|
الى اشراقة مصطفى ..
|
شكرا لحضورك البهى
شكرا لمقدمك المقام
والتقدير لوسامة اللقاء
ومتعة المعرفة
كنت كما أنت صورة مشرفة للمرأة السودانية فى أسمى حالات العالمية العولمة والعلم ،
معرفة وقضية و عطاء
تقودين شبابا من مختلف الجينات والجذور رغم اتفاق جنسيتهم واتفاقهم معنا على احترامك وحبك ..
حضورك .. علمنا معنى أن يحمل الإنسان أمرا فيجعل منه قضية ويعززها بالمعرفة وينشرها بوسائل المعرفة
كان الآخر حضورا بطرحك والذى ما زال قضية تناقشها الطالبة القطرية بمستوى معرفى مختلف وسامى
وأظنه ( الآخر) تغير فى فكر أولئك الشباب الصحبة والذين مثلوا الآخر ( الغربى) بكل روافده ..
فهل يا ترى صب فيه عطاءنا، مثل ما وجدنا وتقبلناه منك ومنهم.
كانوا خيارا ،
سعيا لمعرفة ، و بحثا عن حقيقة ووجها آخر وسيم الطلة والطلعة فى السؤال البحثى والنقد الأنيق.
نعتذر عن تقصيرنا فى حقك، فلم نستطع التطاول الى عليائك ولا التوسع بمساحة حدائقك
فتقبلى منا هذه الدهشة .. لجمال الذين معك فى عرش الشباب وكرسى الجمال وساحات الإشراق و(مرافئ) الأبداع والسلام (واصل) للجميع. وفى الانتظار ..
ملحوظة: الدوحة تبلغك تحياتها وتقول لك : جدولى الزيارة القادمة بمساحة للأصدقاء والأحباب
بالمناسبة : احضرى معك أيوب شخصيا .. فروحه التى كانت معك فى المرة الفائتة كانت ( شحتفة) و( حراق روح)
|
|
|
|
|
|