كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !!
|
تشير النتائج الاولية الى فوز الرئيس المناضل دانيال اورتيقا...
بحسب نتائج أولية نشرت اليوم
أورتيغا يتقدم على منافسيه في انتخابات نيكاراغوا
واشنطن تخشى أن يشكل أورتيغا في حال فوزه تحالفا ضدها مع شافيز وكاسترو (الفرنسية)
فاز الزعيم الماركسي السابق دانييل أورتيغا في الانتخابات الرئاسية التي جرت في بلاده أمس، بحسب فرز سريع للأصوات نشرته مجموعة مستقلة من المراقبين اليوم.
وقالت جماعة الأخلاق والشفافية لمراقبة الانتخابات إن أورتيغا حصل على أكثر من 38% من الأصوات متقدما بفارق تسع نقاط على أقرب منافسيه المرشح المحافظ والمصرفي الثري إدواردو مونتيلغري.
ويحتاج المرشح للرئاسة في نيكاراغوا إلى أكثر من 40% من الأصوات أو 35%، مع تقدمه بفارق خمس نقاط على المرشح بالمرتبة الثانية للفوز من الجولة الأولى.
واليساري أورتيغا (59 عاما) هو مرشح جبهة تحرير ساندينيستا، ويواجه معارضة يمينية منقسمة على نفسها في محاولته الرابعة لاستعادة السلطة.
إقبال كبير
مراقبو الانتخابات أشادوا بإقبال الناخبين على الإدلاء بأصواتهم (الفرنسية)
وأشاد مراقبو منظمة الدول الأميركية والاتحاد الأوروبي ومركز كارتر الخاص التابع للرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر بإقبال الناخبين على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات.
غير أن الولايات المتحدة تشعر بقلق من أن يشكل أورتيغا حلفا مناهضا لها مع الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز والزعيم الكوبي فيدل كاسترو. وقد حذرت واشنطن من أن المساعدات والاستثمارات الأميركية ستنخفض في ظل أورتيغا وأيدت منافسه مونتيلغري.
يذكر أن أورتيغا كان رئيسا لنيكاراغوا بين عامي 1985 و1990. ووقعت في البلاد حرب أهلية بين جبهة تحرير ساندينيستا الماركسية ومنظمة كونترا المدعومة أميركيا خلفت أكثر من 50 ألف قتيل.
وفي عام 1990 هزم أورتيغا عندما أسهم التحالف المعادي لساندينيستا في انتخاب فيوليتا باريوس دي تشامورو.
---------------------------
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: القلب النابض)
|
العزيزة القلب النابض ,,
نزل على وقع الخبر كالبرد و السلام .. و اعاد لى ذكريات عزيزة تشابكت فيها الاحلام بالاحباطات و لم تخلو من الامال العريضة ...
أعتقد ان واشنطن تعيد حساباتها الان حول قضية الديمقراطية فى العالم بعد ان اتضح لها بأن الديمقراطية لن تأتى الا بمن يعارض نظامهم العالمى و ينهى هيمنتهم علي رقاب الشعوب.
ما يحدث بامريكا اللاتينية الان ماهو الا Pay back ` لسياسات واشنطن فى الثمانينيات و الدور القذر الذى لعبته هناك ,, وهو نفس الدور الذى تلعبه الان فى الشرق الاوسط ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Outcast)
|
حسبما تذكر ذاكرتي الغربالية فإن جبهة ساندينيستا( من
سانت دينيس) قد نجحت في إسقاط الدكتاتور- المدعوم من قبل
الولايات المتحدة وقتها-الجنرال سوموزا في نيكاراغور.
كان أبرز قادتها حينذاك، أي في مطلع الثمانينيات من
القرن الماضي، دانييل أورتيغاا لذي كان في ثلاثينيات عمره.
من بعد إستيلاء الساندينيستا على الحكم قامت بتشكيل مجلس
رئاسي رباعي( أو ربما خماسي، لا أذكر تحديدا!) من ضمن أعضائه
أورتيغا على أن تكون الرئاسة بينهم دورية. ثم قامت من بعد
بإجراء إنتخابات رئاسية حرة و نزيهة إنتهت بخسارة أورتيغ
و الساندينيستا.
لم تقم الساندينيستا بالإنقلاب على الحكم، بعد خسارتها الإنتخابات،
رغم إنها هي دون غيرها من أسقطت الدكتاتور الذي أرسلت
إليه الولايات المتحدة إحدى مروحياتها لتقله إلى البر
الأميركي.
عضت الساندينيستاالمعروفة بميول قياداتها اليسارية جدا
إلى اليوم على الحلم الديمقراطي للدولة الواقعة في أميركا
الوسطى، و ضربت مثلا في إحترام خيارات الشعوب.
بقي أن أشير إلى أن إتيان ساندينيستا بالخيار الديمقراطي
لم يتم إستجاب لأيما ضغوط، و إنما إيمانا منها بحق شعب
نيكاراغوا ، و كل الشعوب، في حكم نفسها بنفسها .
من كل قلبي أتمنى أن يفوز شخص مثل دانيال أورتيغا لمصلحة
شعب نيكاراغوا، و كل الشعوب الحرة.
يظل لدي سؤال بسيط هو : هل سيتعلم قادتنا السياسيون في سودان
المركزية من تجربة كهذه و يكفون عن التآمر على ديموقراطياتنا
التي لم نحصل عليها جزافا، و إنما بتضحيات جسيمة قمنا بها
كشعب بمختلف أطيافنا؟
هل سنكف عن إبداء رضانا عن القيم و المثل الجميلة طالما
هي بعيدة عن وطننا، و يطبقها فقط الآخرون، سيما و أن مواقفهم
تتعارض مع مواقف أميركا إله العالم الجديد؟
بوعسل أبوعسل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Outcast)
|
فاز الزعيم الماركسي السابق دانييل أورتيغا في الانتخابات الرئاسية التي جرت في بلاده أمس، بحسب فرز سريع للأصوات نشرته مجموعة مستقلة من المراقبين اليوم.
وقالت جماعة الأخلاق والشفافية لمراقبة الانتخابات إن أورتيغا حصل على أكثر من 38% من الأصوات متقدما بفارق تسع نقاط على أقرب منافسيه المرشح المحافظ والمصرفي الثري إدواردو مونتيلغري.
ويحتاج المرشح للرئاسة في نيكاراغوا إلى أكثر من 40% من الأصوات أو 35%، مع تقدمه بفارق خمس نقاط على المرشح بالمرتبة الثانية للفوز من الجولة الأولى.
واليساري أورتيغا (59 عاما) هو مرشح جبهة تحرير ساندينيستا، ويواجه معارضة يمينية منقسمة على نفسها في محاولته الرابعة لاستعادة السلطة.
إقبال كبير
مراقبو الانتخابات أشادوا بإقبال الناخبين على الإدلاء بأصواتهم (الفرنسية)
وأشاد مراقبو منظمة الدول الأميركية والاتحاد الأوروبي ومركز كارتر الخاص التابع للرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر بإقبال الناخبين على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات.
غير أن الولايات المتحدة تشعر بقلق من أن يشكل أورتيغا حلفا مناهضا لها مع الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز والزعيم الكوبي فيدل كاسترو. وقد حذرت واشنطن من أن المساعدات والاستثمارات الأميركية ستنخفض في ظل أورتيغا وأيدت منافسه مونتيلغري.
يذكر أن أورتيغا كان رئيسا لنيكاراغوا بين عامي 1985 و1990. ووقعت في البلاد حرب أهلية بين جبهة تحرير ساندينيستا الماركسية ومنظمة كونترا المدعومة أميركيا خلفت أكثر من 50 ألف قتيل.
وفي عام 1990 هزم أورتيغا عندما أسهم التحالف المعادي لساندينيستا في انتخاب فيوليتا باريوس دي تشامورو.
المصدر: وكالات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Outcast)
|
مقال معبر ,,
سأحاول الترجمة لا حقا .. لو الله هون...
Twenty Years After Iran-Contra, Washington’s Role In Nicaragua Still a Scandal
by Mark Weisbrot
November 05, 2006
Imagine Osama bin Laden visiting the United States ten or 15 years from now, telling Americans who to vote for if they want to avoid getting hurt. It would never happen, but in Nicaragua something very similar is happening in the run-up to their election on November 5.
Former US Lt. Col. Oliver North, who helped organize and raise funds for a terrorist organization that decimated Nicaragua in the 1980s, returned to that country’s ground zero in late October to warn the citizens there against re-electing Daniel Ortega.
Ortega first came to power in a 1979 revolution led by the Sandinistas, which overthrew the brutal Washington-backed dictatorship of Anastasio Somoza. The Somoza family had ruled the country since US Marines invaded and occupied Nicaragua from 1927-1933.
But the US Central Intelligence Agency soon brought guns and money to the enforcers of the toppled dictatorship, Somoza’s hated National Guard. Before long these re-named “contras” were killing health care workers, teachers, and elected officials – the CIA actually prepared a manual which advocated the assassination of the latter. The contras preferred attacking these “soft targets” rather than the national armed forces. In that sense they were very much a terrorist organization; they also used torture and rape as political weapons.
These atrocities brought the contras universal condemnation from humans rights groups such as Amnesty International and Americas Watch. The Sandinistas took the United States to the World Court for its terrorist actions—the same court where the US had won a judgment against Iran just a few years earlier, for the taking of American hostages. The court ruled in favor of Nicaragua, ordering reparations estimated at $17 billion.
The heinous nature of these crimes and the direct involvement of the Reagan Administration disgusted millions of Americans, even more so after Ortega was democratically elected in 1984. Led by activists in the religious community, some hundreds of thousands of US citizens organized against US funding for the contras and convinced Congress to cut it off. That’s where Ollie North came in: on behalf of the Reagan Administration, he illegally sold arms to Iran and used the proceeds to fund the contras. This became the infamous “Iran-Contra” scandal of twenty years ago.
North was convicted of various felonies for his Iran-Contra crimes, but never served time because his conviction was overturned due to a technicality on appeal. In 1990 the Sandinistas were voted out of office by a public weary of war, with President George H.W. Bush making it clear that the violence would continue if the Sandinistas were re-elected.
Nicaragua’s economy never recovered from the war and the US embargo. Today it is the second poorest country in the hemisphere, with a per capita income less than it was in 1960.
Now Washington is trying to capitalize on its past terrorism, combined with present threats, to achieve the same result as in 1990. US Commerce Secretary Carlos Gutierrez warned that “relations with our country have been limited and damaged when the Sandinistas have been in power” and Republican Congressman Dana Rohrabacher warned of another economic embargo and the cutoff of vital remittances that Nicaraguans here send home to their families. The US Ambassador to Nicaragua Paul Trivelli has also breached protocol by openly warning that the United States would “reevaluate relations” with Nicaragua if Ortega, who has first place in the polls with 35 percent, wins.
U.S. officials’ intervention has gone so far as to prompt a public rebuke from the Organization of American States, who asked them to stay out of the election. Meanwhile, millions of US taxpayer dollars are funding “democracy promotion” activities in Nicaragua, which have previously been used to influence elections there. And TV commercials show footage of corpses from the 1980’s war, a warning of what might happen if Nicaraguans vote the “wrong” way.
Ortega has since lost many of his former allies, who denounced him for making a “pact” with the corrupt former president Arnoldo Aleman and undermining democracy. A reform Sandinista group has entered the race and its presidential candidate Edmundo Jarquin is polling at about 14 percent.
But whatever the electoral result in Nicaragua, Washington’s intervention in this election remains – as it was in the 1980s – an international disgrace for the United States.
Mark Weisbrot is Co-Director of the Center for Economic and Policy Research, in Washington, DC.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Outcast)
|
واشنطن تهدد بتجويع الشعب النيكاراقوى فى حالة ان إنتخب أورتيقا !!
رغم محاولات التطمين التى يبثها الاعلام الامريكى حول التغيير الذى حدث على اورتيقا ,, و عن أنه لن يستطيع إعادة سياسات الماضى ,, الا انهم لا زالوا يرتعدون من إحتمالا ت وصول أورتيقا للحكم .. و فى تدخل سافر و فرض وصاية منافية لكل قانون و عرف دولى ,, تهدد حكومة جورج بوش بمعاقبة الشعب النيكارقوى على خياره الديمقراطى لانه سيهدد مصالحها الاقتصادية ,, والتى لم تؤد الا الى الانحدار بالشعب النيكاراقوى الى الحضيض من حيث الصحة و التعليم و غيرها من الحقوق الاساسية للانسان.
و يسخر المقال أدناه من التدخل الامريكى السافر فى خيارات الشعب النيكاراقوى.............
Published on Tuesday, October 31, 2006 by CommonDreams.org
Targeting Nicaraguans’ Stomachs
The U.S.’s 11th-hour Elections Meddling
by Ben Beachy
Imagine the following: you and your family decide to remodel your kitchen. Your neighbor, also the principal at your children’s elementary school, hears of the plan and immediately states his opposition. He argues that the remodeling project is not the sort of investment your family needs and hints that carrying it out would jeopardize his friendship. Deciding to move ahead with the remodeling anyway, you and your family begin removing the kitchen cabinets one day, but are interrupted by a knock at the door. Your neighbor enters and grimly announces to the entire family that if the remodeling is carried out as planned, he will see to it that your children do not pass another grade in his elementary school.
Your neighbor’s behavior, however far-fetched it may seem, is no more ridiculous or offensive than the treatment U.S. political figures have been giving their neighboring Nicaraguans in the last several days. Nicaragua is currently gearing up for its national elections on Sunday, November 5. For the last year, Nicaragua’s complicated electoral panorama has been further convoluted by a string of U.S. representatives endeavoring to ward off an electoral victory by Sandinista (FSLN) leader and former president Daniel Ortega. U.S. officials have publicly censured Ortega, attempted to unify his opposition, and threatened that an Ortega win would endanger U.S. financial support. The continuous intervention, however, has failed to unite Nicaragua’s divided right or significantly detract from Ortega’s base. Now U.S. meddlers are flustered and desperate in the face of recent polls revealing that Ortega is within a few percentage points of clinching the presidential office.
In a last-ditch effort to undermine Ortega, U.S. Congressman Dana Rohrabacher, chairman of the House’s International Relations Subcommittee on Oversight and Investigation, sent a letter on Friday, October 27, to Michael Chertoff, Secretary of Homeland Security. Rohrabacher enjoined Chertoff “to prepare in accordance with U.S. law, contingency plans to block any further money remittances from being sent to Nicaragua in the event that the FSLN enters government.” The nearly half million Nicaraguans currently living in the U.S. send around $500 million each year to their family members in Nicaragua, according to Nicaraguan economist Nestor Avendaño.
Nicaraguans have reason to believe Rohrabacher may not be bluffing. In the buildup to Nicaragua’s 1990 elections, the United States promised Nicaraguan voters that it would continue fueling the decade-old contra war and maintain its economic embargo on Nicaragua, both of which were wreaking havoc on Nicaragua’s economy, if Daniel Ortega were reelected as President. Beleaguered by a crippling war, food rationing, and empty supermarket shelves, Nicaraguans opted for U.S.-backed Violeta Chamorro over Ortega. Satisfied, the U.S. then released its stranglehold on the Nicaraguan economy.
Seeing that the FSLN now has a chance to return to power, Rohrabacher seems eager to once again target Nicaraguans’ stomachs with callous pressure. Thousands of Nicaraguan families depend on remittances to augment the meager wages paid for picking coffee, sewing jeans in assembly factories, or selling water at intersections. In an economy sacked with underemployment, stagnant salaries, and rising costs, remittances keep Nicaragua afloat by generating an income equivalent to 70% of the country’s total annual exports, according to the most recent estimates. Avendaño projects that a U.S. embargo on remittances would prove as disastrous for Nicaraguans as the U.S.-imposed trade embargo of the 1980’s. Once again, the hardest hit would be the impoverished majority.
Nicaraguan voters are not unaware of this reality. Nor is Rohrabacher, no doubt. Nicaraguans’ direct dependence on remittances is what makes his open threat particularly potent. In the face of a potential Ortega victory, Rohrabacher is striving to make longstanding U.S. interference more personal by pushing Nicaraguans to see a vote for Ortega as a vote against their own pocketbooks.
Rohrabacher’s letter is but one voice in a recent cacophony of U.S. meddling. Headlines of the last week have been laden with unsolicited U.S. opinions on Daniel Ortega and the sort of President Nicaraguans should want. The day after Rohrabacher sent his letter, Florida governor Jeb Bush authored a letter published in a La Prensa paid ad. Bush’s letter declares that Nicaraguans must choose between a “tragic step towards the past,” which he identifies as the “totalitarianism” of the Sandinistas, and “a vision towards the future.” Jeb Bush’s own vision for Nicaragua’s future is revealed at the bottom of the ad, where the Alianza Liberal Nicaraguense party, which is running the U.S.-preferred presidential candidate Eduardo Montealegre, is named as the ad’s sponsor.
Just a few pages away from Bush’s ad appears an article in which Adolfo Franco, USAID’s Assistant Administrator for Latin America and the Caribbean, warns that a FSLN victory next week could limit USAID support for Nicaragua, citing worries that Daniel Ortega might significantly alter Nicaragua’s current economic model. USAID’s admonition piggybacks on US Secretary of Commerce Carlos Gutierrez’s more explicit pressure in an interview publicized one week earlier. Gutierrez threatened that an Ortega win could preclude a $230 million combined investment from three foreign companies that would generate 123,000 jobs, a $220 million aid package promised through the Millenium Challenge Account, and implementation of CAFTA in Nicaragua.
On October 29, the day after printing Jeb Bush’s letter, La Prensa published an editorial by Otto Reich, former Assistant Secretary of State for Western Hemisphere Affairs, in which he accuses the FSLN of maintaining ties with terrorist groups, a claim that Reich does not attempt to substantiate. Though Reich does not currently hold a position in the U.S. government, he writes as if he does, stating, “If the Sandinistas control the government of Nicaragua, there will be strong pressure in Washington to review all aspects of the bilateral relationship, including remittances.” Reich equates a Sandinista victory with “a return to a past of poverty and international isolation.” Such a dismal outcome indeed seems likely if the U.S., as the party responsible for the isolation of the past, would implement Reich’s thinly cloaked threat of aid and remittance cutoffs.
Ironically, Reich precedes all the above statements with the disclaimer, “No one can tell [Nicaraguans] who to vote for.” Jeb Bush, Adolfo Franco, and other outspoken U.S. figures have similarly acknowledged Nicaraguans’ sovereign right to pick their own leaders. Unfortunately, such statements come across as meaningless niceties when subsequently contradicted with threats and admonishments against choosing a president not to the U.S.’s liking. As Nicaraguans make their way to the polls on Sunday, they must not only consider “What will this candidate do for my country if elected?” but also “What will the U.S. do to my country if this candidate is elected?” The product of relentless outside interference, this sad reality is profoundly undemocratic.
With numerous internal challenges posed by this election, Nicaraguans do not need to be further encumbered by fears of U.S. reprisal. If U.S. representatives truly wish to see free, unfettered elections in Nicaragua on November 5, they would do well to keep their mouths shut.
Ben Beachy is an educator with Witness for Peace in Nicaragua. Witness for Peace is a politically independent, grassroots organization that educates U.S. citizens on the impacts of U.S. policies and corporate practices in Latin America and the Caribbean.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Adil Isaac)
|
A Sandinista soldier protects a mural on the wall of Daniel Ortega's residence.
Since the 1850's, the U.S. government has intervened in Nicaragua numerous times, creating puppet governments to protect its economic and political interests. Heavily supported by the U.S., Nicaraguan autocrat Anastasio Somoza, founded a brutal dictatorship in 1936, which was passed from father to son to brother for 43 years. One example of this dynasty's corruption was siphoning money from international relief funds sent to Managua after a devastating earthquake struck in 1972.
مند 1850 تدخلت الحكومات الامريكية فى الشأن النيكاراجوى عدة مرات ,, فقد عمدت على تشكيل حكومات صورية تحمى مصالحها الاقتصادية و السياسية بنيكاراقوا. و بمعاونه قوية من الحكومة الامريكية ,, أقام انازيو سوموزا نظاما دكتاتوريا قمعيا فى العام 1936 ,, تناوب الحكم فيه ا لاباء و الابناء و الاخوان لمدة 43 عاما. بعد سنوات عديدة من التعذيب و سفك الدماء , تمت الاطاحة بدكتاتورية سوموزا فى يوليو 1979على يد جبهة التحرير القومية الساندنستية.
فى العام 1984 قامت الانتخابات الاولى فى نيكارقوا التى فازت بها جبهة الساندنيستا بزعامة دانيال أورتيقا . و قد كانت المرة الاولى فى تاريخ نيكارجوا الممتد من القرن السادس عشر قامت حكومة الساندنستا بتطبيق برامج إجتماعية تتضمن حق تقرير المصير. هذه المشاريع الاقتصادية أدت الى نهضة عظيمة فى التعليم , الصحة , محو الامية , النقابات , رعاية الطفل و ملكية الاراضى الزراعية.
بينما كان النيكاراقويون يعملون على النهوض ببلادهم و تحقيق الاكتفاء الذاتى ,, قامت إدارة الرئيس الامريكى رونالد ريجان بتمويل الغوريلا (الكونترا) المناهضة للاصلاحات التى قامت بها الساندنستا - هذا الدعم المالى الثقيل للكونترا و أعمالها العسكرية التى إمتدت لمدة عشرة أعوام و أدت الى مقتل 60000 شخص و دمرت البنى التحتية للاقتصاد النيكارقوى بخسارة تقدر بحوالى 178 بليون دولار.
و تحت هذا الضغط قامت الانتخابات الثانية فى العام 1990. و رغبة من النيكارقويين فى رفع الحصار الاقتصادى المرفوض عليهم من قبل الادارة الامريكية ,, رأى الكثيرون منهم ان إختيار حكومة مرضى عنها من قبل الادارة الامريكية هو الحل الاسلم لمتاعبهم الاقتصادية,, رغم خسارته فى الانتخابات ضد تكتل الاحزاب اليمينية ,, حصلت جبهة الساندنستا على 41% من مجموع الاصوات ,, ولكنها كانت غير كافية لاعادتهم الى الحكم.
تراجعت الكثير من البرامج الاجتماعية بعد وصول المعارضة الى السلطة حيث قامت الحكومة الجديدة بأنهاء الدعم للكثير من هذه البرامج . فى العام 1991 قامت الحكومة اليمينية بتغيير نظام الاصلاح الزراعى التى طبقته حكومة الساندنستا بقيادة دانيال اورتيقا ,, و التى أعطت الفلاحين و صغار المزارعيين الاحقية فى امتلاك الاراضى الزراعية,, مما جعل الحياة صعبة للغاية لهذه القطاعات التى تشكل غالبية اهل نيكاراقوا وزاد من تهميشهم الاجتماعى و الاقتصادى .
تعهدت الرئيسة المنتخبة فايوليتا كامورو بتحويل الاقتصادى النيكاراقوى الى إقتصاد السوق و تطبيق البرامج الاقتصادية المحددة من قبل صندوق النقد الدولى ,, البنك الدولى ,,و الو كالة الامريكية الدولية للاغاثة(برامج التعديلات الهيكلية) ,, و التى تم تقديمها للحكومة النيكاراقوية كشرط اساسي للدعم المالى من قبل هذه المؤسسات لنيكارقوا لمساعدتها بالنهوض بالاقتصاد.
ولكن برامج التعديلات الهيكلية التى قامت نيكاراقوا بتطبيقها منذ عام 1990 أدت الى زيادة الفقر ,, العطالة,, و عمقت من الخلافات السياسية داخل المجتمع النيكاراقوى.
________________________________________
مترجم عن :
The New England Central America Network at (617) 524?3636, 42 Seaverns Avenue, Jamaica Plain, MA 02130
سأحاول ترجمة بعض التحليلات التى تمت عن آثار برامج التعديل الهيكلى (Structural Adjustment Programs -آفة كل شعوب العالم الثالث - فهى المسئولة عن عودة دانيال اورتيقا للحكم بعد خمسة عشر عاما من التجارب الاقتصادية الفاشلة للحكومات اليمينية المتعاقبة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Adil Isaac)
|
ٍٍ,, Salam Adil
| Quote: BBC said this morning it is @almost@ confirmed that Ortega will be the next president of Nicaragua.ortega reassured the the foreign investment and the business community that his "revolutinoary" days are now behind him , and they should not fear investing in Nacaragua |
That's true, they are trying to calm themselves, although I personally believe that he will not dare to be as "revolutionary"as he used to be, but in this day of age, anyone who can advance social agendas (even at a moderate scale) would be considered a pain in the neck for our oligarchic world.Beside, Nicaragua is a country that heavily depends on remittances from expatriates-mainly in the US
The US administration already threatend to prevent Nicaraguan expatriates from transferring money to their families, if Ortega threatened their economic interests
-
talke about freedom).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يعود دانيال أورتيقا الى الحكم ...ما أشبه الليلة بالبارحة !! (Re: Adil Isaac)
|
ٍٍ,, Salam Adil
| Quote: BBC said this morning it is @almost@ confirmed that Ortega will be the next president of Nicaragua.ortega reassured the the foreign investment and the business community that his "revolutinoary" days are now behind him , and they should not fear investing in Nacaragua |
That's true, they are trying to calm themselves, although I personally believe that he will not dare to be as "revolutionary"as he used to be, but in this day of age, anyone who can advance social agendas (even at a moderate scale) would be considered a pain in the neck for our oligarchic world.Beside, Nicaragua is a country that heavily depends on remittances from expatriates-mainly in the US
The US administration already threatend to prevent Nicaraguan expatriates from transferring money to their families, if Ortega threatened their economic interests
-
talke about freedom).
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Outcast
القلب النابض
ابوعسل السيد احمد
خالد العبيد
Adil Isaac
, and they should not fear investing in Nacaragua
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست