السفارة السودانية بالقاهرة تُحَرِّضُ السُلطات كيْدَاً وفِتْنَة ضد أبناء الزغاوة! بقلم عبد العزيز ع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 11:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2016, 02:56 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السفارة السودانية بالقاهرة تُحَرِّضُ السُلطات كيْدَاً وفِتْنَة ضد أبناء الزغاوة! بقلم عبد العزيز ع

    02:56 PM October, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    - 24 أكتوبر 2016م (تقرير أول)

    وآفتنا، مصادر من قلبِ الحدث فى القاهرة، علِيمة وموثُوقة بالمعلوماتِ الآتية:

    فى يومِ الجمعة الموافق 14/10/2016م قامت قوة من الأجهزةِ الأمنية المصرية بمُدآهمةِ منازل السودانيِّن من أبناءِ الزغاوة بمدينةِ السادس من أكتوبر(حي مساكن عثمان) ومن بعضِ محلَّاتِهم، وتوقيف السودانييِّن فى الشوارعِ العامّة واعتقالِ كلَّ من ينتمِى لقبيلةِ الزغاوة دون إبدءِ أسباب الإعتقال، أو توجيه أىِّ اتهام.
    وأدناه كشف بأسماءِ الذين أعتقِلُوا من أبناءِ قبيلة الزغاوة فى كُلِّ أقسام جمهورية مصر:
    1. قسم الشرطة الثالث، فى مدينة السادس من أكتوبر.
    2. قسم شرطة الهرم.
    3. قسم شرطة الجِيزة.

    الذين تم اعتقالهم وتعذيبهم هم:
    1. النور صالح بخيت(سيسي)
    2. ادم عبد الكريم انقلو (مندو)
    3. جمال ناظر
    4. ابكر عبد الله تابت
    5. بحرالدين عبدالرحمن
    6. عدنان عبد الماجد بشير
    7. ابراهيم عبدالله
    8. عبد الرحمن يوسف جمعة
    9. ابو القاسم ادم جمعة
    10. مصطفي ادم احمد نهار
    11. صادق احمد محمد
    12. ياسر تاج الدين
    13. ترابي امام شريف
    14. محجوب محمد دفع الله
    15. عاصم آدم عبد الله بشير
    16. عبد الوهاب عبد الجبار ابراهيم
    17. حيدر اسحق.

    والذين تمَّ ضربهم وإهانتهم في شوارع، وهم:
    1. مصعب يحي
    2. ادم حامد قبقاب
    3. محمد النور محمد
    4. الطاهر خليل
    5. اسماعيل صالح
    6. هيثم هارون سام
    7. بشير صالح محمد بشير
    8. عمار عبد الشافى حسن
    9. أبكر سليمان عبد الله
    10. بدر الدين حامد مرسال.

    وأخرون صُودِرت مِنْهُم بطاقات هُوِيَّة مفوضية اللاجئين كرت الـ UN وهم:
    1. عدنان عبد الماجد بشير
    2. محمد النور محمد.

    تفاصيل الحادِث:
    فى يوم الخميس الموآفق 13/10/2016م وقعت حادثة قَتْل قٌتلَ فيها أحد أفراد جهاز الأمن السودانى يعمل لدى السفارة السودانية بالقاهرة. إسم القتِيل:(خالد مصطفى أحمد)، والقتيل مُسجّل كلاجئ لدى المفوضية السامية للاجئين بمصر. ولآحِقاً تمَّ القبض على القَاتِل وإسمهُ: (مُهنَّد محمد بشير).. والقَاتِل والمقتُول هم (عرب) من أبناءِ شمال السودان! قريبين جدّاً من السفارةِ السودانية، والعاملين فيها..

    فور مقتل المرحوم، قامت السفارة السودانية بالقاهرة بفتح بلاغٍ كاذب لدى سلطات الشرطة المصرية أفادت فيه بأنَّ القاتِلَ من أبناءِ الزغاوة!! رغم أن السفارة السودانية تعلمُ جيداً بأن القاتل والمقتول يتبعون لها وهم من شمال السوادن (عرب)!! ولكنّها كعادة السفارات السودانية قصدت أن تستغلَّ الحادثة للتحريضِ ضد أبناء دارفور فى مصر وهذه خِصلة قديمة فى الحكومة السودانية حيث تقومُ دوماً بتتبُّعِ الناجين من التطهير العرقى والإبادة الجماعية فى إقليم دارفور أينما ذهبوا.

    وينهضُ أقوى دليل وسابقة على المسْعَى الدائم لسفاراتِ نظام الخرطوم بالخارج للتحريض ضد أبناء دارفور الناجين من محرقة التطهير العرقى والإبادة الجماعية وجرائم الحرب، تحريض رأس الدبلوماسية السودانية وزير الخارجية السابق (على كرتى) ضد أبناء دارفور فى ليبيا 2012م بقولهِ أنّهم يُقاتِلون مع الزعيم الليبى الراحل معمّر القذافى فى أفظعِ تحريض وتحفيز الثوار ضدهم مما ادى إلى قتل وسحل عدد كبير من اللاجئين المدنيين العزّل الفارين من جحيم حرب الإبادة والتطهير العرقى فى دارفور.

    اليوم تُكرِّرُ السفارة السودانية فى القاهرة نفس سياسة حكومة السودان فى ملاحقةِ الفارِّين الناجينَ من جحيمِ الحرب فى دارفور فى ملآذاتهِم النائية، وتحرّض ضدّهم السلطات الأمنية المصرية بمحاولةِ توريطهم زُوْراً فى جريمة داخلية خاصة جداً بالسفارة السودانية بالقاهرة. حيثُ القاتِل والمقتول يتبعون للسفارة (زيتهم فى بيتهم).

    فقامت الأجهزة الأمنية المصرية، بناءً على البلاغ الكاذب الكيدِى المُثيرِ للفِتنة ضد أبناء دارفور من أبناءِ قبيلة الزغاوة خاصة، قامت الشرطة المصرية بمُلاحقة أبناء الزغاوة فى القاهرة وتوقيفهم والقبضِ عليهم من مساكنهم ومن الشارع العام فقامت بضربهم وتعذِيبهٍم بكُلِّ الطَرق، ومصادرة مقتنياتهم الشخصية.

    ثُمَّ لآحِقاً تمكّنت الشرطة المصرية من القبضِ على الجانى القاتل وإسمه (مُهنّد محمد بشير) وهو عربى من شمالِ السودان، وليس بعيداً عن السفارة السودانية بالقاهرة، وليس بينه وبين القتيل "حِجَاب"، ذلك ما اتَّضحَ لاحِقاَ للشرطةِ المصرية.

    بالقبض على الجانى القاتل وهو من نفسِ فصيلِ المقتول ورَهطِه، إتضح للسلطات القانونية والشرطية المصرية أنَّ السفارة السودانية مُغرِضة وأفَّاكَة فى بلاغِها ضد أبناء الزغاوة فى القاهرة. وتبيَّنَ لها أنهُم مُجرَّد ناجين من حرب دارفور Genocide Survivors يضرِبون فى الأرض يرجُونَ السلامة والكرامة والعيش الكريم. وأن السفارة السودانية بالقاهرة قصدت بهم الكيد والفتنة، والفتنةُ أشدّ من القتلِ.

    ولمّا إتضحَ للسلطاتِ المصرية كيدَ "الخائِنة" السفارة السودانية بالقاهرة اطلقت سراح الضحايا وأخلت سبيلهم. ولكنَّ كيد السفارات السودانية ضد ضحايا الحرب فى هوامش السودان لن يقفْ عند هذا الحد، وننتظر دائماً من سفاراتِنا المُفاجآت.

    هذا، وظلَّ ضحايا حرب دارفور الذين تمّكنوا من الوصولِ إلى جمهورية مصر الشقيقة يعانونَ من مشاكلٍ وتحدِّياتٍ جَمّة مع المفوضية السامية للاجئين، منها:

    1. المدة الزمنية من وقت تسجيل اللاجئ لدى المفوضية وإلى حين تسليمه كرت طالبى اللجوء فترة طويلة نسبياً قد تمتد إلى عامين وفى ذلك ضرر كبير وغير مبرّر.
    2. بعد ظهور نتيجة التسجيل والتصنيف ينتظر اللاجئ شهرين الى ثلاث أشهر لتغيير الكرت مِن (أصفر) الى (الأزرق) كرت الاعتراف باللاجئى، ثم ينتظر بعد ذلك لسنوات لحينِ إعادة توطينه.
    3. المفوضية لا توفر أى حقوق للاجئى دارفور من سكن ومأوى ومساعدات مالية ولا رعاية صحية جيدة.
    4. وإذا طالب طالبى اللجوء بتوفير فرص عمل لهم ليتدبّروا حاجاتهم الحياتية الضرورية يقولون اذهبوا إلى منظمة CRS (هيئة الاغاثة الكاثوليكية)، وهى الأخرى تعتذر لهم بعدمِ وجود فرص عمل لديهم.
    5. الشرطة المصرية لا تفتح أى بلاغات جنائية يتقدّمُ بها لاجئى دارفور ضد أى مواطن مصرى مهما كانت أسباب الشكوى، ويحتاج ذلك إلى تدّخُل المفوضية السامية لتوفير غطاءٍ قانونى يحمى اللاجئين وحقوقهم لتأمينِ حقِّهم الطبيعى فى التقاضى وسلوك طريق القانون والعدالة لحماية حقوقهم وعدم تركِهم هكذا بلا حماية vulnerable.
    6. لمّا فكّرَ طالبى اللجوء من أبناءِ دارفور فى تركِ موضوع اللجوء جانِباً وحاولوا الحصول على إقامات بموجب اتفاقِ الحرِّيّات الأربعة بين دولتى مصر والسودان، أيضاً وجدُا صعوباتٍ كبيرة في الحصُولِ على اقاماتِ سكن فى مصر.
    7. عندما يذهبُونَ للعملِ فى المصانعِ يتم تشغيلهم فى وُحدَاتٍ خطرة علي صحَّتِهم ولا يتم تدريبهم جيداً، ولا تُوَّفر وسائل والسلامة اللازمة لهم، وأجورٍ ضعيفة جِدَّاً.

    هذا، وكان المجنى عليهم من أبناءِ الزغاوة اللاجئين فى مصر طالبى أعادة التوطين عبر المفوضية السامية قد كوّنوا رابطة فى أبريل من هذا العام 2016م لتمثلهم. وفور وقوع حادثة الإفك هذه من السفارة السودانية، عقدت الرابطة إجتماعاً قرروا فيه تنظيم مسيرة إحتجاجية ضد جريمة الإفك التى إرتكبتها ضدهم زُوراً وبُهتاناً السفارة السودانية بالقاهرة.
    فنظّموا إعتصاماً صباح اليوم الإثنين 24 اكتوبر 2016م أمام مكتب المفوضية السامية للاجئين. وقد خاطبهم مدير قسم الحماية مؤكداً لهم أسفه لما حدث، و وَعَدَ برفعِ الأمر إلى الرئاسة فى جنيف- سويسرا. وأكد على حرص المفوضية على التواصل والتفاكر المستمر معهم.

    قد أثلج صدور الضحايا تفاعُل المفوضية السامية بالحدث ووَعدِها بإتخاذ التدابير والتحوطات التى تمنع تكرار ما حدث طالما أن السفارة السودانية بالقاهرة لا هَمَّ لها غير الإضرار بالسودانين من أبناء الهامش الذين قذفت بهم الحروب والنزاعات المسلحة إلى مصر المُؤمّنة،(وقالَ أدخلُوا مصرَ إن شآءَ اللهُ آمنِين).

    هذا واتفقت الرآبِطة مع المفوَّضِيَّةِ السامية للاجئين على الآتى:
    1. ايجاد مترجمين بلغة الزغاوة لدي مفوضية.
    2. تقديم مساعدات مالية علاجية للحالات المرضية الحرجة وللأرامل والحالات الخاصة.
    3. تنفيذ برامج اعادة التوطين لهم بإعجلِ ما يكون.
    4. تعجيل نتائج تحديد وضع اللاجئى.
    5. اعتماد الرابطة كمنظمة مجتمع مدني لدى المفوضية وإرسال خطاب الي سلطات مصرية لإعتمادها.
    6. التدريب المهني لبناء حياة أفضل للآجئ.
    7. الإهتمام بمشاكلِ المرأة وطفل وتوفير الحلول لها.

    وخرج الإجتماع ممثلى الرآبِطة مع سلطات المفوضية برئاسة السيد/ دانيال بقبول كل المطلوبات أعلاه وهى الآن قيد التنفيذ.

    وإنّنَا إذ نتقدَّمُ بالشكرِ بإسم كل ضحايا التطهير العرقى والإبادة الجماعية وكل جرائم الحرب فى إقليم دارفور، للمفوضية السامية للآجئين بجمهورية مصر لتجاوبها الكامل والسريع مع المطالب المشروعة لرآبطةِ لآجئي أبناء دارفور.

    والشكرُ موصولٌ للسلطاتِ القانونية والأمنية والشُرطيّةِ المصرية لسرعةِ تعامُلِها مع حقيقة الأمر لمّا تبيَّن لها جليّاً حادثة الإفك والمَكْر والفتنة والمكيدة من السفارة السودانية فى القاهرة بتعمُّدِهَا الزَجَّ بطالبى اللجوءِ من أبناءِ دارفور فى الشقيقة مصر فى أتونِ جريمةِ قتلٍ داخلية مسرحها وشخُوصِها السفارة السودانية بالقاهرة التى يتبع لها القاتِلُ والمقتُول(قَابِيل وهَابِيل).

    ونقولُ أنَّ حكومةً هذه سلوك سفارتِها هى حكومةٍ خائبة لا خير فيها.. والسفارات وُجِدت لحماية (رعايَا الدولة) لا تعريضهم للمخاطر والتحريض ضدّهم للفتكِ بهم وهم فى أضعفِ حالاتِهم.
    ولا نستغرِبُ ما حدث من سفير وسفارة السودان فى القاهرة، لأنَّ رأسَ (الدبلوماسية) لحكومة السودان وزير الخارجية السابق السيد/ على كرتى قد حرّض علناً ثوّار ليبيا ضد أبناء دارفور فى ليبيا 2012م و أوْغَر صدور اطراف النزاع الرهيب الذى دار هناك ضدّهم، وأوآرُ الحربُ بعدُ مُشتعِلة هناك.
    واليوم هذه السفارة (القاهرة) من ذآك الوزير (على كرتِى) ومن شابَهَ أباهُ فما ظلَمْ. وينشَأُ ناشِئَةَ الفِتيانُ مِنّا على ما كانَ عَلّمَهُ أبُوهُ.

    واختِمُ، بأنَّ أرضَ الكنانة كانت وما زالت لها مع دولة دآرفور علائق ومصالح مشتركة عبر التاريخ وستظل وتدوم ما دآمتِ السموات والأرض. و روَابطُ الدَمّ والدِين والتاريخ والجغرافيا ضاربة فى القِدمِ، ولنْ ينسى أهلُ مصر أبداً أهل دارفور، ولن نوصيهم على من أتُوهُم مُستأمِنين على أنفسهم وأبناءهم والنساء من نَيِّرِ حروب الإبادة والتطهير العرقى فى دارفور. وسيظلّ (درب الأربعين) والحدود المشتركة بين مصر وسلطنة دارفور الإسلامية محفورةً فى سِفرِ العلاقة بين الشعبين والبلدين. وسيظل أهل دارفور ممْنُونينَ لـ "رُوَّاقِ دارفور فى الأزهرِ الشريف".
    فهل كانَ لأهلِ السفارة السودانية بالقاهرة (سفيرها وطاقمها، قاتِلُها ومقتُولَها) هل لهم فى ماضيهم المُظلم بالعمالة والغدر "رُوّاق" فى الأزهرِ الشريف؟. الإجابة لا.

    هؤلاء يروقُونَ للفتنِ لا للعلمِ والدينِ، شعارهم: أفتِن وأأفِك وأكذب وأفسد وأقتُل، ضد أهل دارفور وعموم الهامش السودانى فى القاهرة، وأينما حلّوا ؟.

    نتابعُ ونرصد الوضع، ونفيد بما يستَجِد.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الاحتفال بذكري ثورة أكتوبر المجيدة في لندن
  • في معرض الخرطوم الدولي للكتاب: مصادرة رواية(الحب في زمن الكولير) لـ(ماركيز) و(الجنازير المفقودة) لـ
  • خبير أممي : حرية التعبير تتعرض لهجوم في جميع أنحاء العالم
  • مخرجات اجتماع المجلس القيادي لتحالف قوى التغيير السودانية رقم (7) للدورة الخامسة
  • سودانير تتكفل بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً
  • اتهمها بالخيانة والوقوف وراء تقرير العفو الدولية البشير: أمام الحركات المسلحة الرضوخ للسلام أو ال
  • ندوة الحداثة بمعرض الخرطوم الدولى للكتاب تحتفي بالطيب صالح والروائيين السودانيين
  • محمد حمدان حميدتي: أمريكا عرضت علينا خدمات ورفضناها
  • الصحة تنصح النساء بالإكثار من الرقص لتفادي الإصابة بالسرطان
  • الداخلية: مليون أجنبي بالسودان يتأهبون للهجرة لأوربا والخليج وإسرائيل
  • الصادق المهدي لـ«المصري اليوم»: نظام البشير يدير البلاد باستراتيجية «رزق يوم بيوم»
  • رابطة أبناء دارفور وقوي المعارضة السودانية والناشطين السودانيين بالسويد ينظمون مظاهرة


اراء و مقالات

  • تمرد الحركة الإسلامية..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بالمقلوب أحلى!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين موسى وجبريل ومناوي.. ولكِنَّ أخْلاقَ الرِّجالِ تَضِيقُ..! بقلم الطيب مصطفى
  • عصر الإنحطاط العربى الحديث ( 4 ) غزو الكويت ـ بداية النهايه بقلم ياسر قطيه
  • رئيس عايش على الكذب والنفاق.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • نتنياهو يرد على قرار اليونيسكو بالمعول والفأس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • سيف اليزل اقبض قبضك بوش السغيروني..
  • من أقوال سيدى الريس فى اجتماع مجلس الشورى
  • الدولار يتجاوز الخطوط الحمراء.. نشطاء ينتقدون ثعالب بنك السودان ويصفونهم بالأرانب
  • سودانير تتعهد بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً -دي ممكن ما أظن
  • قوات الامن تهاجم اعتصام الجريف واشتباك عنيف واستبسال يجبرهم علي الهروب(صور)
  • البشير يصاب بعلة مفاجئة تُربك الأوساط السياسية والاعلامية
  • الاخ الهادى الشغيل ،،،
  • المؤتمر الوطنى يتمسك بمنصب رئيس الوزراء
  • حقيقة خروج الجنيه من سلة العملات العالمية و وقف التعامل بالجنيه في السعودية
  • البرلمان الافريقي يطالب بضرورة إلغاء العقوبات الامريكية على السودان
  • هل تم حذف المادة التي تمنع الإساءة للأديان من لائحة المنبر؟
  • الشيوعي الصيني يقدم دورة تدريبية لكوادر المؤتمر الوطني والشيوعي السوداني يتخبط
  • أيهما افضل!
  • القصائد المتسكعة في الدم
  • **** ده بوست عن الناس البيغالطو وجنهم غلاط ****
  • الحزب الشيوعي السوداني بغرب كندا ينظم ندوة أسفيرية
  • وظائف شاغرة في دبي
  • بيان الاجماع الوطنى.. قراءة فيما يخص الحرب والسلام/إحسان عبد العزيز
  • تابعونا غدا فى سودانفويسس
  • الشاعرة والمذيعة بالشروق عفراء فتح الرحمن مديرا لأذاعة الخرطوم
  • اعفاء معتمد محلية المتمة الجديد .... وتكليف الصادق حسين معتمدا للمتمة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de