ومن حفل عرس الزين الذي يقام في الخلاء على اضواء السيارات ترتفع زغرودة: ايوووي.. يوووي> هذه ام الناس> اعوووش.. اعوووش> هذه زغرودة امونة الطرشاء> وعي عي.. عي> وهذه فلانه>" />
الماسونية «4» والخطوة القادمة بعضها هو بقلم أسحاق احمد فضل الله الماسونية «4» والخطوة القادمة بعضها هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
الماسونية «4» والخطوة القادمة بعضها هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
> ومن حفل عرس الزين الذي يقام في الخلاء على اضواء السيارات ترتفع زغرودة : ايوووي.. يوووي > هذه ام الناس > اعوووش.. اعوووش > هذه زغرودة امونة الطرشاء > وعي عي.. عي > وهذه فلانه > ومن لقاء معين في شرق السودان قبل ايام يرتفع حديث احدهم ضد افورقي.. بالصورة ذاتها > حديث .. وهذا من التجار الذين استخدمهم افورقي ثم ابتلع اموالهم «بضربة تغيير العملة» > وحديث آخر.. وهذا يعلم ان افورقي يسرِّب ثمانية ملايين دولار «لناسه» في كسلا والبحر الاحمر > وحديث آخر.. وهذا من مخابرات مصر.. وهذا من مخابرات اثيوبيا.. و > وشرق السودان الآن محاص لمخابرات تقتتل بعنف «2» > وحديث صاحب مخابرات اثيوبيا يجعلك تستعيد ان > اثيوبيا تتفق سراً مع قومية متاخمة لحدودها «قومية ارترية» > والقومية هذه تغطي الطريق إلى الميناء > واثيوبيا تدعوها لانفصال/ وهذه ايام افورقي/ > وافورقي في قطر ليجعل السودان وايران ومصر وغيرها تستمع إلى الحفل والزعاريد > وإلى ان اثيوبيا التي تعد اقليماً ارترياً بالاستقلال تعد قبائل سودانية بالارض من جنوب سواكن وحتى > وافورقي الذي يفقد التجار «الذين سلبهم اموالهم» ويفقد قادة في الجيش .. استبدلهم الشهر هذا > ويشعر بالمعارضة في الداخل «لاول مرة» .. افورقي هذا يذهب لاعادة قراءة حرب اليمن > والرجل يجعل طمع ايران في باب المندب شيكا يصرفه عند السعودية > وشرق ارتريا يزدحم الآن بالعقالات البيضاء والحمراء «3» > وفي الخليج الرجل يسوق الحديث عن قبيلة تمتد ما بين السودان والخليج.. وتزدحم الآن في كسلا.. وعندها كلام للايام القادمة > افورقي يبيع .. لكن اثيوبيا تبيع للسودان بضاعة اخرى > اثيوبيا ترى في السودان غباءً مثيراً وتريد ان «تعيد» استخدامه > فلما كان طيران اثيوبيا في الثاني من مارس يضرب منجم ببشه في ارتريا ويضرب محطة الكهرباء في «دقي مجري» كانت اثيوبيا في اليوم ذاته تجعل الخرطوم تستقبل وفداً.. من ما يعني شيئاً معيناً في القاموس السياسي > واثيوبيا في العام التالي تكرر الضربة ذاتها.. والوفد للسودان .. ذاته.. استناداً على الغباء ذاته > السعودية اذن والخليج .. كما نحدث امس.. حساباتها تجد ان التمدد الاسرائيلي الغربي يجعل السودان هو «الظهر الوحيد» الآن الذي يحمي السعودية > وان النسيج الذي يبدأ في السبعينات يكمل شبكته الآن لاصطياد السعودية > والنسيج نسوق حديثه غداً > حديث ينتهي إلى حقيقة انه : لم يبق الا السودان > فان ذهب.. اكتمل مشروع سايكس بيكو.. الذي يكمل عامه المائة > وخطوة ماسونية جديدة تحول العالم الاسلامي كله الى سوريا.. والمهاجرين.. والبكاء على الحدود
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة