����� �������� ���

أشياء من الذاكرة (العيد)

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل

������ �����

������ � ������� ����

������ �����

����� �������

���������� ����

����� �������

Latest News Press Releases

���� ��������

���������

�������

����� ������� ������� ��������� ������ ������� ������� ����� ������
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 01:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة بدرالدين شنا(بدرالدين شنا)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-08-2003, 06:08 PM

بدرالدين شنا
<aبدرالدين شنا
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 3514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أشياء من الذاكرة (العيد)

    عفواً يا جماعة الموضوع دا نزل قبل أكتر من سنة أو بدقة أكثر يوم دخولي هذا الصرح وقدمني بيهو سيد الحوش لكن بحسب ماني جديد في الوكت داك ما عارفو نزلوا بي إسمي ولا إسمو المهم بعد داك قدر ما فتشت ليهو مالقيتو لا في إسمي ولا في إسم سيد الحوش وقلت أحاول أنزلو مرة تانية خاصة إنو في ناس ما حضروا الوكت داك وربما يكونوا ما قروهو وأخص منهم أحبائي أبوجهينة وأبا وملكة سبأ وآخرين
    أكرر أسفي وإعتذاري



    أشياء من الذاكرة (العيد)

    إذا تجولت في قريتنا عصراً ورأيت هنالك جمهرةً من الأطفال في دكان الحلاق وتجولت ليلاً وسمعت هذا الصوت (يما الصابون دخل لي في عيني) فتأكد أن غداً العيد وهذه لحظة الإستحمام للعيد ولو أتيحت لك فرصة أن ترى الوضع الذي فيه ذلك الطفل صاحب الصوت المذكور آنفاً فهو (طفل راقد على عنقريب في وضع عرضي أي عكس وضع العنقريب الطولي وهناك طشت على الأرض ليحول بينها والماء والصابون اللذين ينزلان من راس وجسم الطفل 0 وإذا كان هناك ما يحمي جسم هذا الطفل من ملامسة سطح العنقريب الخشن المؤلم حقاً (حبل ماشرو) والذي يخدش الجسم خدشاً لا يطاق فهو ملابسه المتسخة والتي خلعت للتو ووضعت تحت جسده الهزيل الذي يمكنك دون عناءٍ حصر عدد ضلوعه ، وبعد صراع مضنٍ مع الطفل المغلوب على أمره ونهاية المعركة وحتى لا يتأثر بعامل الهواء ونزلات البرد تقوم من اوكل إليها تنظيفه بإستعمال نفس الملابس المتسخة ليتم تجفيف الماء عنه ، ثم أخيراً تجد تلك الملابس راحتها وهي ترقد بين حبال (كراب العنقريب)0 ثم تبدأ مهمة أخرى وهي مسح جسم الطفل بالزيت كل الجسم ولا يضير إن كان هذا الزيت (سمسم أو فول أو بذرة أو أو0000) المهم شئ يزيل تلك الغبشة من جسمه والتي هي أشبه بلون الفول السوداني المدمس (فول الحاجّات) وبعدها يخلد الطفل في نوم عميق 0 ليتفرغ أهل البيت لتنظيف البيت والشوارع حيث ترى سحباً من الغبار بالإضافة لإستخدام تلك (القناية) وهي عبارة عن عصا طويلة ومعها المقشاشة لتهديم بيوت العنكبوت و (أبو الدنان) وكل ما علق بالحائط في الفترة ما بين العيدين وتسمى هذه العملية (تزعيف) بالإضافة إلى طلاء الجير على جدران المطبخ بينما نجد من هي مشغولة بطحن كمية من الطوب الأحمر ليتم طلاء (أزيار) المياه وإخفاء ذلك الشكل الخرائطي باللون الأخضر والأسود وهناك من يتصبب عرقاً وهو يقوم بتجديد هيئة لحاف أكل عليه الدهر وشرب لابد له من زيادة قطن ، أما المهمة الكبرى فأوكلت للإبن الأكبر وهي السقاية والإهتمام بامر الخروف والذي لديه (الباع) الأكبرفي العملية ولا تزال هناك مهمة غسل جلابية وعمة الوالد الذي هو الآخر لا زال في السوق بين مقاسات الصغار وشراء بعض المواد التموينية علماً بأن لديهم علم منذ وقت مبكر بأن غداً هو العيد ولكنهم تعودوا أن يؤدوا هذه المهام في الوقت (بدل الضائع) وفي صبيحة ذلك اليوم المنتظر ينهض ذلك الطفل المطلي بالزيت تغمره فرحة لا مثيل لها وهو يتلهف للحظة التي يرتدي فيها ملابسه الجديدة والتي للأسف ستغطي جزءً كبيراً من ذلك اللمعان ، ويقوم بحركات كثيرة أملاً في أن ينهض شخص آخر من تلك المجموعة التي لم يجد النوم لعينيها سبيلاً إلا قبل ساعة تقريباً ، فتجده يتلاعب باي شئ ويرميه من يده عمداً حتى يستيقظ من يعطيه تلك الملابس والتي ينتظرها منذ عيد مضى ثم يبدأ الجميع في التيقظ تباعاً كما تفعل أزهار زهرة الشمس ، ثم تبدأ أزمة في الحمام حيث الوقت يمضي والكل يريد أن يستحم وهناك من يصيح (هوي طاقيتي ختيتيها لي وين) ومن يصرخ داخل الحمام يريد صابونة ، والشافعة الصغيرة عايزة يسرحوا ليها شعرها وصوت يأتي أحياناً ويضيع أحياناً أخرى بسبب ذلك الجهاز الخرب (المايكرفون) والذي يصدر صوتأ حاداً يوقر الآذان كأنه يصرخ ويبدو أنه متعاطف مع (الخروف) الذي دنا أجله وبعد متابعة دقيقة لذلك الصوت تتبين أنه صوت المأموم ينبعث من تلك الفسحة الكبيرة قدام القريةوالتي أعدت لصلاة العيد (الله أكبر 00 ألله أكبر 00 لا إله إلا الله 00 ألله أكبر ولله الحمد) حيث يردد المصلون نفس التكبيرة والتحميدة وإذا أدرت مؤشر الراديو تسمع نفس التكبيرات والجو بدا دينياً روحانياً وصوفيا0
    ووسط هذا الجو الديني الفرائحي تسمع صوت طفل يبكي بحجة أن الحذاء ضيق ولا يريده ولابد من إستبداله وهذا ما يستحيل تنفيذه في هذه اللحظة حيث أن صاحب الدكان قد أغلق دكانه وذهب إلى تلك الفسحة لأداء صلاة العيد 0 في ذلك اليوم كل الخلق فرحانه عدا (الخروف) الوحيد الحزين وبعض البيوت التي فقدت عزيز لها لم يمض على وفاته عيد ويشاركهم في ذلك بعض اقاربهم وجيرانهم وهناك من هو حزين بسبب قلة حيلته وعدم مقدرته على شراء الخروف أو حتى شراء ثوب جديد لأهل بيته0
    وترى الجميع يتسابقون إلى تلك الفسحة لأداء الصلاة واطفال يلبسون ثياباً مختلفة حسب إختلاف أوضاع إولياء أمورهم المادية حتى الإكسسوارات التي يحملونها تختلف فهناك من مسدساً للعب وهناك من يحمل فرع من شجرة نيم وتجد من يلبس لسة كاملة (فل ست) مزركشة ويعلو راسه طربوش وبالمقابل من يلبس جلباب عادي تم غسله بصورة جيدة ووضع عليه كميات من الظهرة حتى يكتسب شئ من اللون الأزرق الفرائحي وعلى رأسه طاقية هي ملك لوالده الذي أنعم عليه أحد أقربائه جاء من السعودية بطاقية جديدة بالإضافة للفتيات الصغار اللائي يرتدين الألوان الزاهية وهن يربطن شعرهن ب(شرائط) طويلة ، ورجال مصطفون خلف إمام ويدخل من بين صفوفهم بعض الأطفال الذين يطاردون بعضهم البعض بالمسدسات وفروع النيم وأثناء الصلاة تسمع طفل يبكي وهو ينادي على أبيه الذي إنشغل عنه بالخشوع التام في الصلاة ، وفي الصفوف الخلفية تصطف النساء كبار السن وكل واحدة منهن لديها مستلزمات صلاتها من (تبروقه وكويرة بها بعض حبات الذرة وبذرة القطن) وأعتقد أنها قرابين حتى يكون العام عام خير ورخاء بالإضافة للمسبحة البيضاء وردائهن الأبيض الكامل ونظارات النظروالتي تشع مع اشعة الشمس الحارقة والتي تلفح جباه المصليين وخاصة لحظة خطبة العيد (المحفوظة) للجميع والتي يتم تكرارها في كل عيد للأضحية وهي قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزجته هاجر وإبنه إسماعيل الذي فداه ربه بذبح عظيم ( خروفين أملحين اقرنين أحدهما لبيت سيد الخلق رسول الله محمد بن عبدالله صلى عليه وسلم والآخر لأمته) ، فهي خطبة معروفة للجميع ولكن لابد من التذكير ، وبعد نهاية مراسم الخطبة والصلاة يقومالواعظ الديني في القرية بالحديث عن المصطفى عليه الصلاة والسلام فهو حديث خفيف لا يطيل فيه يقوم بعده بتقديم لجنة المدرسة والتي تحدثنا عن أن هناك فصل دراسي في مدرسة البنات سقط أرضاً ولابد من المساهمة في بنائه وخاصة الإخوة المغتربين والذين يقع عليهم العبء الأكبر بعد الخروف ويجزلون الشكر لأحد أبناء القرية والذي جلب لهم مالاً من بعض شيوخ الخليج وأن هذا المبلغ خصص لبناء المسجد الجديد ويختم ذلك المتحدث حديثه بقاءة قائمة طويلة باسماء الطلاب الذين سيقومون بجمع جلود الأضحية والأماكن المخصصة لجمعها ليتم بيعها والإستفادة من عائدها لتصليح وابور المياه (البيارة) الوراء ، وأخيراً يقوم بشكر الحاضرين والذين أعيتهم تلك الشمس الحارقة والجلسة الطويلة وبعدها ينفض الجميع وهم يباركون العيد لبعضهم البعض وهم في طريقهم إلى داخل القرية وكل يسلك طريق آخر غير طريقه الأول كما أوصاهم الخطيب حتى يقابلوا أكبر عدد من الناس قبل وصولهم لمنازلهم ويتبادلون التهاني مع اسرهم حتى ينتهي بهم الحال في مجلس كبير (ديوان) ويتم تناول وجبة الفطور وإحتساء القهوة والشاي ليتفرغ الجميع بعدها للمهمة الأساسية وهي ذبح ذلك الخروف المسكين والمهام هنا معروفة لدى الكل ، من الذي يقوم بنفخ (الفشفاش) ومن سيقوم برمي (الكرشة) في ضهر الترعة ، كلها مهام يؤدونها بإستمتاع بل تتسابق كل مجموعة مع جيرانها ويوبخونهم بانهم كسالى وبعد ذلك وبعد الفراغ من أكل (المرارة) واللحم الطيب تبدأ الجولات المكوكية بين أهل القرية ومراسم التهاني والتبريكات حيث يتحرك الرجال بالنهار والنساء بالليل00
    أهل البيت 00
    أهلاً
    العيد مبارك عليكم
    علينا وعليكن يتبارك
    العفو
    لله والرسول إتو حتكن أعفو مننا وتنطق هكذا (حتى كُن) والواحدة منهن لا تصافحك بيدها بالصورة المعتادة والمعروفة ليس لأنها لا تريد ذلك أو لموانع شرعية ولكن بحجة أن يدها مخضبة بدم ذلك الخروف المسكين واللحم الذي تقوم بوضعه كيمان كيمان لتقوم إحدى الأطفال بتوزيعه على الجيران علماً بأن الجيران لديهم خروف ويقوموا بنفس الدور والوصية للطفلة تكون كالآتي
    تعالي ها الرويشه دي00
    أجي لي شنو يما
    تعالي شيلي الكيمان ديل ، أدي الكوم دا للرضية ودا أدي سكينة والإثنين ديل أديهن فاطنة ومرة ولدها والأخير دا أديهو التومة وتعالي بسراع
    التومة ياتا؟
    العندهن البط
    أه عرفتها00
    وهناك من هي منهمكة في تجهيز (لحمة الرأس) ويبدو أن يدها تعرضت لجرح من تلك السكين الحادة والتي تم تجهيزها منذ وقت مبكر لهذه المناسبة مما دعاها لربطها ربما بإحدى قطع ملابس ذلك الطفل والتي ترقد في (الكراب) ولا زال في الخروف بقية بعد أن أكل أهل البيت ووزعوا للجيران والمساكين وأولاد وبنات (الغرباء) واللذين يجوبون القرية شبرا شبرا ويجمع الواحد منهم ما يعادل ثلاثة خراف0
    وبعد أن تمتلئ البطون باللحم يقوم بعض الناس بعمل ما يسمى ب(الشاربوت) والذي يفعل فعلته في العقول ويدور حوله جدل كبير بين محلل ومحرم وهو يصنع من التمر المخمر وهي نفس الطريقة التي يصنع بها مشروب سوداني (خاص) يسمى (العرقي) والذي إذا شربت منه كاساً واحدة لا تعي بعدها ما تقول مع بعض الإختلاف كما يقول العارفين والذين يبررون شربهم له بأنه يهضم تلك الكميات الكبيرة من اللحوم ، والكل يعلم أن من عصى الله يوم العيد فقد عصاه يوم الوعيد والعياذ بالله00
    وتستمر هذه الأهازيج والأفراح لمدة لا تقل عن ثلاثة ايام
                  

12-08-2003, 06:45 PM

انور الطيب
<aانور الطيب
تاريخ التسجيل: 10-11-2003
مجموع المشاركات: 1970

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أشياء من الذاكرة (العيد) (Re: بدرالدين شنا)

    تحياتي يابدر الدين وأنت تنقل هذه الصورة الجميلة والعيد في القرية لابد أنه جميل والعيد في السودان كمان حاجة تانية والأطفال دائما فرحانيين وقضية الجزمة دي انا خشيت فيها العيد الفات المهم لحظة شراء الحذاء ياولد قيس قام الولد قاس ياولد أمشي قام مشى أها يامؤمن يامصدق اشترينا ادفع دفعنا اها وقمنا مشينا للصلاة كدراي وبينى وبينك المشوار بقى بعيد والكرعين بتاعة الولد قام فيهم البقاق و الولديا بابا( بابا دي والله ما بريدها؛ أنا يابا دي والله أبوي دي ماشايف في أحسن منها ؛ المرة تقول خليهم مع الزمن اريتوا زمن العدو) حلف لابد يبدل الجزمة اها نبدلها وين ياولد طيب نجيب ليك الجزمة القديمة قال العيد ما بلبسو ليه جزمة قديمة أها وبعد المنطق والفلسفة طيب ياولد قبيل انت ما اخترتها براك ومافي واحد اختارها معاك اها قست ومشيت كيف ما حسيت بيها قال والله كنت فرحان شفت يا بدر الدين الفرحة كيف بتنسيك ضيق الجزمة وضيق حاجات كتيرة الله يكفيك شر الضيق وزهج ابو الدقيق.
    وألف تحية

    والله أنت متعاطف مع الخروف لدرجة أكثر من جمعية الرفق بالخرفان
                  

12-08-2003, 08:42 PM

دورنقاس
<aدورنقاس
تاريخ التسجيل: 06-08-2003
مجموع المشاركات: 1153

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أشياء من الذاكرة (العيد) (Re: انور الطيب)

    الاخ بدر الدين شنا

    الربيت مالك مصبنو
    انشاء الله وانشاء الله
                  

12-09-2003, 03:52 AM

بدرالدين شنا
<aبدرالدين شنا
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 3514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أشياء من الذاكرة (العيد) (Re: بدرالدين شنا)

    الغالي أنور الطيب سلااااااااااام
    العيد مبارك عليك أول حاجة
    وتانياً أنا شخصياً سعدت بي زيارتك ومعايدتك لي ومداخلتك التي جعلت هذا البوست شحمان وسمين وأتمنى أن يفرح وليدك دائماً بالجديد وإنت تفرح بالوليد
    أخي أنور والله الواحد يتحسر على ذاك الزمن الجميل مع هذا الشتات والعيد المسيخ ولكن عزاءنا في إستدعاء هذا الذكريات
    هو ولدك بعيط عشان الجزمة؟؟؟


    حبيبي دورنقاس
    إتو حتكن أعفوا مننا
    الربيت مصبنو عشان يتعتق أكثر
    ربيت = Repeat
    ليك يا دور تحياتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de