(الترابي) تااااااني يا (سيد صادق) ؟؟؟!! من جرّب المجرّب حاقت به الندامة !!!!!!!

Quote: up ya Lana this is Avery good advise i hope alsadig al mahdi listen dr mustafa mahmoud

Quote: لا فى تحالف ولا إستراتيجيـات ولا أى شئ.. كلمـا هناك أن السيد الصـادق بعـد أن رفضت السفـارة الأمريكيـة إعطاءه تأشيـرة دخول لأمريكـا، صـارت تصرفاته غيـر موزونـة، ولم يحتمل الرفض.. فهـو رجل إنفعالى بشـهادتـه.. خصص ندوة للهجوم على أمريكـا بمجـرد عودتـه من القاهـرة، وقام بمقابلـة تلفزيونيـة، ثم هـذا التحالف ما هـو إلا مطاعنـة لأمريكـا ليس إلا.. لا مصلحـة الســودان، ولا مصلحـة الحزب الضيقـة حتى، فى هـذا التوجـه العاطفى.. للكيـد لأمريكـا يمكن السيـد الصـادق يتحالف حتى مع بن لادن.. وما هـو الفرق بين بن لادن والترابى على أى حال؟ الناس تعطى السيـد الصـادق مقدرات أكثـر من مقدراته.. فهـو رجل طائفى نشـأ فى حضن الطائفيـة.. لا مؤهلات سـابقـة أو خبرات، غير التى راكمهـا على أكتاف الشعب، وكلهـا خبرات فاشلـة لا يمكن أن يقدمهـا كمؤهلات إيجابيـة إلا فى وطن واضع عقلـه فى ثلاجـة. كزعيـم لطـائفـة دينيـة مرحبـا به، ولكن كقائـد قومى أثبت فشلـه المتكـرر.. لقـد قالت الأخت لنـا مهـدى، أن السيـد الصـادق (ظن) أن الديمقراطيـة تحمى نفسهـا.. أى قائـد هـذا الذى يترك تقاريـر الإستخبارات المتواتـرة والمتطابقـة، والتى أتته من أكثـر من جهـة، ثم يتبـع ظنـه الذى خاب.. لقـد كنت رحيمـا به حين أتهمتـه بالمتأمـر مع الإنقاذيين، فهـذه التهمـة لو يعرف مناصـروه أرحـم له من تهـم أخـرى لا أود أن أقولهـا من أجل الدبلوماسيـة واللياقـة.

يللا إعترف إنو فرضيتك إنهارت
و بعدين لا يمكن أن تكتب و أنت منطلق من كم من اللاموضوعية تجاه المهدي
على الاقل إعترف بالخير الذي فيه بدل أن تقول:

Quote: لا مؤهلات سابقة

يا رااااجل حتى الأعداء حفظوا له حقه في كونه مؤهل جداً
لنا

Quote: لا يا لنا. كنا في "موقع" الناصحين للسيد رئيس حزب الأمة وقياداته لينفض الحزب يده عن هذا التحالف، فإذا بالحزب يمضي قدما ويورط قدميه في الوحل أكثر فأكثر. لابد أن يتخذ مثقفو حزب الأمة موقفا إزاء ما يحدث، فقد طفح الكيل. ألا يتعظ حزب الأمة وقيادات حزب الأمة من تاريخ (أسود) مع الإسلاميين. لا يلدغ المؤمن من (جحر) مرتين، فكم مرة سنلدغ ؟

Quote: شكرا اختي لنا علي الدرس الديمقراطي ولكن ليت قادة احزابنا يعلمون .. وتدور اسئلة حول الممارسة الديمقراطية داخل الأحزاب .. لي عودة حتما

Quote: كنت أتمنى أن يراجع "حزب الأمة القومي" هذا التحالف مع "المؤتمر الشعبي" حتى لو ضم في جوانحه أحزاباً أخرى؛ فماذا سنفيد من (رفع)(مرمي الله)؟؟؟؟!!!! هل فعلاً نصدق إن الترابي أضحى -بين عشية و ضحاها- رمزاً وطنياً؟؟؟؟!!! لا أريد أن أكون كمفتش نوايا الترابي و لكني أتكلم عن تجارب التاريخ و ليس نوايا الرجل،تجارب التاريخ أثبتت أن الترابي مخادع كبير،يضع يده في يد المهدي نهاراً أيام (حكومة الوفاق) التي كانت إحدى مظاهر رفع (مرمي الله) بينما يتآمر على السطو على البلاد بليل. الترابي لولا أن الصراع بين القصر و المنشية جعل قدامى تلاميذه ينقلبون عليه و جعل عجلة السلطة تدور لصالح أعدائه لما فكر في وضع يده في يد أي حزب معارض. ولو أتيحت له فرصة أخرى للتقارب بينه و بين البشير و المؤتمر الوطني سيركل هذا التحالف بدون شفقة.!! هذا التحالف بمثابة من يحتضن قنبلة موقوتة سرعان ما ستنفجر في وجهه. وحتى لو أفاد الحزب من هذا التحالف فليس للسودان أي فائدة من ورائه،لأن المجرم لن يصبح ضحية،ولأن القاتل لن يصير حملاً وديعاً و لأن للشعب السوداني حقوقاً أهمها الإقتصاص له من من روعوه وهددوا أمنه. الترابي هو السبب في مأساة السودان،كم هو بيّن أنه ثعلب مراوغ،حتى لو برز في ثياب الواعظين!!!!!!!!!!!!!!! لنا

Quote: الأخت العظيمة لنا مهدي دا الكلام ولا بلاش والله بسطيني بسطة الله يكتر من أمثالك في حزب الأمة وفي الأحزاب الأخرى التي تقول كلمة الحق وتصحح الطريق وتبين مواقع الخطأ ألف شكر على هذا الجانب المضيء في عتمة سياسات الأحزاب التي يغلب عليها المصالح الآنية على التوجهات المبدأية تحياتي كمال

أما عمن يقولون كلمة الحق في الحزب
فهم كثر لأن التنظيم لا يعني الإنقياد الأعمى
ولكن يعني أن نصفق للحزب عندما يحسن
وأن نقول لا عندما نتبين أن ثمة خطأ أو حيدة عن المسار
هذا حق مكفول للأعضاء.
تقديري

Quote: Dear Lana I share your pain, and concern. Itis the high time for you, and other members of the Umma party to voice your strong rejection to this alliance through your branches, your Umma internet forum, and other public channels. Sudanese patriots who are not members of the Umma party should also voice their concerns directly to Imam alsadig Almahdi. I personally would send right now an e.mail to Alimam Alsadig through his office manager, my friend Mohamed Zaki Regards

Quote: الاميرة الكنانية الرابحة انا سعيد بكلامك سعادة لا يمكنني وصفها و مرحبا بالمزيد من المتمردين بمجبة الرافضين بوعي هل قلت لك قبلا انك كبيرة? عمك الطـيب

عجبتني كلماتك ال(متمردين بمحبة)و(الرافضين بوعي)
فليس كل من يتمرد و يرفض يكون منطلقاً من منطلقات غير المحبة و الوعي
تقديري لشخصك الكريم
لنا

Quote: يالنا المشكله مافى الترابى وحده كل من نادى بالديمقراطيه واعلن توبته فمرحبا به فى سبيل خلق نظام ديقراطى وواقع افضل لان السودان ملك للجمع لقد تحالفنا بالامس مع قتله الامام الهادى والحركه الشعبيه التى رفضت ان تجلس مع رئيس حكومه منتخب واليوم نجلس مع الترابى ونقد من اجل نفس المبادىء. لقد حاولنا الجلوس مع المؤتمر الوطنى فى جيبوتى من اجل تلك المبادىء والقيم السامقه ولكنا نفضنا ايدينا عندما تبين لنا بان النظام يريد ديكورا ديقراطيا فقط. ليست لدى اى عقده او حاله نفسيه فى التنسيق مع الحركه , الشعبى او اى كيان اخر اذا كان الهدف هو التحول الديمقراطى لاننا فى الامه لانملك صكوك الغفران السياسي حتى نوزعها على الناس هذا الحق ملك للجماهير عبر صناديق الاقتراع. مرحبا بكل جهد من اجل انهاء دوله المؤتمر الوطنى.

Quote: ...وإن ما بين الإمام الصادق وشيخ الترابى...أكبر من الذى بين لنا ورباح ولو أبت أى منهما...وأن أحزابنا السياسيه أقرب إلى فرق الباطن بها سر السر وسر الخاص وسر العام ثم العام...وأن لا أحد يعرف ما يدور فى صدرى الشيوخ إلا الشيوخ....وبعض ذوى الحظوة والخطوه....

Quote: العزيزة الجسورة لنا تحياتي هكذا ينبغي ان تسود لغة الرفض المؤسس بالحجج والمنطق الوطني السليم في مواجهة القادة حينما يجانبهم الصواب وحسن التقدير في مثل هكذا احزاب في قامة الامة والاتحادي وهي من ركائز الديموقراطية في السودان لتقويم الممارسة الديموقراطية وانضاجها..لانه بقوام الممارسة الديموقراطية ومأسستهافي هذين الحزبين الكبيرين لهو مكسب للعملية الديموقراطية في مجملها وبالتالي نحصن الممارسة الديموقراطية بمزيد من الممارسة الديموقراطية الشجاعة التي بوصلتها المصلحة الوطنية العليا وليست الحزبية الدنيا.. عشت ايتها الجسورة وعقبال لاخوتنا في الاتحادي هشام هباني

Quote: يالنا يااختي خلي اول يسوقو التحالف ده لينا بعدين يدشنو للاقاليم

كلمتك حكمة و الله يا حبيب
شكراً ناصر

Quote: وقد يصاب المتابع للأمر بالدوار التام من خلال سرعة إيقاع الأحداث وتناقضها الصريح ويصيب التفكير الشلل التام, وحيث ما نظرنا تكون المفاجئة من العيار الثقيل ولن نذهب بعيداً قبل أحداث انقلاب الجبهة القومية الإسلامية لرؤية الخارطة السياسية آنذاك حزب الأمة علي قمة السلطة التنفيذية والتشريعية والجبهة الإسلامية تجلس علي كرسي المعارضة الديمقراطية بينما الحركة الشعبية تخوض غمار الحرب في الجنوب وفق أجندتها المعلنة. وبينما الناس كذلك دقت المزيكا بالمارشات العسكرية في صباح يوم الثلاثين من يونيو عام 89 معلنةً تسجيل الهدف الأول لصالح الجبهة الإسلامية في شباك حزب الأمة

Quote: فالمهم لا أظن أن تحالفاً كهذا يمكن أن يفيد السودان بشيء جديد دون أن ينزل عليه زيادة مصائب.