صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 11:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-11-2006, 11:27 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال

    جاء فى صحيفة الوطن السودانيه اليوم عن قرية ودبلال ألآتى : -


    صباح الـخير يا قــرية ود بلال..!
    بالمناسبة - حديث عن الطفرة - وآثارها السالبة والموجبة في السودان..!
    تبدل في حال الناس.. وفي الشغالات.. و«الغفراء» أيضاً.. إيه الحكاية..؟!
    جـــاء «الذهب الأبيض» يوماً.. فلم يتغيّر الناس إلاَّ إيجاباً.. فلماذا غيّرهم «الذهب الأســــــود» سلباً..؟!



    اللهم يا رب العزّة والجلال أحفظها نعمة على بعض السودانيين الذين تشبّهوا بزمان الطفرة.. في ليبيا والسعودية وبقية دول الخليج التي تدفّق من تحت أرضها الخير العميم في صورة ذهب أسود قلب أسفلها المتعب عالياً مترفاً ومرفهاً..!
    اللهم أن يكون حفظ نعمة الذين حبيتهم بها من السودانيين رهيناً بأن تكون هذه النعمة.. وهذه الثروة بالحلال.. وأن تكون مرشدة.. ومتجهة نحو الرشاد والصرف فيما يفيد النفس.. والبلاد.. والعباد..!
    نعم.. لقد وعيت وعنيت ما قلت وأنا أعيش لثاني مرّة في حياتي حالة ولادة واقع جديد في حياة شعوب شقيقة في ليبيا والسعودية وبقية دول الخليج وفي بلدي السودان العظيم الكريم..!
    ومع أن الكل قد يشاركني الاعتقاد بأن كل المظاهر والمعطيات والحقائق هنا وهناك تقول في مجال الملاحظات على الحالتين والظاهرتين وأعني - الطفرة الإقتصادية - بأن - القسمة في - الثروة - على الأقل لم تكن عادلة اطلاقاً.. أما السلطة فالكلام عنها لا يجوز أصلاً بنص القانون.. «وبلاش كلام من أصله» في موضوع - السلطة - وخلونا في موضوع الثروة..!
    فالإنسان ووسط ما يثير انتباهه ويذكره كسوداني بطفرة غيره يلاحظ أن مساحات النعمة والنعيم بقدر ما تتّسع أمام البعض فإنها تضيق أمام البعض الأمر الذي يشير بوضوح إلى وجود خلل كبير وخطير في اقتسام الثروة بعد الخلل الأخطر في اقتسام السلطة..!
    وإذا كان خلل - اقتسام السلطة له - ما يبرره - وفي مقدمة هذا المبرر فشل واخفاق قوانا الحزبية العريقة في أن تطور قدراتها بما يسد الطريق أمام الانقلابات العسكرية التي تصبح أحياناً شرطاً من شروط بقاء كل الوطن العزيز - فإن الخلل في اقتسام «الثروة» وعلى هذا النحو الواضح الفاضح ليس له ما يبرره خاصة إذا كانت الشريحة التي - صعدت - إلى فوق تتحدّث عن حكم عادل يحكم ويتحكّم وفقاً لما أنزل الله الذي حاشاه أن يقر أو يقرر الظلم ويضعف مبدأ الشراكة في الثلاثة - الماء.. والنار.. والكلأ - وكلها تبدو أحياناً وكأنها محتكرة..!
    إن الطفرة التي عنيت في مستهل هذه المادة الصباحية أعني بها الطفرة النفطية السودانية التي كادت أن تُغيِّر مجرى حياة بعض السودانيين، وهو تغيير سلبي في بعض جوانبه، وإيجابي بقدرٍ صغير في بعض جوانبه، إذ إن الإيجابي فيه هو أن السودانيين - المتكافلين في أصلهم وفصلهم وتاريخهم.. بسط بعضهم خيره الجديد على أهله.. ومنطقته.. وبالضرورة جيرانه وأخوانه في الله والوطن..!
    ولكن السلبي في متغيرات الطفرة هذه هو هذا التباعد - الفئوي - والمعيشي مع حدوث خللٍ ما في القاعدة العظيمة التي ذكرناها في الفقرة السابقة..!
    وما دمنا بصدد الحديث الموجز عن مسببات - الطفرة - وقبل المزيد من الحديث عن سلبياتها فإن عودة آلاف المغتربين - بسبب وبلا سبب - إلى البلاد أمر زاد من معطيات وفوائد الطفرة رغم أن البعض عاد بخفي حنين، إلاَّ أن الأقلية التي عادت بشيء يذكر، كبيراً أو صغيراً، دخلت السوق حيث استفاد بعضها.. وخسر آخرون ما عادوا به ففكّروا في الإغتراب من جديد ولو هرباً من المشاكل الكبيرة بينما اغترب البعض في سجن الشيكات بأم درمان وفقاً لقانون - يبقى إلى حين السداد - وهو قول حرَّفه البعض ربما داخل السجن ذاته ليصبح - يبقى إلى حين الوفاة..!
    طبعاً لا يمكن القول إن الطفرة الوليدة ظلّت أو ستظل بلا عوائد أو فوائد أو أثر في حياة الناس، فالأمر المعترف به أن ثمّة تغييرات كبيرة وخطيرة وإن ظلَّ أثرها محدوداً والمستفيدون منها أقلية والمكتوون بنارها أقلية - أهلكتها الأسعار.. وأضنتها وأشقتها - حرية البيع والشراء وإلغاء نظام تحديد الأسعار لتبقى السلعة التي سعرها - ألف هنا - سعرها ألفين هناك، لأن الأمر مزاج.. ولأن تكاليف العرض والمنطقة والديكور وبقية المصروفات بما فيها - معيشة وترف صاحب المحل والمال - كلها يدفعها المستهلك الذي له الفضل في الكثير من الأحيان في أن يقضي - البيه - صاحب المحال أو المؤسسة والمؤسسات إجازته السنوية أو نصف السنوية مع الأسرة الكريمة في جنيف.. أو لندن.. أو أمريكا.. بينما يعجز زبونه عن قضاء إجازة العيد مع أهله في أم روابة مثلاً إما لأنه لا يملك «حق تذكرة البص».. أو لأنه لا يملك قيمة شراء هدية عيد لوالديه أو أطفاله.. وسبحان مقسِّم الأرزاق التي من واجب الحكومة أن تسعى الى تقسيمها بعدالة حددّها الخالق في قرآنه الكريم في قوله تعالى: «ويلٌ للمطففين * الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون * وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون».. صدق الله العظيم..!
    واعترف بأن هذه الخواطر - الطفرية والنفطية - قد انتابتني وأنا أزور عدداً من الأصدقاء في العيد، حيث لاحظتُ عدداً من المظاهر - الطفرية - التي لا تُبشِّر بخيرٍ والتي ستجعل من السودان وطناً شبيهاً ببلدان أخرى لا تحمد الله على ما أصابها من تبديل وتغيير في منهجها ونهجها وسلوكها وعاداتها التاريخية، وأخلاقها المو########، بل ونسأله سبحانه وتعالى أن يشفيها ويعفيها مما هي عليه من حال جعلها - أي هذه الشعوب - تكاد تفقد خصوصيتها.. وشخصيتها.. بفقدانها لأبنائها وبناتها الذين يربيهم الغريب امرأة كانت تعمل - شغالة - أو رجلاً كان يعمل - سائقاً - أو حارساً..!
    إذن ماذا لاحظت أصلاً في زياراتي العيدية تلك..؟!
    لقد لاحظتُ الآتي باختصار:
    * الحارس «البنغالي» أو الباكستاني هو الذي فتح لي الباب.. وحين سألته عن أهل البيت وهل هم موجودون أم خرجوا - تلفت - وقال كلاماً لم أفهمه إلى أن سمعني من أهل البيت مَنْ سمعني فأذِنَ لي بالدخول ليقول حين سألته عن دواعي توظيف - غفير - أجنبي في بلد نصف أهله البسطاء يصلحون - غفراء بيوت ـ إن أولاد البلد لا ينفعون.. فأعذارهم كثيرة.. مرّة - أمه ماتت - ومرّة خالته مريضة.. ومرّة بنتي حتعرّس - مع أنه حين وظفناه قال لنا إنه مقطوع من شجرة وأن المرحومة زوجته لحقت بالمرحومتين أمه وخالته..!
    طبعاً الرجل دافع وبشّدة عن توظيفه للحارس البنغالي وأجمل القول بأن قال عنه: يا أخي ده مقطوع من شجرة.. له معنا ثلاثة أشهر وأبعد مكان ذهب إليه هو - ظل الشجرة أمام البيت..!
    وكنتُ جلوساً في بيت آخر فإذا بشغالة - فلبينية أو أندونيسية أو بنغالية - كلهن يشبهن بعضهن شبه التعاريف - هي التي تُقدِّم لي ولغيري واجبات الضيافة.. وإذا بصاحب البيت يقول لي عنها نفس كلام مُخدِّم «الغفير» البنغالي.. يا اخي دي مقطوعة من شجرة.. لا أحد.. ولا جمعة..!
    طبعاً خطر الشغالات الآسيويات وبهذه المواصفات لا يهدد الشغالات السودانيات وحسب.. بل يهدد وبقدرٍ كبير الشغالات - الوافدات والنازحات من الدول المجاورة واللائي سيكُن مضطرات بعد هذه «العطالة» التي ستصيبهن في مواجهة - الآسيويات - من الشغالات للبحث عن «أكل عيش» آخر.. والذي يريد أن يرى بشائر أو مظاهر هذه الكوارث الأخلاقية عليه أن يراجع بعض الشوارع مثل - ش1 و ش15 - وغيرها من شوارع «عرض الأجساد» عن طريق سماسرة من - البنات والأولاد - ولا يغرين أحدكم وجود ثلاث بنات وولد في هذه المناطق لأن الولد هو «العارض»، والمعروضات هن - بنات الجيران - أي الدول المجاورة لنا واللائي فقدن وظائفهن - الحلال - في البيوت ووراء الحيشان فخرجن للشارع العريض بحثاً عن - الرزق الحرام - ولو تحت شعار - مكرهة أختك لا بطلة..!
    إنني وإن كنتُ اعترف برسمي لصورة قاتمة عن مقدمات ومعطيات - الطفرة السودانية - إلاَّ أنني وجدت الأمل والرجاء في هذا المشروع الكبير والريفي العظيم والبسيط مالاً وفكرة والكبير أملاً في العطاء بإذن الله..!
    إن مواطننا المغترب الفاضل عمر التوم ربما يطبّق فكرة صاحب - بنك الفقراء البنغالي - الذي حاز على جائزة نوبل للسلام هذا العام - فكّر في مشروع عظيم لمنطقة تناسب المشروع ووفاءً لأهله الذين دفعوا ثمن تعليمه ينجح ويقرر أن يرد لهم الدين أضعافاً مضاعفة.. وفكرة عبقرية..!
    وإلى وقـــــائع المشروع الريفي الجبار كما روتها مجلة «الســــودان الاقتصادي» في عددٍ من أعدادها..!



    **



    قرية ود بلال - عطا الحقول وثروة العقول
    التنمية.. محاربة الفقر.. التكامل.. شعار رفعته ود بلال
    تقرير: منيرة محمد
    قرية ود بلال تابعة لولاية الجزيرة، قرية صغيرة تقع بين مدينتي الحصاحيصا وود مدني، اجتمع أبناؤها لوضع الخطط لمحاربة الفقر والبطالة والمرض والجهل، حيث تمتلك هذه القرية ثروة حقيقية من العقول المميّزة المتعلمة والمتفوقة وخرّجت الكثير من العلماء وأساتذة الجامعات الذين يحتلون مراكز علمية وسياسية عليا.
    تمتلك ود بلال «1500» فدان صالحة للزراعة كانت تتبع لمشروع الجزيرة، والآن أُعيدت لمالكيها، لإستثمارها بطريقة علمية في زراعة الفاكهة، حيث تم إنشاء مصنع للعصائر بمشاركة السيّد محمد عبدالله العمران من دولة الإمارات، وكان لمجلس العمل السوداني في الشارقة الدور الأكبر في وضع هذه الشراكة.
    فقد قرر أهل ود بلال محاربة الفقر وإستثمار ما لديهم من أراضٍ زراعية ومنتجات حيوانية وغيرها، وقد أسهم أبناء القرية بأفكارهم ومجهوداتهم ومساهماتهم في وضع الخطط والبرامج من خلال شركة مساهمة عامة يشارك فيها جميع أهل القرية، ومَنْ لا يملك سهم المشاركة، تكفّل الذي يملك بدفع قيمة أسهم مَنْ لا يملك في أجمل صورة للتكافل الإجتماعي.
    وكان من قرارات هذه الشركة إستمرارية التعليم حتى ما فوق الجامعي لمن لا يملك المال على كفالة شركة ود بلال المساهمة، فقد تمّ بناء مركز طبي ومقر للشركة ومركز تدريب حاسوب ومكتبة وحفر العديد من الآبار.
    عن هذه القرية التي اتخذت قرارها لبناء نهضة شاملة ورفع مستوى الفرد ومحاربة الفقر، وانجزت كل ذلك خلال عام واحد، فقد بدأت الشركة أعمالها في العام 2005م وتسير بخطى سريعة نحو الإنجاز.
    التقت «السودان الإقتصادي» أحد أبناء هذه القرية وأحد الذين أسهموا في تأسيس هذه الشركة وهو السيّد/ الفاضل عمر التوم رئيس مجلس إدارة مجموعة شركة «دهلة» و«ام آي بي - إفريقيا» للطيران والشحن الجوي ومقرها الإمارات في مدينتي «دبي والشارقة» والسودان.
    قال السيّد/ الفاضل: بعد أن كثر الحديث عن السلطة والثروة هنا وهناك في مناطق السودان رأى أهل ود بلال أن يصنعوا ثرواتهم بأيديهم وعقولهم فقد استعادوا أراضيهم التي كانت تتبع لمشروع الجزيرة وهي «1500» فدان لإستثمارها في مشروعات زراعية، إضافة إلى الثروة الجيّدة من المواشي والإتجاه لمشروعات تربية الدواجن وإنتاج البيض ورفع مستوى معيشة الفرد وإيجاد وظائف للعاطلين عن العمل ووضع خطط لإستمرارية التعليم إلى ما فوق الجامعي لِمَنْ لا يملكون نفقات التعليم، وبناء مركز طبي لتقديم الرعاية الصحية الأولية.. وفي ظل منظمات المجتمع المدني قرر أبناء القرية وبناتها ايجاد حلول وخلق سبل كسب عيش في القرية حتى يتمكّن أي فرد في القرية من توفير ما يكفيه وعائلته.



    نوعية الأعمال
    وحول خطة الأعمال التي استهدفتها شركة ود بلال للمساهمة العامة، ترتبط بإنتاجيات المنطقة وتحويلها من زراعية إلى صناعية فقد تمخضت الفكرة النهائية أن تجمع هذه القرية جميع أبنائها من داخل وخارج السودان، رجالا ونساءً وأطفالاً، وتم تحديد السهم بـ«10» آلاف جنيه وكحدٍ أدنى «10» أسهم برأس مال مفتوح وفي البداية كان المساهمون من أهل القرية فقط، ثم أُشرك مَنْ لا يملكون قيمة الأسهم من الفقراء والأيتام والنساء وكان عددهم حوالى «255» شخصاً، فقد تم وضع الأسهم بالإنابة عنهم، بحيث يكون جميع أبناء القرية مساهمين في هذه الشركة.
    وعن رأس المال قال السيّد/ الفاضل: رأسمالنا علاقاتنا الداخلية والخارجية وأبناؤنا الذين يحتلون مراكز مرموقة في الداخل والخارج، وقد وُفِّر لنا ما نطلبه من تسهيلات طويلة الأجل وغير مرهقة.. وبعض الأفراد كانت اسهاماتهم عينية إذ تبرّع البعض بأفدنة من الأراضي الزراعية، وهناك مَنْ تبرّع بمنزله لبناء مقر للشركة، إلى غير ذلك.. حتى اكتملت المساحة التي بلغت «500» فدان، وقد اقيمت رئاسة الشركة، وتم حفر بئر، وهناك الكثير من المشروعات حسب تخصصات الموجودين بالقرية، كذلك تم شراء مسلخ للدواجن، وسيغطي إنتاج الدواجن والبيض ولاية الجزيرة التي لا يوجد بها مسلخ للدواجن، وقد طلبت الجهات البيطرية بود مدني أن يكون المسلخ بمدينة ود مدني لخدمة كل المنطقــة بدلاً عن قرية ود بلال التي تبعد «20» كيلومتراً عن ود مدني.




                  

11-11-2006, 12:21 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال (Re: wadalzain)
                  

11-13-2006, 12:05 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال (Re: wadalzain)

    فووووق
                  

11-13-2006, 12:12 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32520

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال (Re: wadalzain)
                  

11-13-2006, 12:20 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32520

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صـــباح الخــير يا قــــرية ودبــــــلال (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    ود الزين سلام
    لوكان هنالك عدلا وتوزيع منصف لثروات البلد ..واهتمام حقيقي من الدولة بالبلاد والعباد
    في ظل نظام شفاف لتحولت كل قري ومدن السودان الي ود البلال....ولفتحت مليون مشروع ومشروع
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de