|
الراكوبه .... إتهامات بالعماله وتشكيك فى الإنتماء الوطنى بقلم ياسر قطيه
|
01:12 AM Oct, 02 2015 سودانيز اون لاين ياسر قطيه- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
الأبيض تنويه للساده القراء الأفاضل ... ( هذا المقال نُشر فى الموقع الرئد سودانيز أونلاين دوت كوم ... بتاريخ 3 / 6 / 2013 م ... نستميح الساده القراء عذراً فى إعادة نشره مره أخرى على خلفية إعتقال الأستاذ وليد الحسين مؤسس ومدير موقع صحيفة الراكوبه الإلكترونيه من قِبل الأمن السعودى منذ 23 / 7 / 2015 م ) .... إدناه المقال المشار إليه أعلاه : يبدوا أن صحيفة الراكوبه الإلكترونيه تتعرض وفى هذه الأثناء لسيل منهمر من الإتهامات يتدفق من كل الإتجاهات . وقبل أن يجف مداد المقال المدهش الذى سطره يراع الكاتبه الصجفيه الأستاذه ( تبيان صديق ) والذى حمل عنوان ( الراكوبه – لم يحصل الشرف ) والذى كان مفاجأه بكل المقاييس لما حواه من هجاء مرير وتقييم لأداء الصحيفه المهاجره بحسب تعبير الكاتبه والتى وصلت الى مرحلة التشكيك الكامله فى الدور المرسوم الذى تلعبه الراكوبه لخدمة أجندة النظام وعرت كتابها وقراءها وهيئة تحريرها من أي غلاله مسبله عليهم وأوقفتهم عراة تماماً أمام محكمة الضمير التى نصبتها لهم الأستاذه تبيان تبيان قالت إن خط الصحيفه التحريرى الفارغ من أي محتوى يقتل فى الدواخل الأشواق العارمه والمتعطشه للتغيير ! وقالت إنها تشهد الله على إبلاغها ! وختمت بالقول محذرةً من الوقوع بين فخ وبراثن صحيفة الراكوبه بقولها ( اللهم أنى قد بلغت فأشهد( ! تكرمت الصحيفه المعنيه بنشر المقال لكنها وكالعاده أطلقت العنان لقراءها ومعلقوها والبعض من زباءنها الدائمين لينهالوا إلا من رحم ربك بسياط نقدهم البذئ الذى درجوا عليه ولم يتركوا لا شارده ولا وارده فى قاموس الشتائم والبذاءه إلا وكالوه للكاتبه المسكينه ولكأنها قد إتهمت الراكوبه والقائمين عليها بالخروج من المله والكفر الصراح . والمرء حقيقةً تعتوره الدهشه وكثيراً ما يقف ليتساءل عن ما الذى ترمى إليه إدارة هذه الصحيفه بالضبط بالسماح لقراءها بنشر كل هذه البذاءات وفاحش القول دونما أدنى مراعاة للذوق العام أو الأخلاق ولكأن هذا العالم يمضى بلا كوابح أخلاقيه أو أعراف تنظم علاقة المجتمع المتلقى لما يبثه الناشر . وفى حقيقة الأمر إن مقال الأستاذه تبيان المشار إليه كان واقعياً ويمثل وصفاً دقيقاً للحال الذى وصل إليه مستوى الصحيفه سواء أكان ذلك فى إختيارها لمفردات صياغة الأخبار التى توردها أو فى نوعية الكتابات التى تلطخ بها جدرانها أما أولئك الذين يشكلون نسبه عاليه من المعلقين والمغفلين بذيئئ اللسان فمن خلال تعليقاتهم يتضح لك بجلاء تواضع مستواهم التعليمى ويكاد أن يكون معدوماً تماماً فى البلاغه والإملاء والنحو والإعراب . زائداً ركاكة الإسلوب وضحالة الفهم والميل للشتم وهذا ينبئ أيضاً بمراهقه علميه وسنيه تشكل ما نسبته 99% من مرتادى موقع صحيفة الراكوبه . ولكى لا تبرى لنا متنطع أو مدعى أفاك زنيم من زمرة عتاة الخونه والعملاء الملتفين حول الحسين فإننا نعضد إتهاماتنا تلك بوقائع إستمديناها من الراكوبه نفسها !! فمن قبل وجد الفنان ( سيف الجامعه ) نفسه مُجبراً على الخروج عن طوعه ودماثة خلقه المشهوده وحسن تهذيبه المفرط وذلك بتوجيه رساله لاذعه طلب فيها من إدارة الراكوبه أن تكف عن نشر أخباره كمغنى ونجم مجتمع لأن الطريقه التى تنشر بها صحيفة الراكوبه الأخبار فيها من التحامل والتشهير والإستفزاز الذى يتجاوز ذلك الى الإستخفاف بالأخرين وكأن الغرض من ذلك هو القتل المادى والمعنوى دونما أدنى سبب يجبر الراكوبه على ذلك وبلا أي مبررات منطقيه لذلك الإستهداف الذى لا ينسجم مع الذوق العام أويمت للأخلاق أو شرف المهنه بصله . وبخبث مقصود وسوء نيه مفرط ينم عن عاهات نفسيه تسيطر على أولئك القائمين على تحرير الصحيفه ، نشرت الراكوبه نص رسالة الفنان سيف الجامعه وبعنوان لافت لإثارة حفيظة القراء الذين هم على شاكلتها فالطيور على أشكالها تقع ، وكالعاده أمطر أولئك التعساء الفنان سيف الجامعه بوابل قل نظيره من الشتائم والبذاءات ومدفعية ( قلة الأدب ) الثقيله . عندما نقول ذلك فإننا نود أن نضع إدارة تحرير الصحيفه أمام مسؤولياتها الأدبيه والقيميه والتى تحفظ للمبدعين والكتاب الصحفيون مكانتهم وذلك بالإتجاه لحسم أمر فلتان تعليقات قراءها المفلسين ولكى لا يتأذى أحداً منهم وهم الذين إرتضوا صامتين ووافقوا ضمنياً على نشر مقالاتهم أو أعمدتهم الراتبه فى الصحف تلك التى تنقلها صحيفة الراكوبه بلا أدنى إكتراث لحقوقهم الماديه والأدبيه ! فى الحقيقه هذه جريمه ! أى نعم جريمه كاملة الأركان وتقع تحت طائلة قانون الملكيه الفكريه والنشر وحفظ حقوق المبدعين ، علاوةً عن ذلك تمضى الراكوبه بعيداً ومع سبق الإصرار والترصد تنشر الراكوبه مقالات أولئك الصحفيين وتعرض كتاباتهم هذه وتشرها على على الملأ ومن ثم يبدأ جماعتها فى البصق على الكاتب وسبه وسب أهله وسنسفيل الذين خلفوه وبدون أى سبب !! ولو واصلت الراكوبه التى تركب رأسها وتغالط وتنشر الإحتجاجات ضدها ليحاكم قراءها البؤساء الكتاب الصحفيون فإن هذه الصحيفه سوف لن تصمد طويلاً على الإطلاق وستتلاشى ! مع حزم الشتائم البذيئه تلك التى تنهال على رؤوس الصحفيين والمبدعين والأدباء وذلك الردحى التقليل من قراء قليلين أدب لن يسمح أى مغفل للراكوبه بسرقة جهده وتعبه وحشره فى خزانتها مستفيده منه مادياً ومعنوياً وللمبدع أو الكاتب الصحفى جزاء سنمار ! ... هذا نوع من الساديه والساديه المفرطه تلك التى ستُذهب إحترامهم لصحيفه خالوها إضافه لهم ولمجهوداتهم فباتت بفضل رعونة إدارة تحريرها وأضحت خصماً عليهم . وبهذه الطرق المقيته أتوقع أن ينحى العديد من المبدعين فى شتى المجالات و أن يحذوا حذوا الفنان سيف الجامعه الذي هدد بمقاضاتها . هذا غيضٌ من فيض وعينه عشوائيه أولى للشراك التى تنصبها الراكوبه بمكر ويقع فى حبالها كبار الصحفيين والكتاب ... حتى الأستاذ سراج وهو الرجل الذى يشاع على نطاق واسع على أنه رقيب فى القوات المسلحه ودخل الى السجن مرافقا السيد صلاح قوش كمتهم فى المحاوله الإنقلابيه الأخيره .... سراج هذا وعندما تحدث على الملأ وأعلن فى لقاء جماهيرى مفتوح نزع بيعته للسيد الرئيس وذكربأنه الأن من قراء الراكوبه وخصها بنشر إفادته تلك وعلى الرغم من المعنى االصريح الذى يشى به كلامه والإعلان عن هجرته الى الشاطىء الأخر فى معادلة الحكم فى السودان ، على الرغم من ذلك إنهمر كالعاده سيل الشتائم المقرفه ووصل البعض منهم الى الدرجه التى رفضوه فيها معارضاً ولكأن أولئك المراهقين سياسياً هم من يمنحون الناس صكوك الغفران لدخول جحيم المعارضه الذى يخالونه جنه. هذا شيء يسير وكاد أن ينطوى ويرحل من الذاكره لكونه أمر محزن ومؤلم وكما قلنا فى مستهل مقالنا إن حبر الأستاذه تبيان صديق لم يجف بعد حتى دخل مصارع أخر الى الحلبه نازلاً بثقله وحط رحاله فى الموقع الشامل موقع ( سودانيز أون لاين ) .... ليدق الأستاذ ( شوقى إبراهيم عثمان ) الكاتب والناشط الصحفى المعروف أخر مسمار فى نعش مصداقية صحيفة الراكوبه وذلك فى مقاله الكبير والموسوم ب ( العماله لدول الخليج .... بعد إتهام الراكوبه بالعماله لجهاز الأمن السودانى !! ) ..... الأستاذ شوقى لم يدخر وقتاً بل ذهب رأساً وبلا أدنى تسويف ليضع إكليل شوك العماله تاجاً زين به رأس الأستاذ ( وليد الحسين ) مالك وناشر صحيفة الراكوبه المنطلقه من الفضاء الإسفيرى للملكه العربيه السعوديه حيث يقيم الإستاذ الحسين ويعمل وحيث ينشر صحيفته المثيره للجدل صحيفة الراكوبه ! ولخطورة المقال المفند بالحجج التى ساقها الكاتب وسربل بها الحسين فلا يمكن على الإطلاق الإقتباس منه لأن ذلك قد ينزع المعنى العام للمقال عن سياقه الكلى ويبتره لذلك يمكن للذين يهمهم الأمر قراءة المقال كاملاً على صفحات الموقع الإلكترونى ( سودانيز أون لاين دوت كوم ) . ومهما وصل بنا حد الإختلاف مع صحيفة الراكوبه والقائمين على أمر تحريرها فنحن لا نرضى إطلاق مثل هذه الإتهامات ولو كانت معززه بالأدله هكذا فى الهواء الطلق والفضاء الإسفيرى والذى تتقاطع فيه بوصلات الرصد والتدقيق والمتابعه من قِبل العديد من الأجهزه الأمنيه حول العالم والتى تتسابق للإستحواذ على المعلومات ومن ثم تعمد الى تحليلها بطرق مدروسه ومنهجيه علميه لا تضاهى ، ومقال كهذا يمثل صيداً ثميناً يسيل له لعاب تلك الأجهزه الأمنيه وبالذات لدى الأجهزه الأمنيه الخليجيه وبشكل أكثر خصوصيه تتلغف أجهزة الأمن السعوديه هذه المعلومات لتبدأ من فورها التقصى حولها بكل الإمكانيات البشريه والماديه والتقنيه الهائله التى تتوفر لجهاز الأمن السعودى ، هذا إن لم تكن قد بدأت عملها بالفعل وباشرت الإستقصاء والتحرى فوراً لحظة ظهور ذلك المقال القنبله الذى أشرنا إليه تواً ( مقال الأستاذ شوقى إبراهيم عثمان ... والصادر فى يوم أمس الأول . وفى الوقت الذى نسأل الله سبحانه وتعالى أن تعدى هذه الكارثه الإعلاميه بخير ويلفها النسيان فإننا وفى الوقت عينه نهيب بشبابنا وأهلنا المقيمين فى الخارج توخى الحذر الشديد فى التعاطى مع الشأن السياسى الإعلامى خاصةً فى دوله مثل المملكه العربيه السعوديه والتى تسبب مثل هذا الإتهامات صداعاً مزمناً لقياداتها لكون المملكه قيد الإختراق ! ونصيحه من شخصى المتواضع أقدمها لوجه الله تعالى الى الأُستاذ ( وليد الحسين ) نترجاه فيها التوقف مع نفسه وصحيفته قليلاً ليعيد النظر بصوره شامله فى خطه التحريرى والذى لا يشبه ولا يمت للعمل الإعلامى الرصين والمهذب والمحترف بصله ! هذا النهج الذى إنحرفت إليه الراكوبه مؤخراً خط ينذر بالخطر ففى كلا الحالتين سواء أكانت الراكوبه مصيده أمنيه منصوبه كفخ لمعارضى النظام فى الداخل أو الخارج بحسب الأستاذه تبيان فإن أمرها الأن قد إنكشف وستواجه الصحيفه وناشرها وطاقم تحريرها مصاعب شتى مع جهات الإختصاص فى المملكه والمعروف عنها حسمها القاطع لمثل هذه الأدوار .... كذلك إن كانت الصحيفه بريئه تماماً من هذه الإتهامات ولا غبار عليها على الإطلاق فإن الأمن السودانى لن يفوت على الإطلاق هذه السانحه التى زجت بإسمه فى تلك المعمعه والتى وجاءته على طبق من ذهب ..... ثق تماماً إن الأمن السودانى بطريقه أو بأخرى سيعمد الى دس أنفه فى الموضوع وقد يذهب بعيداً لدرجة الإيحاء بصحة ما ذهب إليه الأستاذ شوقى فى مقاله ذلك لكى يتخلص وبدون مقابل تقريباً من صحيفه أرقت وتؤرق مضجعه بسبابها البذئ لقيادات الدوله وترويجها المتعمد لكل ما من شأنه أن ينال من حزب المؤتمر الوطنى الحاكم فى السودان ويضعف جماهيريته الشئ الذى يمكن أن يرتد وبالاً على الشعب السودانى المكسين !! فحصار الحكومه وتضييق الخناق عليها أمر يُنظر له بصراحه كفعل تحريضى بعكس صوره سيئه عن السودان والمتضرر الوحيد هو المواطن وليس الحكومه . لذلك فإن الأمن الوطنى قد يفعل ذلك بخاصه وإن المقوله المنتشره الأن فى الداخل وبعد التغطيه المنحازه بشده من صحيفة الراكوبه لأحداث أبو كرشولا وترويجها غير المهنى على الإطلاق لأكاذيب وترهات جبهة العماله والإرتزاق أذناب الصهيونيه وخدام الصليب ذلك المسخ العنصرى الشائه المسمى بالجبهة الثوريه راجت إشاعه كبيره فى الداخل مفادها إن هذه الصحيفه مملوكه بالكامل لياسر سعيد عرمان وهى لسان حال جبهة الخونه والمارقين والعملاء وتمول بالكامل من ريع وعائد بيع الذمم والإرتزاق والعماله ذلك الذى تمارسه المعارضه فى الخارج . ومابين الخرطوم والعاصمه السعوديه الرياض وعلى أعلى المستويات يجرى حوار ويدور نقاش مستفيض حول هذه الصحيفه المثيره للجدل صحيفة الراكوبه الإلكترونيه التى وقعت أخيراً فى شر أعمالها . قطيه / ... 3 / 6 / 2013 م
أحدث المقالات
- غزة أرضٌ منكوبةٌ وقلوبٌ مكلومةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 10-01-15, 09:56 PM, مصطفى يوسف اللداوي
- جامعة الفاشر والسقوط نحو الهاوية (8) بقلم د/ موس الدوم 10-01-15, 08:42 PM, موس الدوم
- في دستورية هيئة الحقيقة والكرامة ؟(1-2) بقلم خالد الكريشي 10-01-15, 08:39 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- الصيف الحاسم والفشنك بقلم الزاكى دبة عبدالله 10-01-15, 05:45 PM, الزاكى دبة عبدالله
- اللحية والنقاب والضحية مظاهر التدين الصورى بقلم عصام جزولي 10-01-15, 05:43 PM, عصام جزولي
- رداّ على مايسمى بالأغلبية الصامتة الجاك محمود أحمد الجاك يكتب:الثورة مستمرّة والسادن يطلع برّة !! (2 10-01-15, 05:41 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- للذكرى أخي الرشيد على عمر بقلم كمال الهِدي 10-01-15, 05:39 PM, كمال الهدي
- ابن السلطان وإلاصلاحات الجزئية بالجنينة بقلم هاشم محمد زكريا 10-01-15, 05:38 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- البدو والرحل والعرف في السودان (٢): العرف عند الحسانية في النيل الأبيض في عشرينات القرن الماضي 10-01-15, 04:06 PM, عبدالرحيم محمد صالح
- تيس عبد المعروف ما زال حراً طليقاً!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 10-01-15, 04:02 PM, فيصل الدابي المحامي
- الانتخابات: الواقع ـ المسار ـ الآفاق.....5 بقلم محمد الحنفي 10-01-15, 04:00 PM, محمد الحنفي
- فجر فلسطيني جديد بقلم سري القدوة 10-01-15, 03:58 PM, سري القدوة
- السينما زمن الطربوش بقلم أحمد الخميسي. كاتب مصري 10-01-15, 03:57 PM, أحمد الخميسي
- المفكرعبد الخالق محجوب .. القائد الشيوعي السوداني بقلم عبد الجبار نوري 10-01-15, 03:55 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- المملكة العربية السعودية وقضايا الامن القومي العربي بقلم سميح خلف 10-01-15, 03:52 PM, سميح خلف
- أخطاء ومسلمات في تاريخ السودان تتطلب ضرورة المراجعة 6 متى اتحدت مملكتا نوباديا ومقُرة 10-01-15, 02:31 PM, احمد الياس حسين
- تسويه بايدك يغلب اجاويدك : داعش - مثلا ! بقلم د . على حمد إبراهيم 10-01-15, 02:29 PM, على حمد إبراهيم
- في الغرْب مَنْ يدعُو لسُوداننا الواحد الشعب والأرض - الأخيرة بقلم محجوب التجاني 10-01-15, 02:26 PM, محجوب التجاني
- عن إنتخابات مصر المزمعة "وشر البلية ما يضحك" ..!!؟؟ - د. عثمان الوجيه 10-01-15, 02:24 PM, عثمان الوجيه
- يلا انقر طرة واللا كتابة!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 10-01-15, 02:22 PM, فيصل الدابي المحامي
- خواطر العيد بقلم بابكر فيصل بابكر 10-01-15, 01:38 PM, بابكر فيصل بابكر
- (قائد ثاني)!!!.. أمجاد!! بقلم عثمان ميرغني 10-01-15, 01:36 PM, عثمان ميرغني
- (حتة) لحية !! بقلم صلاح الدين عووضة 10-01-15, 01:34 PM, صلاح الدين عووضة
- إشارة حمراء..عولمة العدالة..!!! بقلم عبد الباقى الظافر 10-01-15, 01:33 PM, عبدالباقي الظافر
- ديل أهلي (4) بقلم الطيب مصطفى 10-01-15, 01:32 PM, الطيب مصطفى
- شهداء سبتمبر: بين غضب الحكومة وتهليل المعارضة!! بقلم حيدر احمد خيرالله 10-01-15, 05:17 AM, حيدر احمد خيرالله
- إيران شريك في تنفيذ 11سبتمبر بقلم محمد آل الشيخ 10-01-15, 05:15 AM, مقالات سودانيزاونلاين
- أبا الصادق الصديق أنت لها بقلم عبد الله علي إبراهيم 10-01-15, 04:23 AM, عبدالله علي إبراهيم
- السودان: عندما يرهن البشير مصير الوطن بمصيره بقلم أحمد حسين آدم 10-01-15, 00:30 AM, أحمد حسين آدم
|
|
|
|
|
|