اِنهيار الدبلوماسية في السودان بين .. الهروب والدموع بقلم عبدو حماد

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 12:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-01-2015, 01:18 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اِنهيار الدبلوماسية في السودان بين .. الهروب والدموع بقلم عبدو حماد

    01:18 AM Jul, 01 2015
    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين







    يعيش النظام في الخرطوم حالة من الفوضي والاِنهيار الدبلوماسي ؛ بسبب الشٌرك الذي نصبته اِحدي منظمات المجتمع المدني الجنوب أفريقي لرأس النظام الهارب من العدالة ؛ هذه الخطوة الجريئه تشير الي أن هناك تحولات كبيرة طرات علي العلاقات الدولية في القارة السمراء التي كان يوصف رؤسائها بالفساد والاِستبداد ؛ بلاشك هذه التحولات الافريقية سوف توفر مناخ اِقليمي للسلم والاِستقرار ؛ ويكون داعم لمصالح الشعوب التي تحاصرها اَفات البطش والجهل والفقر والمرض ؛ اِذا تمكنت هذه التحولات من تفكيك الكتل الفاسدة التي تعمل علي حماية الطغاه في أفريقيا.
    الكركبة التي حدث في جنوب أفريقيا لم تكن هي اَخر الاعاصير والزلازل التي يتعرض لها البشير؛ لأن كل المؤشرات تؤكد وجود تحديات كبيرة ورغبة أفريقية حقيقية تسعي لاِعتقاله ؛ ويمكن قراءة ذلك من خلال التصريحات الصادرة من بعض الدول مثل السنغال وبتسوانا اِضافة الي نجيريا وجنوب افريقيا ؛ مما يؤكد تقليص مساحة الحركة الدباوماسية للنظام السوداني داخل القارة الافريقية ؛ خاصة اذا نظرنا الي الدور الفاعل الذي تلعبه دول مثل نجيريا و جنوب افريقيا علي الصعيدين القاري والاقليمي؛ ولكن هناك تساؤلات رئيسية يمكن طرحها ؛ هل كانت المحاولة حقيقية لاِعتقال البشير أم مجرد مناورة صاحبتها هجمات اِعلامية دولية أدت الي خلعة الرئيس واعوانه الذين وصل بهم الحال الي حد البكاء ؟ ماهي المواقف المحلية والاِقليمية والدولية واِنعكاسها علي علاقات النظام الخارجية ؟؟
    أولا : نصت الخطة الاِستراتيجية لدولة جنوب أفريقيا علي أن من بين مبادئ وأهداف السياسة الخارجية تعزيز دور العدالة والقانون الدولي في اِدارة العلاقات بين الأمم ؛ هذا المبدأ الواضح لترسيخ العدالة الدولية يؤكد صحة الاخبار الواردة من جنوب أفريقيا بأن أمر الاِعتقال كان حقيقة ؛ اِضافة الي حيثيات محكمة بروتوريا التي ِاتبعت كل الخطوات التي تمهد لاِعتقال البشير؛ حيث أجري تعميم لعدد 72 من المواني بجنوب أفريقيا تطالب فيه المسؤولين بعدم السماح له بالمغادرة ؛ وهو الأمر الذي أدي الي مطالبة الوفد المرافق له بتغير مطار الوصول الي مطار اخر تمهيدا للافلات ؛ وبالفعل اِستجاب المتواطئين مع جماعة قتل العدالة الي نقل الطائرة السودانية لمطار وتركلوف العسكري الذي وصل اليه البشير مع نسمات الصباح ؛ وظل مختبئا فيه الي أن غادرت الطائرة في تمام الساعة 11:55 م ؛ أي أنه كان يعيش معزولاً عن مرافقيه لأكثر من 8 ساعات ؛ فهل شعر البشير خلال هذه العزلة الاِجبارية بالحزن والتعاسة ؟ هل فكر لماذا خاض حروب وحشية ضد ابناء شعبه في الريف والحضر؟؟ هل فكر لماذا اضاع الفرص التي اِتيحة له لعلاج الأزمة السودانية ؟ هل فكر لماذا مزق البلد وشرد الناس وحكم واِستبد ؟؟ لم يفكر في ذلك ؛ لأنه فقد التفكير المنطقي ؛ وتدهورت قدرته الذهنية ؛ ودخل في عقدة الرئيس المهجور ؛ لأنه اِذا سال نفسه هذه التساؤلات لشرع في الاِنتحار فوراً ؛ لأن الحوار مع الذات يؤدي الي صحوة الضمير ؛ ولكن للاسف كان يفكر في كيفية الهروب ؛ وفعلا نجح في الهروب مثل " النشال في سوق المفلسين " منتهكا العرف الدبلوماسي دون أن يدون اِسمه في سجلات المغادرين لدولة جنوب أفريقيا في ذلك اليوم ؛ واصبح الأن مطلوباً للمحكمة العليا بقضية جديدة هي قضية الهروب التي أحدثت أزمة داخلية بين السلطات القضائية والسلطة التنفيذية للدولة هناك.
    الهروب ليس مجرد هزيمة نفسية واِزلال للشخص الذي يعتبر نفسه قائد لنظام حكم البلد بالحديد والنار لأكثر من ربع قرن ؛ ولكنه يشكل اِهانة بالغة الأثر؛ وكارثة وطنية ؛ واِنقلاباً في العلاقات الدبلوماسية بين الدولة ؛ ويفرض واقعا جديدا ؛ وتصوراً سياسيا واِجتماعياً لكل دول المنطقة.
    ثانياً : العوامل الداخلية ؛ ويمكن قراءتها من خلال مشهدين ؛ الأول تمثله ردة فعل الحزب الحاكم والثاني تمثلة مواقف المعارضة ؛ فمن الافت للنظر أن الكركبة التي حدث في جنوب افريقيا أظرت حالة من الاِرباك داخل أروقة الحزب الحاكم ؛ حيث كانت تصريحاتهم متباينة ؛ منهم من اِتبع سياسة النفي والاِنكار للعملية " ربيع عبدالعاطي " ومنهم من اِعتمد علي حديث شفهي غير مدرج في القواعد القانونية لدولة جنوب أفريقيا " السفير السوداني " لأنه ظل يصرح ويؤكد بأن السفيرة الجنوب أفريقية قالت له كذا وكذا ...وأن الرؤساء الأفارقة قالوا له كذا ..وكذا ؛ هل يعقل أو يصدق بأن يعتمد سفير دولة علي القوالات دون أن يكون ملماً بالؤسس والاعراف الدبلوماسية ؟؟؟ ماذا يحدث اِذا كان هذا السفير في نظام ديمقراطي ؟؟ هل يمكنه الاِستمرار في العمل الخارجي ؟؟؟. الاِرباك لم يتوقف في التصريحات الاِعلامية فقط بل ذهب الي أماكن أخري ؛ حيث كانت تشير الاِحتمالات الي حدوث اِنقلابا داخلياً ؛ ولكن الهروب أنقذ الموقف ؛ وفتح أبواب للعزل والتحقيق ؛ ولكن مع كل ذلك يفضل المشهد الذي اِختارة الغندور لنفسه ؛ هو اَخر مسمار في نعش دبلوماسية النظام ؛ ففي الوقت الذي كان يبحث فيه رموز النظام علي نقاط تظهر تماسكهم أمام الشعب ؛ كان وزير الخارجية يعتقد من المبهر أن يبكي أمام كمرات المصورين حتي يؤكد ولائه للرؤيس الهارب ؛ ناسيا بأنه يمثل عنوانا للعلاقات الخارجية ؛ وبكائه أكد حجم الأزمة التي كان يعيشها النظام ؛ هل بعد كل هذه الدموع التي شاهدها العالم يستطيع الغندور أن يقيم علاقات دبلوماسية في ظل نظام عالمي جديد تستطيع فيه منظمة المجتمع المدني المحلية أن تقلب خارطة السياسة الخارجية ؟؟؟
    العامل الثاني : تمثل القوي السياسية بمكوناتها المختلفة ؛ عسكرية كانت أم مدنية ؛ فبعد الكركبة التي حدثت في جنوب أفريقيا دخلت في حالة من الفوضي والاِرباك؛ مما أظهر ضعف التحالفات الاِستراتيجية داخلها؛ ففي الوقت الذي طالبت فيه معظم الحركات المسلحة وبعض من منظمات المجتمع المدني بتسليم البشير؛ هناك قوي سياسية أخري اَثرت الصمت والاِختفاء ؛ بل هناك من قام باِرسال برقية تحذيرية للزعماء الأفارقة بأن لا يعتقلوا البشير؛ لأن في الأمر خطورة علي الاِستقرار السياسي في البلاد ؛ وكأن السودان ألاَن ينعم بالاِستقرار والرفاه الاِقتصادي ؛ هذا التباين داخل المعارض يؤكد بأنها لم تستطيع أن تتجاوز أزمامتها الراهنة ؛ فاِنها لم تتمكن من حل كافة الخلافات الداخلية وهي الخلافات القائمة في وسائلها وأبنيتها السياسية والاِجتماعية علي السواء ؛ والتي رافقتها منذ النشأه ؛ وجعلتها تدمن الفشل ؛ وتتشتت في أزقية التخوين فيما بينها ؛ وعدم قبولها لبعضها البعض ؛ هذه المواقف الهشة لا تأهلها لملأ الفجوة الدبلوماسية التي خلفها النظام . أزمة قوي المعارضية ليست في الوسائل والافكار المختلفة ؛ ولكنها أزمة برامج وطنية مقنعة للجماهير أن تتفاعل معها وتلتف حولها ؛؛ فهل بعد هذه الهزة العنيفة التي حدث لعلاقات النظام الخارجية تستطيع قوي المعارضة أن تتحرك بكفاءة عالية وتملأ الفراغ في اِطار علاقاتها الدولية أم تنتظر مبادرة النظام ثم تعمل بردة الفعل ؛ كما حدث في الاِنتخابات الاَخيرة ؟؟؟
    ثالثا : المواقف الاِقليمية " الموقف الأفريقي " ؛ بلاشك هناك تاثيرات كبيرة حدثت لعلاقات النظام الخارجية ؛ وسوف يفقد بعض حلفائه داخل القارة الافريقية ؛ لسببين ؛ أولهما : النظام السوداني بات مهددت لأي عملية اِستقرار في المنطقة ؛ " بوكوحرام + التدخلات في ليبيا " وثانيا لايحترم الاِتفاقيات والمؤسسات الاِقليمة التي تسعي لاِحلال السلام في السودان ؛ وهو الأمر الذي جعل ردت فعل الأفارقة تكون فاترة خلال الأزمة الاَخيرة .
    الموقف المصري : تاريخيا كانت مصر هي الحاضنة والمسهلة لنظام البشير كلما تعرض الي هزة في علاقاته الدبلوماسية ؛ ومصر هي أول من علم البشير كيف يكسر الحظر المفروض عليه من المحكمة الدولية ؛ حدث في عهد مبارك ومرسي وحتي السيسي اِستقبله من دون علم السودان في قصر الاِتحادية ؛ ولكن اليوم ليس كالامس ؛ فعلاقة نظامي " البشير – السيسي " علاقة يسودها التأرجح بين الصعود والهبوط ؛ الخوف .. والترقب ؛ مما يؤكد وجود أزمة ثقة حادة بين الطرفين ؛ ولكنهما يعملان بدبلوماسية "خطوة .. خطوة سوقني معاك " ؛ فمن ابرز مؤشرات الأزمة بين النظامين المسيرات الجماهيرية التي دعمها النظام في الخرطوم عشية الحكم علي جماعة الاخوان المسلمين في مصر ؛ تقارب الترابي البشير؛ سد النهضة ؛ التدخلات في الشان الليبي ؛ ولكن رغم ذلك نظام السيسي مُطًر للحفاظ علي علاقات مع نظام البشير خوفا من أن تستضيف الأراضي السودانية جماعة الأخوان المسلمين او أي تيارات سياسية أخري معارضة للنظام في مصر ؛ وعلي هذا الخوف يمكننا أن نقول علاقات النظام مع مصر في حالة اِضطراب وترقب ؛ ولم ترتقي أن تكون علاقات اِستراتيجية بين بلدين ؛ لذلك لا أعتقد أن تكون هناك فرص للنظام أن يجد حضانة ورعاية من مصر حتي تعيد له علاقاته الخارجية التي اِهتزت في أحراش أفريقيا.
    العامل الخارجي : لايمكنني الحديث عن علاقة النظام مع الغرب وهناك مؤشر واضح يؤكد عدم وجودها ؛ وهو الوفد الشعبي الذي أرسله النظام كي يتفاوض مع أمريكا من أجل اِعادة العلاقات ؛ هذا يوضح قمة الاِفلاس والمنطق في اِطار العمل الدبلوماسي ؛ عموما الأن قد اِهتزت علاقات النظام الخارجية ؛ وبرز دور العامل الخارجي في محاصرة النظام ؛ ولكن يفضل السؤال قائم هل يستطيع الشعب السوداني أن ينجز التغيير المنشود وفقا لرؤي وطنية خالصة أم ينتظر حدوث اِفراج خاري ؟؟؟

    عبدو حماد
    30-6-2015

    أحدث المقالات
  • القلــــب الرقيـــــق بقلم/ ماهر إبراهيم جعوان 06-30-15, 09:28 PM, ماهر إبراهيم جعوان
  • إيلين.. شيبتها الفظائع! بقلم هاشم كرار 06-30-15, 09:22 PM, هاشم كرار
  • فشل في التصدي لضربات إسرائيل . هل سوف ينجح في ولاية الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين 06-30-15, 09:20 PM, محمد القاضى
  • اعتذار واجب بقلم فيصل عبد الرحمن السُحــــــيني 06-30-15, 09:18 PM, فيصل عبد الرحمن السُحـيني
  • كفوا يد البلديات عن المخيمات بقلم د. فايز أبو شمالة 06-30-15, 09:16 PM, فايز أبو شمالة
  • ملالي ايران وشراء الاعلاميين العرب والاجانب بقلم صافي الياسري 06-30-15, 09:15 PM, صافي الياسري
  • العمليات الخنجرية وخبرات المستعربين الصهاينة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 06-30-15, 09:13 PM, مصطفى يوسف اللداوي
  • الإسلام و التعبير عن الاصطفاف الطبقي بقلم محمد الحنفي 06-30-15, 09:12 PM, محمد الحنفي
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الأمير ....... عارياً 06-30-15, 07:14 PM, الشيخ الحسين
  • هذه جهنم التي توعدون : ( 2) تابع : بقلم عمر حيمري 06-30-15, 07:10 PM, عمر حيمري
  • نكتة جديدة لنج (محاولة انقلابية في السودان)! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-30-15, 07:08 PM, فيصل الدابي المحامي
  • قفة الملاح ليست شأن الحكومة! بقلم عثمان محمد حسن 06-30-15, 07:06 PM, عثمان محمد حسن
  • حصاد الزرع ..!! بقلم الطاهر ساتي 06-30-15, 07:04 PM, الطاهر ساتي
  • الحداثة ومذهب الحرية الفردية تأملات في الحدث الأمريكي .. زواج المثليين بقلم د/ محمد مجذوب 06-30-15, 05:32 PM, د محمد المجذوب
  • أعجب انقلاب في تاريخ السودان ! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-30-15, 05:29 PM, فيصل الدابي المحامي
  • (الإخوة الأعداء)..أشقاء وأقارب .. في ساحات القضاء..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 06-30-15, 05:27 PM, عبد الوهاب الأنصاري
  • والي الخرطوم وخيارات الصحة بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 06-30-15, 05:23 PM, سيد عبد القادر قنات
  • لماذا ينموا هذا الفكر المتطرف بيننا؟ بقلم مبارك أردول 06-30-15, 05:20 PM, مبارك عبدالرحمن أردول
  • فتحي الضَّو يحاور الفريق عمر حسن أحمد البشير 06-30-15, 05:05 PM, فتحي الضَّـو
  • بابا فزاري واستنفاع بإرث باق بقلم صلاح شعيب 06-30-15, 05:00 PM, صلاح شعيب
  • ضجة اسفيرية.. ضد الارهاب.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 06-30-15, 04:59 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • جداريات رمضانية (9) بقلم عماد البليك 06-30-15, 04:55 PM, عماد البليك
  • هل تدعم الخرطوم داعش؟ !.. بقلم جمال السراج 06-30-15, 04:54 PM, جمال السراج
  • قدوا سِلك (المطار) وركبوا الطيارة..!! بقلمعبدالوهاب الأنصاري 06-30-15, 11:25 AM, عبد الوهاب الأنصاري
  • مفكرة لندن (9): أسامة داؤد وكيزان بريطانيا بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 06-30-15, 11:21 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
  • الماسونية في الوزارة !! بقلم صلاح الدين عووضة 06-30-15, 11:17 AM, صلاح الدين عووضة
  • أخي إبراهيم أحمد عمر.. هل تقوم بهذا الدور؟ بقلم الطيب مصطفى 06-30-15, 11:16 AM, الطيب مصطفى
  • ثغرة البيوت ..!! بقلم الطاهر ساتي 06-30-15, 11:12 AM, الطاهر ساتي
  • وثائق نضالية من دفتر الاستاذ فاروق أبو عيسى 12 بقلم بدوي تاجو 06-30-15, 00:21 AM, بدوي تاجو
  • رمضان و رمضاء المعاناة بقلم د. عمر بادي 06-30-15, 00:09 AM, د. عمر بادي
  • تجربة تستحق المراجعة والإنتباه بقلم نورالدين مدني 06-29-15, 11:53 PM, نور الدين مدني
  • الكوشيون: عَـلَماً على السودانيين وأرضهم لأكثر من أربعة ألف سنة 2 بقلم احمد الياس حسين 06-29-15, 11:38 PM, احمد الياس حسين
  • حكم الديش: فيل في غرفة السياسية السودانية بقلم عبد الله علي إبراهيم 06-29-15, 11:34 PM, عبدالله علي إبراهيم
  • إلى رجالات الإنقاذ: اعترفوا بأخطائكم وصححوها فالرجوع للحق فضيلة! بقلم د.م. مأمون محمد أحمد سليمان 06-29-15, 11:31 PM, مأمون محمد أحمد سليمان























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de