اللا دينية الثالثة بعد المسيحية والاسلام بقلم د.أمل الكردفاني

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-08-2017, 05:02 AM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اللا دينية الثالثة بعد المسيحية والاسلام بقلم د.أمل الكردفاني

    05:02 AM August, 08 2017

    سودانيز اون لاين
    أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    تزايد مضطرد لعدد اللا دينيين في العالم ومن ضمنهم العالم الاسلامي..اللادينية في المرتبة الثالثة بعد المسيحية والاسلام.. العراق يتصدر وتسعة في المأئة من عدد سكان السودان لا دينيون ..

    أوردت قناة اسكاي نيوز الخبر التالي"كشفت دراسة عن حجم أتباع الأديان في العالم، أن من لا ينتمون لأي دين يمثلون ثالث أكبر مجموعة بعد المسيحيين والمسلمين، وقبل الهندوس مباشرة.".
    وبالرجوع الى الإحصائيات العالمية يمكننا أن نتبين ان عدد المسيحيين بلغ 2.2 مليار مسيحي وعدد المسلمين قد بلغ 1.6 مليار مسلم في حين بلغ عدد اللادينيين 1.1 مليار لاديني حول العالم.. بعض الدول في الشرق الأوسط سجلت ارتفاعا ملحوظا في نسبة عدد اللا دينيين جاءت اسرائيل في المرتبة الاولى تلتها العراق ثم لبنان .. والمفاجأة ان نسبة 4% من سكان السعودية لا دينيين اما المفاجأة الأكبر فهي أن نسبة اللادينيين في السودان بلغت 9% بارتفاع مضطرد وملحوظ.
    ولا يغيب عن عين الملاحظ هذا التسارع في ارتفاع حالات الارتداد عن الدين في العالم الإسلامي .. وهناك خبر أوردته الجزيرة قبل سنوات يشير الى خروج مئات الالاف سنويا من الاسلام .
    ومن يتابع المواقع الالكترونية النشطة ووسائل التواصل الاجتماعي سيجد أن المروق من الدين ونقده صار ظاهرة واضحة بلا أدنى شك.
    بل أننا لو قارنا نسبة المواقع والصفحات اللادينية بما يشمل الالحاد والربوبية واللا أدرية واللا اكتراثية وغير ذلك لوجدناها أكبر من نسبة مواقع وصفحات الحركات الدينية المتطرفة ..
    في الواقع ادى فشل كل حركات التجديد الاسلامي الى شعور الكثيرين بأن الدين غير قابل لمجاراة الواقع الحاضر.. بعض المفكرين الاسلاميين تم تكفيرهم وترهيبهم كنصر ابو زيد واركون وحسن حنفي وغيرهم وبعضهم تم اعدامه واغتياله فعلا كمحمود محمد طه وفرج فودة وغيرهما ، وأخير بدأ تبادل التكفير بين الطوائف والمذاهب الاسلامية المختلفة بشكل عنيف جدا ودموي أفضى الى قتل الآلاف بدون وجه حق وبدون تمييز بين طفل وامرأة وشيخ ومقاتل وغير مقاتل . العراق كدولة عانت أيما معاناة من هذه اللعنة..لعنة التكفير والتكفير المقابل والقتل والمجازر جاءت في المرتبة الأولى عربيا في عدد اللا دينيين ، لبنان التي عانت من حرب أهلية ولا زالت في حالة قلق وتوترات طائفية ومذهبية في المرتبة الثالثة السودان الذي بدأت الحركات الوهابية والسلفية التكفيرية فيه بالظهور واعلانات التكفير المتواصلة والمكثفة للطرق الصوفية بالاضافة الى استغلال الدين لتحقيق مصالح سياسية جاء في المرتبة الرابعة. اذن فإشكالية التراجع الديني والتقدم اللا ديني تكمن في الخطاب الديني المعاصر نفسه، والذي يشوه الدين الى درجة كبيرة مما يخلخل مبدأ الثقة الذي كان لازما عند الانسان المسلم تجاه دينه.
    الخطاب الاسلامي المعاصر صار خطابا تقليديا إلى حد بعيد ، في حين تطور الخطاب اللا ديني بشكل ملفت للنظر وصارت له نظريات علمية كالانفجار العظيم ونظرية التطور وغير ذلك بالاضافة الى علماء كثر بدأوا في تأصيل اللا دينية وربطها علميا بكوننا الفسيح مثل ستيفن هوكينز وريتشارد دوكينز وبرتراند راسل وغيرهم .
    خطاب اللا دينيين صار حداثويا جدا في حين تصلب الخطاب الديني خلف حوائط التاريخ والماضي. شيوخ الدين يجترون ذات الآثار بذات الشخوص والأسماء مع قلة احتمالهم وصبرهم لأي واقعة حديثة ، وكثرة تحريمهم لكل ما هو جديد مما فرض قيودا شديدة على المسلمين ، وبات تصور المسلم لنفسه وللعالم وكأنه مليء بالآثام والخطايا ، ولم يتم الاكتفاء بتحريم الاستماع للقنوات الفضايية او الموسيقى أو الرسم والنحت او التعامل مع البنوك بل حتى الوظائف الحكومية تم تحريمها باعتبار أن المرتب الذي يتقاضاه الموظف من الحكومة مشكوك في طهارته لأن مصدره دولة تتعامل بالربا ، وبالتالي صار الفرد معبئا ضد العالم بأسره إن اقتنع بفتاوى الشيوخ حقا ، أو معبئا بالشك في الدين نفسه إن تعارض الدين بشكل مفصلي مع مصالحه ؛ وبالتالي انتج الخطاب الديني ثلاث فئات: إما متطرف ، أو لا اكتراثي، أو لا ديني.
    لقد ادت ثورة المعلومات إلى إماطة اللثام عن الكثير من الحقائق الدينية حول التراث والخطاب الديني ، فمثلا قصة تحريم شرب القهوة من قبل شيوخ الدين في مصر وبعض الدول العربية قديما لم تكن قصة معروفة قبل ظهور الانترنت ، ولكنها ظهرت الآن بعد مئات السنين ، وقد أصبح شيوخ الدين أنفسهم يشربون القهوة ، وبالتالي فإن المسلم البسيط حينما يستمع لمثل هذه القصة الحقيقية سيثور في نفسه الشك حول حقيقة فتاوى التحريم التي يتلقاها الآن وكل يوم من قبل هؤلاء الشيوخ ، هذا الشك الذي يضطرم به قلبه فيتابع ويتابع حتى يصل الى مرحلة الشك في حقيقة الدين نفسه.
    وعالم المعلومات الرقمية الهائل اتاح فرصة الحصول على معلومات عن التراث الاسلامي لم تكن متوفرة الا للصفوة والعلماء فقط . قام اللا دينيون بإخراجها بعد نفض التراب عنها ، وأحيوها لمستوى العقل المسلم الحالي أي بعد ان خبر الانسان المسلم تجارب حضارية كثيرة من حوله بما يجعله في حالة رفض طبيعي لما يخالف ما تورده المخطوطات التراثية القديمة.. مما دفع الكثير من الأوفياء للدين للمناداة بنقض كل كتب التراث ورفضها كوثائق يمكن أن يحاجج المرء بمضامينها .. بل أن رفض هؤلاء لم يتوقف على كتب التراث فقط بل حتى كتب الصحاح كالبخاري ومسلم والترمذي وخلافه. كل ذلك منهم كان محاولة وفية ومخلصة لتجاوز أزمة الضخ المعلوماتي الكثيف الذي يقوم به اللادينيون عبر الوسائل الرقمية الحديثة .
    في بداية عهد الانترنت قامت العديد من الدول الإسلامية بحجب المواقع اللا دينية ، ولكن بمضي الوقت صار بامكان اي طفل ان يخترق هذا الحجب بكل سهولة ، وهكذا فشلت الحكومات تماما في تأمين شعوبها من التعرف على هذه المعلومات التاريخية الخطرة باعتبار أن الجهل أحيانا أكثر فائدة من المعرفة لاستقرار الدين في نفوس العوام كما قال الغزالي ذلك وحرم على العوام الاشتغال بعلم الكلام والفلسفة. فشلت جهود الحكومات وبدأ الشباب المسلم يحاول أن يدافع عن دينه بذات وسائل اللا دينيين فأنشأوا مواقع وصفحات لمواجهة التمدد اللا ديني الرهيب ، وبدأت مناظرات جيدة بين الطرفين ، لكن بحسب اطلاعي على هذه المناظرات وجدت أنها تدور حول نظريات لا يمكن تفنيدها الا عبر علماء متخصصين وخبراء لهم باع كبير ، ولذلك جاء الجدال بين اللا دينيين والدينيين وكأنه جدال بين صم وبكم ، بالاضافة الى ذلك فإن الشباب المسلم أو حتى المسيحي لم يستطع أن يقاوم موجات البث التراثي الضخمة التي يقذفها اللا دينييون أمام مراكبهم . ، ووقع المدافعون عن الدين في اشكالية كبيرة وهي : هل يرفضوا كل التراث ام يقبلوا به كجزء مفسر وموضح للدين. لو رفضوه كله فعلى أي أساس معرفي سيقفوا؟ ولو أخذوا به فعلى أي أساس معرفي سيدافعوا عن دينهم في مواجهة الحضارة؟
    هذا المأزق يمكن لانسان متوسط المعرفة او حتى قليلها ان يلاحظه إذا تابع مناظرات المسلمين مع اللا دينيين ، وهذا ما سيدفعه -بدون أدنى شك - إلى الحذر الشديد من كل ما يتلقاه في الخطاب الديني التقليدي ؛ أي ذلك الخطاب الذي يستمع اليه في المساجد أو المذياع أو يقرأوه في الصحف والمجلات .
    ارتفاع وتسارع وتيرة اللا دينية في العالم تفرض على الدينيين ان يحاولوا التفكير بعمق أكبر وجدية أكثر حول اعادة منهجة وتخطيط الخطاب الديني المعاصر .
    لقد جاء بابا الكاثوليك الحالي بخطاب ديني شديد الانفتاح ليقاوم به الهجوم على المسيحية ، ومع ذلك فخطابه المنفتح هذا جاء بعد فوات الأوان . بعد أن صار العالم المسيحي رغم كثرته عالما محايدا جدا .. وصارت المسيحية دينا شديد البرودة كالقطب الشمالي.
    د.أمل الكردفاني



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 08 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • متحف النيل شراكة بين ولاية الخرطوم ومعهد حضارة السودان
  • زيادة قوات الشرطة لحماية المعسكرات تورط الجيش الشعبي في تخريب مخيم اللاجئين الجنوبيين
  • أحمد بلال يطالب الإعلام بالابتعاد عن الجهوية
  • (54%) من المعاملات المالية عبر تحويل الرصيد
  • شكاوى في الخرطوم لعدم تصريف مياه الأمطار
  • أكد عدم تجاوز المحليات الشمالية في الحكومة الجديدة الوطني بكسلا يقلل من تجميد ترك لنشاطه بالحزب
  • التهامي: 250 ألف سوداني بليبيا غالبيتهم في مناطق آمنة نسبياً
  • الحكومة تحذر المواطنين من حيازة الأسلحة والعربات غير المقننة
  • قائد ثاني قوات الأفريكوم يصل السودان بالأربعاء
  • أكد عدم وجود صحفي معتقل النائب الأول: الحريات الصحفية في السودان لا تتوفر في المنطقة
  • كاركاتير اليوم الموافق 07 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان وزيرنا و وزيرهم .....!!!


اراء و مقالات

  • ما بين محمود درويش ومحجوب شريف صوت من لا صوت لهم بقلم بدرالدين حسن علي
  • ملخص البرنامج الإقتصادي – الإجتماعي لفريق سودان المستقبل (1من2) بقلم عادل عبد العاطي
  • لا نوايا جدية للمصالحة الفلسطينية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الفقر والتجارة المؤلمة في إيران بقلم عبدالرحمن مهابادي كاتب ومحلل سياسي
  • 47 رنيون يهجمون بغته ويقتلون (الضيف الغادر) ويستعيدون القصر في 24 ساعة بقلم محبوب حبيب راضي
  • أسباب اضطراب العقل السياسي العربي وتوحده بقلم فادي قدري أبو بكر
  • بمناسبة مرور 48 سنة على الجريمة النكراء إسرائيل وإحراق المسجد الأقصى بقلم د. غازي حسين
  • العراق والقمة الاميركية–الاسلامية تحدي الحياد الاقليمي، وبناء الدولة، والمحافظة على نظامها
  • العدو الاسرائيلي و احتلال القدس بقلم د. غازي حسين
  • إفريقيا في قبضة الموساد الإسرائيلي الجاسوسية بديل للدبلوماسية بقلم حسن العاصي
  • سِفْرُ عطاءٍ معطاء: (1) من (4) بقلم محمد آدم عثمان
  • من درج مكتب سلفا كير نحدث بقلم إسحق فضل الله
  • بكري والإعلام بقلم الصادق الرزيقي
  • حل الأحزاب بات وشيكاً ... والكلام دخل الحوش كتب صلاح الباشا
  • (ادفعوا وبطِّلوا حرَكاتْ)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • كلنا الرقيب عبدالله..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شماتة إسحاق !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • كاشا والراكبين التايوتا واللابسين السكروتا !! بقلم الطيب مصطفى
  • نقصان عقلها من كمال خلقه !(1-3) بقلم عبدالعليم شداد
  • من معسكر خور الورل واهلي الشلك!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تعليق عن مقال فتحى الضو بعنوان واذا الاحزان فجر بقلم شوقي بدري
  • حرامية السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • الأزهر يكافح الكراهية والعنف بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب وقاص مصري
  • مقصلة الإقتصاد الحُر .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • تزوير التاريخ في السودان ونتائجه بقلم محمد ادم فاشر

    المنبر العام

  • نيويورك تايمز: “القوات السودانية تؤمن مصنعا للغاز الطبيعي في اليمن بمحافظة شبوة
  • " الراحل المقيم في قلوبنا محمود عبدالعزيــز" الإسطورة التي قد لا تكرر حتي ظهور الدابة
  • ركز في النقطة البيضاء 15 ثانية.. وانظر ماذا سيحدث؟
  • لازال حمدى صاحب نظرية المثلث متمسك بتحرير سعر الصرف؟! .. صور
  • قراءة في تنبؤات؛ وخيارات صديقي القيادي بالحركة الشعبية!!!!
  • ما شاء الله الشعب السودانى ما زال بخير
  • الإنقاذ نجحت تنظيميا وامنيا لكن فشلت سياسيا
  • سعر الصرف سيصل 50 جنيه
  • كِنياتا أم أوُدينقا فى الإنتخابات الكِينية؟ (متابعة)
  • التحية الى دفعتي الأستاذ عبدالوهاب وردي في حوار جرئ وصريح كعادته
  • ** وووووين بقً بقً يا احباب والدولار بقي بي كم**
  • النّهرُ المسمُومُ
  • ملخص البرنامج الإقتصادي – الإجتماعي لحملة "سودان المستقبل" (1من2)
  • تغييرات مرتقبة في الولاة
  • ما تيسّرَ من السّكِينةِ...
  • المهدي يحث الحلو على قبول المقترح الأميركي حول مساعدات المنطقتين
  • تلفزيون السودان… أزمات بالجملة .. وانهيار محتمل لمؤسسات الدولة الاعلامية..
  • Princess Diana asked priest if she could wed Muslim Dodi Fayed in church
  • 4.3 مليون سوداني يواجهون خطر الجوع
  • (الشعبية): فرقة من الجيش السوداني أعدمت أسيراً بشمال كردفان
  • الرياض عاصمة المقاهي
  • الرياض عاصمة المقاهي
  • لماذا لم تجد قضية الطفل المختطف بدر حظها من التفاعل ؟!
  • فلان مسَّكوه ضنب الككّو ...
  • حكومة المنفي: تنشر استراتيجية حكومة الاخوان ( التقرير كامل 19ص )
  • السودان
  • تورط الجيش الشعبي في احداث مخيم “خور الورل”
  • تشكر د. حيدر
  • يسألونك عن الاسري فإن طغاة الانقاذ أبادوهم ،،
  • نصائح الجبوري لتراجي وللبشير ولوزير الإعلام.. تستحق المتابعة..
  • أجود ما يمكن شراؤه من تبغ ... تبغغغغغغغغغغ
  • "عرضـــــــــــــــــــــــــة الصــــــــــــقـــرية"....توجد أسئلة
  • شكرا الحزب الشيوعى
  • جنت ... الله يزيده جن ...
  • و ثيقة
  • عودة لموضوع اغتيال د عبد الله الجعلى

    Latest News

  • SPLM-N condemns killing of rebel NCO in Sudan
  • Suffi sects Deny establishment of political party
  • Purchasing power weakens again in Sudan’s Kordofan
  • Investment Minister Disusses Horizons of Joint Cooperation with Delegation of (PTA Bank)
  • Sudanese MPs protest Parliamentary procedures
  • King Salman receives president of the Republic in Tanjier
  • Sudan V-P in North Darfur to prepare for illegal arms collection
  • Minister for Foreign Affairs receives Swiss Ambassador to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de