المعركة الي قلب وعقل حزب المؤتمر الوطني الإفريقي دعوة للتضامن بقلم ياسر عرمان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 07:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-16-2017, 05:26 PM

ياسر عرمان
<aياسر عرمان
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 74

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المعركة الي قلب وعقل حزب المؤتمر الوطني الإفريقي دعوة للتضامن بقلم ياسر عرمان

    05:26 PM February, 16 2017

    سودانيز اون لاين
    ياسر عرمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    في شهر أكتوبر الماضي قمنا بزيارة لجنوب إفريقيا أرض النساء والرجال الشجعان، كما قمنا بزيارة جوارها، وعدت أصدقاء من قادة التحالف الحاكم في جنوب إفريقيا أن أكتب مقالة لزيادة إنتباه وحساسية المثقفين والمناضلين والناشطين السودانيين وغيرهم لما يحدث في جنوب إفريقيا، والمعركة الشرسة التي تدور رحاها داخل وخارج حزب المؤتمر الوطني الإفريقي، الحزب الذي حصل إثنين من رؤسائه على جائزة نوبل للسلام، الزعيم البرت لاتولي ونيسلون مانديلا، وحزب المؤتمر الوطني الإفريقي هو حزب الإنسانية والأفارقة والأحرار في كل أنحاء العالم، وهو أقدم حركات التحرر الوطني الإفريقي، ولذا فإن مايدور داخله يستأثر بإنتباهنا أمس واليوم.



    للمرة الأولى منذ وصوله للحكم هنالك تباين عميق في وجهات النظر داخل التحالف الحاكم من حزب المؤتمر الوطني الإفريقي وإتحاد النقابات (كوساتو) والحزب الشيوعي وتجمع منظمات المجتمع المدني(سانكو) والقوى الديمقراطية الآخرى، وجرى إنقسام في إتحاد النقابات بتأثير مباشر من مجموعات المصالح المتحكمة في إقتصاد جنوب إفريقيا والشركات العابرة للقارات، وإتخذ الحزب الشيوعي مواقف متباينة مع قيادة حزب المؤتمر الوطني في قضايا الفساد والدستور والقضاء والموقف من الرئيس جاكوب زوما، وحتى في الموقف من النظام السوداني وقضايا داخلية عديدة.



    تسارع الأحداث في السياسة السودانية في فترة العصيان وبعدها حالت دون كتابة هذه المقالة، وذلك لا يعفيني من كتابتها وإن قمت بإختصارها دون الخوض في كثير من التفاصيل، ولعل الكثيرين يتابعون مايجري في جنوب إفريقيا، وللراغبين في المزيد من الإطلاع على مايجري سيجدون معلومات أوفئ في الشبكة العنكبوتية.



    لماذا حزب المؤتمر الوطني الإفريقي:



    حزب المؤتمر الوطني الإفريقي لانه أقدم حركة تحرر وطني إفريقيا واوسعها خبرة، ولأنها الحركة التي وصلت الي السلطة لأكثر من عقدين عبر إنتخابات ديمقراطية، وهو أحد أيقونات نضالنا، ولد حزب المؤتمر الوطني الافريقي في 1912( في كنيسة بلوم فامتين) قبل مائة وخمسة عام، وتعاقب على رئاسته أكثر من (12) رئيس، وقد كان من حسن حظي أن زرت مع الرفيق مالك عقار ونيرون فيليب وصابر أبوسعدية ورمضان حسن تلك البلدة للمشاركة في الإحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس حزب المؤتمر الوطني الإفريقي ، بدعوة من قيادته.



    حزب المؤتمر الوطني الإفريقي هو الذي هزم نظام الفصل العنصري في ملحمة طويلة من النضال، مع حلفائه في النقابات والحزب الشيوعي والمؤتمر الهندي ومنظمات المجتمع المدني، وإنتهى ذلك بتحرير إتفاقية مع النظام العنصري، وبعض معاناة حزب المؤتمر الوطني الإفريقي اليوم في أحدى جوانبها ترجع جذورها الي ذاك الإتفاق، فالإتفاقية في جوهرها قامت بتسوية تاريخية على قاعدة الأخذ والعطاء بين الطرفين، أعطيت السلطة السياسية للاغلبية السوداء عبر فترة إنتقالية وإنتخابات ديمقراطية تلغي نظام الفصل العنصري مقابل إحتفاظ البيض بالإقتصاد وعدالة إنتقالية كآلية للمحاسبة، وكان الإعتقاد إن الأغلبية ستمتلك القوى الإقتصادية عبر السلطة السياسية والتعليم والدخول في مجالات الأعمال والتمييز الإيجابي، وهذا ما لم يحدث حتى الآن.



    الآن بعد مضي أكثر من عقدين تواجه هذه التجربة مأزق حقيقي يتمثل في أزدياد تهميش الأغلبية على الرغم من إن حزب المؤتمر الوطني الإفريقي وحكومته قد نجحت في إنشاء طبقة وسطى جديدة ، والتوسع راسياً وأفقيا في التعليم والصحة والمياه والسكن، وقد حقق التحالف الحاكم إنجازات واسعة للنساء بمافي ذلك تمثيلهن بنسبة (50%) في مواقع إتخاذ القرار، ومع ذلك فإن قضايا هامة مثل قضية الأرض لاتزال تملكها بشكل ساحق الأقلية البيضاء، كذلك سيطرة البيض والشركات العابرة للقارات على مفاصل الإقتصاد في جنوب إفريقيا والمال والأعمال، وإستشراء الفساد داخل قيادة التحالف الحاكم، ونشوء طبقة بيروقراطية جديدة بعد أكثر من عقدين من الحكم وإندماج بعض الفئات الحاكمة وتماهيها مع مصالح الشركات وراس المال المحلي والأجنبي، وتراجع تقاليد القيادة الجماعية في التحالف الحكم، وغياب معظم القيادات التاريخية التي عرفت بالنزاهة والعفة والأمانة، هذا لا يعني غياب المناضلات والمناضلين فحزب المؤتمر الوطني الإفريقي وحلفائه يرفدون الساحة بالالاف المناضلين الملتزمين بقضايا الفقراء ومستقبل جنوب أفريقيا، وللسلطة دائما متاعبها.



    وفي داخل حزب المؤتمر الوطني الإفريقي والتحالف الحاكم يدور صراع عميق ليس بمعزل عن الصراع الإقتصادي الإجتماعي والسياسي خارج حزب المؤتمر الوطني الإفريقي وفي مجتمع جنوب إفريقيا كله. يعمل مئات الآلاف من أعضاء التحالف الحاكم المخلصين وقادة كثر من أعضاء الحزب للحفاظ على تقاليد التحالف و حزب المؤتمر الوطني الإفريقي بالإنحيياز للفقراء والمهمشين والنساء والشباب وتقاليد القيادة الجماعية وتصحيح الأخطاء لمصلحة البرنامج الوطني الديمقراطي، الذي يلبي مصالح الأغلبية الساحقة من الفقراء والمحرومين، وفي صراع شرس مع المصالح العالمية التي تسعى لإيجاد نظام تابع لها وترى في حزب المؤتمر الوطني الإفريقي وحلفائه عقبة رئيسية في تحقيق أهدافها، ولذا تقوم بدعم كل ما من شأنه أن يؤدي الي تمزيق صف الحزب مستغلة الأخطاء الكبيرة التي أرتكبت هنا وهناك ومن ضمنها قضايا الفساد، ولذلك فإن الشرط الرئيسي لإنتصار المؤتمر الوطني في هذه المعركة هو تصحيح أوضاعه الداخلية والمحاسبة على كآفة الأخطاء والإلتزام بالقيم والرؤية التاريخية لحزب المؤتمر الوطني الإفريقي مع الإستجابة المرنة والمبدئية للمتغيرات الداخلية والخارجية ومواكبة المستجدات.



    حزب المؤتمر الوطني الإفريقي منظمة مهمة من منظمات الفقراء وقضايا التحرر الوطني الإفريقي والعالمي، ويلعب دور ريادي في وقف الهجمة الجديدة على موارد إفريقيا، ومحاولات إعادة إستعمار إفريقيا بطرق جديدة وإلحاقها كمستضعف تابع للإقتصاد العالمي ونهب مواردها، ومن هنا أيضاً يأتي إهتمامنا بحزب المؤتمر الوطني الإفريقي.



    ما سردناه بإختصار أتمنى أن لا يكون مخلاً لما يدور في جنوب إفريقيا من معركة على عقل وقلب حزب المؤتمر الوطني الإفريقي ، هذا الحزب الجبار حزب البرت لاتولي وموسس كوتاني وجون بيفر ماركس ويوسف دادو وجو سلوفو وولتر سوسولو واوليفر تامبو وكريس هاني وغوفان أمبيكي ونيلسون مانديلا والبرتينا سوسولو، والقائمة تطول حافلة بالنساء والرجال الشجعان الذين خاضوا معاركه غير هيابين وفي بطولة نادرة ومنقطعة النظير.



    المعركة الحالية ليست كالمعارك السابقة لأن إمتدادها داخل حصون حزب المؤتمر الوطني الإفريقي فالبيروقراطية المتشبثة بالمال والسلطة وبعضها داخل الحزب والمجموعات التي خرجت عن الحزب، وترفع شعارت شعبوية وتعزف على أوتار قضايا الفقراء السود كالارض وغيرها وتستغل الأخطاء في مسيرة العقدين الماضيين، وتتحالف مع قوى راس المال والشركات العابرة للقارات ومؤسسات الإعلام التي تعمل ليل نهار على تشويه صورة الحزب والتحريض ضده ومؤسسات المجتمع الدولي التي لها حسابات طويلة مع حزب المؤتمر الوطني الإفريقي والتحالف الحاكم، وتعمل على تسديده لفواتير تاريخية في الصراع بينهما والتحالف الحاكم عبر طرق ناعمة وخشنة.



    سيعقد حزب المؤتمر الوطني الإفريقي في شهر يونيو القادم إجتماعه التشاوري الذي من المتوقع أن يحسم قضايا الخط السياسي والقضايا الداخلية والتنظيمية ومرشحه في الإنتخابات القادمة في عام 2019م، وهي قضايا حاسمة في تاريخ الحزب وجنوب إفريقيا.



    كان بودي أن أتناول تفاصيل أكثر ولكن لا بأس من هذه المقالة القصيرة التي هي بمثابة مقدمة، والإهتمام بحزب المؤتمر الوطني الإفريقي إهتمام قديم منذ أن وقعت عيناي في المرة الأولى على تلخيص لمذكرات جون بيفر النقابي العريق والقيادي في حزب المؤتمر الوطني الإفريقي في بداية الثمنينيات من القرن الماضي، فهذا الحزب على الرغم من كل المشاكل التي تحيط به فهو منظمة ساحرة للفقراء وللتحرر الوطني، وهو يحمل أهم تجاربنا المعاصرة في قضايا الحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية والمواطنة بلاتمييز وبناء أمة ألوان الطيف وما أجمل هذه الشعارات التي لا نقف في الحياد حينما نتحدث عنها.



    أخيراً ،،،،، كان المناضل الأسطوري كريس هاني يقول لكل من يلتقيه أحترس فإن الحياة خطرة (Take care life is very dangerous) حتى تم إغتيال كريس هاني نفسه، ونحن اليوم نقول لحزب المؤتمر الوطني الإفريقي وأعضائه إننا نثق في حكمتكم الجماعية وندعو أبناء شعبنا لمتابعة مايجري في جنوب إفريقيا والتضامن مع حزب المؤتمر الوطني الإفريقي والتحالف الحاكم، ونقول لحزب المؤتمر الوطني الإفريقي مثلما قال كريس هاني (أحترسوا فإن هذا العالم مازال خطراً).



    16-02-2017




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • الحركة الشعبية: رئيس هيئة الأركان يشكل لجنة عليا للتحقيق في كل البلاغات والجرائم التي تستهدف المواط
  • اليونسيف: (24) مليون شخص بالسودان ليست لديهم مراحيض مُحسّنة
  • الاتحاد الأوربي: نحتاج للتعاون مع السودان في مكافحة الاتجار بالبشر
  • الرئيس التونسي السابق:حسن الترابي وعبد الخالق محجوب ومحمود محمد طه أسهموا في تكويني الفكري
  • وقفة احتجاجية لعمال سودانيين أمام مقر الغذاء العالمي بالفاشر
  • توقف عمليات غسل الكلى في مستشفى بالخرطوم
  • مجلس المهن الطبية يُطالب بتطبيق القانون على مُمارسي ختان الإناث
  • رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي يعتذر عن رئاسة (نداء السودان) بسبب فصائل لا تقبل المساءلة
  • المحكمة العليا تعيد ممثل الاتهام وتستبعد الدفاع في قضية طالب مُعارض
  • كمال عمر يخرج من الإجتماع غاضباً خلافات حول تقليص صلاحيات جهاز الأمن بتعديلات الدستور
  • مقتل مواطن على يد مسلحين بالفاشر
  • البشير يوجه الخارجية بالمضي قدما في تعزيز علاقات السودان مع الخارج
  • ضبط (26) الف دولار مزور بسوق ليبيا
  • ارتفاع إنتاج نفط جمهورية جنوب السودان لـ (160) ألف برميل يومياً
  • مصرع طالب جامعي بمنجم ذهب في جنوب كردفان
  • رئيس حركة تحرير السودان القيادة العامة يتراجع عن إعتزاله العمل السياسي
  • يونس محمود يُحذِّر من تفشي الاعتداء على المال العام
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يعتذرعن رئاسة نداء السودان
  • حكومة الخرطوم توجه باستكمال التحقيق في وفاة المعلمة وإجراء تفتيش هندسي دوري للمدارس والمؤسسات الحكو
  • حزب الإصلاح الوطني :اعتداء الحركة الشعبية علي الابرياء يهدف لاجهاض الحراك الايجابي الذي انتظم البلا
  • توجيه بتفتيش دوري للمدارس والمؤسسات بالخرطوم
  • رئيس حزب الأمة القومي: تعرّضت لحملات إعلامية كثيفة من المصريين بسبب انتقاداتي لأحكام إعدام الإخوان
  • والي شمال دارفور يؤكد انتهاء الحرب الخبير المستقل يشيد بتحسُّن الأوضاع في دارفور


اراء و مقالات

  • الكابوس (/31) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • العاصمة غير مشرفة بقلم د.آمل الكردفاني
  • موت معلمة ..... موت امة بقلم د محمدعلي سيد طه الكوستاوي
  • رسالة الى المواطن الكريم عمر البشير بقلم عمر الشريف
  • الأردنيون في الفخ : الخيارات المستحيلة بقلم د. لبيب قمحاوي
  • مئوية وعد بلفور أكذوبة الحق التاريخي لليهود في فلسطين بقلم د. غازي حسين
  • التطبيع مع إسرائيل : السودان ضمن منظومة دول الإعتدال بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الخبير المستقل لحقوق الإنسان : الزيارة الثالثة ... الجمرة بتحرق الواطيها ؟! بقلم فيصل الباقر
  • في ذكري القديس (فالنتاين) البروفيسور (عبدالله الطيب) ومدام (جيرزلدا) وقصة حب تتحدي الزمان
  • عندما تعلن خبر وفاتك بنفسك ! بقلم يحيى العوض
  • من نكد الدنيا على ارقو:عصام ميرغني نائبا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ترامب والشرق الاوسط: بين تحقيق الاستقرار وإحداث التغيير بقلم د. حسين أحمد السرحان
  • ست رقية شهيدة ! و(أم افريقيا) تمدد لي سيدها! بقلم بثينة تروس
  • معركة لجنة الدكتورة بدرية..! بقلم عثمان ميرغني
  • شعوذة سياسية! بقلم عبد الله الشيخ
  • بعيداً عن (اهل القلوب الحارة) بقلم إسحق فضل الله
  • هل أتاك الحديث المحرج..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أسألوا العنبة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحقيقه المُره ـــ سودان المصالحه وإسرائيل بقلم ياسر قطيه
  • إدارة تأمين المراحيض التربوية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • إضاءة عن البان افركا بقلم عبدالسلام نورين عبدالسلام
  • أيها الأشراف من أبناء وطنى فى السودان إلى متى تسكتون عن هذا الذل والهوان ؟ بقلم عثمان الطاهر المجم
  • توحيد الإله بين تنزيه الاتقياء و تجسيم الادعياء بقلم حسن حمزة

    المنبر العام

  • ناس المخابرات المصرية قالوا عنهم وجود رهيب في السودان-وين عطا وينك يا نور العين #
  • جائزة الطيب صالح” تختار فدوى موسى شخصية العام
  • ما الذي يحدث في الفاشر؟
  • “الأمة القومي” يكشف عن سبب اعتذار المهدي عن رئاسة”نداء السودان
  • أرقام مفزعة عن سوء التغذية الحرج والأوضاع الصحية في السودان
  • الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإسلام التاريخية. من BBC
  • نونية الوزير.. بقلم سهير عبدالرحيم
  • بعض أعضاء فريق الكرة بنادي النصر في مطعم سوداني بالرياض -صورة
  • حكاوي أهلنا الحنان‎
  • أطرف ما كتب في عيد الحب
  • أنتهى عهد الحفر
  • الحركة الشعبية: رئيس هيئة الأركان يشكل لجنة عليا للتحقيق ....الخ
  • الكهل الكذاب بائع القيم والمبادىء .. الحضري
  • باب الريده وانسده ... المرأة التي أحببتها ؟؟!!
  • ....حضارتناا...تعلي من قيمة التسامح !!!!
  • معقولة يا عباس الدسيس ؟!!!!!
  • إلى محبي فريق الرجل الواحد في عيد الحب
  • كُلُّ اِمرِئٍ أنا
  • اقالة وزير ولائي ارسل عضوه تناسلي لمجموعة واتساب
  • تعازينا لآل "أبوقرجة" في رحيل د. عبدالرحمن كنتباي أبوقرجة
  • منو الداير اقابلهم من اعضاء المنبر و ليه ؟
  • كنائس السعودية التي لا يجتمع فيها دينان.. هذه حقيقة دور العبادة بالمملكة
  • فرانكلي حذف مداخلتي في بوست زواج القاصرات ! " فيديو "























  •                   

    02-16-2017, 09:39 PM

    بريمة البقاري


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: المعركة الي قلب وعقل حزب المؤتمر الوطني ا� (Re: ياسر عرمان)


      كلام خارم بارم ..

      بريمة
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de