مسطول قال راسلتني واحدة علي الواتساب وما عرفتها قلت ليها: مين إنتي؟؟ قالت: اسمي موجود في القرآن الكريم قلت ليها: البقرة.. عملت لي حظر طوالي!! معقولة تكون زعلت مني. ورباطابي في الحج معاهو حاجة كبيرة في السن.. الحاجة انزلقت قالت: يا الكباشي تلحقني وتنجدني. الرباطابي قال ليها: كباشي شنو يا حاجة انتي هنا في الرئاسة.
الملاكم الامريكي المسلم( تايسون) وقصته المشهورة مع الفتاة التي ادعت انه اغتصبها بقوة وعنف،، تابعوا معي تفاصيل الاغتصاب علي لسان تايسون نفسه:- دعتني في شقتها لشرب كأس من الوسكي،، وافقت وذهبت لشقتها حيث خلعت ملابسها وارتدت قميصاً شفافاً مثيراً للغاية اظهر صدرها العاري وفخذيها الملفوفتين المبرومتين والتصقت فيني وقبلتني بنهم وشغف الأمر الذي اثارني كثيراً وضممتها بقوة وبدأت اقبل عنقها وصدرها وفجأة قالت لي: ارجوك لا(please no) فتذكرت ذلك المثل السوداني( يتمنعن وهن راغبات) عموماً مارسنا الجنس بأريحية تامة وسعادة غامرة لكنني فوجئت بعد ذلك بالشرطة تقبض علي وتوجه لي تهمة الاغتصاب وذلك لأنها قالت: لا( NO) انتهي.. قصة الدبلوماسي السوداني في سفارتنا بواشطن والتي ادعت فتاة امريكية انها احتك والتصق بها في مؤخرتها فصرخت فيه ووبخته الأمر الذي نتج منه فتح بلاغ رسمي في مركز الشرطة بالتحرش الجنسي لكنه أبرز بطاقته الدبلوماسية فافرج عنه علي الفور وشطب البلاغ.. هذه القصة التي أثارت معارضين الحكومة ووجدوها مرتعاً خصباً لأوهامهم المريضة وقالوا فيها ما لم يقله مالك في الخمر وضخموا الموضوع لدرجة قف تأمل وفعلوا كما فعلوا الناس في قصة( بت ام الحسين) الجو يطهروها لقوها حامل،، والقصة الحقيقة تكمن في الآتي حسب اعترافات الفتاة وهي:- اعجبتني شخصية الدبلوماسي السوداني الراقي والمهذب واعجبني اكثر عندما رأيت فحولته واضحة خلف( سروالة) وكانت بالنسبة لي شيئاً لا يصدق وذلك يعني أنها كانت ترتدي عدسات لاصقة تظهر عضو الرجل التناسلي خلف بنطاله وكان مثيراً لي ومستفزاً لأنوثتي التي طال ما كانت تبحث عن نوع هذا الدبلوماسي الجذاب لكنه كان دائماً يشيح بنظره عني بصورة متدينة رائعة وعرفت انه مسلم وان من صفات الاسلام( غض النظر) لكنني اردت ان انتقم منه لتجاهلي لي وقررت الرجوع للخلف حتي التصقت به وتحققت امنيتي وكررتها مرة ثانية لكنه ابتعد عني وصرخت امام الجميع انه تحرش بي وحتي نهاية القصة.. هذا ما ورد لي من مصادري الخاصة في امريكا لكن الاغرب والادهى والاعجب أن الاحتكاك الجسدي هو شيء مشروع ومستحق في أوربا وارض الفرنجة وخاصة في اليونان حيث الاحتكاك مشروع مشروع مشروع يا ولدي ولا غضاضة فيه اطلاقاً،، واذكر جيداً عندما كنت في اليونان وركبت البص وكان مزدحماً للغاية رأيت احدهم يلتصق بفتاة لدرجة انه قذف في فستانها وظهرت الحيوانات المنوية واضحة للعيان. يا ناس المعارضة بطلوا خزعبلاتكم التافهه والكلام الفارغ الذي لا يسمن ولا يغني من جوع ولا يسقط الحكومة والعايز يسقطها يجيها عدييييل ويشيلها حمرة عين والراجل فيكم يجرب والموية تكضب الغطاس ولو ما مقتنعين ارجعوا لكميرات الميترو الخفية توضح لكم كل شيء انتهي.. مصر والسودان حته واحدة: مهما صدرت وانتشرت الاقاويل من الحاقدين والحاسدين والشامتين والرجرجة والدهماء والجعبلوطات وسقط المتاع واللطالط والسوقة والخنافش والحفنشر عن العلاقات الازلية والتاريخية بين البلدين الشقيقين التوأمين والتربص والنيل منها نقول لهؤلاء الخنازير واشباه الرجال وليسوا برجال،، نقول لهم( طز فيكم) ومهما تعاونتم مع الشيطان واتخاذ وضعية الزاوية القائمة له نقول لكم: طز كمان وكمان ونحذركم بعدم الاصطياد في الماء العفن يا منافقين يا تافهين يا معفنين.. تحيا جمهورية مصر العربية وتحيا جمهورية السودان وعاش الشقيقين حتى يرث الله الارض وما فيها وبطلوا لعب عيال يا وقحين.. انتهي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة