الجيش الفرنسى يغتصب ... أطفال أفريقية الوسطى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن - بريطانيا

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 03:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-15-2015, 08:19 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجيش الفرنسى يغتصب ... أطفال أفريقية الوسطى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن - بريطانيا

    09:19 PM May, 15 2015
    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين






    أصبحت جرائم الاغتصاب والعنف والقتل ضد الاطفال والنساء حول العالم, وبالاخص العالم الغربى من الجرائم السائدة والمالوفة فى المجتمعات الغربية التى تتكرر يوميا كالصلوات الخمسة. المجتمعات الاوربية والغرب عموما معروفة بالعنف والجريمة المنظمة. فلذلك ليس هناك مكاناً امناً للاطفال فى المجتمعات الغربية, حتى منازلهم التى ولدوا فيها والتى من المفترض ان تكون امنة وحصينة, ولكن من المؤسف ليس صحيحا. لان الاغتصاب والعنف ضد الاطفال يبدا من داخل منازلهم, ان كان ذلك المغتصب والدهم او شقيقهم او احد معارفهم او جارهم. فعندما يهربوا هولاء الاطفال من الاغتصاب والعنف الذى احاط بهم من كل الجهات الى منازل الرعاية والحماية, ظناً منهم ان عهد الاغتصاب والعنف قد ولى ومات على ان لايعود ابدا. فاذا بهم يلاقون ذات المصير الذى هربوا منه بل اسوء, فلايدروا الاطفال اين المفر والى اين يهربون, اى عالم أخر لايرقص فيه ظلال العنف والاغتصاب. فاذا رجعنا الى تاريخ تأسيس هذه المنازل نجد انها قد أسست فى القرن التاسع عشر الميلادى, حيث الكنيسة المؤسسة الاولى لها لحماية ورعاية ليس الاطفال فقط, انما ايضا الفقراء الجائعين و المحرومين والمعوزين فى تلك المرحلة من مراحل التاريخ. بعد ذلك أنشات الحكومات منازل رعاية وحماية الاطفال ضحايا العنف والاغتصاب, ايضا ضحايا الفقر والجوع. ولكن المؤسف ان رجال الدين(الكنيسة) كانوا اول المفترسين والمغتصبين للاطفال الابرياء الذين الت عليهم مسؤولية حمايتهم... فلكم قصة الشاب الذى تعرض للأغتصاب فى احد منازل الاطفال التى تديرها الكنسية, عندما كان طفلا فى التاسع من عمره, لقد روى تفاصيل بداية الاغتصاب الذى خضع هو وزملائه من الاطفال البراعم الابرياء لها. فقال فى احد الامسيات بعد ان تناولنا وجبة العشاء, دخل علينا احد رجال الدين(القسيس) غرفتنا التى انام فيها وزملائى حيث كان عددنا احد عشر طفل وجلس الاب القسيس على سريرى حيث كنت انا مستلقى على بطنى والغطاء كان على نصف جسدى. فكان يحكى لنا عن عيسى المسيح, وقال الشاب فى اثناء تلك اللحظة التى كان يحكى لنا عن عيسى المسيح, لم اشعر والا بيد القسيس بين مقعدى (جعباته) فكانت بداية الاغتصاب الذى خضعت اليه انا وزملائى طيلة الفترة التى قضيتها فى ذلك المكان المشؤوم. ومضى الشاب يقول فاذا شكيت الامر, لأحد يسمع شكاوك, لان هولاء رجال الدين هم السطلة لايعلو عليهم, احد لانهم فوق القانون, فقد كان ذلك فى تلفزيون البى سى سى القناة الاولى . الان فى بريطانيا يجرى تحقيق واسع ضد المتورطين فى اغتصاب الاطفال الذى حدث فى السبعنيات والثمناننيات واوخر التسعنيات الذى ضم رجال الكنيسة و كبار ضباط الشرطة واعضاء من البرلمان البريطانى واخرين من داخل المؤسسات الحكومية الاخرى. لان الشرطة تسترت فى الواقع على الجريمة طيلة هذه العقود من الزمن, عندما رفضت الشرطة التحرى والتقصى ملابسات الجريمة وتقديم الجناة الى العدالة. لان المتورطين فى جريمة الاغتصاب هذه من كبار ضباط الشرطة واعضاء من البرلمان كما زكرت. لايدرى أحد من الذى منع رجال الشرطة من المضى فى التحقيق منذ ان وقعت الجريمة, سيكشف التحقيق الجارى حالياً عن كل صغيرة وكبيرة خلال الشهرين القادمين. بعد ان اصدرت وزيرة الداخلية البريطانية الحالية(تراسى مى) اوامراها بتعين احد القضاء البارزين والضلعين فى القانون, والذى يتمتع بقدر كبير من الخربة, على ان يقوم بتقصى الحقائق حول ملابسات هذه الجريمة التى لايزال صدها يدوى فى ارواقة المجتمع, من اجل وضع النقاط على الحروف وكشف المتورطين وتقديمهم الى العدالة. ولكن من المؤسف لقد مات العضو البرلمانى من ابرز المتورطين فى الجريمة قبل خمسة اعوام. ولكن لايزال هناك عدد كبير من اعضاء الشبكة الاجرامية على قيد الحياة سيتم الكشف عنهم قربيا فور انتهاء التحقيق الذى لايزال جاريا حتى لحظة كتابت هذه الاسطر. فقد كان من المستحيل نبش هذه القضية من مرقدها الى الحياة بعد موتها عقوداً من الزمن. لو لا ان مات الشر الكبير (جيمى سأفول) الذى اغتصب المئات من الاطفال والنساء حتى الاموات لم يسلموا من الاغتصاب. السؤال الذى على لسان كل انسان فى بريطانيا كيف حدث ذلك, ولماذا لم يتم الابلاغ عنه قبل وفاته؟ جيمى سأفول من مواليد محافظة (ليدس) شمال بريطانيا عمل كمقدم تلفزيونى فى البى سى سى منذ اوائل السبعينات.فقد كان يتمتع بنفوذ قوية وصلاحيات واسعة جدا. لم تغلق الابواب فى وجهه, سواء كانت ابواب المؤسسات الحكومية و المستشفيات و المدارس والكليات والجامعات ومنازل رعاية الاطفال والجمعيات الخيرية التى كان يعمل لها كثيرا حيث منحته هذه الفرصة الكبيرة لأختراق الخصوصيات, ومكنته من ان يغتصب الاطفال ويضاجع النساء كما يشاء حتى الاموات فى المستشفيات هذه حقيقة لا مبالغة الشهود الذين ادلوا بشهادتهم قالوا ذلك. (جيمى سأفول) كان يستمد قوته وقدراته من رئيسة الوزراء السابقة ماغريت تاتشر, كان من المقربين جداً, وكان يرافقها فى زيارتها الداخلية التفقدية للمرافق الصحية والتعليمة والجمعيات الخيرية التى كان يديرها (جيمى سأفول) من خلال برنامجه التلفزيونى المشهور و الوحيد فى بريطانيا قاطبة. فلذلك وظف (جيمى سأفول) هذه الصلاحيات والحصانة فى ان يدخل كل مرافق الدولة وكل مكان مهما كانت خصوصيته لا يعترضه احد ولا يراقبه احد, ولا يساله احد اين هو ذاهب, او من اين هو قادم. لذلك كان يغتضب الاطفال ويضاجع النساء برضهن ام غير رضهن. لا احد قادر على ايقافه على حده, لا احد قادر على الابلاغ عنه ولا احد قادر على مواجهته. لان كل الناس تخافه. كان رجل قوى لانه من المقربين للسلطة الحاكمة, وكما انه مقدم تلفزيون البى سى سى هذه المكانة الاعلامية فى حد ذاتها سلطة وقوة. كما هناك شيئا اخر مهماً جدا هو انه اذا زار (جيمى سأفول) احد المرافق او احد الجمعيات الخيرية سيجعل من ذلك المكان مكاناً عظيماً وذو شهرة كبيرة, ايضا الافراد الذين ألتقاهم خلال زيارته الى ذاك المكان او تلك المرافق سيصبحون من المشاهير, لانهم قد ظهروا على برنامج( جيمى سأفول). فلذلك كان كل انسان يريد الظهور والشهرة. (جيمى سأفول) كان لامع اكثر من رئيسة الوزراء تاتشر, بل احياناً اكثر شهرة منها فاذا قال (جيمى سأفول) شيئا لا رجعةً عنه لانها الحقيقة الباقية. ولكن لم يدرى بقية المجتمع جانبه الأشر طيلة هذه الفترة الزمنية الطويلة الا بعد وفاته عام 2012 بعد ذلك انهالت عليه اللعنات, واصبحت تخرج على الملاء جرائمة التى اقترفها ضد الاطفال والنساء. (جيمى سأفول) ليس هو الوحيد الذى ارتكب جرائم الاغتصاب, انما هناك المئات من امثاله الذين كانوا يعملون فى التلفزيون وكل الدوائر اللصيقة بالاعلام الذين تم القبض عليهم. ولكنه كان هو الاكثر شذوذ وشراً. لقد زجت المحاكم بالعشرات الى السجون وفيهم من ينتظر, ولاتزال قضايا الاغتصاب تتداول على ارواقة المحاكم لحين البت فيها. لان الحكومة البريطانية ناشدت كل الضحايا الذين تم اغتصابهم( جيمى سأفول) او غيره على ان يخرجوا من عالم صمتهم, و يبلغوا الشرطة بما حدث لهم حتى يتم القبض على الجناة ومقاضاتهم امام المحاكم الجنائية. الطبيب الذى اغتصب 40 طفلاً فى المستشفى التى يعمل بها , فقد كان من بينهم خمسة اطفال مصابون بمرض السرطان العضال, هزت الجريمة بريطانيا من اقصاها الى اقصاها. لقد قضت المحكمة بسجنه 36 سنة. كما قضت المحكمة ايضا بسجن المعلم 33 سنة الذى كان يدرس بأحد المدراس الأبتدائية الذى اغتصب 70 تلميذاً. لاتزال البلاغات تتدفق الى مراكز الشرطة يوميا دون انقطاع, سواء كانت جرائم فى السابق ام جديدة العهد... نعود الى جريمة الاغتصاب البشعة التى اقترفها الجيش الفرنسى فى حق اطفال افريقية الوسطى. جريمة لايمكن ان تمضى دون انزال اقصى العقوبة على مرتكبيها. حقا مجرمين, حقا سفلاء, حقا ساقطين اخلاقيا. لكم ان تذكروا جريمة الاغتصاب البشعة التى وقعت فى فرنسا عام 2005 ضد 60 طفلاً فى احد منازل رعاية الاطفال لقد هزت فرنسا من اقصاها الى اقصاها.ولايزال صدها يدوى حتى الان. فلذلك لم يكن من المدهش ان يرتكب الجيش الفرنسى السفلاء الساقطين اخلاقيا هذه الجريمة البشعة واللاخلاقية فى حق الاطفال الابرياء الجائعين فى افريقية الوسطى. صحيح لم تكن جريمة الاغتصاب الاولى التى ارتكبوها الاوروبين فى حق اطفال افريقية الابرياء باسم الدين. او باسم الجمعيات الخيرية. فقد كانت جريمة الاغتصاب الاولى التى وقعت فى كينيا التى كانت بمثابة صدمة قوية للشعب الكينى عن بكرة ابيه. بعد ان تم القبض على الجانى البريطانى من الاصول الاوروبية الذى يعمل طيار فى الخطوط الجوية البريطانية الذى يدعى(أستيفن أثمث) حيث انه هو المسؤول المباشر عن هذه الجمعية التى اسستها الخطوط الجوية البريطانية لمراعاة الايتام. فقد كان يستعمل الهدايا التى كان يجلبها لهم من بريطانيا كذريعة لكى يغتصب الايتام الابرياء. فقد اغتصب كل الاعمار حتى سن الخامسة. فلما تم مواجهته بالادلة الدامغة قتل نفسه قبل الوقوف امام العدالة. فقد تقبل الشعب الكينى خبر انتحاره بسعادة عظيمة. فلكم ان تعلموا ان العنف والاغتصاب من الجرائم التى تتكرر يومياً كالصلوات الخمسة فى الغرب. بريطانيا وحدها يبلغ عدد النساء اللواتى لاقن حتفهن بسبب العنف العائلى اكثر من 2000 امرأة سنويا. فى عام 2010 كان عدد النساء اللواتى فقدان حياتهن بسبب العنف العائلى فى بريطانيا 2700 امرأة... اخفقت الامم المتحدة فى حماية اطفال أفريقية الوسطى من العنف والاغتصاب, كما اخفت ايضا فى فحص جنود حفظ السلام قبل ارسالهم الى مناطق الحروب والنزاعات فى العالم منعاً لأغتصاب الاطفال والنساء. ومن المرجح ان يستمر الوضع كما هو عليه قبل ان تسن الامم المتحدة قوانيين ذات شدة و صرامة ضد مرتكبى جرائم الاغتصاب فى مناطق حفظ السلام فى العالم. فاما الرئيس الفرنسى الذى انهال على جنوده لعناً وسخطاً وغضباً من جرى جريمة الاغتصاب التى ارتكبوها افراداً من جنوده الذين ألت عليهم حماية ورعاية اطفال افريقية الوسطى, كجزء من القوات الافريقية لحفظ السلام المرابطة فى افريقية الوسطى. لقد وعد الرئيس الفرنسى بتطبيق اقصى عقوبة ضد هولاء المجرمين المغتصبين الساقطين اخلاقياً, حتى يكون درساً لكل من تسول له نفسه.
    15/05/2015


    أحدث المقالات
  • جنتلمان الصحافة السودانية بقلم عبدالله علقم 05-15-15, 09:09 PM, عبدالله علقم
  • الحركة الإسلامية السودانية:بعد أن شيعها دكتور الأفندى لمثواها الأخير،ياتُرى أين سُتقَام سرادق العزاء 05-15-15, 02:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
  • يا دكتور عبد الوهاب: الصقر إن وقع كتر البتابت عيب بقلم سعيد محمد عدنان – لندن 05-15-15, 02:10 PM, سعيد محمد عدنان
  • ظاهره الفراشه ورأس جبل الجليد ( دراسه تحليله لانتخابات ٢٠١٥) بقلم د. خالد السر البشير 05-15-15, 01:50 PM, خالد السر البشير
  • نكتة سودانية قوية جداً عن الفلس والمفلسين! بقلم فيصل الدابي/المحامي 05-15-15, 01:48 PM, فيصل الدابي المحامي
  • أبناء دارفور..(كشة)عنصّرية..وتصفيات جسَّدية..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 05-15-15, 01:46 PM, عبد الوهاب الأنصاري
  • مراجعات لغواصات الأخوان المسلمين العدو المندس و الثورة المضادة في العمل السياسي السوداني 05-15-15, 01:39 PM, بدوي تاجو
  • الواقع الأبدي بقلم عماد البليك 05-15-15, 12:51 PM, عماد البليك
  • وقفات مع المحتفلين بليلة السابع والعشرين من شهر رجب كتبها : د.عارف عوض الركابي 05-15-15, 12:49 PM, عارف عوض الركابي
  • من هم الصوفية ؟ بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / لندن 05-15-15, 12:42 PM, عثمان الطاهر المجمر طه
  • الذاكرة و السياسة علاقة مليئة بالجدل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 05-15-15, 12:32 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جمهورية الفلس الديمقراطية! بقلم مذكرات زول ساي/ فيصل الدابي/المحامي 05-15-15, 12:28 PM, فيصل الدابي المحامي
  • أنهض ياشعب ألآنقسنا والبرونو ! شعر نعيم حافظ 05-15-15, 04:58 AM, نعيم حافظ
  • حساب مفوضية حزب البشير للإنتخابات خُمس مُشكل. بقلم أمين محمَّد إبراهيم 05-15-15, 04:55 AM, أمين محمَد إبراهيم
  • هل بالإمكان محاسبة السلطات السعودية عن جرائمها في اليمن دوليا؟ بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الح 05-15-15, 04:49 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مسادير فى رثاء عبدالله حماد ................................... بقلم سهيل احمد الارباب 05-15-15, 04:46 AM, سهيل احمد الارباب
  • الإقليم السني في العراق، حاجة أمريكية تركية خليجية بقلم حمد جاسم محمد/مركز الفرات للتنمية والدراسات 05-15-15, 04:41 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • شيوعي يا إسحاق!! بقلم صلاح الدين عووضة 05-15-15, 03:18 AM, صلاح الدين عووضة
  • المعاليا والرزيقات.. المأساة المنسية! بقلم الطيب مصطفى 05-15-15, 03:16 AM, الطيب مصطفى
  • الـ(بدون) الجُدد..!! بقلم عبدالباقي الظافر 05-15-15, 03:15 AM, عبدالباقي الظافر
  • مهمة شخصية جداً..!! بقلم عثمان ميرغني 05-15-15, 03:14 AM, عثمان ميرغني
  • هشاشة عظام ..!! بقلم الطاهر ساتي 05-15-15, 03:10 AM, الطاهر ساتي
  • هذا يكفيني ,, انا سوداني !!!! انا سوداني !! بقلم عبدالباقي شحتو علي ازرق 05-14-15, 10:16 PM, عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • نحن والردى فى السودان الكليم! بقلم الفاضل محمد رفعت الدومي 05-14-15, 10:12 PM, محمد رفعت الدومي
  • نحن والردى فى السودان الكليم! بقلم الفاضل عباس محمد علي 05-14-15, 10:07 PM, الفاضل عباس محمد علي
  • درس مهم لقادتنا السياسيين من إنتخابات بريطانيا بقلم بابكر فيصل بابكر 05-14-15, 10:03 PM, بابكر فيصل بابكر























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de