ان الحرية التعبيرية liaberal هو الاساس التي بني عليها الحضارة الغربية وليست democratic .حرية التعبر هو الاساس ولبست هنالك خطوط حمراء لابداء حرية التعبير سوي للحقايق التاريخية الثابتة التي لازالت لهاء تاثيرات مباشرة. او تناول الخاص .اوالكذب علي الشخصية العامة. وهو حق لصيق بالانسان بالميلاد وهي غير قابلة للتفاوض وهي التي تودي للديمقراطية وهي من ضمن بنود حقوق الانسان واحد موشرات التنمية البشرية .والشفافية توفر الرقابة خارجية علي مستويات الدولة الامر الذي يمنع الفساد الذي لا تزدهر الي في المجتمعات البئات المغلقة وهوة بمثابة القلب الذي يضخ الدم في في المجتمعات الغربية .فليس هنالك ماهوة مقدس تحطيم المقدس علي المستوي العام موت الالة( نيتشة) واحياءها في القلوب علي الستوي الفردي نسبتا للتعدد الديني المعاش في الغرب الموتمر الوطني ولعبة الانتخابات ان الانتخابات المزمع اجرائه في بريل 2015 بدعوي انه ستحقاق دستوري يشبة زجاجة الدم الملوثة التي تعطي للمريض هذا الشعب الذي لايعرف حقيقة الديمقراطية ولايفهمها .لانة المجتمع تمت دروشتة علي يد رجال الدين والعسكر واصبحت تتحكم برقاب الشعب السوداني ويتبادل حكمة بين الطوائف الدينية اوالعسكر اوتحالف العسكر ورجال الدين كل هوand#65275; يستعملون الدين مطية لتحقيق اغراضهم واطماعهم في السلطة وكيف يقام نتخابات ولايوجد حرية تعبير ويتم تكميم الافواه وتصادر الصحف ويبطش بالمعارضيين يتبجح الحاج ادم سوار في احدي لقاتة بقناة الجزيرة بان الشعب السوداني هو من قام بانتخاب البشير المطلوب للعدالة الدولية .وتطلق مثل تلك التصريحات العنترية لتغبيش الوعي والعقل عند البسطاء من الناس .لانة البشير وكل جوقتة من اتي بهم هو انعدام الديمقراطية وليست الديمقراطية الحقيقية التي تعني مجموع من الحقوق ونظم ومؤسسات وهيئات رقابية وفلسفات ولبست صندوق اقتراع فقط .ودكتاتوية رجال الدين والعسكر مرض قديم لانة كليهما لايعترف بالراي الاخر في الوطن وراية هو الحق المطلق الايدلوجيا الاستبعادية .وهم الاسوا كما راينا بتفتيت الوطن وانتشار الحروب في ارجاء القطر والشلل الاقتصادي وتفسخ القيم الاجتماعية للسودانيين. ولن ينصلح حال السودان اand#65275; عندا يعود العسكر الي سكناتهم ويدخل رجال الدين الي جحورهم وتعلم المدارس العلم وليس الاناشيد الجهادية ويسال الناس العلما وليس رجال الدين هذة لابد ان تسبقها موتمر دستوري عام لكي يقرر بشان كيفية حكم السودان وتحسم امر الهوية حتي نستطيع ان نلحق بركاب الامم التي سبقتنا بمئات الآلاف من السنوات الضوئة mailto:mailto:[email protected]@gmail.commailto:[email protected]@gmail.com صابر اركان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة