12:52 PM March, 14 2016 سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
طباعة البريد الإلكتروني تقييم المستخدم: / 0
التفاصيل
نشر بتاريخ الإثنين, 14 آذار/مارس 2016 14:50
> والدولة لشهور تعيد قراءة كل الملفات
> وملف التمرد يصل إلى السؤال
: من أين يحصل التمرد على أمواله
> والإجابة كانت هي ما يصنع معركة جبل مرة الأخيرة
> والمعركة تطحن مزارع الحشيش التي هي ما يدير التمرد منذ سنوات
> .. وملف طحن مزارع الحشيش يصل إلى أن مصارف برام وتلس ونيالا ومصارف دارفور وعربات الزكاة.. وأموال التجار تصبح هي الهدف القادم للتمرد
(2)
> .. والدولة لما كانت تطحن بعض قادة التمرد من هنا كانت تتناول إفطاراً رائعاً مع قادة آخرين
> .. والحديث عن قوات معينة تشارك الجيش في معركة الجبل كان «في باطنه» حديثاً عن معركة في الخرطوم.. تدور الآن .. والزمان القادم.
> فالقادة الذين كانوا يتناولون الإفطار مع الدولة كانوا يقدمون ما يجعل للدولة (تنسى) تماماً أن بعض هؤلاء القادة كان قد جاء.. ثم ذهب.. ثم جاء.. ثم؟؟
> وكيور.. وعيسي.. وجمعه وإسرائيل ــ وأحمد.. ومحمود وسوار وبشرى وعلان وفلان هم الآن في ضيافة الدولة..
> وكل مجموعة تظن أنها الوحيدة
> ... وسراً ــ تمضى معركة نهاية التمرد
> والدولة التي تطحن التمرد على الجبل ــ وشرقاً ــ وتلتقط قادة من الحدود كانت /ايام الحوار/ تلتقط قادة يعملون تحت غطاء الحوار في القاعة.. قادة يعملون (لشيء).
> الدولة تكتفي (بنقر الطاولة) أمامهم.. وتحذر..!!
(3)
> والدولة التي تقرأ ملف صناعة تمرد جديد ــ مدعوماً من الجنوب ــ تجد أن
> سلفا كير يتعافى..!!
> والصحف تحمل الأسبوع الأسبق صورة سلفا كير وهو يعجز عن مصافحة ضيف كبير عنده
> والصحافة تقول: تيار كهربائي يصيب الرجل
> بينما جوبا تتحدث عن معركة في بيت سلفا وإصابته (بمكواة)
> وسلفا لعله يحمل يده المصابة ليلقى معارك أخرى خطيرة جداً.. ومكتومة جداً الآن..
> فالسيد سلفا كير الذي يقرر اقامة عاصمة جديدة (حتى يكسب بعض القبائل التي تزعم ملكيتها لجوبا) يرسل مهندساً الى الموقع الجديد.
> والمهندس يعود من هناك برعب يجعله يحدث ايزاك مأمور وليس سلفا كير
> والمهندس يحدث عن (سبائك وسبائك من المواد المشعة المدفونة هناك)!!
> .. وسلفا كير لعله «في الأيام القادمة يجد ما يشغله عن دعم إقامة تمرد جديد من هناك تحت معركة المواد المشعة»
> وما يشغله حتى عن الاحتفال بانتصاره على مشار.. هناك تحت معركة أخرى
(4)
> والسيد مشار يجل (الفلل) العشر التي قام بتشييدها في كينيا تنهار فوق رأسه
> ومشار يجد أن سلفا كير يشترط ألا يدخل مشار الى جوبا /نائباً له/ الا بصحبة ثلاثة آلاف واربعمائة مقاتل ــ وبأسلحة شخصية فقط
> وتحملهم الطائرات ــ فقط
> والنوير والشلك ــ جنود مشار ــ ينظرون الى الشروط والى الدينكا وهم يطحنون المواطنين في ملكال وفي واو ويقولون:
يا لها من وليمة فاخرة تعد من لحومنا
> والجنود يرفضون الذهاب مع مشار
> ويطلبون ساخرين بأن يكون معسكرهم هو البيوت العشرة الفاخرة التي أقامها مشار بأموال الصين ــ فالصين كانت تدفع خمسين مليوناً حتى لا يهاجم مشار حقول البترول..
> .. وسلفا كير ينتصر
> وسلفا كير يجد أن انتصاره هو ما يصنع التمرد الأعظم
> تمرد القبائل التي تخشى الدينكا الذين يقدمون من العنف ضد القبائل ما يجعل التمرد بديلاً وحيداً ضد الدينكا
> عندها ــ جبريل والآخرون إن هم قاتلوا تمرد القبائل ضد سلفا كير خسروا وإن هم رفضوا القتال خسروا
> خيط طويل من التداعيات يمتد
> والخرطوم تكسب ــ وتتنهد
> واللهم نسألك عطلة ــ
بريد
> السيد/ الطيب مصطفى
تعلم جيداً أن إسحاق فضل الله لا يهرب من العراك ــ لكننا ومنذ عامين ــ نعلن هنا أننا لن نجيب أحداً يشتمنا
> نجادل ... نعم
> أما أن نشتم فلا
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html
أحدث المقالات
ماهو دورنا كسودانيين في جامعة الدول العربية ؟!هل صحيح لدينا نفس حقوق العرب الأصليين بقلم الطاهر ابوعقيدة أوباما.. لن ترضي تطلعات السعودية..! يقلم عثمان محمد حسنتفرد الترابي يقلم الطيب النقرأشواق و تنافس ..!! بقلم الطاهر ساتيالكلب والوزير بقلم عبدالله علقمالعشري إلى مصر أم عائد يا كاردينال؟! بقلم كمال الهِديالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التحديات والافاق بقلم د. محمود ابكر دقدق[1]الآليات القانونية لاسترداد أموال العراق المهربة إلى الخارج بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عنأبو دِقْناً تِحْت الكَابْ..! بقلم عبد الله الشيخوالآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل اللهثم يسكت !!! بقلم صلاح الدين عووضةجيب الوزير ..!! بقلم عبد الباقى الظافرماذا دهى اسحق؟! بقلم الطيب مصطفىتجهيز المحابر للرد على الطيب مصطفى المكابر بقلم بابكر مكاوي - المحاميد.الترابي هل سيحكم حياً وميتاً؟! بقلم حيدر احمد خيراللهحقك علينا يا وطــن ...! بقلم أحمـد حسـن كــرارالرئيس السودانى عمر البشير كاد أن يتم إعتقاله ، و قد تذكرناك حينها بقلم كيمبرلى هولينقسورث إني أشم رائحة مريم بقلم نورالدين مدنيجامعة الأزهر بين الكواكبي وفولتير! بقلم الدكتور أيوب عثمان