دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: (معاً)...نحو تحرير السوداني من سياج القداسة (Re: مدثر صديق)
|
الجمل ما بشوف عوجة رقبته
بل متى تتحررو أنتم الجمهوريين من الوهم والضلال فمازلتم على ضلاكم وأعتقادتكم في الضال المحدود محمود محمد طه
حررو نفسكم من الخرافة والضلال وتقديسكم للمخبول اولا
اكثر ما يثير حنقي وغيظي هو هروبكم من السودان وفارضين نفسكم اوصياء علي السودانين تعالو كدي اقعدو انجعصو مع الناس وبعدين اتكلمو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (معاً)...نحو تحرير السوداني من سياج القداسة (Re: حافظ سليمان)
|
Quote: لكنّ صوفيّته أطاحت به، |
بالفعل وكما قلت فقد وضع محمود نفسه في مقام سماه المسيح المحمدي ، الحقيقة المحمدية ، الأنسان الكامل وهذا هو الله في الفكر الجمهوري !!!! ولذا لا تجد جمهوريا واحدا يترحم على استاذهم ولا يدعون له بالمغفرة والرحمة إطلاقا ، فما السر في ذلك ؟؟ ببساطة لأنه الله !!!! فكيف استطاع النميري ان يشنق الإله ويقذف بفكره خارج حلبة التاريخ الحديث ويكسر صنم الخرافة والوهم ؟؟؟ سؤال لا يستطيع الجمهوريون الإجابة عليه !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (معاً)...نحو تحرير السوداني من سياج القداسة (Re: محمد الزبير محمود)
|
Quote: بالتالي اجزم ان هذا المقال بسبيل تفكيكه، يحتاج لتفعيل ورشات عمل فكرية ، جواز دخولها الصدق وصحاح الوسائل وخلوص النية، والفيصل ماينفع الناس، اذ ( الخلق عيال الله احبهم لله أنفعهم لعياله). |
شكرأ بثينة علي هذه الاشراقات التي تحفز العقل للتفكير الخلاق و البحث عن اجابات صادقة لأسئلة مطروحة علي المستوي السياسي و الثقافي و الاجتماعي
دمت بالف خير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (معاً)...نحو تحرير السوداني من سياج القداسة (Re: Hamid Elsawi)
|
أمنيات وأحلام تراوغ بعض الأذهان منذ استقلال البلاد ، قلة من أفراد الشعب السوداني لديها أحلامها تلك البعيدة كل البعد عن أحلام السواد الأعظم من الشعب السوداني ، وتلك القلة تريد أن تفرض واقعا من الأحلام بعيدة المنال في حياة الشعب السوداني ، ذلك السواد الأعظم من الشعب السوداني يحمل الولاء المخلص للعقيدة الإسلامية ، لأن تلك العقيد كامنة وراسخة في أعماقه ، كما أن العقيدة الإسلامية لدى الشعب السوداني ليست وليدة الساعة وليست ملكا للنظام القائم الذي تسلق الأكتاف باسم العقيدة ، إنما هي تلك العقيدة التي تمور في وجدان هذا الشعب المسلم الصادق المخلص منذ مئات السنين . والشعب السوداني عندما يدافع عن الإسلام فهو يدافع عن العقيدة ولا يدافع عن نظام صالح أو طالح ، فهو ذلك السواد الأعظم من الشعب السوداني الذي يدافع عن معتقداته الراسخة . ولذلك لا يمكن في يوم من الأيام أن ينتفض الشعب السوداني من أجل عيون العلمانية والعلمانيين ، ولكنه هو ذلك الشعب الثائر الهائج الذي ينتفض دائما وأبدا مطالباَ بالإسلام في كل المرات ، وعزة الله بغض النظر عن نظام يتبنى فكرة الإسلام في تحركاته وأساليبه , وبغض النظر عن المفاسد التي تتم تحت غطاء الإسلام في ظلال النظام القائم إذا نادى منادي من أجل العلمانية في السودان لما تحركت تلبية لذلك النداء أبدا في لحظة من اللحظات ، ولكن إذا نادى منادي من أجل الإسلام أو من أجل تصحيح سمعة الإسلام التي شوهها هذا النظام لسارعت في تلبية النداء بصدر رحب ، وهو نفس الشعور الإسلامي العميق لدى السواد الأعظم من الشعب السوداني ، فنقول لهؤلاء المنادين لفكرة العلمانية في السودان أن فكرة العلمانية مرفوضة كل الرفض في أعماق هذا الشعب المسلم الطاهر العفيف .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|