النجومي المقدام وشهدآء جيش السودان بقلم محجوب التجاني

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 08:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2015, 02:36 AM

محجوب التجاني
<aمحجوب التجاني
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 29

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النجومي المقدام وشهدآء جيش السودان بقلم محجوب التجاني

    03:36 AM Aug, 07 2015
    سودانيز اون لاين
    محجوب التجاني-تنسى-الولايات المتحدة
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    في مسير الأمة السودانية تحشد الذاكرة أحداث جسام. ومن ضمنها قدر لا باس به من روايات أوروبيين كتبوا عن أمجاد شعبنا الوطنية في الثورة المهدية، ولم يخفوا برغم الكُره وعداوة الحرب إعجابا بصفات قادتها وجندها، وهم في عهدها أهل السودان قاطبة، عدا جماعات عارضت لأسباب سياسية أو دينية، ومنها من تآزر مع الأجانب لضرب الثورة، خصومة عِوّجا. إستغرقنا عاطفة قوية وشجناَ من تلك القآئمة المجيدة من قادة شعبنا، الأشدآء حربا علي مظالم التركية، ذكر القآئد السوداني المقدام عبدالرحمن النجومي الذي اخترق بجنودٍ لا تهاب الموت متراس الخرطوم وخندقها الغرقان بفيض النيل، ثغرة نفذ منها إلي العاصمة الحصينة ليدك أعتي أسوارها، ويفتح الطريق لإسقاطها، وإعلان المهدي دولة جديدة تحكمها - سوداناَ لا يدير شأنه غربآء.

    إستل سيفه: أكان الغمدُ أوجب؟
    ما ذلك فحسب؛ فالنجومي هو الذي قاد جيشا كان تموينه "التمرة والنواة"، فلم يكن لديه ما تحتاجه الجيوش من عدة وعتاد، لغزو مصر الرازحة تحت نظارة الخديوية، وحماية الإنكليز سياسيا وحربيا، وتحكم الأوروبيين ماليا وثقافيا. سّرحّت بريطانيا جيش عرابي الوطني الجسور بقرار غير مصري، وصنع السردار ايفلن وود جيشا جديدا بقرار بريطاني يتدثر رضآء الخديوي. ولم يكن غرض الخليفة عبدالله من الغزو، مع تعدد أهدافه السياسية والإدارية، خلوا من الإيمان بواجب الحركة المهدية نحو مصر تؤام السودان، وشقيقة معاناته من الغزو والتسلط. يذكر أستاذنا بروفسور محمد سعيد القدال في مؤلفه الهام، تاريخ السودان الحديث: "كان الخليفة يعول كثيرا علي مناصرة السكان المحليين للحملة" وبينه وبينهم تخابر وتواصل. علي أن النجومي تبين له في ساحات القتال، نقلا من رسالته للخليفة: "إن جميع الجهات التي مر بها الجيش من أرض الريف اهلها أعدآءٌ وعُصاة". تفاقم الخلاف بين رأس الجيش والخليفة، ما كانت الأهداف كلها إيمانا. ولا نبؤة الإقدام أمانا. إستل الشهيد سيفه؛ أكان الغمد أوجب؟!

    3 أغسطس 1889
    كان جنرالات البريطان وود، قرنفل، ونجت، وأعوانهم قادةُ الجيش المصري الجديد، قد سبقوا الجيشَ السودانيَ الزاحف بإحتلال الضفة الغربية وتهجير القري علي الضفة الشرقية من النيل لإفراغ المنطقة من كل عون لجيش السودان، وتفتيت جنوده وأسرهم وحيوانهم بالإنهاك، وأخذهم لمشارف الهلاك. فاستحال بذلك "تحزب" الأهالي الذي توقعه المحاربون. أما صلابة النجومي وجنده فقد وصفها ونجت في أكثر من مرة "بقوة الشكيمة والإقدام والبسالة ... توغلوا 60 ميلا في مصر لأكثر من شهر في منطقة أخليت قفرا. وربما كانت توشكي أكبر ضربة تلقتها المهدية... فمصر كانت للمهدي وخليفته محط الأنظار- الهدف الذي يُناضّل لنيله. قُتل [ود النجومي] أشجع قادتهم؛ الأكثر تشددا، الذي تولي جزءا هاما في هزيمة هكس وإسقاط الخرطوم: ومن بين كل القوة هربت قلة لتخبر عن المخاطر المرعبة لحملة الصحرآء وسيل الرصاص الذي انهمر عليها وسحقها في النهاية" - 3 أغسطس 1889. أعقب ذلك مذبحة كرري، وسبقت الإثنين مذبحة الدفتردار وبينهما مئآت. فما أثقل عدوان التركية والخديوية والإمبريالية الأوروبية علي السودان في تاريخه الحديث. هم الذين بدأوا العداوة بالغزو والتجني. وقالوا إنها الحضارة وأوامر حكومتهم. أي قانون دولي حكم عصرهم؟ ومَنْ ذا يلوم الشعب علي وطنيته، وتصدي جنده للمعتدي؟


    رسالةٌ من أسّر الشهدآء
    قادة الفروسية والنزال في بلاد السودان ليس لهم عد. والشئ بالشئ يُذكر. نري بعين التاريخ والحاضر قوآئم لأبطال تكاد لا تُحصي. وبينهم وبين قادة المهدية عبر أجيال متعاقبةٍ رٌوابط وُثقي: وفآؤهم للمبدأ، ولآؤهم للوطن، واستخفافهم بالخطر، ومثالب الخلاف أيضا التي تعيق أهدافهم. من قوآئم الحاضر، حلت علينا في رمضان المقدس ذكري عزيزة لحركة تصحيحية مُعّظمة، أنهضها من صفوف القوات المسلحة شهدآء بررة، من أحفاد جيش الوطنية المُكرّمة. رافعين رايات الحرية والمواطنة السوية، لن تضيع تضحياتهم سُدي. المجد صاحبهم. والعار لقتلةٍ مجرمة.

    كتب الدكتور يوسف الطيب المحامي معلقا علي "ذكري شهدآء رمضان" (المنبر العام، 19/7/2015)، مؤازرا وداعيا لتبني بيان أسر الشهدآء في كل بيت. بالغ الإعتزاز بتعليقك الثاقب. وحقا أصابت إغتيالات الشهدآء من هولها كل من شارك فيها بلوثة من التهرب والتكذيب. وحالما اتقشعت سكرة الإنتشآء بإحتكار السلطة، أنكر عمر البشير تورطه، وتلهف حسن الترابي لتبرئة ساحته.علي أن لأسر الشهدآء وكُثرٌ غيرهم البينة علي أن مجلس شوري الجبهة الإسلامية بزعامة الترابي ومعاونيه شاركوا مجلس ثورتهم عملية المتابعة بالمراوغة والعمل المضاد واتخاذ القرار. وفي اول أيام العيد، وثقت (صحيفة الخليج، 25 أبريل 1990)، مثالا، توزيع الترابي تهانئ فرحتهم لمجلس الإنقاذ والقوات المسلحة "علي العمل الذي جري تنفيذه بإتقان". ستحسم المحاكمة العادلة بقضآء مستقل بإذن الله مظالم الشعب وجيشه. وما أعظم وعد الحق الذي ذكرته: (... سيعلم الذين ظلموا أى منقلبٍ ينقلبون) صدق الله العظيم.

    وكتبت الأستاذة زينب عثمان الحسين عن رابطة أسر الشهدآء في تنسي بالولايات المتحدة رسالة بمناسبة ذكري الحركة، تقول: "الشهدآء أحيآءٌ عند ربهم يرزقون، ولحركتهم علي الأرض حياة في ذاكرة الشعوب لا تموت، فتبقي بإذن الله عطرة قوية. كذلك حركة 24 ابريل 1990 الجريئة التي استهدفت إسقاط نظام الجبهة القومية الآسلامية الحاكمة آنذاك في السودان، وهي جبهة لم تكن قومية ولا إسلامية، إنما هي دواعش اليوم. فقد الوطن 28 ضابطا وطنيا شجاعا في مذبحة بشعة لم يشهد مثلها تاريخ السودان المعاصر، وفقد الوطن أربعة من ضباط الصف وصّفا من الجنود البواسل المخلصين لوطنهم وقواته المسلحة. كانت المحاكمات صورية جآئرة والإعدامات وحشية قامت بتوثيقها مصادرعديدة في طليعتها القيادةالشرعية للقوات المسلحة السودانية والصحافة المستقلة ومنها الإتحادي الدولية والفجر".

    "إن من أهم أهداف حركة أبريل 1990 أنها لم تخرج عن تطلعات الشعب السوداني الكريم الذي يرفض الضيم والظلم فجآءت الأهداف تعبيرا صادقا عما يريد، وأهمها، أولا – إعادة الحياة الديمقراطية في السودان؛ ثانيا – إلغآء كافة المراسيم الدستورية الصادرة عن السلطة العسكرية التي قوضت الديمقراطية منذ 30 يونيو 1989؛ ثالثا – الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضآئية؛ رابعا – إستقلال الحركة النقابية وبقآؤها موحدة وديمقراطية، وكذا باقي المؤسسات الحقوقية المدنية؛ أيضا قومية القوات المسلحة والشرطة والقوات النظامية والخدمة العامة وأجهزة الإعلام وحمايتها من التدخلات السياسية؛ وإعلان شرعية الحياة السياسية بالأحزاب والنقابات والإتحادات والمنظمات الجماهيرية".

    قضية تسمو علي الإفترآء
    "ما تزال هذه الأهداف تحمل الكثير. وقد عمل شعبنا البطل علي تضميد الجراح الدامية ويوالي ضغوطه الشرعية إلي الأمام لفرض الحريات كلها لإسترداد الديمقراطية وإنجاز برامجها التي استشهد في سبيلها ثوار أبريل الأبرار. إن هذه العظمة والروعة في التضحية والفدآء لا تستحق إلا أن ينحني لها كل كبير مهما كبر وكل صغير مهما صغر. وعلي الأقزام عندما يُذكّر العظمآء أن يتجنبوا قول الزور حتي لا يحملوا إثما عظيما. فالجميع يعلم أن حركة رمضان/إبريل 1990 حركة للخلاص من دواعش السودان. حركة قامت كبيرة واستشهد رجالها في شهر رمضان المقدس، أحد الأشهر الحرم عند رب العباد. أراد الله لهم الشهادة، وسيجد القتلة جزآءهم العادل لا شك في ذلك. ونحن أسر شهدآء رمضان وتنظيمهم في الداخل أو في الخارج لنا قضية واحدة معروفة في وطننا وفي العالم منذ قيام الحركة في أبريل 1990 إلي اليوم. لم ولن نطلب أبدا مساعدة مادية في أي يوم من الأيام من أي أحد، ولم ولن نتاجر بقضية الشهدآء، ولا هم قاموا بحركتهم المجيدة من أجل المال او الشهرة أو السلطان. وهذه من أهم المبادئ التي حواها بيانهم".

    "أقول هذا وأنا خالة الشهيد النقيب طيار مصطفي عوض خوجلي وأمه الثانية ومن مؤسسي تنظيم اسر الشهدآء ومن متابعي أنشطته ومنسقي أعماله منذ تكوين الرابطة عام 1990. راينا في عجبٍ إفترآءا متماديا فيه ممن لا يعرف عن أسر الشهدآء شيئا وهو يقذف شرف الأسر وكرامة أجيالها بأن أموالا تُجمع لهم أو بإسمهم. إننا نرفض هذا الإفترآء المشين. ونقول لداعيته، حمّلت نفسك بهتانا وإثما عظيما. عف العارفون عن الرد سلاما. فلتكف عن الجهل في حق من لا تنتمي إليهم ولا لشهدآئهم رحمهم الله. ولو كنت منهم، لما تجرأت عليهم بالكذب في أعز مناسباتهم. وفيما جُرت به من الزور الكذب، نسأل الجبار المتكبر القاهر فوق خلقه، أن يجعلنا من الكاظمين الغيظ والعافين، خوفا من أمره، وطمعا في أجره". إنتهت رسالة الأستاذة منسقة تنظيم أسر الشهدآء.

    إبتكارات وطنية ناهضة
    أتخذ شوق النيل لإتحاد أهله بعد الثورة المهدية أشكالا نضالية مختلفة، وصاحبت خُطي السياسة الدولية في المنطقة إبتكارات سياسية وأيديولوجية لا ينضب معينها. وعندما استعاد شعبا وادي النيل رايات الإستقلال، وغابت عنهما نظارة التركية وتحكم البريطان، تبّدت تباشير مرحلة جديدة في الآفاق – مرحلة الدولة الوطنية الديمقراطية. وانطلق أهالي البلدين أحزابا ونقابات ومنظمات في حركة إتحادية راقية، تغزو القلوب بالمحبة، وتشهر الأفكار بسيف الوحدة: المواطنة السوية والمصلحة المشتركة.

    الإتحاد قوة. علي أن تلك مرحلة ما اكتملت أشراطها بعد. وليست المراحل في عمر الشعوب أوقاتا تعد. ولقد عاثت في بنود المرحلة بالفساد وحاربت قادتها عهودٌ طال بها العمر أم قصر بالإستبداد. والدولة الوطنية الديمقراطية هي تصور الشعوب المقهورة ومفكروها النابغة للإنتقال بالإستقلال عن الإستعمار الأجنبي واحتلاله الأرض إلي استكمال الإستقلال السياسي والإقتصادي والثقافي بثباتٍ واجتهاد. المؤمنون بالمرحلة لا يُعجزهم فشل الدولة الوطنية واستبداديتها تارة بالإنقلابات، وأخري بمعاداة المجتمع المدني؛ ولا يزحزحن قضية تراجع؛ وما من مفر لفهم مرحلة الدولة الوطنية الديمقراطية وسوداننا أكثر متشوق لبنآئها، والعمل لإنجاز ما تجهد لبلوغه جماهيرها العاملة لها، مُبّشرة بموعدها. والحديث مسترسل لا ينضب معينا حول شهدآء الجيش السوداني والأمة السودانية، نري في حركتهم التصحيحية حلقة عزيزة من حلقات الوطنية والديمقراطية التي لن يكف فرسان السودان عن النضال إلي أن تكتمل خيرا وبركة.

    أهلا شوال
    ودعنا رمضان فـأهلا شوال؛ جآءنا الكريم نائرا، وفارقنا مضيئا مباركا. أعاده الله علي وطننا الجميل وشعبنا النبيل بوحدة وطنية حقة، مسيراً ناجزاً للأمام. ولأمة الإسلام العظيم وبني الإنسان أجمعين تُرجي الرحمة والسلام.

    نتابع في مقال قادم عرضنا لمؤلف السودان – الشعب والأرض، فهو تذكرة قيمة بأن في الغرب من ُيقدر تراث السودان المقدام، وأخلاقيات السودانيين الفاضلة، ويُثمن كفاحهم الجاد لحل قضاياهم، طارحاً بالعلم طرآئق وحدتهم وحسن قابلهم... تسري علي امتداد بسيطة الوطن القارة، إبتكارات شعبية قادمة...

    وغدًا يومٌ جديد



    أحدث المقالات

  • قد تختلف ذروة اللذّة، جنسّية كانت أم دموية، ولكن المُتعة واحدة بقلم شهاب فتح الرحمن محمد طه 08-06-15, 06:05 PM, شهاب فتح الرحمن محمد طه
  • المؤتمر الوطني بين قهر المواطن وتردي الخدمات بقلم د. تيسير محي الدين عثمان 08-06-15, 06:01 PM, تيسير محي الدين عثمان
  • الفلسطينيون ...المتاجرة بالقضية ... واتهام نميري بقلم شوقي بدرى 08-06-15, 05:49 PM, شوقي بدرى
  • أيها الفتى.. أيتها الفتاة، هلموا إلى العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 05:47 PM, عثمان محمد حسن
  • العهد الجديد والبداية الصادمة بقلم سعيد أبو كمبال 08-06-15, 05:45 PM, سعيد أبو كمبال
  • تبرؤ الأخوان المسلمون من تنظيمهم: بقلم د. عمر القراي 08-06-15, 05:43 PM, عمر القراي
  • الشعبي.. غاية الوفاق.. وسيلة النفاق!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 05:42 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الكيان الصهيوني بين التشدد الرسمي والتطرف الشعبي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-06-15, 05:40 PM, مصطفى يوسف اللداوي
  • حقوق الإنسان في خطاب منظمة التحرير الفلسطينية بقلم فادي أبوبكر 08-06-15, 05:39 PM, فادي أبوبكر
  • دبلوماسية بيع الوهم بقلم جهاد الرنتيسي 08-06-15, 05:38 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • ثورة النيل البشرية بقلم سري القدوة 08-06-15, 05:37 PM, سري القدوة
  • دور إيران في الدعوة لإنشاء إقليم السليمانية في العراق دراسة تحليلية في الأسباب 08-06-15, 05:34 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • لماذا فشلت مشاريع تبسيط الزواج ؟ بقلم عصام جزولي 08-06-15, 03:49 PM, عصام جزولي
  • البشير بين بيضة السيسي وحجر مرسي..وعبور القناة الجديدة.. بقلم خليل محمد سليمان 08-06-15, 03:46 PM, خليل محمد سليمان
  • سفارة السودان بالرياض بقلم Azhari YousifMassaad 08-06-15, 03:44 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • حكاية نظام اللوترى الأمريكى للهجرة و السودانين بقلم ماهر هارون 08-06-15, 03:42 PM, ماهر هارون
  • داعش . . الكتاب الأسود بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 03:37 PM, نور الدين مدني
  • خورطقت الفيحاء بقلم د.طارق مصباح يوسف 08-06-15, 03:36 PM, طارق مصباح يوسف
  • تعدين اليورينيوم والذهب .. الفرصة الأخيرة للسودان ( 1 ) تحليل إقتصادي صلاح الباشا 08-06-15, 03:35 PM, صلاح الباشا
  • السحر والشعوذة.. عندما تصبح ثقافة رسمية!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 03:33 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الظّلم الصّارخ في سوسيـــا بقلم ألون بن مئير 08-06-15, 03:31 PM, ألون بن مئير
  • مافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 02:55 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • كيف نواجه مخططات تصفية الأونروا؟ بقلم د. فايز أبو شمالة 08-06-15, 02:53 PM, فايز أبو شمالة
  • هواية تعذيب الناس في السودان !!! بقلم فيصل الدابي المحامي 08-06-15, 02:52 PM, فيصل الدابي المحامي
  • سؤال"السوداني" :: الدواء وين راح ؟! بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 02:50 PM, نور الدين مدني
  • دولتان بنظامٍ واحد ضد حرية الصحافة والتعبير ! بقلم فيصل الباقر 08-06-15, 02:44 PM, فيصل الباقر
  • من يهن يسهل الهوان عليه بقلم شوقي بدري 08-06-15, 02:42 PM, شوقي بدرى
  • ايها المشير سوار الذهب لم يعد هناك متسع لترقيع السروال المقدود.. بقلم الفاضل سعيد سنهوري 08-06-15, 02:40 PM, الفاضل سعيد سنهوري
  • العنصرية والأنانية هُمَا أس الدَاء (2) بقلم عبد العزيز سام- 5 أغسطس 2015م 08-06-15, 02:38 PM, عبد العزيز عثمان سام
  • تكميم الأفواه لدحر الارهاب باتريوت- بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 02:13 PM, عثمان محمد حسن
  • نكتة جديدة لنج (سودانيين في الخليج)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 08-06-15, 02:11 PM, فيصل الدابي المحامي
  • هل شارك علي عثمان في انقلاب رابعة العيد ؟؟ بقلم جمال السراج 08-06-15, 02:09 PM, جمال السراج
  • خير الكلام ما قل ودل يافخامة الرئيس بقلم سميح خلف 08-06-15, 02:07 PM, سميح خلف
  • انقاق الدولة " ماسورة "... ووعد الحسن الميرغني!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-06-15, 02:06 PM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • كيف صار الرئيس البشير وسيطاً يتهافت عليه المعجبون المتعشمون ؟ بقلم ثروت قاسم 08-06-15, 02:04 PM, ثروت قاسم
  • سيد قطب وظلاله! بقلم محمد رفعت الدومي 08-06-15, 02:02 PM, محمد رفعت الدومي
  • الفصل بين المنظمة والسلطة وفتح استحقاق فلسطيني بقلم نقولا ناصر* 08-06-15, 02:00 PM, نقولا ناصر
  • يحكى ان ..... يحكى عنا.............!! بقلم توفيق الحاج 08-06-15, 01:59 PM, توفيق الحاج























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de