للأسف الكثيف والعار المشين والزخم والزخم في اللغة هو اللحم النتن العفن الموغل في العفونة أن يطفو لنا ياسر عرمان وهلم جرا من الخونة اللئام فوق سطح مستنقع القاذورات النتنة المتخالطة مع [فضلات] الخنازير وغيرها من أولئك التافهونالقوادون الذين يقدمون عرضهم وشرفهم ونسائهم وصباياهم غرباناً لا سيادهم المشركون ويتخذون وضعية الزاوية القائمة لهم ويقولون هل من مزيد: أخي الرئيس: لماذا نتحاور مع اناس هتكوا عرض نساءنا ودمروا البنية التحتية لأهليهم وأمهاتهم وإخوانهم وأطفالهم وقتلوا الأطفال الرضع وهم يمتصون اللبن من ضروع أمهاتهم ويهتكون ويدمرون: أخي الرئيس: كيف نعطي لعرمان القذر الخائن وكل ما يسمون أنفسهم للحركة الشعبية قطاع الشمال كيف نعطيهم فرصة أن يتحاوراً مع أسيادهم وأسياد اسيادهم ويذكرواً أسمائهم في جميع وسائل الاتصالحتى في صحفناً السياسية اليومية وهم ناقصي عقل وليس لهم دين:
أخي الرئيس: نتسأل بعمق: كيف اعطيتم أولئك القذرون اللطالط بطاقتي هوية وجوازات سفر وهم أجلاف أعجميون وليس بسودانيون: أخي الرئيس: كيف تتحاور مع اولئك الفاشلون الخائنون الذين باعوا الوطن الغالي من أجل حفنة من الدولارات المزيفة والخمور الصداء التي امتزجت مع إسهال وطراش الأطفال ويخطئون ويسقطون في بحر ال################ةويسقطون: أخي الرئيس: أوقف جميع اجتماعات التفاوض معهم وأطلب من مفاوضيك أن يغسلوا أيديهم [ترليون] المرات حتى تتطهر من قاذوراتهم القذرة ومن مرض الطاعون بل نطالب أخي الرئيس بحرقهم جميعاً في [زريبة] كبيرة مليئةبالألغاموالنابال لكي نشاهدهم وهم يصرخون ويتطايرون [جيفاً] عفنة في الهواء ويسقطون داخل الارض السابعة مع قوم لوط وينتظرون الفجر اليس الفجر بقريب. أخي الرئيس: لا حوار ولا تصالح ولا تعاهد ،، هي لائات ثلاثة نحفظهاً عن ظهر قلب ونكتبها بخط الثلث لتعلق في بيوتنا ومنازلنا ومدارسنا ومكاتبنا حتى في مركباتنا العامة والخاصة ومطابخنا ومزارعنا حتى يرث الله الارض وتقول جهنم هل من مزيد والله أكبر والنصر والعزة لشعبنا السوداني البطل ولجيشنا القضنفر الذي لا يهزم ابداً ألا بأذن رب العالمين ،، وحينها نستطيع أن نصيح بأعلى صوتنا فزنا ورب الكعبة. انتشرت شائعات قوية في الشارع السوداني أثناء عيد [الاضحية] وليس الضحية وذلكلانالخروف الذي هبط من السماء هو ضحيةأنزلها الله سبحانه وتعالى لسيدنا ابراهيم عليه السلام ليذبحها فداء لأبنه أسماعيل لتكون اية للمسلمين ،، أما اذا ذبحه وتم الذبح فيكون ابنه اسماعيل [ضحية] من أجل رؤية والده أبراهيم لذا يجب أن نطلق عليها عيد الاضحية وليس الضحية والله رب العالمين أعلم: هذه الشائعات تفيد أن اسرائيل طلبت بعمق ورسمياً من الحكومة الامريكية أن ترفع الحظر نهائياً ودون شروط ومقدمات، وأن الحكومة الامريكية تدرس الأن الطلب الاسرائيلي بنهم كثيف [انتهت].. هنا أقول وحسب رائي الشخصي أن [السياسة عاهرة] وما دام أنها عاهرة يحق لها أن تتخالط جسدياً وجنسياً وعشقياً مع السودان الفحل الاريب دون ورقة التوت.. لكن سادتي الشيء الاغرب والادهى والامر هو سطوع نجم الفريق أمن طه مدير مكاتب الرئيس البشير وذلك بخذعبلات صانعي الشائعات الذين نشرواً صوراً لزوج أحد النساء السودانيات وأثار العنف والسياط في ظهره واضحاً كوضوح الشمس في كبد السماء مدعين أن الفريق طه غازل زوجته وعندما انتهره زوجها قام بإرسال [فتوات] لضربه وتعذيبه وسفك دمائه [عجيب].. عزيز القارئ ليس دفاعاً عن الفريق طه بل دفاعاً عن الحقيقة والحقيقة دائماً مرة هي أن صورة الزوج المعذب كانت كلها من الظهر ويظهر فيها أثار التعذيب لكنهم لم يظهروا لنا وجه الزوج مع اختلاف شاسع بين الزوج المعذب والصورة الشخصية له حيث هنالك فارق كبير في السن ونحافة الجسم والشعر.. ايضاً اولئك السفلة طالوا وتطاولوا على وزير الصحة الاتحادي الرائع الأمين ابو قردة بعرض وثيقة صادرة من وكيل وزارة الصحة امراً بتمليك عربة جديدة من وزارة الصحة لسيدة تعمل فيها وانكشفت الوثيقة بانها مزوره ومفبركة وبتاريخ قديم للغاية وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.. أيها الفاسقون المتحطونالجعبلطات: قوموا لفوا واقعدوا في عامود الكهرباء.. [بس انتهت الخذعبلة].
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة