دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..!
|
هذه النمنمات....ألتقطها وجدانى فى تطوافى على الحياة..
أناس يعبرون بروحنا...بغنج...ويدسون ملح الحياة فى القلب * * *
ليس هنالك طريق الطريق يصنعه المشى
* * *
كنت أمشى هنا...الخطوات تفتق فى الدرب ما ظل يكتمه...الخطوات تنز من القدم ما هو ابعد من الأثر...أردت ان أنسكب هنا...بهدوء.. كيف نوارى ما نقترف من خطوات؟؟؟ أو...ما نقترف من ذكريات؟؟؟ * * *
هنا...أنا أنفض رأسى...وذاكرتى و يسقط منى شيء ما...لعلك الآن تراه... لى بقية حلم طبعا...يحتاج منى إلى أكثر من نوم ألقاك * * *
أحاول أن أتواطأ معك...فتشى لك فى البلاد البعيدة عن كوة ما... الأصدقاء هنا ذهبوا..و من تبقى هنا.الشوارع معهم دافئة وحميمة..لكننا نذكرهم كثيرا * * *
منفلتا من ضوضاء.. ...لا تدرى قادما هو أم ذاهب.. حكاية الطرقات والتيه...حكاية لا يمكنك فك اشتباكها بهدوء...كلاهما معقود فى ناصية القدم.. هو ليس تيها دائما...ثمة طرقات نعثر عليها فى مشينا المتمرد.... نعيد بها ترتيب إحداثياتنا... الطرق التى لم يسلكها الناس بعد...هى طرق الاكتشاف...ليس التيه احتمالا دائما. والذين يكتشفون...يزيدون من خياراتهم...لذا...هم الأغنياء حقا أو هكذا اعتقد.. * * *
ميلنا الدائم نحو خطوط المزاج لا زلت تردد لا تكن طريق كن خطى تدفعنا نحو شيء كالتلاشى كى نعلق حتى الأبد...بأنفسنا...بهذه الخطى حتى سدرة المنتهى حيث لا حيث...عند لا عند تعرف كيف تكون بخير...لا أوصيك * * *
يا ملك الملوك....سلام يا صحبى منذ زمن وأنا أرص لك الحجارة...لو تعثر هنا عثرتك هنا مهرجان ....أقول هذا باعلى صوتى.... * * *
وأنا اعلم أنك ستخطو فيه الطريق طوييييييييل...طويل...فلنتعلم متعة المشى...حتى يسقط فى يد الحزن يا عزيزى * * *
غائبة مساءات الخرطوم عن نفسها............. ومذهولة.... مثل هذا السياج.... ......... والمشى....عاثر الحظ.... عاثر الخطو.... .... عاثر الهمهمات. _حضرت...ولم أجد أحدا وانصرفت....هكذا * * *
الخطوة انفجار مكتوم... أحدهم....قال هذا..... البلاد تغير جلدها....الخطوط العامة تبدو متفائلة؛ كلنا بحاجة ألى هذا التفاؤل. )قديما كنت أظننى أحمل جذرى فى يدى.) * * *
المشى....كما يشتهى الدرب... ثم هذا الحنين... أسمع الرجل...ديفيد الرمادى يتخللنى الآن... -لن انسى أن أشكرك....قبل أن أمضى * * * جميل أن يكون المشي...موازيا لمزاج خطوك أفرد الشوارع هنا....من مكان قصي فى داخلى لنمش....ماذا غير المشى يا صديق * * * غامق لون طلتها العابرة... ممعن فى المشي سألته قبل أن ينفض ريشته..منها -كيف انتهى اللون من تنهيدته...؟؟؟ كيف لم تنته...؟ ... خالسني...اللون واندلق وحين أذهب هناك على مضض....واتناول كوب شاي .... يباغتنى الأماكن كلها.... وأغادرها هكذا....بنصف حزن...وحنين مكتمل * * *
ويقينى أكثر...أن تلك الدهاليز..والسلم الحديدى...يمدان خيطا شفيفا تجاه كل من يعبرهم (كما يجب(...!! )كما يجب)هذه تعنى أن تدلف الى تلك الديار كمن يدلف ألى حوار حميم لا ينتهى * * *
كلما تجاوزته...انتبه ألى خطوة ما ...نسيتها فى طريق آخر فاعود لأمفصل الشوارع مع قدمى... أمشى... * * *
أنا الآن انصرف بعيدا عن حزنى...
ايزابيلا ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
هذا الإسلوب المرتجى من كل كتاب البورد
يتميز به ثلاثة كتاب عثمان محمد صالح أسامة الخواض ( المشاء) محسن خالد ..
وهاهى ايزابيلا إضافة ..
وهى كما سماها المشاء ..( المشاءة9
ليس نسبة له ( المشاء) لكن للمشى فالذى مارسته فى بوست ( نثار) ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
الاستاذ / معتصم الطاهر
لك التحية وانت تجمع هذا الابداع والتفرد والرحيق المعطر ......
ايزابيلا انسانه تحمل كل هذا الابداع وتنثرة بهدوء اينما حلت ليعانق
الروح قبل القلب ... وتحمل هموم وطن ومسكونة بتداعياتة ....
وتعرف الطريق جيدا ... فالتحية لهذا التفرد والتمرد
معاوية الطيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تطرح الذات الكاتبة نفسها هنا كمشاءة (Re: معتصم الطاهر)
|
Quote: فى جملة من كلمتين نجد خطأين إملائين .. ؟؟ |
دروس الإملاء يا معتصم تأتي قبل دروس الإنشاء! جودها ... فمثل إنشائك ملحوق!!
Quote: تقول لى عصمت العالم .. |
اقول ليك عصمت العالم و معتصم الطاهر.
Quote: شكراً ملاصى على رفع البوست |
يسهل عليّ العبث باسمك؛ فلا تظن بأنك قد اتيت باعجوبة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
هذه مقاطع ترد فيها كلمة المشي ,وما يتصرف منها من افعال:
Quote: ليس هنالك طريق الطريق يصنعه المشى |
ثم:
Quote: كنت أمشى هنا...الخطوات تفتق فى الدرب ما ظل يكتمه...الخطوات تنز من القدم ما هو ابعد من الأثر...أردت ان أنسكب هنا...بهدوء.. |
ثم:
Quote: هو ليس تيها دائما...ثمة طرقات نعثر عليها فى مشينا المتمرد.... نعيد بها ترتيب إحداثياتنا... |
ثم
Quote: وأنا اعلم أنك ستخطو فيه الطريق طوييييييييل...طويل...فلنتعلم متعة المشى...حتى يسقط فى يد الحزن يا عزيزى |
ثم :
Quote: والمشى....عاثر الحظ.... عاثر الخطو.... .... عاثر الهمهمات. _حضرت...ولم أجد أحدا وانصرفت....هكذا |
ثم:
Quote: المشى....كما يشتهى الدرب... ثم هذا الحنين... أسمع الرجل...ديفيد الرمادى يتخللنى الآن... -لن انسى أن أشكرك....قبل أن أمضى |
ثم:
Quote: جميل أن يكون المشي...موازيا لمزاج خطوك |
ثم:
Quote: أفرد الشوارع هنا....من مكان قصي فى داخلى لنمش....ماذا غير المشى يا صديق |
ثم:
Quote: غامق لون طلتها العابرة... ممعن فى المشي |
ثم:
Quote: كلما تجاوزته...انتبه ألى خطوة ما ...نسيتها فى طريق آخر فاعود لأمفصل الشوارع مع قدمى... أمشى... |
هنالك كلمات اخرى لها علاقة بالحركة والمشي مثل الخطوات و الشوارع والطرق وسدرة المنتهى وغيرها محبتي المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: osama elkhawad)
|
عزيزي معتصم سلام مقرون بمحبة وعرفان اعود لكلامك الاتي:
Quote: هذا الإسلوب المرتجى من كل كتاب البورد
يتميز به ثلاثة كتاب عثمان محمد صالح أسامة الخواض ( المشاء) محسن خالد ..
وهاهى ايزابيلا إضافة .. |
أشكرك على انك نفذت الى "جوهر" ما احاول ان اطوره في حواراتي
وعندما قلت "جوهر", كنت أقصد انك لم تركز على القراءة العابرة , المرتكزة على قيم العائلة البطريركية والتي تنتقد "نفَسي الحار" احيانا
لكنه نفس حار في سياقه, واعرف جيدا الذين ينبغي أن احرِّر في حواري معهم نفَسي في بعض الاحيان
ولعلي تعلمت ذلك من كتاب لهم نفس بوليفوني, اي متعدد الاصوات والمقامات ومن هؤلاء الاستاذ محمود محمد طه و الاستاذ حسن موسى
وحسن موسى يبدو مثالا نموذجيا لذلك
ففي كتابته تحس بان الاسلوب لا يمارس الكتابة وانما الرقص فهو -اي حسن موسى- ينتقل بسلاسة احسده عليها, من النكتة الى العامية السودانية ,ثم الى العربية الفصحى, ثم الى السخرية, ثم الى "نفسه الحار" و-هو نفس حار جدا جدا لكن في محلو- , وينتهي في كثير من الاحيان الى كوكتيل مدهش من كل ذلك في عبارة واحدة وكل ذلك يتم في سياق قدرة حسن المثيرة للاعجاب على النحت اللغوي وسبق لك ان اشرت الى نحتي اللغوي, وهو نحت خجول مقارنة بنحت حسن موسى اللغوي
ساعود الى نقطتي الثانية مودتي المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: osama elkhawad)
|
عزيزي معتصم أعود الى ملاحظتي الثانية
وقبل ان اقول تلك الملاحظة احب ان أقول ان تنويهنا بتجربة ايزابيلا الشعرية, لا يعني خلوها من هنات
ولكنها بحسب معرفتي غير الدقيقة بالخطاب الشعري النسائي الراهن, تجربة تستحق الانتباه اليها
و كما قلت من قبل فان الخطاب الشعري السوداني في مجمله هو خطاب ذكوري , ومساهمة النساء فيه ضعيفة جدا
و هذا ناتج من ظروف يعرفها المتابعون لهذا الامر
ومن هنا خوفنا من ان تختفي ايزابيلا , كما اختفت من قبل شاعرات كان يمكن ان تكون لهن مساهمة متميزة
نعود لكلام معتصم فهو قد قال في سياق كلامه عن ايزابيلا:
Quote: وهى كما سماها المشاء ..( المشاءة9 ليس نسبة له ( المشاء) لكن للمشى فالذى مارسته فى بوست ( نثار) .. |
ليس من حقي ان انسب ما قالته لي لكن احسست ان ما كتبته يمكن ان يكون له علاقة بمحاولتي الكتابة عن المشي والسفر والمنفى
وهي ملاحظة تشبه نفس الملاحظة التي قلت بها في تعليق لي عن نص كتبته الشاعرة اشراقة مصطفى كما تحدثت عن ذلك في بوست الجندرية عن كتابها الجديد
لم تخف ايزابيلا في بوستي عن "انقلابات" اعجابها ب: هاجس المشاء لكن تجربتها في المشي هنا , تجربة مختلفة تماما عن تجربتي, وربما ان لهب قراءتها لهاجس المشاء, ساهم ضمن عوامل كثيرة جدا في كتابة نصها الجدير بالاعجاب حقا محبتي يا معتصم المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
نص شعري اخر عن المشي الخرطومي (Re: osama elkhawad)
|
أدناه نص شعري اخر , تبدو فيه موضوعة المشي موضوعة مركزية, وفضاؤه هو الخرطوم كما في نصها السابق
وهو ما يخالف ما قلت به في هاجس المشاء, اذ ان فضائي كان فضاء "يمانيا", وتناصي كان مع : رامبو الفرنسي
قالت ايزابيلا: أدلف ألى الخرطوم من شوارعها المواربة...أخالس فجيعتها...لأرتب خطواتى هنا..وحدى
(سيبرد الشاى...)...لا شىء يبرد فى الخرطوم
أعتدل كما تشتهى الزوايا...وأبدأ فى طى القناديل شعاعا شعاعا...(أحبها
هكذا...خافتتة...ومواربة)
وأجتاز أتجاهاتها الأحادية..(كان بها متسع من الحراك)...الشوارع كالعسكر...بأتجاه
وحيد...وقبعة...وسلاح
وأدلف نحو قبتى....سماؤها لا تعتدل...ومزاجها...ومزاجى
(ألقى التحية على الرجل...(لى أستاك)...وأتخير مقعدى تحت قدميه
....كنت أتحدث عن...
وأخاله ينسى مثلى...
معا...نحب الحديث....نتبعثر...ولا يعنينا أى أتجاه نوازى..
أصمت...لعله يبتدر الحديث...
كان يرغب ان احزن كما يجب...كنت اوشك ان احزن...دائما اوشك ان أحزن...ولا أفعل
هل الحزن موحش هكذا...ونبيل؟؟؟؟
لا تسلنى أذن..
وأنتظر عودتى...من الضفة الأخرى...أحجل من الأنطفاء
تنزلق سماء القبة نحوى...أو لعلى أهزى...
(سيبرد الشاى)
كنت أنا حينها...قد بردت تماما..
-لم تصمت هكذا أذن؟؟؟
كنت ارفع السجادة الرمادية...وأدس ما علق بقدمى تحتها...كم خطوة تبقت ؟؟لست أدرى
-سأشرب الشاى باردا...
-قل له...حضرت...ولم اجد أحدا
وأنصرفت....هكذا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
معتصم ..
لا تتوقف .. ايزابيلا استحقت أن يتوقف عندها .. جديرة هي بذلك
نتوقف .. اذن .. ودعها هي تمارس مشيها السامق .. .. ربما غبار طلع خطوها يخصب فينا .. فنينع .. ربما ..
.. قل يا معتصم .. يا جميل يا مشاء ..
ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
كتب معتصم
Quote: عفوا للجميع
أتنحى عن هذا البوست ..
سأكتب بوستا آخر ليس فيه غير ما نرتجى
أرجو أن لا يعكر مِزاجه أحد
وأعد بأن أحافظ على البوست
أخص بمداخلتى واعتذارى الجميع .. |
الأخ معتصم
أرجـو أنْ تواصل. نـقـد ما يقـدمه المبدعون/ات مهم ويفتحنا أذهاننا على آفاق جديدة.
إنَّ الملاليسَ إذا دخلوا بوستاً أفسدوه.
ما يقوم به ملاسي هنا يذكرني بتمزيقهم للجرائد الحائيطية في الجامعات ومحاولات منعهم لليالي الثقافية والفنية. نفس الأسلوب مع اختلاف الزمان والمكان والإطار.
أرجـو المواصلة.
مع تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: Hussein Mallasi)
|
سلامات يا مولانا
Quote: ما يقوم به ملاسي هنا يذكرني بتمزيقهم للجرائد الحائيطية في الجامعات ومحاولات منعهم لليالي الثقافية والفنية. نفس الأسلوب مع اختلاف الزمان والمكان والإطار. |
اما ما تقوم به هنا - و هناك - يا مولانا فيذكرني بما لو ذكرته لربما تعرضت لحكم قضائي واجب النفاذ!!
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: معتصم الطاهر)
|
الأخ معتصم الطاهر لك التحية
أعجبني نص إيزابيلا في بوست نثار وكنت أول متداخل فيه.. وأبديت رأيي وثنائي على النص الجميل.. وبحساسية (الداخل الجديد) على المنبر (حينها) لاحظت أن صاحبة البوست لم ترد على مداخلتي.. فأغاظني ذلك.. وكنت حينها أسحب أي مداخلة لا أجد ردا عليها.. ولكنني لم استطع .. رغم نوبة (الحرد) التي تملكتني.. فعدلت المداخلة مرة أخرى لأضيف إليها عبارا (وعفوا).. وقصد عفوا للدخول بغير إذن إن كانت صاحبة البوست لا ترغب في دخول (المستجدين)..
لازلت أؤكد إعجابي بالنص.. والنصوص التي أعقبته.. وأنا مثل أخي معتصم أطرب للكلمة الجميلة ولا أتردد في قول رأيي والثناء عليها.. وسأفعل على الدوام.. أشكرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: عبد الله عقيد)
|
Quote: وهذا آخر رد على هذه الترهات .. |
جميل جداً؛ بس تاني مرة اوعك تبدا بالترهات؛ لم يخطر ببالي قط ان اتداخل معك؛ و لا اذكر انني تداخلت معك من قبل؛ و لا اذكر انني قد قرأت لك شيئاً؛ لذا ... اياك ان تبدأ باترهات مرة اخرى ... و تفرغ لانشائك! و للتأمين على ما يقول مولانا!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايزابيلا .. تطواف وثمة أثر ..! (Re: osama elkhawad)
|
العزيز معتصم الطاهر..
مرة اخرى...أشكر لك هذا الجهد...
وفى اعتقادى أن ما يدور فيه بعض من النقد الرفيع
هذا هو داب المشاء..النصوص تتفتق فى يديه عن كم هائل من الدهشة...
أحاول قدر الامكان ان اخرج باقصى حد من الأستفادة...
ولأننى حديثة عهد بالكتابة...فأن الأستاذ المشاء يدير رأسى باتجاه العلامات التى قد
تكون فارقة....فى الدروب التى امشى عليها
الشيء الذى لم أرد له ان يحدث...هو ان يفسد فضاء هذا البوست بخروج دائم عن نفسه
.....
هذه دعوة حثيثة للأستاذ المشاء...
وللأستاذ معتصم...
وللآخرين....
مرايا ما...قد المح فيها اعوجاج عودى جيدا..
....
هامش خاص:
كتب عبد الله العقيد
Quote: أعجبني نص إيزابيلا في بوست نثار وكنت أول متداخل فيه.. وأبديت رأيي وثنائي على النص الجميل.. وبحساسية (الداخل الجديد) على المنبر (حينها) لاحظت أن صاحبة البوست لم ترد على مداخلتي.. فأغاظني ذلك.. وكنت حينها أسحب أي مداخلة لا أجد ردا عليها.. ولكنني لم استطع .. رغم نوبة (الحرد) التي تملكتني.. فعدلت المداخلة مرة أخرى لأضيف إليها عبارا (وعفوا).. وقصد عفوا للدخول بغير إذن إن كانت صاحبة البوست لا ترغب في دخول (المستجدين).. |
...
وانزعجت من نفسى جدا....
كيف لم انتبه للرد..
عفوا هنا الف مرة...
وددت لو يكون هذا اكثر من اعتذار...
وانا لا فرق عندى بين من كان حديث عهد بالبورد وغيره...
ولعلك لا تدرى كيف احتفى بالذين يوردون مائى....
أعتذر بشدة ولك العتبى
| |
|
|
|
|
|
|
|