثني ابراهيم بحر
- عندما يكون المبدعين معاول للهدم وادوات للتغبيش يكتبها المثني ابراهيم بحر 10-29-14, 11:37 AM, المثني ابراهيم بحر
- في ذكري اكتوبر الي الشاعر الكبير محمد المكي ابراهيم , رجاء لا تهدم كل ما بنيته 10-21-14, 03:56 PM, المثني ابراهيم بحر
- زواج الطفلات في السودان ,أغتصاب يحميه القانون 10-18-14, 01:51 PM, المثني ابراهيم بحر
- اما حان الوقت لابناء دارفور بالمؤتمر الوطني لأن يستفيقو من غفلتهم 10-14-14, 01:49 PM, المثني ابراهيم بحر
- الطالبانية السودانية عقبة امام التعايش الديني ومهدد لهتك المزيد من النسيج الاجتماعي 09-27-14, 07:19 PM, المثني ابراهيم بحر
- عجبا لهؤلاء المتأسلمين , فحتي الموت لا يوقظ ضميرهم/المثني ابراهيم بحر 09-24-14, 02:31 PM, المثني ابراهيم بحر
- وزراء زمن الفغلة والهوان..اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا 09-02-14, 07:24 PM, المثني ابراهيم بحر
- اي رفعة نرجاها لوطن اصبح مواطنه غائبا عن الوعي/ بقلم: المثني ابراهيم بحر 08-28-14, 02:14 PM, المثني ابراهيم بحر
- الخارجية السودانية من المحجوب الي علي كرتي..اللهم اني لا اسألك رد القضاء ولكن اسألك اللطف فيه 08-23-14, 04:06 PM, المثني ابراهيم بحر
- أبوغريب بالنسخة السودانية/المثني ابراهيم بحر 08-14-14, 01:19 PM, المثني ابراهيم بحر
- عثمان ميرغني .. ليتك لو تبرأت منهم/المثني ابراهيم بحر 07-26-14, 09:32 PM, المثني ابراهيم بحر
- أقتصاديات المهن الهامشية..هذا الواقع الذي ألهم فيكتور هوجو المثني ابراهيم بحر 07-18-14, 11:10 PM, المثني ابراهيم بحر
- لا تصالح .. الرهان علي الجماهير لمقاطعة الانتخابات/المثني ابراهيم بحر 07-09-14, 11:03 PM, المثني ابراهيم بحر
- المواطن السوداني بين رمضاء دولة الانقاذيين ونار الهجرة الي الخارج المثني ابراهيم بحر 07-06-14, 10:13 PM, المثني ابراهيم بحر
- عمليا قادة الاحزاب الطائفية أصبحت فاقدة الاهلية لممارسة العمل السياسي 06-21-14, 03:17 PM, المثني ابراهيم بحر
- بوكو حرام في نسختها السودانية المثي ابراهيم بحر 06-14-14, 11:51 AM, المثني ابراهيم بحر
- ابناء الحرام ام ابناء الانقاذ المثني ابراهيم بحر 05-04-14, 02:35 PM, المثني ابراهيم بحر
- تجفيف منابع الشر ..خطوة القضاء علي مافيا المخدرات بالسودان 04-29-14, 01:09 PM, المثني ابراهيم بحر
- حتي لا ننسي ..حرية تاج الدين عرجة أمانة في اعناقنا 04-23-14, 03:23 PM, المثني ابراهيم بحر
- محجوب شريف .. وداعا يا انبل الرجال المثني ابراهيم بحر 04-03-14, 02:18 PM, المثني ابراهيم بحر
- مأسـآة عبير وأشكال المآزم النفسية للأغتصاب الجنسي في المجتمع السوداني/المثني ابراهيم بحر 03-31-14, 02:16 PM, المثني ابراهيم بحر
- سيلعنهم التاريخ وأجيال المستقبل .. وزير العدل محمد بشارة دوسة نموزجا المثني ابراهيم بحر 03-19-14, 01:50 PM, المثني ابراهيم بحر
- محنة الاطباء في عهد الانقاذ.. انهم يحتاجون الي طبيب ليداوي اوجاعهم المثني ابراهيم بحر 03-12-14, 02:31 PM, المثني ابراهيم بحر
- الطيب صالح شهيد المنفي وازمة المبدع السوداني المثني ابراهيم بحر 02-20-14, 03:06 PM, المثني ابراهيم بحر
- في ذكري القديس فالنتاين البروفيسورعبدالله الطيب ومدام جيرزلدا وقصة حب تتحدي الزمان 02-15-14, 00:32 AM, المثني ابراهيم بحر
- علي من يضحك حسين خوجلي المثني ابراهيم بحر 02-12-14, 02:48 PM, المثني ابراهيم بحر
- مأساة صديقي (زوجتي والختان)/المثني ابراهيم بحر 02-08-14, 03:02 PM, المثني ابراهيم بحر
- من خواطر قلب ذبحه الرحيل وقفة تأمل في ذكري رحيل محمود عبدالعزيز كوكب الامل الذي أفل /المثني ابراهي 01-20-14, 03:55 PM, المثني ابراهيم بحر
- تحية اجلال في ذكري رحيل النبيل مصطفي سيداحمد هذا المبدع الذي دوخ نظاما بأكمله/ المثني ابراهيم بحر 01-17-14, 04:10 AM, المثني ابراهيم بحر
- تبييض البشرة وازمة الهوية..ضحايا وابرياء في مجتمع (مجرم وقاتل ) مع سبق الاصرار المثني ابراهيم بحر 01-15-14, 02:59 PM, المثني ابراهيم بحر
- تحالف المحامين لم ولن ينجح احد /المثني ابراهيم يحر 01-03-14, 00:14 AM, المثني ابراهيم بحر
- جائزة بيتر ماكلر تنقذ الاستاذ فيصل محمدصالح من (كمين) جهاز الامن والمخابرات/المثني ابراهيم بحر 12-25-13, 05:26 PM, المثني ابراهيم بحر
- بهنس شهيد المنفي وتداعيات الرحيل المر المثني ابراهيم بحر 12-23-13, 02:04 PM, المثني ابراهيم بحر
- فيصل العجب.. سايكلوجيا الانسان السوداني المقهور المثني ابراهيم بحر 12-19-13, 06:07 AM, المثني ابراهيم بحر
- حركة حق تحتضن الشباب..خطوة المليون لاسقاط عصابة البشير المثني ابراهيم بحر 12-15-13, 06:09 AM, المثني ابراهيم بحر
- السلطة المطلقة اكثر جاذبية من هيفاء وهبي/ المثني ابراهيم بحر 12-12-13, 11:18 PM, المثني ابراهيم بحر
- قبل التعديل الوزاري..ماهو تعريف القوي الامين لدي عصابة الاسلامويي/المثني ابراهيم بحر 11-26-13, 04:40 PM, المثني ابراهيم بحر
- عندما يصبح الطاغية بطلا وتهتف الضحية لجلادها(الوالي كبرنموذجا) المثني أبراهيم بحر 11-21-13, 09:43 PM, المثني ابراهيم بحر
- خالد عويس يقص شريط الافتتاح لحرق عصابة البشير وارسالها الي مذبلة التاريخ المثني ابراهيم بحر 11-11-13, 08:02 AM, المثني ابراهيم بحر
- الاصلاحيون, السائحون, الانقاذيون, الاسلاميون, للقتلة والمجرمين وجوه كثيرة المثني ابراهيم بحر 10-23-13, 03:16 PM, المثني ابراهيم بحر
- دجاجة د عوض الجاز المثني ابراهيم بحر 10-13-13, 06:31 PM, المثني ابراهيم بحر
- رسالة الي د غازي ان يجرفه الطوفان المثني ابراهيم بحر 10-10-13, 03:52 PM, المثني ابراهيم بحر
- الاستعلاء العرقي جدل الهوية السودانية واشكالات الردود علي ترهات وزير المالية المثني ابراهيم بحر 10-08-13, 04:33 PM, المثني ابراهيم بحر
- اكتوبراخر المثني ابراهيم بحر 10-03-13, 05:03 PM, المثني ابراهيم بحر
- مومسات الصحافة والاعلام واشكال الدعارة في المجتمع السوداني المثني ابراهيم بحر 09-28-13, 08:36 PM, المثني ابراهيم بحر
- الجماهير فوبيا وترهات فقهاء السلطان بقلم المثني ابراهيم بحر 09-23-13, 08:51 PM, المثني ابراهيم بحر
- لماذا (هرب) الوليد بن طلال من الخرطوم وادار ظهره لحزب البشير المثني ا 09-19-13, 04:18 PM, المثني ابراهيم بحر
- رفع الدعم عن المحروقات..(حيلة الانقاذيين) لامتصاص دماء الشعب السوداني 09-12-13, 03:57 PM, المثني ابراهيم بحر
- رفع الدعم عن المحروقات..(حيلة الانقاذيين) لامتصاص دماء الشعب السوداني 09-11-13, 06:44 PM, المثني ابراهيم بحر
- حرم المشير..سايكولوجيا الانسان المقهور/المثني ابراهيم بحر 09-09-13, 03:13 PM, المثني ابراهيم بحر
- (ام البنات )واشكالات المئازم النفسية في المجتمع السوداني 09-04-13, 03:12 PM, المثني ابراهيم بحر
|
|
|
|
|
|