|
الازمة السودانية ومالاتها/يوسف عبدالله حماد كبر
|
ومن اخفاقات الانظمة والحكم المركزي بشكل متكرر علي الهامش وابناءه في تقديري اساس الازمة السودانية وحقا تاخر السودان وعانا كثيرا من جراء السياسات الاستبدادية والافترائية والكبت والقمع العنيف وسوء الممارسات السلطوية الخاطئة والازمات التوالية والانماط السياسية احادية الجانب في تلك الفتره مماجعل الاخوه الجنوبيون امام خيار النفصال وبعد دراسة متانيه وتقيم نهائي اكدوبان رحمة الانفصال اكثر من الوحده علي هذا المنوال انشطرت دولة جنوب السودان ودارفور غريبا سوف تحزو حزو الجنوب انشاءاللههذا ان دل علي شي انما يدل علي تفكيك وتجزيئ الدولة السودانية الي دويلات ولذلك نحمل نتيجة ماحدث لسودان مماساء لنظام المؤتمر الوطني وكل انظمة الشمال وفضلا عماذكرت ممالات يصر علي ادرة شئون البلاد كاثنيه حتي لايحسب ان هنالك اثنيات سودانية اخري من حقها تشارك في ادرة شئون البلاد ولذا اصيب السودان بداء لايبرا منة بسبب ماذكرت رقم وجود دواه وكثرت التخصصون ساء الداء وفي ظل وجود نظام المؤتمرالوطني الا وان تعزر وجود دواء قاطعا لداء وحتما سوف تلازم السودان اعاقة بدنية دائمة وخاصتا بعد شلله النصفي في تقديري القائد العام لجبهة القوي الثورية u r ff يوسف عبدالله حماد كبر
|
|
|
|
|
|