السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم توتو كوكو ليزو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2015, 08:30 AM

توتو كوكو ليزو
<aتوتو كوكو ليزو
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 17

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم توتو كوكو ليزو

    08:30 AM Jul, 12 2015
    سودانيز اون لاين
    توتو كوكو ليزو-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    المنطقة العربية كلها موعودة بفساد عظيم وانحلال اخلاقي وخيم وتدهور في القيم المجتمعية الرشيدة لأقصى حد وذلك بسبب الحروب الطاحنة التي تعمها ويقتلون انفسهم بايدهم ويذبحون ابنائهم ويستحيون نسائهم كارثة اجتماعية كبيرة نتجتاح العراق وسورية وليبيا واليمن والسودان وكذلك مصر وبدرجات متفاوتة يتناقص عدد الذكور بشكل يومي وبالمقابل يرتفع عدد الاناث في كل المناطق الملتهبة بالحروب على الرغم من أذلالهن على ايدي المجموعات المتطرفة ما يسمى بالدولة الاسلامية وجبهة النصرة وغيرهم من تجار الدين وطلاب الشهوة في وسبي وقتل النساء بتهمة جريمة الزنا وتعريضهن إلى اسواء انواع الانتهاكات في حقهن الانساني فاكثر ضحايا الحرب هن النساء والاطفال .

    دعونا نتناول قضيتنا في السودان ضحايا النظام من الدرجة الأولى وهم اولاد الذوات وما نشهده من تدهور اخلاقي واجتماعي متنامي بشكل مريع يحتاج منا جميعا كسودانيين وقفة تأمل وانتباه ولأن ما حدث للشعب السوداني جريمة عظمي لا تغتفر والمفروض يتم محاكمة هذا النظام الحاكم في الخرطوم بكل طاقمه من قبل الشعب السوداني داخل السودان والقصاص منه لما اقترفه من جرم عظيم في حق الشعب السوداني في هدم القيم والاخلاق بداً من التضيق على الناس وجعل معظم المجتمع غير قادر على مجابهة قسوة الحياة مما تسبب ذلك في ايجاد التفسخ المجتمعي والتفكك الاسري الفظيع وساعد على استشراء الفساد بشكله القبيح على نطاق واسع في الدولة في أغلبية شرائح لمجتمع السوداني الثرية منها قبل الفقيرة واصبحنا نسمع عن الزيجات الرمزية بين الشباب الزواج العرفي والتزواج المثلي وما خوفي اعظم وذلك على مستويات راقية من المجتمع السوداني هذا ما اشرنا إليه بالجريمة والعقاب لأن المجمعات الراقية او الثرية اباهم وذويهم سبب في تعاسة الفقرة وعملوا على افقار المجتمع السوداني كمسئولين في الدولة وانعكس ذلك سلبا في تدمير اسرهم اخلاقيا على شكل مخدرات وانحرافات اخلاقية بشعة وسط ابناء تلك الطبقة حيث كانوا هم اكثر المنتفعين بالانتفاخ المالي المتسرب من خزينة الدولة على ايد الطفليين والنهابة الذين اصبحوا اثرياء بين ليلة وضحاها وظهرت فيهم النعمة ولكنها مرض خبيث استشرى في جسمهم كما ظهرت عيفونته النتنة تزكم الانوف .

    الحرية السياسية معدومة الحرية الفكرية معدومة حرية الراي معدومة مصادرة الصحف مشروعة اعتقال السياسين جلدهم مشروع ضرب الضعفا واكل اموال الناس بالباطل مشروع وفي ظل كل هذا يتفاقم الفساد يوم بعد يوم حتى اضحي غول من نار ياكل الاخضر ويابس ولكن يعذر الجاهل ان يفسد لجهله والفقير لفقره ولكن ما بال بنت الذوات وابن الذوات أن ينزلوا إلى مستوى الفساد هل هو عقاب من الله منهم لذويهم ؟؟

    في الجانب من فساد الطبقة الثرية او الراقية اولاد وبنات الذوات هناك ستار منسدل يمنع حواس العامة ان تردل ما خلف الستار لأنهم كان بنات محميات بحكم وضعهن الاروستقراطي فالبنت منهن لن يتم جلدها وحتى إذا ضبطت متلبسة رنة تليفون تحل المشكلة بنهرة لرجل الأمن مما يجعل رجل النظام العام يتحاشى ذلك فهن فوق القانون ولن يتم ضبطها لأن الأجهزة المعنية تتجنب مواقعهن فهن يزنين ويحملن سفاح ويلدن ويرمين مولودهن ليلة في اي مكان بلا رحمة ليلتقته السيارة سرقة وقوة عين وتظهر عفيفة شريفة بريئة لم تفعل شيئا في حياتها ولقد تتكرر الحادثة لأكثر من مرة مع نفس الفتاة وهذا ديتن البعض من ابناء الأثرية ومستجدي النعمة التي هبطت عليهم من السماء بينما اذا حملت بنت فقيرة اي من الطبقة العادية تراها اتحافظ على لحمها حتى اذا انكر فاعلها وعدم الاعتراف بجرمه .

    الجانب الاخر من القضية هم ضحايا النظام من الدرجة الثانية لسياساته المباشرة التي اضرت بكل المجتمع السوداني من تسريح موظفين وعمال من اجهزة الدولة السودانية في سياسياته الاقصائية المسماة بالصالح العام وهي في الواقع للصالح الخاص حيث شرع في ذلك بما يعرف بالتمكين حيث اقصى اعداد كبيرة من العمل وفردهم دون ان يراعي النظام ظروف واحوال ارباب تلك الاسر الفقيرة التي كانت تعتمد على رجل البيت العائل الوحيد لها والنتيجة ظلم فظيع لسياسة مقرفة من ناس قلوبهم مليئة بالحقد والكراهية والعنصرية والطمع وعديمة الرحمة.

    قام النظام بتشتيت تلك الاسر واصبحت تواجه الضنك والعوز وهي في وطنها ولدرجة الشحذة وخروج المراة للعمل وفيهم من سلك طريقة الخروج من منزله ولم يعد مآسي جيل كامل يتحمل وزرها هذا النظام اولاد وبنات انزلقوا في الانحراف بكل اشكاله وبعد ان تمكن النظام من افقار تلك الاسر حام حولهم مرة اخرى بثوب الدين تجارة لن تبور بالشعارات الشيطانية لاستعطافهم باسم الدين ليستغل فقرهم ونقاء سريرتهم في تكبير حاشيته وجنده و زج بخيرة الشباب في حرب لا معنى لها سوى الخراب والدمار للوطن كله وتقسيمه فرحل الشباب ارتالا إلى ميادين القتال بدعوة الجهاد كذبا ثم ماتوا فطيس ولم يجنى اسرهم غير حفنة من الجنيهات و سكر واكياس من الرز والسنة تكبر وتلهب بنيران ابليس تبشرهم بالجنة وكانما النظام لديه نسخ من مفاتيح الجنة فيستمر النظام في اغراء هولا المساكين وقد يدفع بالشيخ الكهل إلى الجهاد وبدافع الانتقام لأبنه القتيل او أن ابنه ينتظره في ابواب الجنة فيذهب الشيخ ولم يعد من الجهاد الكاذب ولكن ماذا خلف وراه اسرة مفككة مشتتة فقيرة ويشتد فقرها بعد ذهابه ماذا كسب هولا المساكين مظلة باسم الشهيد هل تصلح للايجار أم طريق تسير عليه السيارات باسم الشهيد هل ينفع ان نعمل عليه بوابة ناخذ منها ضريبة مرور يذهب ريعها للاسرة المنكوبة ؟ لم يكسبوا شيئا غير الخراب .

    الجزء الثالث من ضحايا النظام في قضية الفساد المجتمعي مرتبط بالحرب اللعينة التي التي صنعها النظام ليعيش منها ويطول عمره في الظام .

    من المؤسف في مناطق الحرب تنتهي الاعراف والاخلاق والنظم ومع اتباع النظام الحاكم في الخرطوم كذلك الدين يختفي تمام ويكون المكونات العسكرية او المأجورين من الجنجويد ومليشيات الدعم السريع وغيرهم عبارة عن ذئاب على شكل بشر يحرقون القرى ويغتصبون القصر ويغتصبون النساء حتى ولو كانت اكبر من امه اذلالا لكرامتها في هذا الجزء تتم عملية افساد قهري موجه وممنهج من قبل النظام ضد المواطن السوداني فهي جريمة غليظة بكل معنى الكلمة تقوم بها اجهزة النظام من جند وغيره وقد تتكرر عمليات اغتصاب لمراة واحدة بتناوب عدد من هولا الجنود عليها .

    هل هذا من الجهاد بشي ؟ ولماذا يركز هولا على فروج النساء كلما دخلوا قرية او بلدة استباحوا النساء ما هذا الدين الذي في عقولهم ماذا وكيف فهموا من النصوص القرانية لهذا المعنى المذل للمراة التي هي اما والتي انجبته كما يتم قتل الشباب في عمر الزهور بلا رحمة والتخلص من الشيوخ كبار السن والاحتفاظ فقط بالنساء والفتيات فأن اسيرة الحرب ( الجارية أو السبية ) وحكمها في الاسلام اطلاق سرحها بعد نهاية الحرب بدون مقابل لا يجوز الاستمتاع بها جنسيا بدون نكاح حسب المراجع الفقهية ولدرسة تفضل بها الشيخ / علي رضا دميرجان نقتبس منها جزء.

    ((وما وصلنا إليه من النتائج بهذه الدراسة من مخالفة ما توارثنا عبر التاريخ وتوجيه الإنتقادات إلى بعض العلماء لم يكن بأمانينا أو مجرد التعصب للرأي، ولكنها حقائق علمية واضحة أنطقنا القرآن بها والسنة الصحيحة.

    ويمكن أن نوجز هذه الحقائق على النحو التالي:

    1. لقد ألغى الإسلام العبودية الموروثة من التاريخ ومن المجتمع الجاهلي فكريا ومؤسسيا بمبادئه الملائمة لكرامة الإنسان بأن وضع نظاما خاصا بالأسرى.

    2. ما نجده في المصادر الأساسية مثل كتب الحديث والسيرة من التطبيقات المتعلقة بالعبودية التي تعود إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم هي ما توارثه المسلمون من الجاهلية قبل الإسلام. لم يقم الإسلام بتأصيل العبدودية البتة، بل وضع مبادئ تهدف الحصول على حريتهم وإنهاء العبودية تماما.

    3. نظام الأسرى الذي وضعه الإسلام يحرم الأسر بهدف الغنيمة دون كسر شوكة العدو وتدمير أهدافه الإستراتيجية. ومع ذلك فإنّه شرع الأسر في حال اقتضائه نتيجة حرب مشروعة، وأمر أن يُطلق سراحهم بعد إنتهاء الحرب منّاً أو مقابل فدية. ولم يأذن في استرقاقهم أو قتلهم؛ وكذلك حرم الاستمتاع من الأسيرات إلا بالنكاح الصحيح. (فلا يجوز مخالفة ما جاء في القرآن الكريم من الأمر بأن يطلق سراح الأسرى منا أو مقابلة فدية، وكذلك لا يجوز الاستغلال الجنسي للأسيرات بدون النكاح)

    4. العبودية التي تعني التألُّه على الناس ويندد بها الإسلام لا يمكن أن تكسب المشروعية بأي حال من الأحوال.

    5. لا يجوز استرقاق الأسيرات – الجواري – وكذلك لا يجوز حبسهن لمدة طويلة. لأن الإسلام قد فتح لهن طرق الحرية بتصريف الزكاة لهن وبالمكاتبة لمن أرادت ذلك وأمر بعتق رقبة في الكفارات مثل كفارة اليمين والظهار وأحل نكاح الإماء من المسلمات ومن أهل الكتاب.

    6. لا يجوز الاستمتاع من الجواري عن طريق الاسترقاق أو السبي. الطريق الوحيد للإستمتاع هو النكاح المشروع. وقد بين القرآن الكريم شروط نكاحهن. فلا يجوز نكاحهنّ إلا لمن لا يستطيع أن ينكح المحصنات. ولا يجوز نكاح الأمة على الحرة لتصبح ضرة لها. ويمكن للرجل أن ينكح جاريته كما يجوز له أن ينكح من جواري الآخرين. وكذلك المرأة المسلمة يمكن لها أن تتزوج من مملوكها، ويُطلب موافقة الجارية في صحة النكاح.

    7. الجواري اللائي أسلمن بعد أن وقعن في الأسر يعاملن كالمسلمات الحرائر تماما، ويجب عليهن ما يجب على المسلمات من اللباس.

    8. ولا يجوز أن تكون الأسيرات موضوعا للاستثمار التجاري والمسلمات بوجه خاص. ويجوز القيام بعمليات نقل الملكية من أجل تأمين الحصول على الفدية لمن له حق التصرف عليها. ولكن إستمرار عملية النقل يؤدي إلى إسترقاق الأسيرات وهو من أكبر المحرمات.

    9. كل واحد مأمور بأن يعبد الله وحده، لكنّه حر في قبول الدين فلا يكره عليه، وله أن يعيش حسب ما يدين به. لا يجوز استرقاق الأسير وله حقوق؛ وعلى رأسها حريته الدينية، مثل الآخرين من أفراد المجتمع الذي يعيش فيه ما عدا حلات إستثنائية.

    10. لا يخلو الزمن من الجواري لأنّ الحرب لا تنقطع حتى تقوم الساعة. والجواري هنّ الأسيرات حيث لا يجوز استرقاقهن ولا استغلالهنّ جنسيا.

    والهدف من هذه الحقائق الموجزة هو الوصول إلى النتائج التالية:

    أ‌. القضاء على الشكوك التي انتشرت حول الإسلام والتي من شأنها إضعاف الإيمان نتيجة الوهم القائل بأن الإسلام يقبل استرقاق الأسيرات والإستغلال الجنسي لهن.

    ب‌. علينا أن نفهم أنّ الاجتهادات التي قام بها علماء الإسلام عبر التاريخ هي آراء وأفكار ليست ملزمة إلا لأصحابها، فلا تتجاوز عن كونها وسيلة تساعد في فهم الإسلام، وليست هي عين الإسلام. وأن نفهم أنه ليس من واجبنا الدفاع عن كل ما هو تقليدي.

    انتهى الاقتباس ))

    نخلص القول في أن ما ذهب إليه نظام الحكم في السودان وافكار الطغمة الحاكمة المريضة المولعة بالعنصرية وذرع الفتن لقد عملت ولأكثر من ربع قرن بقتل المواطن السودان بابشع الطرق واشلت حركته الشبابية بزج العدد الكبير من الشباب السوداني في الحرب ليلقوا حتفهم رخيص مستغلين باسم الدين والعروبة في حين يستمتع النظام واذنابه بكرسي السلطة في الخرطوم ويفدون ابنائهم إلى الدراسة خارج السودان في موازنة قيمها الاساسية بناء الكوادر من الذات يتمكن النظام من البقاء المستمر في السلطة والتحكم في مفاصل الدولة دون منافس ومن اجل ذلك مات الكثير من خيرة شباب السودان ظل النظام يجني ثمار الاسرة السودانية ويلقي بهم في نار الحرب الامر الذي جعل السودان إذا ما قمنا بدراسة بسيط سوف نكتشف تناقص حاد في عدد الذكور الشباب الذين ماتوا في الحرب او هاجروا لوطن نتيجة لسؤ الحال وعدم توفر فرص الحياة الكريمة ويقابله ارتفاع حاد في عدد الاناث النتيجة اختلال في توازن المجتمع الذي من المفترض ان يكون في حالة توافق نسبي في الكم البشري الذي يساعد على انتاج نفسه بطريقة صحية هذا الاختلال في التوزان الاجتماعي التقليدي يفرز حالة من التواجد الافتراضي في محيط دوائر مفرغة بين الجانبين الاناث والذكور تقل حاجة الذكور للإناث بينما تزيد حاجة الاناث للذكور ومن هنا تاتي المصيبة لو اصبح مقابل كل شاب واحد اكثر من خمس فتيات وبالتبعية تقل نسبة الرغبة في الزواج لربما بين الطرفين لفقدان الثقة واكثر تضررا هن الفتيات والنتيجة فتاكة انحلال اخلاق في السلوك المجتمعي لفقدان الامل والياس المتنامي بين الشباب فالسودان مقبل لكارثة لا تقل جثامة من الحرب والمؤشرات ظهرت بشكل صارخ حتى دول الجوار اصبحوا شهود لما هو وارد إليهم من السودان وخصوص بعض دول الخليج المفتوحة .

    م/ توتو كوكو ليزو
    أحدث المقالات
  • في الانتظار بقلم كمال الهِدي 07-12-15, 08:21 AM, كمال الهدي
  • علبة برنجي بقلم عبدالله علقم 07-12-15, 08:20 AM, عبدالله علقم
  • عودة إلى عصر الظلمات بقلم فادي أبوبكر 07-12-15, 08:18 AM, فادي أبوبكر
  • الزومة تكرم الهرم بابكر حسن المهدي بقلم محمد الننقة 07-12-15, 08:17 AM, محمد الننقة
  • قصاصات من دفتر المعارضة، حقائق يجب أن تقال للتاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 07-12-15, 08:15 AM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأخطبوط : او الجهاز الاستثماري!! بقلم حيدر احمد خيرالله 07-12-15, 08:13 AM, حيدر احمد خيرالله
  • دعوة لإسقاط والي الخرطوم ,, وإعدام مرسي بعد الع بقلم جمال السراج 07-12-15, 08:12 AM, جمال السراج
  • الجامعة العربية لن تضيف شيئا للرباعية الدولية بقلم نقولا ناصر 07-12-15, 08:09 AM, نقولا ناصر
  • أبرهه" ليس صيداً ثميناً بقلم د. فايز أبو شمالة 07-12-15, 08:07 AM, فايز أبو شمالة
  • اللهم في شهرك الفضيل نشكو إليك الظالمين بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-12-15, 08:06 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • الوالي الذي فات، و في ديلو كم مليارات! بقلم عثمان محمد حسن 07-12-15, 07:48 AM, عثمان محمد حسن
  • الجهاز الإستثماري: أو جراب الحاوي !! (1/7) بقلم حيدر احمد خيرالله 07-12-15, 07:41 AM, حيدر احمد خيرالله
  • ألا رحم الله خالدة زاهر طبيبة الأجيال، رآئدة الحركة النسوية الحديثة بقلم محجوب التجاني 07-12-15, 07:39 AM, محجوب التجاني
  • النظام الخالف: مراجعات ألآخوان ألمسلمين بالسودان بقلم بدوى تاجو 07-12-15, 07:37 AM, بدوي تاجو
  • فوضي الاختيار لوظائف الخدمة المدنية,هيئة المواني البحرية نموذجا بقلم المثني ابراهيم بحر 07-12-15, 07:34 AM, المثني ابراهيم بحر
  • التخريب الممنهج للاقتصاد.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-12-15, 07:32 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de