|
|
 معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين
|
سلامات
الاعزاء في الوطن الواحد
حتى الان
قبل عدة ايام
حكمت الصدفة ان
نسافر في مجموعة من الصحفيين
من مختلف الصحف السودانية لزيارة منطقة امري الجديدة
بدعوة من لجنةاهالي امري المتضررين من التهجير
وطوال المسافة الطريق من الخرطوم الى امري
وبالعكس
احتدمت نقاشات من كل الانوع
حول الدين والدولة
السودان الجغرافيا والتاريخ
العالم
واخيرا وليس اخرا
الوضع المزري للصحافة والصحف والصحفيين
حاولت المجموعة تنظيم النقاش للوصول الى
نتيجة يمكن ان تكون مفيدة
فاتفق الجميع علي ان الصحافة في السودان تعاني
ازمة وتلقي بمعظم ظلالها على الاداء الصحفي
وكفاءة الصحفيين مما يؤدي لوضع سيءيلقي بظلاله علي
الوطن والمواطنين
حاولنا ترتيب المشاكلالت التي تعترض الصحفيين
ومع علمنا الكامل ان ما تم تحديده لايمثل سوى جزء صغير
من المشاكل العامة والكبيرة
التي تعترض اداء الصحفيين
ومنها درجة الاحترام التي يلقاها الصحفي
بين المسؤولين
والاستحقاقات المالية للصحفيين لدي الصحف المختلقة
اضافة لدور النقابة الحالية في حفظ حقوق الصحفييين
وموضوع تعامل اجهزة الدولة الامنية معهم
وقوانين مجلس الصحافة والمطبوعات
وكيفية تكوين اجسام من الصحفيين
للضغط علي المؤسسات المختلفة لصالح حق الصحفي المالي والادبي
والاجتماعي
وموضوع التدريب ورفع القدرات وغيره من المواضيع التي
تؤثر على الاداء المهني للصحافة
فاتفقت المجموعة علي ان تحاول عمل جلسة نقاش تضم
كل الراغبين من الصحفيين في خلق واقع صحفي افضل في هذا الوطن
فأيدينكم معانا
نقعد سوي كصحفيين متجردين من كل
الافكار المسبقة
وبعيدا عن الانتماءات الضيقة
لنصل الي حل يساعدنا جميعا للحصول على واقع افضل
ليس لهذه المبادرة اي اغراض
مستترة
وليس لها رؤساء
فقط هي دعوة لنا جميعا للمشاركة
في تأسيس واقع افضل لنا جميعا
وقد اقترحت المجموعة ان تعقد اولي جلساتها
في اي حديقة عامة وكبداية اقترح يوم الاربعاء 8\11\2006
او اي مكان يوافق عليه معظم الناس
وفي انتظار مداخلاتكم
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: محمد علي يوسف)
|
محمد علي ...
أنا معاك في ديل :
Quote: الوضع المزري للصحافة والصحف والصحفيين
|
Quote: فاتفق الجميع علي ان الصحافة في السودان تعاني
ازمة وتلقي بمعظم ظلالها على الاداء الصحفي
وكفاءة الصحفيين مما يؤدي لوضع سيءيلقي بظلاله علي
الوطن والمواطنين |
Quote: حاولنا ترتيب المشاكلالت التي تعترض الصحفيين
|
أول مشكلة شوفوا لينا قضية الحرامية الفي نصكم !!
Quote: حاولنا ترتيب المشاكلالت التي تعترض الصحفيين
|
اول مشكلة مجاملتكم الكتيرة والسكوت عن قول الحق في مواضيع كتيرة !!
Quote: من المشاكل العامة والكبيرة
التي تعترض اداء الصحفيين
ومنها درجة الاحترام التي يلقاها الصحفي
بين المسؤولين |
دي ما كبيرة ولا حاجة !!
الاكبر منها درجة الإحترام بتاعت القراء !!
Quote: فقط هي دعوة لنا جميعا للمشاركة
في تأسيس واقع افضل لنا جميعا |
جميعاً دي برضو بتشملنا نحن القراء !!
Quote: وقد اقترحت المجموعة ان تعقد اولي جلساتها
في اي حديقة عامة وكبداية اقترح يوم الاربعاء 8\11\2006 |
أها لمن تجتمعو شوفوا لينا حلول ومقترحات لمشكلة السرقات دي .. سمح !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: محمد علي يوسف)
|
سلامات
شكرا على المداخلة ياصديق
لكن
يا ناذر يا اخوي
هو البجي عشان يقعد وويتفاهم ده ما داير ليه عزومة
واهم حاجة انه الزول يكون عنده رغبة في الافضل
دي نمرة واحد
لكن بيني وبينك الصحفي ده لو ما وضعه بىمحترم
ولو ماقدر يكون برا السوق
حتكون كتاباته محترمة كيف بس
ولو ما لقى حقه يفتش لي الناس عن حقوقهم كيف
ولو ولو ولو ولو
المشاكل كتيرة
ما اولها الاحترام ولا اخرها الوضع المالي
المهم اتمنى انك تكون معانا
عشان نقدر معاك ومعاالاخرين نمشي خطوة لي قدام
انحنا في السودان واحدة من اكبر اسباب مشاكلنا اننا بننتظر الاخرين
يحلوها لينا
في انتظارك يا نناذر
وقضية السرقات دي واحدة من اهم المشاكل المفترض نناقشها
وعشان تاني
يكون عندنا جسم نطارد بيه حرامية الفكر
والكلمة ديل
وصدقني
الناس لو قعدت ممكن تصل لي حل
ممكن يرضي اكبر عدد من الاطراف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: محمد علي يوسف)
|
الصحف وسيلة مستمرة لتلقى المعلومة لا تحتاج لتكرار وانما لامتلاك ودلف لمحتوياتها وتبقى ما عمل الفرد على المحافظة عليها وتكمن الخطورة في أن المنتسبين لها لا يمكن السيطرة عليهم من الدولة وان عملت لفترات طويلة للتضييق عليهم وحبس أنفاسهم واعتقال أفكارهم وأجسادهم وإغلاق منابرهم . والأسباب كانت دوماً موجودة ومتعددة ولا تخرج أبداًًًًًًًًًً من العقلية الأمنية لكوادر الجماعات الإسلامية....العقيدة والوطن...وهيبة الدولة...ومسئوليها...وإثارة الفتنة والمشاعر الدينية ضدها....وحتى أساليب التصفيات الجسدية والأساليب القذرة من الأجهزة الأمنية في متابعة ألناشطين الأحرار والاستيلاء على المنابر الإعلامية الحكومية ومصادرة الصحف الوطنية وإغراق عالم الصحافة بكوادر الجماعات الإسلامية.
في وجود صحف دولة ودولة الصحف وامتلاك الدولة لمواعين صحفية وكوادر بفقه الانتماء أو الماجورية أو انعدام الضمير وتكوين المراكز الإعلامية الأمنية بالأضافة للتغلغل في الوسط الإعلامي بتيار كثيف من المؤيدين لفترات طويلة وفرص وافرة ومحاولة الاستيلاء على أذهان القراء في مجالات السياسة وصحافتها والزحف نحو الصحافة الرياضية والفنية وتحطيم أي رافد للثقافة المبنية على الوعى المعرفي وكما اعلم واجزم أن الإسلاميون ضعيفو البنية الثقافية والتركيبة الأدبية المبنية على الحضور الذهني الحر لأمور تعود إلى طبيعة الحراك الذهني داخل الإطارات الفقهية المنظمة لإطار تلك الجماعات الإسلامية السياسية وليست ببعيدة عن الأذهان ذلك المشروع الثقافي المقرف المسمى الخرطوم عاصمة الثقافة العربية .
بعد انتهاء مرحلة الثورية داخل النظام الحاكم في السودان وانتهاء الإسلاميين لتيارات متعددة مستمسكة بالسلطة ومتفاجئة بالبعد عنها وباحثة عن دور حقيقي إسلامي للمجتمع السوداني وأخرى عريضة متطفلة على كل ما سبق أفرزت متطلبات المرحلة كوادر زائدة عن الحد وكوادر أمنية وعنيفة خارجة للتو من هزيمة روحية بعد الذهاب الحكومي تجاه السلام وإيقاف الحرب وتبعثر أشواقهم وأمانيهم تجاه الإسلام على جثث رفقائهم الذاهبون إلى إعلاء قيمة الحق والدين كما قيل لهم ، جهادا انتهى ألان لوطن عرضة للتشرذم ، هذه الكوادر استوعبت بطاقتها الأمنية والعسكرية في مؤسسات حكومية كالشرطة وقوات فض الشغب...وشركة الهدف للخدمات الأمنية التابعة لأجهزة المؤتمر الوطني الأمنية ، وشركات حكومية تابعة لجهاز الأمن والمخابرات بالكوم وكثير منهم اعتزل جماعته الإسلامية يحمل شوقا للدين في الدنيا وعمل يسد به الرمق.
من بؤرة المؤسسات الأمنية تلك المراكز الاستراتيجية التي نبعت من تحت عباءة التهجس الأمني للدولة وعليكم بالمركز السوداني للخدمات الصحفية والمراكز الإعلامية المتخصصة ودور النشر وشركات الدعاية والإعلان وصحف عديدة تشتم فيها بوضوح رائحة النظام تقوم في ليالي وأخرى تبعث من العدم والتقارير التى تعمل تسريبها لاذهان القراء بأسلوب شد الانتباه (والانتباهة)... ولاتقرأ هذا الخبر.... وحدثتنى العصفورة.....وعليكم بالمطبوعات الفاخرة والمجلات الأنيقة والمجلدات للتبصير الإعلامي بالنظام وكوادره . وبعض المطبوعات لكتاب اسلاميون لا شك فى انهم أصحاب موهبة مقدرة ومستندين على خبرة وإن لا تسمح لهم بالعمل المقدم الذي لا يوحي مضمونه غير كونه عمل لفريق عمل إستراتيجي لغزارة المعلومات الموجودة فيه والصعوبة في الحصول عليها بتلك الثقة آلتي في روح الكتابة وهذا يتطلب مقدرات فائقة تعمل على إخراج يتسلل إلى ذهنية القاري وملى بالإثارة والأحداث والتشويق والأحاديث المرتبة التى لاتخرج من صاحب مقولة ما لكاتب أبدا.
ولننظر لصحف الإثارة( أخبار اليوم) و( الدار) وأن كانت اجتماعية ...وصحيفة (الوطن) والتي تفوح منها طعم المعلومات الأمنية والأستخباراتية بالشكل الذي يعمل علي تنقية صورة تلك المؤسسات الأمنية بأذهان القارئ.
وصحف الرياضة المثيرة والتي تعمل علي استمرار الجدل والجدال وشغل المواطن مع الميزة الاستثمارية التي يجنيها اصحاب تلك الصحف .
ولننظر لصحف ذات توجهات تريدها الدولة ويصعب عليها المجاهرة بها كصحيفة (الانتباهة) وصحف واجهة لصحافة حره وان حوت أقلاما نزيهة وهى غير ذلك تستمد قوتها من رضا الدولة عنها وأخرى تكتظ ب(ملعلعاتية النظام) والمأجورين واصحاب الضمير الغائب والمصلحة الحاضرة ولكن الصحافة الحقيقية لا تموت والاقلام الحرة لا تنكسر. وهم يعرفون ذلك وخير دليل على ذلك افتقادهم صحفيو النظام(أمنيون وغير ذلك) للرؤية الصحفية الواضحة أو لإستراتيجيات إنتاج الحلول والخروج من الأزمات حتى لصالح نظامهم (المهللون) له، ويظل الدور المسموح لهم بأدائه هو التعليق على ما يكتبه غيرهم محاولة في التنقيص من مضمونه أو إثارة أمرا تريده الدولة وبفعل متلازم لجميعهم وبنفس واحد..... وواضح وجلى هذا الأمر في الصحف ذات الميول الأمنية والإستخباراتية وعلى رأسها صحفيون اشتهروا فقط بحبهم لمصالحهم الذاتية وعلو كعبها على ما عداها.
ما يدعو للأسف أن مسيرة الصحافة السودانية محلية لابعد الحدود لأسباب عديدة رغم الكفاءة الصحفية التى يتمتع بها الكثيرون من العاملين في المجال الإعلامي لضيق أفق الدولة وجمود خيالها وانعدام التأثير على الوعى المعرفي لأفراد المجتمع من قبل الصحفي السوداني الذي يظل مزهوا بنفسه وهو يسجل رقم هاتف. ففي خلال أربعون عاما من العقلية العسكرية و الأمنية من
عمر السودان الحديث بالنسبة للصحافة السودانية افتقد المجتمع السوداني فيه تواصل الأجيال الإعلامية ونشوء فجوة بين كل ما هو جديد وقديم (فما من معتز بقديمه ومامن مفاخر بجديده) . وعملت العقلية العسكرية و الأمنية على أن تظل داخل هذه الفجوة تمنع ذاك الاتصال حتى لا يكتمل الوعى المعرفي بعقول أفراد المجتمع وتصبح لديهم القدرة الذهنية للتعامل مع الأشياء كما يجب والعمل على العبث في مكنونا تهم الذاتية وإحباطهم وإغراقهم في حلول ذاتية ومنعهم من المنظومات الجماعية التى تصعب من مهمة السيطرة على المجتمع .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: نزار عبد الماجد)
|
سلامات
العزيز جدا نزار
ما قمت به من تفكيك للازمة ومحاولة الوصول
للجذورالحقيقية ورغم اختلافي معك في هدف اعوان النظام والذين اعتقد
انهم نجحو تماما في ايصال الصحافةلهذه الدرجة من الضعف والتي
كان مخططا لها من قابل
اي ان ما نراه اليوم في الساحة السياسية والاجتماعية والاعلامية
تم عبر تخطيط مسبق لايستبعد نظرية المؤامرة
تم بنجاح كبير
ومشكلتنا الان ليست في استباق المشاكل بالحلول
ولكن بالتعامل مع المشكلة ومحاولة ايجاد اكير الحلول ملائمة لها
فإذا اتفقنا ان المشكلة
في الصحافة فهذا يعني ان هناك مشكلة اخرى في الصحفيين
ولن نخرج من عنق الزجاجة هذه الاعبر
مكاشفة انفسنا بعجزنا الفردي امام المشكلة
وهذا ما دعاني لطرح هذا الاقتراح بتكوين حمعية لرعاية حقوق
من اصطلح في الصحف على تسميتهم بصغار الصحفيين
والذين تتفنن معظم الصحف على هضم حقوقهم
وارجو ان لايفهم من حديثي هذا التحريض على
علي ادارات الصحف بقدر ما هي دعوة
للعمل الجماعي من اجل الحصول علي المطالب المشروعة
للصحفيين
واولها حقهم في ان يعبر اتحاد الصحفيين عنهم ويقف معهم في مشكلاتهم
مواقفا حقيقية
اي ليس كموقف جامعة الدول العربية مع اعضاءها بالشجب والادانة
وثانيها ان تكون هناك جهة تهتم
وتشرف على حصولهم علي حقوقهم سواء من صحفهم او من الادارات الامنية او
حتي من اجهزة الدولة
واكرر مناشدتي للصحفيين مرة اخرى عبر هذا المنتدي ان
يتفاعلو مع هذا المقترح
وان يعطونا ارائهم حوله لنصل في الاخير
لصيغة تمكننا من ان
نحافظ على ما تبقى من احترام في الصحافة السودانية
محمد علي يوسف -السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: محمد علي يوسف)
|
سلامات
معقولة بس
يا ناس
ما يا اما انا مجنون
او انتو عندكم مشكلة
يعني معقولة مافي زول عندو راي في الصحافة السودانين
والا التعليقات الا الزول يقول ان من جمعية
التطبيع مع اسرائيل
والا النتدي ده ما فيه صحفيين
ورونا عشان لوكده الواحد يمشي يشوف الصحفيين الكان
بكري يشيل ويدخل فيهم في المنتدي ديل مشو وين
ما هو يا اما الموضوع ما بيستحق النقاش
اوان الناس دي مقتنعة انه جرايدهم ما فيها مشكلة
او الناس ديل قنعانين
وفي التلات حالات دي
ارح النشيل الفاتحة
على الصحافة السودانية
يا اخي ما تتدسدسو
اما الموضوع ده حارقكم او اقنعوني انو
مافي مشكلة
ما في حل وسط
مع العلم انو انا شغال في السوداني
يعني واحدة من احسن الصحف امكانياتا في السودان
وعندنابيئة عمل ممتازة جدا
يعني ما زي
ناس الجرايد اياها
الما دايرين يقولو بغم
اتمنى ان الناس عشان نستفيد من مداخلاتهم
وبالمناسبة
الشباب اتفقو ان حنبدا ونقعد من الاسبوع الجاي
والقصة دي تاني ما عندها علاقة بي
ناس السياسة
القضية مطالب بس ما اكتر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معا من اجل جمعية تدافع عن حقوق الصحفيين (Re: محمد علي يوسف)
|
سلامات
الاعزاء في الوطن
لم افهم ما يحدث في المنبر هذه الايام
ويبدو انني لن افهم ابدا
فعندما طلبت عضوية المنبر توقعت ان يكون الجو
في المنبر اكثر وعيا
من ما يحدث في الشارع العام
ولكن ولسوء الحظ
او ربما لسوء التقدير
وجدت ان المنبر العام
والتعامل بين الاعضاء يشبه لحد كبير ما يحدث في افلام الاكشن
رديئة الاخراج
ولكن
جاي تاني
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد علي يوسف
ناذر محمد الخليفة
طلال اسماعيل حسب الرسول
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست