|
إنتصارات الجبهة الثورية الاْخيرة.. تكتسب اْهمية كبري للغاية !
|
بسم الله وبسم الوطن اْ\ ضحية سرير توتو \ القاهرة بسم الله وبسم الوطن اْ\ ضحية سرير توتو \ القاهرة [email protected] إنتصارات الجبهة الثورية الاْخيرة.. تكتسب اْهمية كبري للغاية ! تعتبر الإنتصارات الساحقة التي حققتها الجبهة الثورية السودانية بولاية جنوب كردفان \ جبال النوبة وفي دارفور , إنتصارات مهمة للغاية وجاءت في وقت ممتاز جداً من ناحية رفع الدعم المعنوي وبث الطمئنينة في الشعب السوداني الذي مازال يحاول إسقاط نظام البشير, هذا الشعب الذي فجر ثورة عارمة يوم 23\ سبتمبر الماضي والتي راح شهدائها نحو 210 شهيد وجرح عدد كبير من المتظاهرين السلميين واْعتقال اْكثر من اْلفين مواطن ومواطنة بعد عمليات قمع وقتل واْعتقالات عرفت (بالخطة ب) اْدت الي إجهاض الثورة السلمية.. دخل بعض المواطنين الشرفاء الغيورين علي بلدهم في حالة اْشبه بالاْحباط , وتسلل الياْس الي قلوبهم وشعروا بالكاْبة وفقدوا الاْمل في إسقاط النظام , هناك من قال .. هذا النظام صعب جداً في إقتلاعه من السلطة بالطرق السلمية والاْحتجاجات اليومية , وهناك قطاع كبير من السودانيون قالوا ممكن وسهل جداً طرده من الحكم في اْقل من شهر إذا تدخلت الجبهة الثورية وقواتها الباسلة من علي البعد , حيث تقوم بتحقيق إنتصارات كبيرة وإستدراج وإستنزاف قوات البشير في المعارك وتكبدها الخسائر في الاْرواح والمعدات العسكرية . ها هي الجبهة الثورية تلبي رغبات الشعب السوداني المتعطش للحرية وتقوم بسحق مليشيات الرئيس عمر البشير في منطقة الدلنج والدبيبات وكرتالا لتاْكد لجماهير الشعب السوداني باْنها خلقت لتكون سنداً وعضداً لكل الحادبين علي قضية السودان , وترسل لهم رسائل اْهمها هي : لا تتوقفوا عن الاْنتفاضة السلمية التي بداْتموها منذ زمن طويل.. إستمروا اْنتم في الاْحتجاجات السلمية ونحن نستمر في إستنزاف قوات البشير التي بالفعل قد اْستنزفت مادياً , ومعنوياً , وعسكرياً , وتبقي فقط عملية الإسقاط والضربة القاضية التي تحتاج تكاتف الجهود السلمية والعسكرية واْيضاً تكتسب اْهمية أنتصارات الجبهة الثورية في جبال النوبة ودارفور وما تمخض منها قطع طريق الدلنج - الاْبيض وقتل قائد كبير برتبة عقيد واْسر ضباط برتب متفاوتة, تكتسب اْهميتها في كشف زيف وكذب قادة النظام في حسم التمرد بالسلاح والقوة الجبرية .. منذا اْيام خرج اْحد زبانية النظام اْعتقد إنه نافع قال : هذا العام سوف يكون عام الحسم ونهاية التمرد وقطع دابر الجبهة الثورية المتربصين علي البلاد .. واْضاف اْحد حارقي البخور اْعتقد إنه قائد قوات الفرقة 14 مشاه كادقلي قال : إن هذا الصيف سيكون صيفاً حاراً علي المتمردين في جنوب كردفان ..سوف نحسم التمرد هذا العام في جنوب كردفان ونرفع التمام الي القيادة العسكرية بخلو جنوب كردفان من التمرد وعناصر الجبهة الثورية . ها هي الجبهة الثورية ترد عليهم بقوة وتخرج لهم لسانها وتقول لهم : اْنتم كاذبون لن تستطيعوا اْن تحسموا النضال المسلح بالقوة ولو حشدتم الحشود , وإن هذا الصيف سيكون بالنسبة لكم صيفاً حاراً زمهريراً يؤدي الي إسقاط نظام الإبادة برمته .
[email protected] إنتصارات الجبهة الثورية الاْخيرة.. تكتسب اْهمية كبري للغاية ! تعتبر الإنتصارات الساحقة التي حققتها الجبهة الثورية السودانية بولاية جنوب كردفان \ جبال النوبة وفي دارفور , إنتصارات مهمة للغاية وجاءت في وقت ممتاز جداً من ناحية رفع الدعم المعنوي وبث الطمئنينة في الشعب السوداني الذي مازال يحاول إسقاط نظام البشير, هذا الشعب الذي فجر ثورة عارمة يوم 23\ سبتمبر الماضي والتي راح شهدائها نحو 210 شهيد وجرح عدد كبير من المتظاهرين السلميين واْعتقال اْكثر من اْلفين مواطن ومواطنة بعد عمليات قمع وقتل واْعتقالات عرفت (بالخطة ب) اْدت الي إجهاض الثورة السلمية.. دخل بعض المواطنين الشرفاء الغيورين علي بلدهم في حالة اْشبه بالاْحباط , وتسلل الياْس الي قلوبهم وشعروا بالكاْبة وفقدوا الاْمل في إسقاط النظام , هناك من قال .. هذا النظام صعب جداً في إقتلاعه من السلطة بالطرق السلمية والاْحتجاجات اليومية , وهناك قطاع كبير من السودانيون قالوا ممكن وسهل جداً طرده من الحكم في اْقل من شهر إذا تدخلت الجبهة الثورية وقواتها الباسلة من علي البعد , حيث تقوم بتحقيق إنتصارات كبيرة وإستدراج وإستنزاف قوات البشير في المعارك وتكبدها الخسائر في الاْرواح والمعدات العسكرية . ها هي الجبهة الثورية تلبي رغبات الشعب السوداني المتعطش للحرية وتقوم بسحق مليشيات الرئيس عمر البشير في منطقة الدلنج والدبيبات وكرتالا لتاْكد لجماهير الشعب السوداني باْنها خلقت لتكون سنداً وعضداً لكل الحادبين علي قضية السودان , وترسل لهم رسائل اْهمها هي : لا تتوقفوا عن الاْنتفاضة السلمية التي بداْتموها منذ زمن طويل.. إستمروا اْنتم في الاْحتجاجات السلمية ونحن نستمر في إستنزاف قوات البشير التي بالفعل قد اْستنزفت مادياً , ومعنوياً , وعسكرياً , وتبقي فقط عملية الإسقاط والضربة القاضية التي تحتاج تكاتف الجهود السلمية والعسكرية واْيضاً تكتسب اْهمية أنتصارات الجبهة الثورية في جبال النوبة ودارفور وما تمخض منها قطع طريق الدلنج - الاْبيض وقتل قائد كبير برتبة عقيد واْسر ضباط برتب متفاوتة, تكتسب اْهميتها في كشف زيف وكذب قادة النظام في حسم التمرد بالسلاح والقوة الجبرية .. منذا اْيام خرج اْحد زبانية النظام اْعتقد إنه نافع قال : هذا العام سوف يكون عام الحسم ونهاية التمرد وقطع دابر الجبهة الثورية المتربصين علي البلاد .. واْضاف اْحد حارقي البخور اْعتقد إنه قائد قوات الفرقة 14 مشاه كادقلي قال : إن هذا الصيف سيكون صيفاً حاراً علي المتمردين في جنوب كردفان ..سوف نحسم التمرد هذا العام في جنوب كردفان ونرفع التمام الي القيادة العسكرية بخلو جنوب كردفان من التمرد وعناصر الجبهة الثورية . ها هي الجبهة الثورية ترد عليهم بقوة وتخرج لهم لسانها وتقول لهم : اْنتم كاذبون لن تستطيعوا اْن تحسموا النضال المسلح بالقوة ولو حشدتم الحشود , وإن هذا الصيف سيكون بالنسبة لكم صيفاً حاراً زمهريراً يؤدي الي إسقاط نظام الإبادة برمته .
|
|
|
|
|
|