الكيمى كيمى كو .... صحافه مافى نو ! / الأُبيض .... ياسر قطيه .

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 06:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2013, 07:24 AM

ياسر قطيه


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكيمى كيمى كو .... صحافه مافى نو ! / الأُبيض .... ياسر قطيه .


    الكيمى كيمى كو .... صحافه مافى نو !
    رباعية الأوغاد الثلاثه ... إبليس ... إبليس التفاصيل .... وإبليس الأعظم . (1/4)
    الأُبيض .... ياسر قطيه .
    ..... تمهيد ومقدمه .... نبدأها بثالثة الأثافى ونمهد بالتنويه لسيد الإسم المطالب بإزالة عهده ... خمسه ملايين جنيه سودانى قديم راحت شمار فى مرقه ، قبلها سبعه ، وبينهما مالاحصر له من العُهد ، ودائماً الواهب هو إبليس الأعظم والموهوب هو إبليس سيد الإسم وما بين لجنتى زيارة فريق الهلال العاصمى التى دخلت علينا بالساحق والماحق وحتى قيام فعاليات منشط الملتقى الرياضى وحفل تكريم مولانا جلال الدين وبإسم العمل الصحفى والإعلامى والصحافه والإعلام منه براء مارس بلطجية الصحافه وأبالسة الأعلام هوايتهم المحببه فى الخم والتكويش وبمبدأ الحساب ولد نفتح هذه الملفات الأسنه والتى يجب أن لا يدور فى خلد أي ممتهن لهذه المهنه النبيله إننا سنترك له الحبل على القارب تحت ساتر الزماله .... وبذات القدر الذى نمتلك فيه من الجرأه والشفافيه فى تناول القضايا العامه وتعرية الأخرين يتوجب علينا لزاماً أن لا نرحم أنفسنا على الإطلاق ومن باب أولى أن نصلح حالنا المائل ومن ثم ننبرى لمحاسبة الأخرين إن لم نفعل ذلك نكون كمن يكيل بمكيالين لهذا فديدننا فى هذه المهنه بالغة الحساسيه من المفترض أن يكون ومبدأنا الذى يجب أن يسود هو قول الشاعر :
    لا تنهى عن خلقٍ وتأتى مثله ............ عارٌ عليك إذا فعلت عظيم ....
    قطع تور الله الأنطح ( جنجا الزعيم ) مساحه مقدره فى سبر أغوار هذا العالم الهلامى المتماوج والمتشابك المصالح والمختلط الأجنده .
    وشن سيادته العديد من الهجمات القويه والمباشره وهدف بقوه فى مرمى الصحافه فى هذه الولايه المنكوبه وكانت كل تسديداته صائبه وفى قلب المرمى .... خلنا وقتذاك إن الله سبحانه وتعالى قد قيض لنا من يهدى إلينا عيوبنا ويكشف قليلاً من المعتم والمستور الذى يضرب بؤر ودهاليز هذه المهنه المقدسه التى تنجست وكانت كل معلوماته فى هذا الصدد صحيحه .... كان الزعيم رقم صفر يستمد معلوماته من من المنبع مباشرةً ومع إنه كان ينسبها لبدعه أجاد تأليفها وأسماها طائر شنو كده مش عارف والله نسيت الإسم مع أنو موسيقى .... جنجا كان يسرد كل التفاصيل التى تكتنف أي جلسه أو عمل إعلامى بدقه متناهيه وذلك لسبب بسيط جداً يكمن فى كونه حضوراً بين الجميع !! فجنابو جنجا نفسه صحفى !! أو بالأحرى هو من المنتمين لهذا العالم عالم الصحافه من بوابة البلطجه والكضب النضالى المصلح . جنجا الزعيم صحفى أونطجى برتبة عقيد أركانحرب فى جيش شنو كده السودان مش عارف ، فمن كتر الجيوش وجيوش الجيوش تشابهت علينا الرتب ووالله لم يعد المرء فينا يدرى إن كان فى السودان ولا فى حركة طالبان من كتر الرتب التى تصادفك !! بدأ الرجل بشكل جيد وهادف وبناء رغم رعونة أسلوبه وقد عمدنا الى تشجيعه للمضى قدماً فى ذلك المنحى لأسباب عديده ليس أقلها إننا حمدنا الله سبحانه وتعالى على إن تور الله فى برسيموا هذا قد أوجد لنفسه شغله وملهاة تكفى مواطنينا البؤساء والباعه الجائلين وباعة الصحف فى السوق الكبير شر مقابضاته واذية كذبه المهول وقدرته المبهره على لى عنق الحقائق والظهور دائماً وأبداً بمظهر الشرير الذى لايرحم والبطل الذى لا يقهر ! والرجل الذى لم يغادر هذه الوهاد والوديان الوعره لأبعد من محلية ودبنده بإتجاه الغرب يغيب اياماً قليله ليعود متبختراً فى قلب سوق الأبيض ليعلن وبصوت جهورى عند سؤاله وين الغيبه دى يازول فيرد وهو يتلفت ويحرص على إيصال صوته لأبعد مدى فى وسط السوق بإنه قد عاد لتوه من المناطق المحرره !! أما كيف وما هى هذه المناطق المحرره ومحرره مِن من ؟ فهذا يندرج عنده تحت بند أسرار الكضب النضالى المصلح التى لا يجب أن يعرفها السابله من ( الملكيه ) ! .... وجنجا الزعيم رغم كل أكاذيبه الغبيه وكذبه المُضر بالسلامه العامه والهاتك للنسيج الإجتماعى إلا إنه رجل بسيط ما أن يطلق الكذبه حتى يصدقها بنفسه قبل السامعين ، وبتصديقه لرواياته التى يتفوق بها على روايات رجل المستحيل يتصرف جنجا على هذا الأساس ، الأمر الذى بات يظهره بوضوح ويشىء بعوارض جمه من الأمراض النفسيه التى تبدوا جليه عليه ليس أقلها على الإطلاق أعراض متلازمة سارتر والشزفرونيا اي عاهة إنفصام الشخصيه . ولأنه رجل يسكن فى روعه وهم البطوله فهو يحب دائماً أن يلعب دور المنقذ . ودور المصلح الإجتماعى . ودور البطل الأسطوره الذى يهب لنجدة من يخالهم ضعفاء لهذا فهو يقف على حافة التطرف فى إظهار معاداته للنظام ! ويعتقد جنجا الزعيم إنه وبهذه الصفه قد بلغ شأواً بعيداً وقطع طريق العوده للمضى قدماً فى إشعال فتيل الثوره ! وكم يتباهى الأن بمدة الساعه والنصف التى قضاها قيد التحرى إبان ضبطه ( صدفه ) مع كبار قيادات العمل السياسى والحزبى فى هذه الولايه فبات يمتلك حجه قويه وذريعه لا تُدحض مفادها إنه قد بات وأضحى الأن فى مصاف هؤلاء العظماء ! وتحولت هذه التسعون دقيقه وهى أقل من عمر مباراة فى كرة القدم الى ملحمه أسطوريه يسوقها الزعيم على أساس أنها تسعون يوماً فى بيوت سيئة السمعه !! شخصى الضعيف كاتب هذه الأسطر محسوبكم أبو قطاطى كنت يوم أمس ضحيه لرواية تفاصيل التوقيف والهول الذى كابده الزعيم .... فلسوء حظى داهمنى الرجل وعلى حين غره وأنا أجلس مستريحاً مسترخياً أتأمل الماره وأتجاذب أطراف الحديث بعد غيبه طويله مع صديقى اللمين جونى وبمعيتنا الأخ والصديق عبدالقادر قدوره أمام مكتب طوارىء مياه الأبيض فهبط علينا الزعيم من حيث لا يدرى أحد فأيقنت تماماً بأننى من المغضوب عليهم فى هذا المساء بعد قضاء ساعات نهار مُرهِق . تفصله عنا خطوات همست فى أذن قدوره أن أمسك الخشب ! وطلبت منه تهيئة نفسه لسماع رواية خيال ولا أروع وهذا بالضبط ماحدث فى الثلاثه دقائق التى أعقبت التحية والسلام .... أول الغيث كان سؤاله المفتاحى الذى حفظته عن ظهر قلب ... – أخبار الفيس شنو بالله ؟ ثم أردف دون أن يعير اجابتى أدنى إهتمام ... _ والله أنا لى كم يوم كده ما دخلته لكن ناوى أخش الليله !! أيقنت عندها إنه قد قرأ مقالى المتواضع قبل الأخير والموسوم بفقه التوريط ... ظاهرة طبيق وأشياء أخرى . ! وأنه قد فهم المقصود تماماً وهو الأن يبحث بغباء عن ذرائع للنفى تؤكد كل الظنون .
    أجبته بكذبه مماثله فهذا ديدن حواراتى معه . مباشرةً ولج الى بيت القصيد ... – أنا الليله داير أشلع ليكم زولكم الإسمو جنجا الزعيم ده !! .... أمضى معه على ذات السياق ... : يا ود ....... عليك الله خلى الزول ده فى حالو وما تقعد تسبب لينا مشاكل كل مره يفكوك من ده تقع لينا فى ده .... جنجا ده زول مسكين ساكت !
    : - مسكين شنو يا قطيه الزول ده قبل كده شتمنى وقال أنا بلطجى وهسى سمعته إنو فى كادقلى !! ..... هنا تمنيت أن تنشق الأرض فى هذه اللحظه ويظهر أمامى تور الله الأنطح الأخر صديقى عمر عبدالله أبو جيب وكذلك صديقى إسماعيل إبراهيم عبيد كى لا تفوتهم متعة هذه الدانات التى لا تتكرر . ولأن الأرض لا يمكن أن تنشق لأجل ظهور أبوجيب الكارثه الأخر فقد إكتفيت بوجود قدوره وجونى وبالكاد قاومت ضحكه لو قدر لها أنها تنطلق لكانت فد خربت كل شىء .
    بلا إطاله إستمر حوارنا هذا على طريقة خد وهات ومن خلال تفاعلى وإنفعالى مع الزعيم فقد لمست بوضوح إن الرجل قد إطمئن الأن تماماً وتأكد لديه على نحو قاطع إن ابو قطاطى هذا سيظل الى يوم القيامة داقس ! وإن دقستى هذه ليست لكونى غبياً فحسب أو بره الشبكه ... لا فهى تعود وبحسب ما كان يدور فى ذهنه الى عبقريته الفذه وقدراته المهوله التى تكفل له بإرتياح التفوق واللف والدوران على مليون واحد زى تور الله الأرعن ده اللى هو أنا أبو قطاطى . ولان الزعيم أراد ان يدعم خطته الماكره التى تجوب فى ذهنه وبعدما ضمن الفوز فى الجوله الأولى بإطمئنانه التام على وضعه أراد أن يسدد فى نظيره الأخر هدف ذهبى فى اللحظات القاتله من عمر اللقاء فما كان منه إلا وأن ألقى علينا نبأه الشرك القنبله وفجره فى أوساطنا حتى خلت إن صديقى اللمين جونى وقدوره سيطلقان ساقيهما للريح .... قال الزعيم .... : هل تصدق زولك ( إبليس ) طلع شغال ......... !! قفزت من مقعدى وأنا جاحظ العينين أتصنع الدهشه وأمثل الصدمه وهتفت ... ياإلهى السموات والأرض !! يا زول قول كلام غير ده ؟؟!! ندت عنه إبتسامه نصر مشبعه لخبث لا يوصف حاول جاهداً بترها من أطراف خياشيمه وهو يعالج وضع ( سفه ) فى شفته العليا ونافضاً يديه من بقايا ( التمباك ) أكد .... لقد صادفته هناك !!
    : اللهم ألهمنا الصبر يارب العالمين ، معقوله دى يا جنجا ورأيتهم بأم عينك ؟
    : - تلاته مرات !!
    : رحماك ياربى !!
    : والمره التالته كان بكضب فيك !!
    : اللهم أغثنا . !!
    : وأنا قلته للجماعه على بالطلاق كلام إبليس ده كلوا كضب !!
    : الله يديك الفى مرادك ويبارك فيك بركة الأيام العشره الأخيره دى !!
    : وقلته ليهم البلد فيها إتنين صحفيين بقولوا للأعور أعور فى عينو أولهم ياسر قطيه ده وبعدوا عمر أبو جيب !!
    : إلهى يعلى مراتبك ويجعل ليك شهادتك دى فى حقنا انا وأبو جيب المساكين ديل فى ميزان حسناتك يوم القيامه .
    نهض ، تلفت يمنةً ثم يسرةً داعب اللمين جونى بكذبه طبعاً وقطع لقدوره وعداً بأن ينجز له أمراً ما مستعصياً وهاتفاً بصوت جهورى لفت أنظار الماره منادياً : يا زوبه .............. جيبى للجماعه ديل تلاته شاي وإنبرم !
    تقول لى ثوره ............. فى ثيران أكتر من كده .
    قطيه .............. [email protected]

























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de