|
الرئيس البشير وجوقته " تطفل و دناءة " منقطع النظير !! بقلم : احمد ويتشي
|
01:53 AM Mar, 03 2015 Sudanese Online احمد عبدالرحمن ويتشي- My Library at SudaneseOnline
mailto:[email protected]@yahoo.com
منذ أن خلق الله الإنسان وجعله في أحسن تقويم وميزه بالعقل 'بات هناك صنفين من الإنس' أحدهم صالح ومعتز بنفسه وكرامته ومكانته ويحترمه الآخرون ' وثانيهم طالح وشاذ أفقيا ومتطفل يشمئز منه الاخرون ' فمن هنا أتت العديد من الروايات والقصص التي تروي عن "الدناءة و الخسة" التي اتصف بها البعض من " الطالحين المتطفلين" ' ويحكي أن هناك رجلا كريماً طيب ' وآخر دنيئا متطفل ' كالذي في العنوان اعلاه ' ودرج العادة أن يذهب الرجل الدنيء هذا إلي دار الرجل الكريم ويدخل من دون طرق الباب ' طبعاً من دون دعوة أو(كراع كلب)! كما يقال في عاميتنا ' فتحمله الرجل الكريم لفترة من الزمن ولكن للصبر حدود لأنه بات يحرجه كثيراً أمام الضيوف والزوار (الكبار )! وخاصة هذا الرجل المتطفل من أصحاب السوابق القانونية ومطارد ومختبيء ' فبالتالي فكر في طريقة ما لإبعاده ولو مؤقتاً عن وجوه ضيوفه الذين بالتأكيد ليس فيهم من يأتي من أجل الأكل والتسول والتسوق كذلك ' فكان للرجل الكريم ' كلبا صغير' وقرر ذبح الكلب و إطعامه للرجل المتطفل الذي هو موضع التندر ' الغير مرغوب فيه ' و أوكل مهمة إبعاده لإبنه وحفيده الطفل الذي يبلغ ثمانية أعوام فكانت الخطة أن يتم ذبح الكلب الصغير وتجهيز وجبة من لحمه ليأتي الرجل الدنيء المتطفل ويأكل منه ويملأ بطنه وبالفعل آتي وكالعادة دخل دون طرق الباب 'واحضروا له الوجبه ولم يقصر وتناول لحم الكلب المشوي بشراهة يحسد عليه وبعد أن أتم وجبته هذه وجلس ثلاثتهم (إبن الرجل الكريم وحفيده والرجل المتطفل)! وبدأ ثلاثتهم بتجازب أطراف الحديث وكما الخطة المرسومة قام الطفل الصغير بسؤال الرجل قائلاً : (يا رجل أتدري أين هو كلبنا الصغير ؟!) فرد الرجل قائلا : (لا لست أدري ولكن قد يكون في ثباته المعتاد )! فرد له الطفل ضاحكاً : (لا . الكلب ذبحه لك أبي بأمر من جدي واكلته أنت قبل قليل !!) وأكد له ذلك بأخذ الرجل في جولة حول المنزل الفخيم وعندما تأكد للرجل بأنه أكل لحم الجرو الصغير ولي هاربا ولم يكرر الزيارة ثانية ولا أعتقد سيكرره لما رآه من عدم ترحيب قوبل به من قبل أصحاب الدار الذين ملوا منه وابعدوه بطريقتهم الفنية الرائعة ! فمن ثنايا هذه الرواية القصيرة نتعرف على كلمات التالية (الدنيء - الإنسان رخيص -المتطفل - الذليل - الحقير - التافه -اللئيم )! وهي كلمات مستوحا من لسان العرب (لابن منظور)! والتي إن اتصف بها المرء ' يكون قد فقد لحم وجهه واستنفذ كل صفات الإنسان الذي كرمه الله وانعم عليه بالعقل ! فتأملت في هذه الكلمات ومعانيها ولم أجد أحدا في عالمنا القديم والمعاصر هذا ' ينطبق عليه هذه المفردات قولا وفعلا كما انطبق علي الرئيس السوداني عمر البشير الجاثم علي الشعب السوداني منذ ما يزيد عن ربع قرن من الزمان وظل يتطفل من مكان الى أخر ولم يترك دولة من الدول وبالأخص (الخليجية )! الا وذهب إليها مستولا (شحاد )! من غير دعوة رسمية ' متناسياً بانه يومها وقف ضد دولة الكويت الخليجية في حربها مع العراق وها قد استدار مئة وثمانون درجة وأصبح يبرك كالجمل من أجل الدولار ! وهو هاربا من العدالة الدولية وبات وجوده ضيفاً ثقيلاً بالاحراج لدول الخليج المحترمة وقد منع المرور حتي فوق أجواء بعض من هذه الدول ومرات عديدة استقبله الخليجيون بجنود من الشرطة من دون حضور حتي مسئول واحد ! وحتي المصريون الغزاة المحتلين لجزء كبير من التراب السوداني قد استقبلوه بطريقة لو أستقبل بها رئيس جمهورية محترم لديه كرامة وعزة نفس لكان قد سحب سفيره في ساعتها و أشعل حرب داحس و غبراء ! ونقول داحس و غبراء لان الرئيس المتطفل عمر البشير قد أعلن أمام الضعفاء من "الأفارقة السود" بأن لا دغمسة في عروبة السودان بعد اليوم ' طبعاً بعد جريمة 9/7//2011 التي ارتكبه في حق خريطة الوطن ! رغم كل هذا لم يستحي ملك المتطفلين و ظل يصف نضالات الشعوب الثائرة بالمؤامرات الخارجية و يحرك فرق من المرتزقة والجنجويد من أجل تحقيق أحلام الظلوط المتمثلة في سحق الثوار في الأطراف وكما أنه لم يتحمل طلبة المدراس الثانوية الذين خرجوا محتجين لسوء الأوضاع المعيشية و قتلهم جماعياً ونهاراً في قلب الخرطوم ' فبالتأكيد مثل هذا الرئيس يكون أكثر من دنيء ' والأسئلة التي يجب طرحها ' أليس تطفله هذا خصماً من السودان بتاريخه التليد منذ عهد أجدادنا (رماة الحدق)؟! والي متي يظل يحرك المليشيات والمرتزقة لقتل شعوب الأطراف ويتغاضي عن تحرير أراضي سودانية يئن تحت وطأة الإحتلال الأجنبي ' وقد تابعنا في اليومين الماضين الجريمة التي ارتكبه الرئيس البشير بحق السودان في زيارته برفقة جوقته من الوزراء إلى دولة الإمارات العربية المتحدة ' والطريقة التي أستقبلوا بها ونحن نشاهد علي شاشة التلفاز شاب واحد لم يتعدي الثلاثين من العمر ومعه طفل صغير لم يتعدي الثمانية أعوام والقليل من جنود الشرطة في المطار 'يستقبلون رئيس جمهورية السودان بشحمه ولحمه وبمعيته أحدي عشرة وزيراً سودانيا (إتحاديا )! ' ولكن للتوضيح أكثر وعدم تحميل أصحاب الدار الإماراتيين أكثر مما تحملوه تجاه الرئيس السوداني عمر البشير رئيس عصابة الإخوان المسلمين في السودان ' بأنه وجوقته من الوزراء لم يتم دعوتهم رسمياً ' بإستثناء وزير الدفاع بالنظر عبدالرحيم محمد حسين الذي كان مدعوا للمشاركة في معرض للصناعات العسكرية يقيمها دولة الإمارات العربية سنوياً ' وهذه كانت محمدة لوزير الدفاع بالنظر أن يتم دعوته لحضور مثل هذا المحفل العالمي الذي يشارك فيه دول عديدة بما فيها دولة إسرائيل التي ضربت عاصمة السودان أكثر من مرة ' نتيجة لفشل نظرية الدفاع بالنظر الذي ابتكره عبدالرحيم محمد حسين ذاته وياليت هذا العبدالرحيم كان قد نجح في برنامج زيارته الذي دعيا إليه ' بحيث نجد في مراسم إستقبال الضيوف (الكبار)! برتوكوليا يجري عزف النشيد الوطني للضيف الزائر وطبعاً هنا الضيف الزائر الذي هو وزير الدفاع السوداني المشهور ببلاهته وعبطه اللا متناهي وساعة عزف النشيد الوطني السوداني بدلاً من الإنتباه والتركيز مع المضيف لقد ظل وزير الدفاع بالنظر يالتفت يمينا ويسارا وشرقا وغربا وجنوبا وشمالا ولم يترك الارض والسماء وكأنه في حلم أو كأنه ولد في تلك اللحظات بحيث صورته فضائيات العالم وهو كالعادة (يتهابل)! ليصبح مادة للسخرية والتندر من قبل الجميع في الأصقاع ولا يدري المرء ماهو الشي الغريب الذي جعله يلتفت بتلك الطريقة ' إن كان يلتفت مبهورا من التخطيط الممتاز والعمارات السوامق في تلك المدينة ' نجد أن كل التخطيط وجزء من تلكم العمارات قد تمت تخطيطها و بنائها من قبل العلماء والمهندسين السودانيين الذين شردهم نظامه الإخواني وكل الايدي الماهرة قد هجرتها عصابته الإخوانية المعروفة بالمتاجرة بالدين الإسلامي وشخصي بالتأكيد أصبت بصدمة وانشل لساني تماماً عن الحديث عندما كنا نجلس ثلة الشباب من جنسيات مختلفة " العربية و الإفريقية " وكنا وقتها نتناقش عن جدوي من التسليح العسكري في العالمين العربي والإفريقي في ظل حاجة شعوبها للسلام والتمنية بعد إن انهكتهم الحروب العبثية و أثناء نقاشنا هذه للصدفة كان معنا صديق لنا من دولة الإمارات العربية المتحدة وكان يتحدث عن ضرورة التسلح في ظل غليان العالم والتهديدات المحتملة من جهات معلومة وفجأة فتح احدي قنوات بلاده التلفزيونية وراي علي الشاشة الرئيس البشير يستقبل في دولة الإمارات العربية ولم يمر وقت طويلاً و إذا بوزير الدفاع بالنظر السوداني يظهر علي الشاشة ويلفت كما شاهده الجميع ووقتها حاولت صرف أنظار الجالسين عن التفاته وكنت متوترا بعض الشي من أن يسالني أحدهم ويقول لماذا لا ينتبه وزير دفاعكم لعزف نشيدكم الوطني ؟! ' فههمت بإحقام موضوع الإرهاب في أفريقيا في لج نقاشنا وإذا بي اجد الرئيس البشير هو ذاته المقاول الاول للإرهاب في القارة الافريقية ' اه يا بلادي لقد شعرت بالدوار والحزن والكمد المميت في تلك اللحظات ! من دناءة وتطفل الرئيس البشير المنقطع النظير الذي لم أري له مثيل في تاريخ البشرية قطعاً ! والصحافة الخرطومية القوالة الضاربة في جذور النتانة والعفن تخرج لنا بعنوانين بارزة تحمل عبارات أكثرها رزالة وهي تقول : ( رئيس الجمهورية يجري مباحثات ناجحة مع نائب حاكم دبي وولي عهد أبوظبي )! ولم يذكر هذه الصحافة كيف تنصل الرئيس البشير من برنامج الشريعة الإسلامية التي صم بها آذان الشعب لربع قرن من الزمان وظل ينهب ويقتل ويفسد به ' عندما قال في حواراته الإجبارية القصيرة مع صحيفة الإتحاد الإماراتية وقناة اسكاي نيوز العربية بقوله : ( التنظيم الدولي الإخواني يهدد أمن الدول العربية )! والغريبة في نفس اللحظة البروفسير إبراهيم غردون يعوعي كالكلب وحيداً في إستاد المريخ الرياضي و بحضور الكراسي الفارغة وهو يقول : (الإنقاذ أتت لتطبيق الشريعة الإسلامية وسوف لن يتنازل عنها )! وكرتي في قمة طموحه الدبلوماسي يستفرغ عفانة عجيبة ويقول من نتائج الإنفتاح السياسي السوداني تحسن وانفراج العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة )! طبعاً السودان لم يكن يوماً في أزمة دبلوماسية مع دولة الإمارات ' طبعاً إلا بعد استيلاء عمر البشير علي السلطة بالقوة واصتفافه الي جانب الكويت كما ذكرت ولكن الإمارات العربية لم يحاسب الشعب السوداني وفقاً لأفكار الاخوان المسلمين المجرمين ' بل الامارات تحترم الشعب السوداني منذ القدم والي الان ' نحن نشاهد هروب المئات الشباب السودانيين من وطنهم الي الإمارات التي يقدرهم لان الشعب السوداني قد ساهم في نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة والتي انبهر بها وزير الغفلة والدفاع بالنظر عبدالرحيم محمد حسين ! واعتقد جازما بان نهاية التنظيم الدولي الإخواني قد دنا لانه لم يبقي له اي أرضية إلا في السودان وهو يترنح الان وقد تم إستئصالهم من الإمارات ومصر و عمان والسعودية واليمن وليبيا وتونس '
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- الرئيس البشير هو الراعي الأول للإرهاب في أرض أفريقيا الطاهرة !! بقلم : أحمـد ويتشي 02-20-15, 09:57 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الحملة الشهرية اوقفوا الإبادة الجماعية في دارفور لابناء وبنات دارفور حول العالم 02-14-15, 03:34 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- علي الخائن عمر البشير التعلم من مواقف الطاغية حسين هبري !! بقلم أحمد ويتشي 02-07-15, 05:58 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الجبهة الثورية روح المقاومة ..ضرب المليشيات والمرتزقة بيد من حديد !! بقلم أحمد ويتشي 01-21-15, 02:05 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- من جوف التاريخ الذي لا يرحم ستنتصر دارفور الهولوكوست !! بقلم : أحمد ويتشي 01-11-15, 03:29 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- لسنا معنيين بإحتفالات ذكري الأول من يناير 1956م ؟! بقلم أحمد يتشي 01-03-15, 03:47 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- في ذكري عيد الشهداء ..حقائق من سيرة رجل ابكي جموع الهامش !! بقلم أحمد ويتشي 12-23-14, 09:37 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- عصابة العار وهيئة علماء الدولار !! بقلم أحمد ويتشي 12-16-14, 12:33 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- شياء من امام الكواليس !! بقلم أحمد ويتشي 12-11-14, 01:53 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- جماعة الهوس الديني (انصار السنة)! بقلم أحمـد ويتشي 12-01-14, 09:00 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- برنامج افريقيا عن كثب ! 11-23-14, 04:59 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- ويسالونك عن مواعيد السماية ! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 11-17-14, 06:11 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الامام الصادق البطل .. وعمر "الكضاب" بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 11-04-14, 07:35 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- لا يوجد (رجال) لا في الجيش النظام .. ولا في هيئة علماء الملل !! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 11-03-14, 04:17 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مع اكاذيب وانتهازية الظربون ( عثمان يوسف كبر )! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 10-25-14, 03:18 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- لماذا الاحتجاج !! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 10-22-14, 05:30 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- عمر البشير يتبول علي سمعة السودان ومنصب رأس الدولة !! بقلم أحمد عبدالرحمن ويتشي 10-19-14, 02:09 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- جيش النظام يعلن عن استئناف عمليات الابادة الجماعية 10-11-14, 03:12 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- هولاء خدعوا البشير وجعلوا منه(اسد افريقيا)...وهذا هو طريقنا للخلاص !! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 10-11-14, 01:55 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- تنبأ الجد والاب والابن في حضرة (انطونيو اشول) !! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 10-03-14, 03:52 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- حسن وراق ..لم ولن يقول الحقيقة لانه "ود بحر " منافق !! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 09-27-14, 02:53 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- تراجيدية الهامش العريض ...ودفع ثمن التغيير من اجل سودان كل!! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 09-18-14, 03:15 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- تقليعة البشير النهائية ... تجنيد الاطفال قسريا والتحصن بحميدتي !! 09-12-14, 12:36 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- فاتورة ابادة المهمشين ..والشكوي من ارتفاع الاسعار في دولة العباسيون ب(التملق)!! 09-04-14, 03:02 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- استرداد مثلث حلايب "المحتلة"... اولي من تنقيب بترول دارفور !! 08-29-14, 02:34 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- ي من اضراب معلمي جنوب دارفور .. وشي من حلايب السودانية المحتلة (ابوكي لتراواء ابو....لتراواء)!! 08-21-14, 02:57 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الذكري (60)لسودنه الخونة ..ام الذكري (60)لصمود الهامش!!؟ أحمدعبدالرحمن ويتشي 08-17-14, 02:25 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الرفيق حيدر محمد احمد النور..متي تنزع جلباب ال(انا-انا) وتترك النرجسية ؟!!بقلم أحمد عبدالرحمن ويتشي 08-08-14, 03:31 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- موسي هلال الذي مزق احشاء الدارفوريات..هنا افتقدنا قرنق وخليل "عليهما السلام"..!! بقلم: أحمد عبدالر 08-03-14, 03:39 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مدينة كاس العيد علي ايقاع الموت .. والتهجير القسري لرموزها!! 07-28-14, 00:25 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- اقلية الجلابة وادمان الغدر والخيانة و قتل اسري الحروب!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 07-23-14, 05:07 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- انبطح الامام الصادق.. واعتذر "لحميدتي " وكانت اساءة تاريخية لحزب مؤسسي الدولة السودانية !! 07-03-14, 01:26 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الحقد الدفين تجاه المهمشين من قبل "الثالوث" وتدمير الجنوب بقيادة " المشير ال########" !!! بقلم: أحمد ع 06-20-14, 06:42 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الذكري السادسة لواقعة (كرري الثانية )... (الزراع الطويل) قف وتامل!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 05-10-14, 06:39 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- ...!!! (سقوط (مردوخ السودان ) من برج (الواجهة بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 05-06-14, 09:30 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- دارفور المسلمة (السنية) التي كست (الكعبة) ما ذنبها؟! تمنيتها لو كانت (شيعية)! 04-25-14, 04:06 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الرئيس ادريس دبي (الشينة منكورة) ...ولن نشرب من كاس (نمور التاميل)!!! 04-21-14, 02:25 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- هل هذا الحوار لهدم المركز العنصري (العتيق)جدا .. ام محاولة لشراء قادة الاطراف ؟؟!!! 04-16-14, 04:36 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- يايها (العتود) الباحث عن المديه..ما هي علاقة (الحكم الذاتي) بسجارة الزعيم مني اركو مناوي؟؟!!! 04-09-14, 06:31 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- في (ام جرس) شربوا دماء الثوار .. وتطابقت افكار الابليس مع الشيطان !!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 04-03-14, 07:10 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الرقص علي جُثّــة السودان!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 03-28-14, 06:56 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الخالات..( كلتوما+ مريوما+ اجوك) شجاعة نادرة في زمن الانكسار!!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 03-22-14, 06:49 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- حسبو محمد عبدالرحمن..(يتغوط) في (كاس).!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 03-16-14, 10:53 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مكالمة تلفونية محزنة و{ كابوس) مزعج جدا جدا !!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 03-10-14, 08:04 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الابادة الثانية بداءت.وما من سبيل امام قادة الجبهة الثورية الا هذا..!!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 03-03-14, 07:04 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- لماذا ينزعج هذا الصحفي من هؤلاء؟؟!! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 02-27-14, 07:19 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- تجاني السيسي حفيد خادم السلطان علي دينار ..لماذا يشارك في قتل احفاد السلطان علي دينار؟؟احمد عبدالرح 02-22-14, 04:04 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مع عبدالواحد و جبريل ومناوي... بعض المستحيل ممكنا ...وانتهي الدرس يا وكلاء السفاح!!احمد عبدالرحمن و 02-18-14, 04:35 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- نعم الاصتحاب مرفوض ايها الزعيم الدكتور جبريل ابراهيم ... بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 02-08-14, 03:06 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- المسكوت عنه..تهريب السودانيين الي ليبيا..انتهاكات واسترقاق والموت جماعيا بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتش 02-03-14, 05:53 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الانتهازيون والمتساقطون ....اساءة للتاريخ والحاضر والمستقبل!!!! بقلم: أحمدعبدالرحمن ويتشي 01-31-14, 02:35 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- البشير (المنبرش) ..والثعلب الكبير..وسلاح الجبهة الثورية .. بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-29-14, 03:34 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مفاجاة السفاح ...والدولة العميقة ...ودماء العبيد بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-27-14, 03:20 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- الدكتور التجاني السيسي.. واقليم دارفور البرازيلي!!! بقلم: أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-25-14, 00:01 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- كتبة السلطان.. وفيديو الصبيان ..وكبار الكيزان.. بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-22-14, 05:04 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- ما هو مفهوم الحرب الاهلية عند الامام الصادق المهدي بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-15-14, 04:47 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- لماذا عرج التضامن النيلي عن البطل عرجة؟؟.!!! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-14-14, 05:35 AM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- موسي هلال .. مجرد صديد نازف من جرح دارفور .. بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي 01-08-14, 08:27 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
- مسرحية استقلال السودان من داخل البرلمان .... بقلم :احمد عبدالرحمن ويتشي 01-04-14, 09:14 PM, احمد عبدالرحمن ويتشي
|
|
|
|
|
|