إختفاء الحكمة والديمقراطية وحرية التعبير تأصيل للدكتاتورية المتسلطة بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2017, 00:25 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إختفاء الحكمة والديمقراطية وحرية التعبير تأصيل للدكتاتورية المتسلطة بقلم محمود جودات

    00:25 AM May, 30 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لقد تناقلت الأخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي والصحف ما كنا قد حذرنا منه في أن استمرار مالك عقار وياسر عرمان في تحدي قرارات مجلس التحرير إقليم جبال النوبة سوف يقود إلى تعميق الأزمة داخل الجيش الشعبي لأن القرارات نفسها نتجت بسبب اخفاقهما في معالجتة الأزمات المتراكمة داخل جسم الحركة الشعبية ، وفعلا لقد تسبب القائدين وهم في قمة القيادة في زعزعة الحركة الشعبية وإندلاع أحداث دامية مؤسفة في جنوب النيل الازرق في المواجهات بين أعضاء مجلس التحرير للجيش الشعبي لتحرير السودان إقليم النيل الأزرق وراح ضحية تلك الأحداث عدد من الرفاق والموطنين الإبرياء والسبب يعود إلى رئيس الحركة المقال في إنعدام الحكمة والحنكة السياسية في إدارة شئون الحركة الشعبية ذلك العجزء القيادي لازم الحركة الشعبية منذ فك الارتباط بين الحركة الشعبية جنوب وشمال بعد الانفصال في 2011م حيث قامت إدارة الحركة الشعبية الأم بتكليف القيادة المؤقتة لإدارة الحركة الشعبية شمال لمدة ستة شهور ريثما يتم قيام مؤتمر عام لتشكيل المكاتب الجديدة وعمل الدستور والمنفستو بعد ذهاب الجنوبيين وأنفصالهم لدولتهم الجديدة وكان لزاما على النصف الاخر من الجيش الشعبي المتبقي في الجزء الشمالي بنفس المسمى أن يقوم بترتيب أوضاعه ليتوافق مع الوضع الجديد بإضافة كلمة شمال تمييزاً له عن الفصل بين الماضي والحاضر.
    ولطالما حذرنا القائدين مالك عقار وياسر عرمان من مغبة التمادي في تحدي إرادة شعوب المنطقتين في النيل الازرق وجيال النوبة المتمثلة في قرارات مجلس التحرير إقليم جبال النوبة والمتضمنة إعفاء القائد ياسر عرمان من منصبه كأمين عام للحركة الشعبية للأسباب دفعت إلى إصدارتلك القرارات وسحب جميع الملفات التي يديرها وبالإضافة إلى مطالب مشروعة مستحقة لشعوب المنطقتين والتي دفع ثمنها فاتورة باهظة ومثقلة بدماء أبناء المنطقتين من الشهداء والمشردين من سكان الكراكير واحراش الغابات وسكان أطرف المدن ومعسكرات اللجوء في اصقاع الدنيا وهي مطالب مشروعة لتضميد جراح إنسان المنطقتين ومعالجة اوضاعه الإنسانية بكافة اشكالها وتأهيله وتهيئته حتى يتواكب مع مجريات الامور ويستطيع ان يتأقلم معها بعد ردم الهوة الواسعة من الظواهر في الفروقات الخارقة التي فصلت إنسان المنطقتين من الوجدان الوطني نتيجة لظلم الحكومات المتعاقبة في المركز والتي ظلت تنتهج العنصرية في التعيبر عن نفسها في كيان الدولة مختطفة من مواطنيها وقامت على خاصية الاستحواز والهيمنة وإقصاء الأخرين ولقد تراكمت هذه المظالم واستفحلت لدرجة اصبح معاها لا يمكن تحقيق الوحدة العفوية إلا عبر عمليات جراحية لإستئصال هذا الورم الخبيث ( العنصرية والتمييز ) من جسم الدولة السودانية الذي لازمها عبر تاريخ زمني طويل هذه مطالب ضرورية واهمها حق تقرير المصير الذي يعول عليه الملايين من شعوب االمنطقتين كجزء اساسي لمعالجة ازمة الوطنية والاحساس بالإنتماء واتساع الشقة بين ابناء المركز والهامش وكمرحلة مهمة في مسئلة التوافق والتعايش والاندماج في وطن واحد .
    نحن لا نوجه قائدا ولا نملي عليه شرطا ولكننا نتحدث بفهم المواطن البسيط الذي يطمح في سلام عادل بكامل مستحقاته يجنبه الحروب والدمار ويعيش في سلام وأمن ويجمع شمل أهله في بيته دون شتات ،فتلك القرارات الشجاعة هي التي انقذت الحركة من مازق تنزلق فيه القيادة المكلفة والدليل على ذلك هو ما صرح به القائد عبد العزيز الحلو في صدر بيان استقالته التي كشف عن التجاوزات وامؤامرات الخطيرة التي كانت تجري في جسم الحركة الشعبية مجري الدم في العروق ولقد كان من الحكمة والتروي أن يتعامل القائدين مالك عقار وياسر عرمان بالروح التي نظن أنهما يقودان الثورة بها وهي الديمقراطية وحرية والتعبير وكنا نأمل من قيادة الحركة الشعبية احتواء الازمة منذ الوهلة الاولى لتلافي مضاعفاتها ولقد لمحنا عن ذلك في عدة مقالات لدرجة قلنا أن اصرار القائدين على تحدي تلك القرارات وما يقومون به يعني انهما يعملان على انشقاق الحركة الشعبية لأنهم جعلوا منها مشكلة وكأنهما لم يصدقوا بأنهم وجدوا شقاً في جسم الحركة ويريدوا توسيعه، لأن القرارات التي اصدرها مجلس التحرير اقليم جبال النوبة ليست معضلة وولا إعجازية وكان يجب على القائد مالك عقار وياسر عرمان تبنيها والتعامل معها بايجابية وهذا بالطبع إذا توافرت سلامة النية ولو كانت صحيفتيهما نظيفتان وغير ملتبسة او مشهوة بتلك التهم الموجهة إليهما ولكن افعالهما واصرارهما على التمادي في تحدي تلك القرارات وإلغاها اكدت تورطتهما في كل ما ورد ضدهما من تهم وأبانت لجماهير الحركة الشعبية كيف كانت تدار الحركة الشعبية على يد هولاء .
    لقد ظهر لنا وبعد ستة سنوات من عذاب شعب المنطقتين بان الثورة اختطفت منذ بداية تعين القيادة المكلفة ولكن لأن الجيش الشعبي كان منهمكا في القتال مع العدوا لم ينتبه لما يجري في سعة القيادة لذلك وجرت المياه النتنه تحت الجسر وهو لا يدري ولم يكتشف ذلك إلا مؤخرا وفي اللحظات الأخيرة هذا ما ظهر لنا من مختبر الأزمة أن الثورة تم اختطافها من قبل القيادة المكلفة منذ بداية التكليف لذلك لم تهتم القيادة المكلفة بتقويم الأداء بل عكفت على تنفيذ اجندة لها من خلف الكواليس وإدارة شئونها الخاصة مستفيدين من انتصارات الجيش الشعبي في الميدانياً ولدعم ما نقول أن لقد وجه المبعوث الأمريكي قبل مغادرته منصبه انتقادا لاسعا لقيادة الحركة الحركة الشعبية على خلفية رفضها المقترح الامريكي لتقديم الاغاثة الانسانية للمنطقتين حيث قال أن قيادة الحركة الشعبية تغلب طموحاتهم الشخصية على مصلحة سكان المنطقتين وهذا كلام كان لابد لنا أن نأخذه بجدية لأنه حقيقة طفحت خرجت من جحر.
    في سياق مسئلة التكليف وإختطاف الثورة وعدم المتابعة يحضرنا بعض التنويه بان مسئولية الفشل مقتسمة بين طرفين الطرف اللأول: هو الحركة الشعبية الأم التي كفلت القيادة المنفصلة عنها بعد أنفصال الجنوب في 2011م والمكونة من المكتب القيادي للحركة الشعبية وبصفة مؤتقة والذي تحكم في قيادة الحركة لمدة ستة سنوات ولم تقم الحركة الشعبية الأم بمتابعة قرارها التي اصدرته بذاك الشان وملاحظة ما يجري بل صمتت وتركت الأمور تجري على هوى القيادة المكلفة ويمكن نلتمس للجنوبيين العذر لأنهم كانوا منشغلين بترتيب دولتهم الوليدة ، ولكن هذا العذر لن يعفيهم من المسئولية عن إهمالهم لجانب المتابعة بحكم المسئولية المشتركة وفيما يجري الأن من تداعيات خطيرة كان يجب أن يكون لهم فيه دور إيجابي حتى من باب المسئولية التاريخية في مراجعة الملفات القديمة التي سلموها للقيادة المكلفة وعليه يتم الانحياز لمطالب الجماهير في إعادة هيكلة التنظيم بما يتماشي مع متطالبة الأولى عند وقت التكليف. الطرف الثاني: هو مجموعة القيادات من أبناء المنطقتين الذين يشكلون الأغلبية في الحركة الشعبية والجيش الشعبي وعذرهم لأنهم كانوا منهمكين في ميادين القتال ولكن أحيان يكون العذر اقبح من الذنب لأن الكثيرين منهم تناثروا وتشظوا وكانوا يعلمون بأن هناك مخاطر تواجه ثورة شعب يناضل من اجل حقوقه المنسلوبة ولكنهم صمتوا وبعضهم لحاجة في نفس يعقوب والبعض الاخر شماتة او متفرجين كأن الأمر لا يعنيهم وهم كانوا جزء أصيل فيه لماذا تركوا الأمور حتى وصلت إلى هذا الحد ؟؟؟
    مواصل إصرار القائدين على تحدي قرارات مجلسي تحرير المنطقتين يعني هناك هدف وعمل لابد إنجازه والآن يدير مالك عقار إزمة الحركة الشعبية بالرموت كنترول بعد ان جرده مجلس التحرير إقليم النيل الازرق من منصبه كرئيس للحركة الشعبية فهو الآن في تزانيا ويحرك اعوانه عبر الأثير للهجوم على معسكرات اللاجئين لتصفية القبائل التابعة لخصومه من القيادات هذه حالة مرضية غربية يعاني منها رجل في قامة رئيس تنظيم عملاق مثل الحركة الشعبية بقاعدته العريضة فينهار لدرجة قتل ممن كانوا تحت يده وكان هو يتباهى بأنه يحميهم هذا لحسن ظننا به ولكن مهما كانت المبررات لا يجوز لمالك عقار ان يأمر اتباعيه لقتل الناس خصوصا من المدنيين العزل في معسكرات اللجوء اطفال ونساء وكبار سن نناشد منظمات المجتمع المدني في المنطقتين برفع مذكرات ومناشدة لمنظمات المجتمع الدولي لمنع مثل هذه الممارسة ووصفه بمجرم حرب مثله مثل الطاغية البشير لأنه وأعوانه يمارسوا نفس الاسلوب المتبع في قتل المدنيين العزل في المعكسرات.
    نعتقد أن ما يقوم به مالك عقار الأن في تأجيج الصراع القبلي العنصري في إقليم النيل الازرق بين قوات الجيش الشعبي يهدف إلى انشقاق الجيش الشعبي باستخدام حرب قبلية وهذا وما لا تقبله الحركة الشعبية كجسم ثوري متماسك وله جماهير واعية تدرك اهدافها وتخطو بثبات نحو مشروع السودان الجديد فلن يخضع له إلا المتساقطين من قطار الثورة ، ويعرف عن مالك عقار أنه يستهوى السلطة ودليلنا على ذلك ما ذكر في بيانات مجلس التحرير إقليم النيل الأزرق المحادثات السرية بينه والحكومة لأستبقائه واليا في النيل الأزرق قبيل ورقة الاتفاق الإطاري ( مالك عقار ونافع ) وذلك تاريخه عندما كان واليا للنيل الأزرق وقامت الحرب في جبال النوبة كاد أن يعلن نفسه عضوا في المؤتمر الوطني لكي لا يذهب من منصبه ، وما يقوم به الآن قد يكون هو العودة إلى فصل الأقليم عن جبال النوبة ليعود واليا فيه بمعنى أنه يقوم بعملية تصفية الحركة الشعبية والجيش الشعبي من الإقليم ليستطيع تقديمها للمؤتمر الوطني ويكافئه بها واليا عليها ولكن فات عليه أن الجيش الشعبي جسم واحد متماسك لا يمكن ان تجري عليه علمية تصفيته من قبل مجموعة محدودة العدد فعليه ان يعدل عن تلك الافكار الهدامة الممارسات ويتجنب مواجهة الجيش الشعبي الذي هو ليس جزء من شعب المنطقتين بل هو الشعب كله لأن الثورة لا ترتبط بأشخاص فهي الشعب كله فهل سيطلب الدعم من البشير لإمداده بالدعم السريع ؟؟؟.
    محمود جودات





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • حركة التغيير الان انتشار وباء الكوليرا جريمة إهمال متعمدة
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب
  • حول تواصل المعارك في دارفور وسقوط ضحايا وجرحي مدنيين وترك جثامين الموتي في العراء
  • حركة وجيش تحرير السودان المتحدة بيان حول أحداث عين سرو
  • كاركاتير اليوم الموافق 29 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة قطر بين السودان و مصر
  • الأمم المتحدة: نعول كثيراً على السودان لإيقاف القتال بالجنوب
  • مصر تريد منطقة آمنة على مثلث الحدود مع السودان وليبيا
  • الداخلية: خطة شاملة لتأمين العاصمة والولايات خلال رمضان
  • مساعد الرئيس: السودان استوفى شروط رفع العقوبات الأمريكية
  • لقاءات (سودانية إثيوبية) لتنمية المناطق الحدودية
  • المالية تخصص فائض التحصيل لتطوير البنيات الجمارك تستتخدم طائرات بدون طيار لمكافحة التهريب وتجارة ال
  • البرلمان:د. بشير ادم رحمه رئيساً للجنة الصناعة والتجارة والمهندس الطيب مصطفى رئيساً للجنة الثقافة
  • (417) ألف لاجيء جنوبي فى الأراضي السودانية
  • مدير مطار الخرطوم: شركات المناولة الأرضية تمثل مهدداً أمنياً
  • استمرار الاستنفار الأمني بعد دحر المتمردين بشمال دارفور
  • قوى الإجماع : ترتيبات لتكوين جبهة عريضة لإسقاط الحكومة
  • مذكرة تفاهم بين الداخلية والصليب الأحمر
  • ؤول برلماني يسعى لتعطيل نقل الإعلام للجنة الجديدة
  • تسجیل (52,700) نازح بدارفور أبریل الماضي
  • يونيسيف تتعهد بدعم التعليم بأبيي وتفتح مكاتب بالفولة والمجلد
  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور


اراء و مقالات

  • الجيش وما أدراك ما الجيش السوداني ..هل لدى السودان جيش وطني؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • 80% بالخرطوم لماذا؟ بقلم د. أنور شمبال
  • الانسان العظيم توم كاتنيا يفوز بجائزة أورورا‬-;- الانسانية باقتدار واستحقاق وعن جدارة
  • مظاهر التطابق والاختلاف بين داعش والقاعدة بقلم سميح خلف
  • القدس وأنا والمسجد الأقصى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • كوليرا.. وموت.. و (رمضانا سوداني) ! بقلم بثينة تروس
  • امتحان الحريات أمام رفع العقوبات.. بقلم نور الدين عثمان
  • قضية عوضية عجبنا ..ليست عنصرية ولا علاقة لها بأبناء النوبة كما يزعم البعض بقلم .د.آمل الكردفاني
  • أخر الرجال (غير المحترمين ) بقلم عصام جزولي
  • كيف نستفيد من شهر رمضان ؟! بقلم د. عارف الركابي
  • بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله
  • قرار التخريب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الخرطوم: وجه العلاقات مع مصر لم يعد يحتمل المساحيق
  • رسالةمن معلم سوداني عمل في اليمن لاصلاح ذات البين
  • برغــواطة و النبي صالح بن طريف......دينهم، قرآنهم وطقوسهم
  • السد العالي هدف عسكري مشروع ...
  • تعالوا نفجر المواهب فى رمضان ورمضان كريم
  • التقارب المصرى الروسي هل فعلا هدفه ضرب بؤر الإرهاب فى ليبيا ؟
  • وفاة والد خالد المنسي
  • "الشعبية" تتهم "مجلس التحرير لجبال النوبة" بالتخطيط لإنقلاب سياسي وعسكري
  • الافطار السنوى لجالية جنت بلجيكا
  • البحث في هجوم مانشستر يقود إلى قطر.. فيديو وخلفية
  • الى اقباط مصر : ابحثوا عن وطن آخر، فالعالم العربى والاسلامي ستكون ليلته طويلة ....( فيديو حزين )
  • حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ 2015م
  • فضيحة رفض ادارة ترامب مشاركة البشير في قمة ترامب السنية؟ !
  • هي الرشوة دي كيف=حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ
  • مصر صارت تتحكم فى قناة bbc عربى عبر مذيعيها العاملين فى هذه القناة
  • تلك هى حقيقتنا يا د. حيدر إبراهيم --بقلم على عسكورى
  • افتتاح رائع لدورة الشهيد أحمد نجيب الرمضانية بالرياض
  • إخراج قطر من النسب الوهابي هل يؤدي إلى خروجها من مجلس التعاون الخليجي قريبا؟؟
  • الحركة الشعبية تتهم بعض عناصرها بتحريض الجيش الشعبي والاعتداء على حاميات ومهاجمة الرئاسة والقائد ال
  • مصر تريد “منطقة آمنة” في مثلث الحدود الغربية بجبل العوينات
  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de