|
معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!!
|
عيناه أيضاً ..
شباكان من حنين ..
قرأته للمرة الأولى ..
معتصم الطاهر ..
شاعراً ..
عرفته مهندساً لامعاً ..
قلباً طيباً ..
رجلاً نبيلاً ..
سأحدثكم اليوم ..
عن معتصم الطاهر ..
شاعراً ..
فاجأني ..
جماله ..
وجرأته ..
على صناعة لونية متمردة ..
أعود ..
لقراءة في ( شباك الحنين )
لمعتصم الطاهر ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: بدر الدين الأمير)
|
البدر الأمير ...
نقسو عليه قسوة المحب ..
ونفتح إيضاً شباكاً ( لقسوة من حنين )..
والمقام مقام (حنين )..
تدفق هذا الجمال جداولاً بالأمس ..
بين حنين الشاعر وحنين الإنسان ..
سنغلف قسوتنا ..
بالمحبة ..
فهي سر الإله ..
أو كما قال نبينا ( الطيب صالح ) على لسان ودالرواسي:
سأقابل وجه الكريم وليس في دنيا رصيد من عمل أو صلاة أو صلاح , وأقول له : أتيتك يارب وليس لي رصيد
سوي المحبة ..
وقد صدق ..
محبتي وامتناني ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
جانب من تلك الأمسية الحالمة
المهندس معتصم الطاهر
الرائع عادل التيجاني يشدو في الأمسية
المهندس معتصم ذلك الشاعر الحساس ونظرة من عادل التيجاني
وكان للقصة القصيرة موضعا في الأمسية
ثم جانبا من الحضور
وكان حضور السودانية الهوى الآنسة (ايزابيل)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
كمال.. سلامات يا شفيف ومحبّة شكرًا لك وأنت تبصر حرف معتصم قائمًا في منبر الروح نشيدًا مدوزن التونات صحبت صديقي معتصم بمحبة الوجد الفريد.. كانت قصائده تمشي بيننا على ساقين من إبداع ورؤية متجاوزة يقطع المسافة بين "ربك / الحصاحيصا / أمدرمان – البشير الريح، ومزارات أخر" بالنشيد فتقشعر المنابر لصوت ثرّ دفّاق تسمعه.. فيجاور حلمك ما دمت نقيا ويستأجر الغرفة السّرية في قلبك فلا تفتحها إلا لحظة خلوة في مقام الاستملاح العذب يوزّع بيننا فاكهة الفكرة قراطيس نحملها فتكبر بين يدينا مدينة من جمال قلت له في سرّي ذات حضوري "شمباتي" النسمات: (هلْ تنوي أنْ تعزفَ منفردًا..؟ هذي مأساةُ العومِ مع الطُّوفانْ المسرحُ باعَ مقاعدهُ واسْتأجرَ نِصْفَ لسانْ إنْ كنتَ مُصرًّا.. فلْتبْحثْ عن وطنٍ مفتُوحِ الآذانْ) ------- يا كمال.. إن كنت مُصرًّا أن تفتح شبّاك ضوءك في مقام معتصم فظنّي أن الطريق إلى الوصول مُمهّد.. إن أسقطت عنك رهق الانصراف لمجادلة حول "نبوءة" كبيرنا الطّيّب صالح فتلك تكفّل بها المتنبي منشدًا: (وليسَ يصحُّ في الأفهامِ شيءٌ إذا احتاجَ النّهارُ إلى دليلِ ) --------- رتّب حضورك يا جميل كما تشتهي وزهرة لك منّي في مقام "معتصم" دمت دام من يزورك هنا دون معاظلة أو مماحكة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
للحديث عن شباك الحنين , مداخل عده , أولها وأوجبها وأكثرها حظاً , هو الحديث عن مدارس شعرية
متعددة يمكنك أن تنسب إليها , لونية معتصم الطاهر , رغم أنها تحمل بين طياتها , صك براءتها من
التأثر الكامل , والإنتماء المسلم به لمرسة متفرده , ربما غلبت مظاهرها على شباك الحنين , لقرب
معتصم الطاهر , من رواد هذه المدرسة عاطفياً ووجدانياً , وتأثؤه بهذا القرب , جعله ينظم غير بعيد
عن هذه المدرسة , إلا أنني أحسبه , يظلم نفسه , ويظلم شباك الحنين , فشباك الحنين , كتجربة , قلل
من نضوجها هذا الأسر , خرجت من عباءة أزهري محمد على وغيره من رواد تلك المدرسة , إلى رحاب حرية
أكبر , وأكثر جرأة , خاصة على صعيد إختيار الموضوعات , والتمسك بجرس موسيقي , لم يؤكد عليه رواد
هذه المدرسة في تناولهم , بل كان ميلهم إلى صناعة , شعر عامي , على نسق مدرسة الحداثة والتفعيلة
والحر , يجعل تمسكهم , بخصائص الشعر التقليدي أمراً يرجعهم إلى جلباب إسماعيل حسن ..
أعود ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
شهوة مجاديفك
هَـمْ المّشِى: "ما هَـمْ نصل".. ما هَـمْ طريق غير الدروب الفاتحة حُضن الريد أهل ما هَمْ بيوت غير القلوب الواسعة أكبر من مَهَلْ .
الهَمْ..! .. مشاويرنا الَبدَنْ ما يَلحَقْ خُطاها حَـدْ يتـفاصَح صهيل البَدَنْ خيل اللِحوق يتْلَبّدَنْ في اللَفّة يلقاكِ المَحَلْ يوم كان حُضْنِك وهيط واعَدْ البَرَم المَواسْم الطيبة يَـقّن ألوانو السبِيط بي رِقة دقّ باب الطيبة، والوَعْد البسيط واستبدَلْ الدم نبضة هواك، يا قاعدة بين الجِّتة والروح وسيط وريني جدوى الجداول والمتَـر، تغسل أصابع الموية وجع الفَتر والبينا خصب واستوائي رمش الحقيقة وما هَمْ نَصَلْ.. وهمِّـك نَصَلْ رمش الحقيقة حرّش علي طيفِـك زحم النّـفِس علي ضيقـا اتوهّط علي كيفِـك وعلي كيفِـك.. بعيد منِّـك قريب شَهَوة مجاديفك تطفـِّـر من نزيف آهة يجدّف في الوَجَع سيفِك تَـقَريِِِفي ألَمِي البـِِقَردِن قشعريرة القهوة كُل ما سَطَل فُنجان السفر كيفِـك وكيفِـك.. تسلِّمي عَلَيْ ساكِت! سلِّمِي عَلَي النفس مُتصالحة جازيتِك علي عيونِك فِـكِّي الضّايَقَة يا صالحة ابْرِي من دم العِشِق والخوف تنَقِّيك المُويَة للوَرَتابْ تضاريس الصبَيّة نِصَاب زكّت للحبيب قبلة وما عرفت يمينـها ما فعل الشباب وأنا ياتو باب! في السّكة لابِس بسمتك سمّاك أول المشوار وصول حرّسِك في الجنة بيبان هِمَّـتِـك شَفِّـعك في العاشقين رسول شهَّـلِك للعتمة حزمة ضوء اتشَهّى فيك فَرَح الصباح ضحكة تقاسيم الفصول يطراك شُبّاك الحنين ألقاك في باب الدخول
علي كيفِـك
كيفن يُفض الإشتباك .. بين الحبيبات و الوطن ؟ هو شنو الوطن غير الحبايب و الحبيبات و الأهل ؟
درس أول : ( هَـمْ المّشِى .. "ما هَـمْ نصل".. ) درس تاني : ( يجدّف في الوَجَع سيفِك ) درس تالت : ( فِـكِّي الضّايَقَة يا صالحة ابْرِي من دم العِشِق والخوف ) و رابع : ( في السّكة لابِس بسمتك )
اللسان أخضر .. و الدروس في الحبيبة و .. للوطن .
شكرا كمال .. و .. موسِق على كيفنا يا معتصم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: عبدالغني كرم الله بشير)
|
ياكمال
راجع التلفون ..والله شكلى حااتلوم مع معتصم دا .. بوست بالجمال والسماحه دى (اقاطعو) بمداخلاتى (الشترة) دى ..لكن على وعد ان اعود لادخل من شباك الحنين ..فشباك الحنين انا بعتبرو هاجس شخصى لى قبل مايكون لى معتصم.. كان حرصى على ان يخرج هذا الجمال للناس مثل حرص صاحبه .. وعندما اتصل على معتصم واخبرنى ان نسختى جاهزة للاستلام لم تسعنى الفرحه ..والفرحة الاكبر كانت ان اهدى لى معتصم الديوان مع اخرين ..
سأعود لهذا الجمال مرة اخرى ..وقبل ان اعود ياكمال (ترا ذبحتنى) منتظرك ..
ودى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: محمد عبدالرحمن)
|
كمال رد علي محمد عبدالرحمن عشان ما يذبحني انا بجاي كمان..!!
ونعود اليكم والي ليلة تلكم الامسية الرائعة في حضرة جمال وبهاء اهل الابداع والسماحة.. وعفوا يا كمال ان جئت متاخرا .. كما حضوري الي تلكم القاعة البهية بمركز اصدقاء البيئة ووجدت الرائع (ناصر يوسف) يتلو رائعته (استهلاك )التي رسم فيها لوحة بفرشة المكان ولون الزمان ليحلق بنا فوق بساط جمال سردي تلفزيوني علي احداث تجعلك تجول معه في ابداعه العجيب مابين المراية والرقشة والسرير وحتي مطارات الغربة.. ثم نتحول الي سردية (الثقب) ذات الدلالات المميزة في ادب المسكوت عنه تماما الذي مارس ناصر فن ازالة البكارة عنه...
لياتي عادل التجاني الفنان الفرايحي الصوت ليغني احلي اغانية واغنية الراحل المقيم احمد ربشة... ثم اتي الباش معتصم ليقراء شعرا باهيا سهل الالتهام ويحلق بين وجداننا وتكاد تسمع اصوات الفقراء وطعم الحصاحيصا تمتزج مع ثورية حنظلة وناجي العلي ولنا عودة يا ابو كمال وتحية للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
كيكي ..
محمد عبدالرحمن ده جنني ..
عارف قبل شوية كتبت وصية إنو يدفنوا معاي الموبايل ..
غيرت رأيي ..
بعدما إتذكرت محمد عبدالرحمن ..
حا يتصل علي ..
وحا يفتح بوست يقول :
المرحوم مارد علي ..
أما عن عادل التجاني :
فقد أسرني برائعة أحمد ربشة ( يافرايحي اللون ) ..
ولي مع أحمد ربشة ذكريات ..
في الإمارات ..
أعدها من أهم ما أخزنه لأولادي ..
من حديث الخرف ..
رحمه الله ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: محمد عبدالرحمن)
|
طالما ان الحديث عن الشعر ونحن هنا فى مقام الشعراء وننظر عبر"شباك الحنين" .. اليكم هذه القصيده
اى قلب صن.. نتحت ثغور الجلد.. ركض النبض.. ايذانا بامر الحب كن.. حسب المسافة ان يقاس عبيرها .. بالتاليات الورد يصدح صوتهن طربا تنفس صبحنا بغنائها عزفت قيان الروح شجو الذات .. نجم ترقب .. والليل جن.. نفحات كم رئة تسجل فى دمى قلقى.. وتكتب فى صوى الدرب المصير اى قلبى صن هذا الغرير... قدما صعدت مع الشهيق تطلعا.. ونزلت فى حلق الزفير ساءلت نبضى مرة.. فعجبت.. كيف يسجل الايقاع شيئا من سكون الحس حين تفجر الامر المثير وصببت فى لغتى رحيق خواطرى.. بعض من القلق الرهيب فانما.. ابدا تطاردنى الهواجس فى المسير وفتئت اصرخ فى الدنا.. ردوا لنا .. انا فى الزمان دقائق.. شحنت من الشوق الذى بجناحة فرحا يطير.. ضحك الصدى .. حتى الصدى عرف اختزال الصوت.. وزع للدنا صمت الاثير.. وتخذت لى كم سلم فى مدخل الروح اقترحت لها مرايا تعكس الاحساس بالفوح العبير.. ورايتنى... ابنى مقاعد للتصنت فى مسار الوحى اهزا بالشهاب الرصد.. قال ستحترق.. صاحت دماى وما يضير.. انا يا شهاب الان .. احسو خمرة الصبر احتراقا.. من لهيب الشوق بالرمضاء من قلق الدقائق استجير قالوا له لما تخدت السر سرا قل لهم عنقاء تاتى عندنا فى مطلع السر الاخير
من ديوان الطيب برير لك منى الف تحية وتحية... ولمعتصم الطاهر التحايا والاندهاش!!
** عذرا ان خانتنى الذاكرة وكان فى القصيدة بعض الاخطاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: Randa Hatim)
|
رندا حاتم...
بربك إبعدي عني هذا الطوفان ( الطيب برير ) ..
فقد ينتزع عني أقنعة الوقار ويفتح علي نيران أخرى من محمداي وغيره ..
حين أهتف ان هذا ..
نبي آخر ..
وما أكثر الأنبياء ..
وما أكثر منكريهم ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: عبدالمنعم الرزوقي)
|
أخي عبد المنعم ...
تحياتي ..
أخونا محمداي يحب أخذ المعنى الحرفي لكل شئ ..
ربما سئم تزيق الكلام ..
فأراد مختصر الطرق ..
لذلك لم ندعي أمامه أن الطيب ( رسول ) ..
حتى لا يرهقنا في البحث عن مصدر الرسالة ...
والمرسل ..
على العموم كنت أناقش إحداهن يوماً عن الدين والتدين فملت حديثي وأختصرتني قائلة :
بعد ما تدخل الجنة أعمل ( مسكول ) ..
فكتبت وصيتي :
أن إدفنوني مع هاتفي الجوال وبطارية مشحون ( فل ) و( رصيد ) كافي لمكالمة سوبر خارجية ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: Emad Abdulla)
|
ولطائر الفينيق ..
أيضاً محبة ومتكئ في ذاكرة مرضى التوحد من أمثالي ..
قبل أن أتبعك إلى شباك معتصم ..
أقول :
أنك (عماد عبدالله) ..
أفضل من قرأته هنا ..
وفي أماكن عده ..
ليس تحيزاً لبورداب الدوحة ..
ولكنكم الأجمل ..
( نكاية في سيف مساعد ) ..
محبتي وأمتناني ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: Randa Hatim)
|
رندا ..
(تم ) إنابة عن معتصم ..
والطيب برير ده ..
فكينا منو أسي ..
أنا ماناقصوا ..
هترشاتي كترت هنا ..
ومحمداي بالمرصاد ..
حتى أخصه ببوست خاص ..
أقول له ولك :
الطيب برير قصيدة تمشي على قدمين ..
ولشاعرية الطيب برير قوة تفجر كل ما يومن به محمداي ..
وأدعي أنني أوافقه خوفاً ..
ودرءًاً لتهمة الذندقة ..
سأعود للحديث في بوست منفصل :
عن آل زروق وذكريات طفولتي في الدويم و( رمضان ) و( نانا ) وصبية عملت على تربيتي طفلاً
إسمها ( نهى بابكر ) ونحن أبناء الموظفين ننسى كل مكان إرتحلنا إليه لكننا دائماً نذكر الدويم
و(شندي فوق) ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
قبل أن أعود إلى حديث الشعر والحنين ..
أنوه إلى أن الأخ ( عماد البليك ) قد غادر الدوحة إلى مقر عمله الجديد بالبحرين ..
صحي النوم يا
عبدالغني كرم الله ..
أمنياتنا له بالتوفيق ,,
في دولة البحرين ..
وصحيفة الوسط البحرينية ..
محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
ثمة أمر آخر , يحثنا على الإنصراف , عن معضلة اللونية أو المدرسة أو الجماعة الشعرية , التي ينتسب إليها ( شباك الحنين )
وهي أن لمعتصم الطاهر مفردته الخاصة , وطريقه الذي أتخذه محلقاً عن كل عوالم الشعر التي قد يتهم بأنه أحد حوارييها , فقد
إستطاع معتصم الطاهر , بجرأته , وشفافيته في إستخدام بعض المفردات التي قد تقود البعض من الباحثين , عن هنات الشاعر إلى
إتهامه , بالصناعة في مواضع , وبالبهام في مواضع أخرى , إلا أن شبك الحنين , ينجيه من هذه وتلك , حين يرتكز على مغازلة
الحس , وأسر الناقد في فضاء حالم ربما يصرفه عن منهجية التعامل مع النص ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معتصم الطاهر ... شاعراً ... !!! (Re: كمال علي الزين)
|
Quote: هَـمْ المّشِى: "ما هَـمْ نصل".. ما هَـمْ طريق غير الدروب الفاتحة حُضن الريد أهل ما هَمْ بيوت غير القلوب الواسعة أكبر من مَهَلْ .
الهَمْ..! .. مشاويرنا الَبدَنْ ما يَلحَقْ خُطاها حَـدْ يتـفاصَح صهيل البَدَنْ خيل اللِحوق يتْلَبّدَنْ في اللَفّة يلقاكِ المَحَلْ يوم كان حُضْنِك وهيط واعَدْ البَرَم المَواسْم الطيبة يَـقّن ألوانو السبِيط بي رِقة دقّ باب الطيبة، والوَعْد البسيط واستبدَلْ الدم نبضة هواك، يا قاعدة بين الجِّتة والروح وسيط وريني جدوى الجداول والمتَـر، تغسل أصابع الموية وجع الفَتر والبينا خصب واستوائي |
كلام زين , وخصب وإستوائى ! وناس زينيين , وكمال علي وزين , شكراً يا زينيين .. مامون
| |
|
|
|
|
|
|
|