دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الخطوة القادمة لحكومة المؤتمر الوطني طرد (Re: محمد نور عودو)
|
عشنا المئات من السنين ونحن لا نفرق بين المسميات ،، وكل مناطق السودان كانت فيها الأجناس تعيش في سلام ووئام ،، دون التطرق لتلك الألوان والنعرات والقبليات ،، ثم جاء من ينادي بذالك ( الزغاوي ) دون الآخرين ،، وبدأ يردد تلك النغمات العنصرية البغيضة ،، حيث ذلك ( الفوراوي ) ،، وحيث ذلك ( العربي ) ،، وحيث ذلك ( الأفريقي ) ،، وهو يضمر النوايا السوداء في الأعماق ،، تلك النوايا التي تفرق بين أبناء الشعب السوداني ،، جاء ذلك الحاقد المكروه الممقوت الدخيل على السودان من دولة مجاورة ،، وأراد أن يفرض سيادة لا يستحقها إطلاقاَ ،، تلك الهيمنة والسيادة التي لن ينالها حتى قيام الساعة .. أراد أن يدعي الأحقية على الآخرين ،، بالرغم من أن تلك المنطقة الشاسعة تحمل اسم الأصالة السودانية منذ آلاف السنين وهو مسمى ( دارفور ) ذلك الاسم العريق المشهور منذ ألاف السنين لقبيلة سودانية مشهورة وهي قبيلة ( الفور ) ،، ولم يسمع العالم من قبل أن تلك المنطقة تسمى ( دار زغاوة ) .. ذلك الجدل البعيد عن الواقع وعن الأذهان ،، والجميع يعلم جيداَ أين يتوفر ذلك المسمى ( دار زغاوة ) في أفريقيا .. ولكن محصلة الأخطاء تتمثل في مكرمة وضيافة الشعب السوداني الزائد عن حده عندما فتح لهؤلاء الأجانب الدخلاء تلك الصدور الرحبة ليصولوا ويجولوا في البلاد كيف يشاءون .. ثم أخيرا طمعوا في تلك المكرمة الزائد عن حدها حيث أرادوا السيطرة على تلك المنطقة كما أرادوا إزالة الآخرين من المنطقة ومن الوجود .. وطبعا ذلك من سابع المستحيلات .. لأن ذلك المثل السوداني الشهير الذي يقول ( عجبا دجاجة الجيران طردت دجاجة البيت ) لن يحدث إطلاقاَ في مناطق دارفور ،، وعزة الله فإن القبائل الدارفورية ( الأفريقية والعربية ) التي عاشت مع بعضها في وئام وسلام لآلاف السنين لن تركع لخديعة تلك الشرذمة الدخيلة في يوم من الأيام ،، وكل التحركات التي تجري تحت مكيدة تلك القبيلة الدخيلة منذ سنوات وسنوات تشكل مجرد زوبعة داخل فنجان ،، حيث أن القبائل السودانية الأصيلة تعرف كيف تحافظ وتدافع عن حقوقها مها طالت المحاولات ومهما نبحت تلك الألسن العنصرية القذرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخطوة القادمة لحكومة المؤتمر الوطني طرد (Re: محمد على الفوراوي)
|
توهمت قبيلة الزغاوة ان بامكانها الاستيلاء على الحكم فى السودان كما حدث فى تشاد بمساعدة حكومة الجبهة الظلامية الجاهلة التى خدعها الزغاوة واستولوا على تشاد وتطور طمعهم للاستياء على دارفور والسودان لجهلهم العميق بتاريخ وحاضر المنطقة ولمعلوماتهم المنقوصة ان السودان هو مثل تشاد ولما ضرستهم الحرب صاحوا للعالم بلا خجل ان ينقذهم من الاغتصاب وما حدث فى دارفور هو صراع قبلى بداه الزغاوة مع العرب للقضاء عليهم ومن بعدهم القبائل الاخرى من الفور والمسايت والبرتى والبرقد والميما ولكن فاجاهم العرب باقوة الضاربة التى عرف قدرها ادريس دبى ورفع يده عن مغامرات اهله الهوجاء وخاف حقا على نظام حكمه من القبائل العربية الضاربة فى تشاد والنيجر والسودان ونصح اهله بان يوقفوا هذا العبث ولات حين مناص والان دار زغاوة خاوية من حركات التحرير الزغاوية وبدلا من تحرير السودان تحرر السودان منهم للابد حيث سحقتهم القبائل العربية فى دارفور وتعلموا الدرس بعد احداث الاثنين مع الجنوبيين حيث عرفوا عندها ان للخرطوم اهل من قبائل مرعبة هى البطاحين والجعليين والهواوير والجموعية والمسلمية وليست ارض بورا جاهزة للزغاوة لحمها وطرد اهلها فصاروا كالعقارب تبارى الحيط فى الخرطوم وحلفا الجديدة حيث الشكرية الاشاوس الذين يتحينون الفرص ليرفع الزغاوة راسهم لابادتهم كما ابيدوا فى دارفور وللزغاوة حظ اخر للابادة فى ليبيا وجنوب السودان وعوافى على الجنرال بيتر قاديت الذى سحق 600 تاجر منهم والحال كما هو فى افريقيا الوسطى التى احرقت رزهم للابد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخطوة القادمة لحكومة المؤتمر الوطني طرد (Re: محمد على الفوراوي)
|
توهمت قبيلة الزغاوة ان بامكانها الاستيلاء على الحكم فى السودان كما حدث فى تشاد بمساعدة حكومة الجبهة الظلامية الجاهلة التى خدعها الزغاوة واستولوا على تشاد وتطور طمعهم للاستياء على دارفور والسودان لجهلهم العميق بتاريخ وحاضر المنطقة ولمعلوماتهم المنقوصة ان السودان هو مثل تشاد ولما ضرستهم الحرب صاحوا للعالم بلا خجل ان ينقذهم من الاغتصاب وما حدث فى دارفور هو صراع قبلى بداه الزغاوة مع العرب للقضاء عليهم ومن بعدهم القبائل الاخرى من الفور والمسايت والبرتى والبرقد والميما ولكن فاجاهم العرب باقوة الضاربة التى عرف قدرها ادريس دبى ورفع يده عن مغامرات اهله الهوجاء وخاف حقا على نظام حكمه من القبائل العربية الضاربة فى تشاد والنيجر والسودان ونصح اهله بان يوقفوا هذا العبث ولات حين مناص والان دار زغاوة خاوية من حركات التحرير الزغاوية وبدلا من تحرير السودان تحرر السودان منهم للابد حيث سحقتهم القبائل العربية فى دارفور وتعلموا الدرس بعد احداث الاثنين مع الجنوبيين حيث عرفوا عندها ان للخرطوم اهل من قبائل مرعبة هى البطاحين والجعليين والهواوير والجموعية والمسلمية وليست ارض بورا جاهزة للزغاوة لحمها وطرد اهلها فصاروا كالعقارب تبارى الحيط فى الخرطوم وحلفا الجديدة حيث الشكرية الاشاوس الذين يتحينون الفرص ليرفع الزغاوة راسهم لابادتهم كما ابيدوا فى دارفور وللزغاوة حظ اخر للابادة فى ليبيا وجنوب السودان وعوافى على الجنرال بيتر قاديت الذى سحق 600 تاجر منهم والحال كما هو فى افريقيا الوسطى التى احرقت رزهم للابد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخطوة القادمة لحكومة المؤتمر الوطني طرد (Re: محمد على الفوراوي)
|
توهمت قبيلة الزغاوة ان بامكانها الاستيلاء على الحكم فى السودان كما حدث فى تشاد بمساعدة حكومة الجبهة الظلامية الجاهلة التى خدعها الزغاوة واستولوا على تشاد وتطور طمعهم للاستياء على دارفور والسودان لجهلهم العميق بتاريخ وحاضر المنطقة ولمعلوماتهم المنقوصة ان السودان هو مثل تشاد ولما ضرستهم الحرب صاحوا للعالم بلا خجل ان ينقذهم من الاغتصاب وما حدث فى دارفور هو صراع قبلى بداه الزغاوة مع العرب للقضاء عليهم ومن بعدهم القبائل الاخرى من الفور والمسايت والبرتى والبرقد والميما ولكن فاجاهم العرب باقوة الضاربة التى عرف قدرها ادريس دبى ورفع يده عن مغامرات اهله الهوجاء وخاف حقا على نظام حكمه من القبائل العربية الضاربة فى تشاد والنيجر والسودان ونصح اهله بان يوقفوا هذا العبث ولات حين مناص والان دار زغاوة خاوية من حركات التحرير الزغاوية وبدلا من تحرير السودان تحرر السودان منهم للابد حيث سحقتهم القبائل العربية فى دارفور وتعلموا الدرس بعد احداث الاثنين مع الجنوبيين حيث عرفوا عندها ان للخرطوم اهل من قبائل مرعبة هى البطاحين والجعليين والهواوير والجموعية والمسلمية وليست ارض بورا جاهزة للزغاوة لحمها وطرد اهلها فصاروا كالعقارب تبارى الحيط فى الخرطوم وحلفا الجديدة حيث الشكرية الاشاوس الذين يتحينون الفرص ليرفع الزغاوة راسهم لابادتهم كما ابيدوا فى دارفور وللزغاوة حظ اخر للابادة فى ليبيا وجنوب السودان وعوافى على الجنرال بيتر قاديت الذى سحق 600 تاجر منهم والحال كما هو فى افريقيا الوسطى التى احرقت رزهم للابد
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|