|
الكاتب السعودى أحمد العرفج ... الثورالذى خطبته إمرأه يشتم السودان !!
|
خروف واحد من قطيع أل سعود يتحدث .
ياسر قطيه ..... نكره سعودى التابعيه .... تقول سيرته الذاتيه إنه الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج عامل معرفة وكاتب سعودي ساخر، ولد عام 1388هـ في مدينة بريدة. حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة والرس، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الاعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا والتي شملت دراسة المقالات التي كتبت حول تفجيرات أمريكا من حيث مواقف الكتاب واتجاهاتهم ومصادر معلوماتهم وجنسياتهم وأجناسهم وأهدافهم من كتابة هذا المقال أو ذاك ... ويقول ملف تعريفه إنه مارس الكتابة الصحفية على النحو التالى : عمل في مجلة اليمامة لمدة 3 سنوات كصحفي متعاون من عام 1414هـ حتى 1417هـ ثم إنتقل لكتابة زاوية شهرية بعنوان “الكلام الصائم” لمدة 13 عاماً في “المجلة العربية” من 1415هـ حتى 1428هـ ... عمود أسبوعي بعنوان “الحبر الأصفر” في ملحق “الأربعاء الأسبوعي” في جريدة المدينة من 1419هـ حتى تاريخه ... كتابة عمود يومي في جريدة الاقتصادية لمدة سنتين من عام 1423 حتى عام 1425هـ تحت عنوان “طعامٌ من ضريع” ... كتابة عمود (5) مرات في الأسبوع في جريدة المدينة من عام 1425هـ حتى تاريخه ... كتابة زاوية شهرية لمدة عام في مجلة “فواصل” تحت عنوان (دلو ماء ودلو طين ... كتابة زاوية أسبوعية في جريدة الندوة لمدة عام ونصف من عام 1417هـ تحت عنوان(أضاءات) ... كتابة زاوية أسبوعية في مجلة سيدتي من بداية 2011م وما يزال ... كتابة زاوية أسبوعية في جريدة النادي منذ تأسيسها ... خروف أل سعود هذا أرغى وأزبد وتقيأ غثاؤه الأحوى على النحو التالى ..... (الزّول) أو الشخصيّة السّودانيّة من الكائنات التي تنشر الحيرة في عقول المفكّرين، فهي كائنات توصف أحيانًا بالكسل والخمول، وهذا أقصى اليمين.. وأحيانًا تُوصف بالنّشاط والحيويّة النّادرة وهذا أقصى اليسار.. حسنًا؛ لندخل في عوالم الشّواهد والمقولات وما لها من عوائد، على هذا الشّعب الذي تتقاسمه الهموم والقصائد وكثرة الجوع وقلّة الموائد. فالشخصية السودانية تتهم أحيانا بصفات سلبية كثيرة ..منها على سبيل المثال : الكسل ، ومن أدلّة الكسل والخمول ما حدّثنا به أبو سفيان بن العاصي أنّ سودانيًّا أوصى ابنه قائلاً: (يا بني.. اجعل هدفك في الحياة الرّاحة والاسترخاء، يا بني.. أحبب سريرك فهو مملكتك الوحيدة، يا بني.. لا تتعب نفسك بالنّهار حتّى تتمكن من النوم بسهولة في اللّيل، يا بني.. العمل شيء مقدّس فلا تقترب منه أبدًا، يا بني.. لا تُؤجّل عملك للغد طالما يمكنك تأجيله لبعد غد، يا بني.. إذا أحسست بأنّ لديك رغبة للعمل فخذ قسطًا من الرّاحة حتّى تزول هذه “الرّغبة”، يا بني.. لا تنسَ أنّ العمل مفيد للصّحة لذلك اتركه للمرضى..)! ومن شواهد الكسل أنّ هناك مدينة في جمهوريّة السودان تُسمّى (كسلا)، متخصّصة في إنتاج وتصدير الكسل. ومن علامات كسل السّوداني أنّه يحترف في أحايين كثيرة الطّبخ الذي لا يتطلّب أكثر من التّمترس في مكان صغير، ونثر البهارات والملح والزّيت.. وفي العبادة يحب السّوداني (الدّروشة) والتّصوّف التي لا تتطلب أكثر من مسبحة طويلة وتمتمات أصلها غير ثابت وفرعها في الفراغ! أضف إلى ذلك أنّ الإخوة المصريّين ساهموا في تكريس هذه الصّورة، حين صوّروا في أفلامهم شخصيّة السّوداني (النّوبي) بأنّه حارس عمارة يأكل الطّعام ويحرس الأبواب.. كما إنّ بعض الملابس السّودانيّة تحتوي على جيب أمامي وآخر خلفي بحيث يصحّ لبس الثّوب على أيّ جهة كان، الأمر الذي يعفي السّوداني من بذل أيّ جهد في اللّبس كون الوجهتان كلتاهما أماميّة! وفي كتاب (أسامة بن لادن الذي أعرف) للصّحفي الأمريكي بيتر برقر يروي المؤلّف عن أسامة بن لادن شكواه من العمالة السّودانيّة بأنّهم يوقّعون العقود معه على عمل يومي مقداره ثمان ساعات، وبعد الشّروع في العمل لا يلتزمون إلا بساعتين ويجعلون الستّة الباقية للرّاحة والاسترخاء! وآخر الشّواهد على الكسل أنّ الشّعر ومحبّيه عبر التّاريخ بضاعة (الكسالى)،ويشجع على الكسل والدّليل أنّ موريتانيا (بلد المليون شاعر) وليس (شاعر المليون) لا تنتج إلا الكلام، وهي في صدارة الدّول في التخلّف والخمول.. ووفقًا لهذه النّظرة فإنّ السّوداني يحبّ الشّعر وينتجه، وفي ذلك يقول شاعرهم الكبير نزار قباني: (كلّ سوداني عرفته كان شاعرًا، أو راوية للشّعر.. ففي السّودان إمّا أن تكون شاعرًا.. أو أن تكون عاطلاً عن العمل! حسنًا.. ولكن ماذا عن الصفات الإيجابية الكثيرة في هذه الشخصية..ماذا عن السّوداني الذي في أقصى اليسار، أعني الذي في غاية النّشاط والحيويّة.. فلذلك أيضًا شواهد وعوائد؛ لعلّ أوّلها عندما زار سمو وزير الدّاخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز- رحمه الله- السّودان قبل سنوات قال: (أشهد لله أنّكم – معشر السّودانيّين – أفضل من عمل لدينا في المملكة).. ومن الشّواهد أنّك ترى الجامعات البريطانيّة حافلة بالشّخصيات العلميّة السّودانيّة، التي ليس لها مثيل في كلّ الميادين، الأمر الذي يجعل كلّ عربي يشعر بأنّ رقبته قد طالت واستطالت عندما يسمع المجتمع البريطاني يسبغ الثّناء على (العقول السّودانيّة) التي أعطت قيمة مضافة للحركة العلميّة في بريطانيا، ومثل هذا النّشاط العالي يحتاج إلى (سهر اللّيالي) الذي يمارسه الإنسان وليس (النّوم) كما هو ظلم وإجحاف أبو سفيان العاصي المذكور أعلاه! ومن شواهد ومعالم ومشاهد نشاط السّودانيين أنّهم أكثر النّاس احترافًا لمهنة الرّعي، وهي مهنة الأنبياء، إضافة إلى أنّها مهنة شاقّة لا يصبر عليها إلا أولو العزم من الرّجال، وأتذكّر أنّني في طفولتي الصّحفيّة أجريت تحقيقًا عن الرّعي والرّعاة في السّعوديّة؛ فكان كلّ المشاركين من السّودان، وعندما سألت أحدهم عن سرّ تعلّق (السّوادنة) بهذه المهنة قال: يا أحمد.. الجلوس مع البهائم، وتزجية الوقت في مصاحبتها أفضل من تزجيته مع البشر.. لأنّ المسألة ببساطة تكمن في أنّ البشر يخطئون عليك في حين أنّ البهائم لا يمكن أن يدركك خطؤها ولا زلّتها)! حسنًا ..، ماذا بقي بقي القول – أيّها القارئ – تبقى أنت في النّهاية الحكم، ولك أن تختار بين اليمين الممتلئ بالحيويّة والتألّق والنّشاط؛ أو اليسار الحافل بالخيبة والخمول والإحباط .... !! ( إنتهى ) .... ولهذ المعتوه سوابق .. نشرها مدونون سعوديون وعرب على شبكة الأنترنت وعبروا عن إستياءهم الشديد لما ظل يكتبه الجحش ويتقيأه التعليقات المصاحبه للمقال وكذلك الصور أمر يعف المرء عن ذكره أو نقله ، وهنا هذا هو العلف الذى إجتره خروف أل سعود : وصف جحش أل سعود المرأه السعوديه بالبقره !! فدون الناشطون الأتى : احمد العرفج يصف والدته بالبقره لأنها ارضعته (تخيل) !! وكتبوا له..... انتهت الاوصاف ولم تجد غير (البقره) لتصف بها والدتك ! ونحن لا نستطيع ان نقول لك إن هناك (اية قرآنيه) لأحترام الوالدين ذلك لأنك ملحد متخفى وراء الليبراليه . من قبل إستهزأت بالقران والرسول لذلك لن نجادلك بالقرأن والسنه فأنت لا تفهم . ولكن نقول لك إن وجهك المكتنز هذا يجعلك الأقرب شبهاً بالبقر من نساء المملكه والأجدر بهذا الوصف . ( أنت بقره ) ... أنت بقره يا أيها العر/ فج ...! وأنت عجل كذلك ! أحمد العرفج هذا عجل يا أيها الساده . وتلقنه الإعلاميه الناشطه فى مجال العمل الطوعى وحقوق الإنسان درساً بليغاً فى ( قلة الأدب ) وتصفه بالثور !! ( ثور من قطيع ثيران أل سعود) .... بهذا الوصف يكسب هذا العجل لقباً جديداً .... ليغدوا العر/ فج هذا بقرةً وثوراً وعجلاً وجحشاً وخروفاً يحمل التابعيه كواحد من قطيع أل سعود ) وتهاجمه بعنف وتوبخه بشده على وصفه للمرأة السعوديه بصاحبة الركب السوداء ووصفته بالثور !! وقالت انه تأخر عن الزواج !! وسألته : لماذا الاهتمام بتقريع النساء ؟ أهل هو لجذب الانتباه ؟؟ أم لعقدة نقص تجاه النساء يعانى منها العجل .. ؟ وما هى العقده النفسيه التى يعانيها تجاه المرأه لدرجة أن يصفها بالبقره ؟؟ ... مواجهة العرفج والشمري أتت في الحلقة الأخيرة من برنامج "نوّرت" الذي يبث على شاشة MBC1 وتقدمه وفاء الكيلاني، وخلال فقرة العرفج والتي وصف فيها المرأة السعودية بالبقرة ما كان من الكيلاني إلا إن اعتذرت من النساء السعوديات ولجين عمران طالبة منه التفسير . . . ( ثور أل سعود فى برسيمه ) رد بقوله إن هذا الوصف يأتي مع أوصاف أخرى كالنملة وغيرها باعتبارها حيوانات وحشرات نافعة وأنه لا يتراجع عن هذا التوصيف وقال إن المرأه تتحرك فى ثالوث غرفةالنوم والمطبخ ودورة المياه ؟؟! ذلك بعكس البقره التى وصفها بالمنتجه ! عند هذه النقطه إنبرت الإعلاميه والكاتبة الصحفيه الناشطه فى مجال العمل الطوعى وحقوق الإنسان الأستاذه سعاد الشمري وتصدت بقوه لخطرفات ثور أل سعود وكالت له ردا عجز معه عن الكلام ! ( الله أكبر ) ... قالت الأستاذه سعاد الشمرى إنها احتاجت الذهاب إلى طبيب نفسي لتفهم معنى ما كتبه وقالت انه معقد من النساء بسبب حادثة ما أو صدمة عاطفية عنيفه تعرض لها جعلته يقول ما يقول وذكرته بوالدته المحترمة وبزوجته التي خطبته بنفسها وتزوجته !! وقالت سعاد كذلك إنها كثيراً ما تسمع إنه يردد هذا الأمر ويعيده مراراً وتكراراً معبراً عن إفتخاره بذلك !! ؟؟ ( جحش أل سعود ) هذا والذى يفتخر بإنه قد خطبته و تزوجته إمرأه !! لم يستطع الصمود أمام قوة منطق وشكيمة سعاد الشمرى لتأتى ردوده ضعيفه وخجوله لم يقنع بها أحداً ... ووقف حمار أل سعود فى العقبه ! إزاء هذا الوضع الكارثى الذى حشر فيه ( جحش أل سعود ) نفسه لم يجد مفراً أو ملجأً سوى التقوقع والإنكفاء والتمتمه بإعتذار علنى مفضوح وخجول ... إن خروف أل سعود هذا خسر المواجهة مع إمرأه ... إمرأه قال إنها بقره ! ردت عليه لتصفه بالثور ! ( ثور من ثيران قطيع أل سعود فى مستودع للخزف ) .... إن أحمد العر/ فج هذا عجل ... خطبته إمرأه وتزوجته إمرأه وهزمته إمرأه !! لذلك حق لنا التساؤل هل هذا العر/ فج ... رجل أم إمرأه ؟ ولحين أن نجد لأسئلتنا الحائره هذه إجابه وتخبرنا الأستاذه سعاد الشمرى برد الطبيب النفسى الذى ذهبت إليه لتسأله عن عقدة أوديب هذا ويتكرم علينا عجل أل سعود بالتوضيح عن الأسباب التى دفعت به للزواج متأخراً ويكشف لنا عن خفايا عزوفه المحير هذا عن إكمال نصف دينه وإحجامه التام عن القيام بتلك الخطوه الامر الذى أرغم إمرأه من بيئه متزمته للغايه تجاه الجندر تطلبه للخطبة والزواج بنفسها متخطيه بذلك كل الحواجز والأعراف والتقاليد عندما تتوفر لنا هذه الإجابات سننبرى عندئذٍ للرد على كل تلك البذاءات التى ساقها هذا الخروف فى غثاءه الأحوى ذاك . إذ لا يعقل ولا يجدر بنا أن نخاطب كائن لم يتضح لنا نوعه بعد ولا نعرفه حتى اللحظه إن كان رجلاً أو إمرأه ، فتى أو فتاة . حرمه ولا رِجال ، ضكر ولا إنتايه ، man ore awoman .... لاركى أور لاركا . ! وقتها سيكون لكل حادثةٍ حديث ولنرى ماهى الدوافع الحقيقيه التى تقف من وراء إستهداف الإعلام السعودى للسودانيين والمحاولات المستمره وبوتيره متصاعده للنيل من السودان الوطن والشعب . وعلى الصحيفه الإلكترونيه التى نشرت تلك الإساءات وكذلك كل الصحف الورقيه أو الإسفيريه التى تكفلت بالنقل والترويج كتابة توضيح وليس إعتذاراً للكشف عن ملابسات النشر وقد فرغت لتوى من مخاطبة معالى السيد الوزير / الدكتور / عبدالعزيز بن حوجه وزير الثقافه والإعلام فى المملكه العربيه السعوديه وكذلك سعادة الأخ الدكتور / ناصر بن عقيل رئيس مجلس إدراة صحيفة المدينه السعوديه وهى الصحيفه التى يكتب فيها العر / فج وبعثت كذلك عبر البريد الإلكترونى برساله الى سعادة الأخ الدكتور / فهد حسن ال عقران ريس تحرير صحيفة المدينه إستفسر فيها عن الأسباب التى أدت ليرى ذلك المقال المسيء للسودان وشعبه طريقه للنشر. [email protected]
احمد العرفج :
(احمد العرفج)
(احمد العرفج)
(احمد العرفج)
(احمد العرفج)
(احمد العرفج)
(احمد العرفج)
|
|
|
|
|
|