|
القرضاوي إنقرض إنقراضة تحليل عباس خضر
|
القرضاوي إنقرض إنقراضة تحليل عباس خضر
إنقراضة ليس بعدها ظهور وريادة وقيادة إنقراضة نهائية شاملة للفكر الشيطاني.
سوف ينتهي الغش والخداع والكذب بوضع السٌم في دسم الدين ونفاق الإسلام هو الحل للإنقضاض على الثروة والسٌلطة والإستبداد بهما.
وسوف لن تقوم له قايمة ،سوف يتلاشى ،سوف يذوب ويختفي،سوف يطير كما سيطير البشير، سوف ينتهي نهاية مٌرة لإتجاه معاكس180 درجة ووضع مخالف توتالي لما يريد ويبتغي عكس ما ينشده ويشيده ويبني فيه ويعمره سنين عددا، نهاية تبلعه في جوف المجهول القاتم غير تلك النهاية الحٌلوة التي كان يخطط لها ويترجاها ويدعمها مع حزب الهجمة والخلعة والتكالب واللغف واللهف ومستجدي النعمة والشوفونية و النهش والخمش والأخونة والكنكشة والتمكين اللعين حزب الإخوان المسلمين الحزب الملهوف للثروة والسٌلطة الذي يرضعه ويتبناه ويحميه من سنين مع دولة وأموال قطروإعلام قناة الجزيرة الموجهة حصريا لدعم إخوان الشيطان وكيزان السودان وهو المصري الذي تقطرن والقطري الذي تأخون والأخ الذي تمطرن للحزب وكان يهفو بشدة لوزارة خارجية مرسي ومن ثم تنصيبه مطران أول وآية الله الناطقة العليا وبابوية دولة خلافة الإخوان (الراشدة) الإنقاذية.
فالإنقاذ للثروة والسلطة والجاه مستمرمادام الرعايا الأبوية للرعاع موجود ة ويتقبلها بعض فئات الشعب في هذه الدول المنكوبة وكلها هي لله مما جعل حتى الرشوة والمحسوبية بمسمياتها المختلفة منتشرة في الدول الكيزانية وكأنها أصل وحلال بفقه السٌترة .
لكن خاب أمله وفشل سعيه وطاش رميه وإرتد فأله وقصر بعد نظره.
فقد قرأ كتاب الأغاني للأصفهاني فقط لأنه كان يتمنى الأماني ويرمولتلقي التحايا والتهاني ويتوقع أخونة مصر لتكون إمتداد لكيزان السودان ومع حماس وليبيا وتونس تتكون الدولة الكيزانية الكبرى ويرتفع شأن القرضاوي لشأوٍعظيم بابوي بدلاً من التدهور والإنحدار في طريق الإنقراض.
الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع المصري فهم بسرعة ما يفعله الإخوان من أخونة وفهم ما يريده 30 مليون مصري وعلم أن الإخوان إذا تمكنوا وأخونوا كل الجحور والجيوب كما حدث لكيزان السودان فالتغير بالإنتخابات الديموقراطية بعد ذلك سيغدوا مستحيلاً فأنحاز للشعب وتصدى للأخونة.
أيضاً مدير عام شرطة الأمارات وضاحي خلفان فهمهم من زمان ووقف لهم بالمرصاد وخرجت المظاهرات الهادرة في تونس لإسقاطهم والهبة ضدهم متوقعة قريباً كذلك في السودان.
وهكذا يرى القرضاوي أن تنظيم الأخوان في طريقة للنهاية والتلاشي والذوبان وبالتالي تلقائياً ستذوب معها أحلام اليقظة لدولة الكيزان الكٌبرى والتي كان ومازال يدعمها القرضاوي وبتوظيف شبه كامل لقناة الجزيرة والأناضول التركية والسي إن إن الأمريكية.
ونجد أن القرضاوي ما زال يحاول أن ينفخ روح في الميت سريرياً بمهاجمته للأزهر الشريف ورئيسه الطيب ومهاجمة الجيش المصري وقائده السيسي ومهاجمة حزب الإتحاد والشغل في تونس وتاييده لكيزان السودان حتى ولو أبادوا شعبهم ومهاجمة كل المؤيدين لمحاربة إرهاب التكفريين وإزالة بؤر الخلايا النائمة في القرى وصعيد مصروسيناء ومخزون سلاحهم في قرى دلجا والكرداسة وقريباً سيحمل نعش فكر الأخوان لمثواه الأخير وتنقرض من الواجهة المحلية وينتهي تنظيمهم المسمى بالعالمي وينقرض معها القرضاوي ، أخيراً ..فأبشروا ستتحقق الحرية والديموقراطية فالقرضاوي إنقرض إنقراضة تامة يا رجالة.
|
|
|
|
|
|