دارفور و عصر الكاوبويات و الهنود الحمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-01-2006, 09:11 AM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دارفور و عصر الكاوبويات و الهنود الحمر

    الحكومة و جنجويدها و بعض الدارفورين جعلوا هذا ممكنا
    سوى في زمن الحرب أو زمن الإحتواء,

    المقال أدناه يعبر عما يحدث "الآن" - و علي أيام العيد- فهل ينتظر المواطنون هناك الجدل السوداني الحكومي و غير الحكومي أم لابد من إستدعاء "الشريف" الدولي لبسط الأمن و الإستقرار?..

    حياة الإنسان الدارفوري بحاجة إلي عمل ضخم يعيد الحياة لبعض من ما كانت عليه قبل الإنفجار السياسي و الإثني, من يعول علي الحكومة و الحركات الرافضة سيطول تعويله, و من يرفض تدخل المجتمع الدولي بإطلاق و دون تقديم أدني مقترح للكيفية التي تكون عليها المساهمة الدولية سوف يصبح مشارك في استمرار واقع الجرائم"و كما في الحالة الأولي!", أنا مع التدخل الدولي"المرهون بمواقيت و ضوابط" الذي تقوده الأمم المتحدة و قوي الحقوق و السلام العالمي, لا جورج بوش و توني بلير كما يتوعدا أدناه:
    Quote: الصحافة
    1961م العدد رقم: 4810
    2006-11-01
    ما ذا يجري هناك(1)
    فى شمال دارفور.. دولة لقطاع الطرق
    مليط :فرح أمبدة
    كانت الايام الاخيرة من شهر رمضان تمثل بالنسبة للمسافرين من الفاشر الى مدن مليط وكبكابية وام كدادة وغيرها من مدن وبلدات شمال دارفور،"ايام استثنائية" وذلك لتمكنهم من الوصول الى مناطقهم ومن ثم حضور عيد الفطر مع اهاليهم دون ان يتعرضوا لحوادث النهب المعتادة، اذ ان الحرب التي اشتعلت في المنطقة منذ ثلاث سنوات وما تبعتها من تداعيات جعلت من الوصول الى تلك المناطق دون مواجهة أهوال أمر مستبعد، الامر الذي يرسم صورة مفزعة للوضع الأمني في الإقليم، لكن الحظ الذي حالفهم قد لا يطال آخرين فليس هناك من تغير يذكر يعيد الامور ادراجها ن فعلى مدى عامين كانت الهجمات التي يشنها قطاع الطرق المسلحون على البصات السفرية دون رادع، تشكل هما اكبر لسكان شمال دارفور،ومعوقاً اساسياً للأهالي الفقراء الذين يتنقلون بين بلداتهم والفاشر بوصفها المدينة الأكثر جذبا وحراكا.
    مع ذلك ليس هناك أمل في ان تتحسن الأحوال، اذ ان السلطات المحلية اكتفت بتوفير الامن داخل المدن وحولها وترك الفلاة الشاسعة التي يتنقل فوق رمالها السكان بحثا عن اقواتهم ،لمقدرتهم في تفادي مواقع الخطر ولسلطة قطاع الطرق ، حتي ان من يرميهم مصيرهم تحت رحمة اللصوص لا يكلفون انفسهم مشقة الحضور الى مخافر الشرطة وتدوين بلاغ.
    هذا الوضع المزري جعل السكان يتندرون من حكومتهم المحلية ووصل الامر لشعور المسئوولين في المنطقة بالحرج جراء هذا الوضع، ففي بلدة ام مراحيك الواقعة الى الشمال من الفاشر اخرج احد ركاب البص السفري الذي حملنا من مدينة مليط قبل يومين من عيد الفطر، لسانه عن آخره في وجه مسئول محلي رفيع وهو يتحدث للاذاعة المحلية عن الوضع الأمني المستتب في ولايته، بينما كان ركاب البص اخذوا نفسهم لتوهم لمجرد عبورهم "قوز ايتا" الذي يمثل دولة قائمة بذاتها يديرها لصوص مسلحون بالرشاشات ولهم مقدرة غير عادية في ممارسة القتل .
    لكن الخطر يكمن في ان سكان القرى والبلدات الصغيرة على وجه الخصوص لم يعودوا يعولون على "المؤسسات النظامية" في توفير الامان لهم والحماية لممتلكاتهم ما جعل البعض منهم يلجأ للبحث عن وسائل حماية خاصة بهم وفي غالبها مؤسسات اهلية ذات طابع قبلي او مليشيات مختلطة او افراد مسلحون يبيعون خدماتهم وشجاعتهم لصاحب الحاجة وهم في هذه الحالة اما اصحاب مواشي في طريقها الى مدن التصدير او مالكي شاحنات مغامرين أو سائقي البصات السفرية وعربات النقل رباعية الدفع التي تجوب المنطقة ويعتمد عليها سكان القرى في حركتهم وتنقلهم ومعاشهم بصورة اساسية.
    وما ضاعف الاوضاع سوءا ان التدهور الامني المريع جعل من مدينة الفاشر ومدن اخرى أفضل وضعا وهي مدن تعاني أصلا من الفقر ومن نقص الخدمات جعل من سكان القري البينية يميلون الى ترك قراهم والتوجه اما الى معسكرات النزوح البائسة حول المدينة وأكبرها معسكر ابوشوك أو السكنى في الاطراف في انتظار تسجيلهم في قائمة مستحقي الاعانات، اذ يصعب اتخاذ قرار بالبقاء في ظل الوضع المتردي امنيا وبالتالي غذائيا خاصة وانه ليس هناك فرص مواتية لتوفير الامان وبالتالي تحسين الوضع المعيشي.
    وما زاد الطين بلة أن الدخول المتواضعة التي كان القرويون من سكان الضواحي يعتمدون عليها باتت في حكم العدم بعد أن غيرت الشاحنات والبصات السفرية طرقها القديمة لتفادي مواقع الخطر.
    وكان ذلك سببا اضافيا جعل آلاف النساء والأطفال يتركون مناطقهم ويخيمون في شوارع المدنن أما من تبقى منهم فيعيش تحت رحمة الظروف التي قد تأتيه بشاحنة ضلت طريقها أو بص ركاب تمكن من الهرب من كمين نصبته احدى العصابات .
    عندما تتوجه باسئلتك حول عدد المجموعات التي تمارس اللصوصية فلا احد يستطيع يملك الإجابة وفي الواقع يستحيل حصر العصابات الناشطة، وذلك لأن سلطات الولاية في الغالب لا تتعقبهم وعندما يحدث ذلك يكون من قبل المليشيات القبلية التي تحمل السلاح لمعاونة الحكومة وحماية ممتلكاتها أو من مجموعات الطوف وهي مجموعات صغيرة غير مدربة تدريبا كافيا ليعهد إليها بحماية الطرق البينية وعمليات التمشيط المتفرقة، وهذا سببا كافيا لجعل الضحايا يحجمون عن تدوين بلاغات ضد من نهبوهم.
    واذا كان قطاع الطرق يحكمون سيطرتهم و"يقيمون دولتهم" في المناطق التي توقفت عنها العمليات العسكرية التي عادة ما كانت تنشب بين القوات الحكومية والمجموعات التي تعارضها منذ توقيع اتفاق هش لوقف اطلاق النار قبل عامين وتوقيع اتفاق ابوجا للسلام قبل اربعة اشهر .
    واذا كان ذلك أدّى إلى إشاعة مناخ يسمح بالإفلات من العقاب،فان تحالفا جديدا للمعارضين للأتفاق الأخير يشكلون هاجسا جديدا في المنطقة فقد تسببت معارك مع هذا التحالف ويدعي "جبهة الخلاص الوطني" في اعادة الأوضاع خاصة في شمال غرب الأقليم وفي غربه وفي وسطه الى ماقبل توقيع اتفاق وقف اطلاق النار 2004 وهذا ما يفسر تضخم سكان المدن ومعسكرات النزوح،لذلك وباستثناء المدن الرئيسية لا يمكن إن يوصف الوضع في شمال دارفور علي وجه التحديد بأنه آمن.
    اما عن لماذا يتدهور الوضع في المنطقة باستمرار فان أحد المشكلات الرئيسية تتمثل في استمرار القتال مع المجموعات التي اعلنت عن نفسها مؤخرا وتركيز الأمن في المدن وحول المعسكرات دون غيرها من المواقع في مقابل ترك بقية المناطق نهما للفصائل المعارضة ولقطاع الطرق او التعهد بحمايتهم لمجموعات اثنية غير مدربة وغير مراقبة وحسب رؤية مراقبين محليين فان ذلك كان سببا في اتاحة ظرف يسمح للمجرم بالإفلات من العقاب والمسائلة فضلا عن انه خلق مناخا مواتيا لانتعاش الجماعات المسلحة غير المنضبطة التي تقوم بمهاجمة الشاحنات والبصات السفرية، خاصة وان مهمة توفير الامن في الطرق البينية لم تكن ضمن مهام ما يقارب 8000 آلاف جندي من الاتحاد الافريقي نشروا في المنطقة بهدف مراقبة اتفاق وقف اطلاق النار ولحماية المدنيين المعرّضين "لخطرٍ داهم".
    هذا الوضع يعزز الدعوة التي يتبناها معارضون للحكومة في الإقليم وناشطون في الحركات المسلحة بضرورة نشر قوة دولية كافية وقادرة وفاعلة بدلا من القوة الافريقية القائمة وهو الامر الي تعارضه الحكومة دون ان تقدم بدائل للجم الانفلات، ويقول صالح حامد محمد وهو من ابناء شمال دارفور ومسئول عن اللجنة القانونية في حزب الامة المعارض لـ"الصحافة" حتى تتبدل الاحوال الى الاحسن هناك حاجة ملحّة لوجود قوة دولية قوية وحسنة التجهيز يتم نشرها في الاقليم وهي الوحيدة الكفيلة بوقف ما يجري .

    Quote: بلير يحذر الخرطوم من أن السودان يقترب من "لحظة حاسمة"

    لندن (رويترز)

    حذر رئيس الوزراء البريطاني توني بلير السودان يوم الثلاثاء من انه يقترب من "لحظة حاسمة" كي تفرض الخرطوم السلام في دارفور أو تواجه خطر العزلة من المجتمع الدولي واتخاذ اجراء لم يذكره بالتحديد.

    وقال متحدث باسم بلير ان بلير اجتمع مع سيلفا كير نائب الرئيس السوداني في لندن وأبلغه "بأنه يتعين على الجميع وقف الاقتتال واستئناف الحوار مع الذين لم يوقعوا اتفاقية السلام."

    وقال المتحدث في مؤتمر صحفي عن المحادثات بين الزعيمين "وصلنا الى اللحظة الحاسمة. من المهم ألا يكون لدى الحكومة السودانية أدنى شك في جديتنا."

    وقال بلير لكير لا بد من احراز "تقدم واضح" قبل 24 نوفمبر تشرين الثاني عندما يجتمع زعماء الاتحاد الافريقي لبحث أزمة دارفور.

    ولقي أكثر من 200 ألف شخص حتفهم بينما طرد 2.5 مليون اخرون من بيوتهم ليعيشوا في مخيمات في السودان وعبر الحدود مع تشاد منذ بداية القتال في دارفور عام 2003.

    ودار الصراع بصورة أساسية بين المتمردين من غير العرب من جانب وبين ميليشيات الجنجويد والحكومة السودانية من جانب اخر. وجميع الاطراف متهمة بارتكاب انتهاكات لحقوق الانسان.

    ووقع فصيل واحد من فصائل المتمردين في دارفور اتفاقا غير مستقر للسلام مع الحكومة السودانية في مايو ايار الماضي.

    وتزايدت منذئذ التوترات بين الخرطوم والغرب بسبب قرار لمجلس الامن تدعمه الولايات المتحدة وبريطانيا يدعو الى ارسال 22500 من قوات الامم المتحدة والشرطة الى دارفور.

    وترفض الحرطوم نشر قرار مجلس الامن الداعي الى ارسال قوات الامم المتحدة باعتباره محاولة لاعادة احتلال السودان من قبل القوى الغربية وتقول ان قوات الاتحاد الافريقي وحدها هي التي يجب أن تضطلع بمهمة حفظ الامن في دارفور. لكن القوة التي يبلغ قوامها 7000 جندي لم تستطع وقف أعمال العنف.

    وقال المتحدث باسم بلير للصحفيين "الحكومة السودانية تعرف أنها ستواجه عزلة اذا لم تستجب لارادة المجتمع الدولي" لكنه لم يخض فيما يعنيه ذلك عمليا.

    وتابع قائلا "سيكون من الافضل السماح للحكومة السودانية باستيعاب الرسالة قبل أن نتحدث علنا عنها" مضيفا أن "الرسائل الخاصة" أفضل من التهديدات العلنية في هذه المرحلة.
    Quote: بوش يعد بتقديم «خطة موحدة» لدارفور: على الحكومة السودانية أن تفهم أننا جادون

    بوش يجتمع مع المبعوث الأمريكي الخاص بالسودان

    واشنطن: الحياة

    وعد الرئيس الأميركي جورج بوش بالعمل مع المجتمع الدولي للتوصل إلى «خطة موحدة» لحل الأزمة في دارفور، لعرضها على الحكومة السودانية. وقال أمس عقب استقباله مبعوثه الخاص إلى السودان أندرو ناتسيوس في البيت الأبيض، إن هذه الخطة ستشدد على «الحاجة إلى نشر قوة دولية فعالة تتمتع بصدقية لحماية سكان الإقليم». وأكد أن على الخرطوم «أن تفهم أننا جادون».

    وأشار بوش عقب اللقاء الذي حضرته وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، إلى أن المبعوث الخاص قدم إليه «تقريراً متشائماً» عن الأوضاع الإنسانية في دارفور بعد زيارته التي استغرقت 10 أيام الشهر الماضي. وقال إن ناتسيوس «يعمل عن قرب» مع رايس، في إطار بلورة الخطة الدولية التي ستعرض على الحكومة السودانية، وهو «يدرك جيداً أنه ينبغي علينا أن نفعل شيئا حيال هذا».

    وقال إن الولايات المتحدة ستعمل على إنجاز هذه الخطة مع «شركائها في السلام لمعالجة القضية وإنقاذ الأرواح في دارفور». غير أنه أضاف: «هناك عنصر واحد في الخطة أدعمه على طول الخط، وهو أن هناك حاجة إلى قوات دولية فعالة تتمتع بصدقية تنتشر في دارفور... لتوضيح أن المجتمع الدولي يحترم الحياة الإنسانية». وشدد على أن «الموقف في دارفور لا يغيب من أذهاننا (...) وعلى حكومة السودان أن تفهم أننا جادون».


    (عدل بواسطة Elmuez on 11-01-2006, 09:13 AM)
    (عدل بواسطة Elmuez on 11-01-2006, 09:17 AM)
    (عدل بواسطة Elmuez on 11-01-2006, 09:20 AM)

                  

11-01-2006, 09:44 AM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دارفور و عصر الكاوبويات و الهنود الحمر (Re: Elmuez)


    مجلس الأمن

    Last Update 30 اكتوبر, 2006 08:55:08 PM

    مجلس الأمن يدعم قرار الأمين العام الخاص بمبعوثه في السودان ويحذر من تفاقم أزمة دارفور

    الأمم المتحدة:

    دعم مجلس الأمن قرار الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي عنان، القاضي ببقاء المبعوث الخاص في السودان، يان برونك، على رأس عمله، على الرغم من طلب الحكومة السودانية بإبعاده، كما حذر المجلس من التأثير الإقليمي للنزاع الدائر في دارفور.

    وقال رئيس المجلس للشهر الحالي، كينزو أوشيما، الممثل الدائم لليابان لدى الأمم المتحدة، "إن أعضاء المجلس يشعرون بالقلق العميق بسبب الموقف المتدهور للوضع الإنساني والأمني في دارفور كما يشعر الأعضاء بالقلق بسبب انتقال الصراع إلى الدول المجاورة في تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى".

    وقال أوشيما "إن أعضاء المجلس يشعرون بالأسف لقرار الحكومة السودانية بإنهاء عمل الممثل الخاص للأمين العام بهذه الطريقة، وأن أعضاء المجلس يدعمون القرار الذي اتخذه الأمين العام في هذا الشأن".

    وكان الأمين العام قد أكد أن برونك سيستمر في عمله كمبعوث خاص له في السودان حتى نهاية العام الحالي وهي مدة نهاية تعاقده. كما سيعود برونك إلى الخرطوم الشهر القادم لتسليم مهامه إلى القائم بأعمال البعثة في الخرطوم.

    من ناحيته أكد وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام، جان ماري غيينو، ضرورة إيجاد حل سياسي لمشكلة دارفور بالإضافة إلى ضرورة وجود قوات للأمم المتحدة في الإقليم.

    وقال غيينو "إن جميع أعضاء المجلس أشادوا بجهود برونك ودعمه للسلام في السودان، وأكدت للمجلس أن وجود قوات عسكرية في الإقليم لن يحل المشكلة ما لم يوجد حل سياسي وأن الأمم المتحدة مستعدة للمساهمة في دفع العملية السياسية في دارفور ودعم جهود الاتحاد الأفريقي".

    كما أعرب غيينو عن قلقه إزاء الموقف المتدهور في تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى وقال إن الأمم المتحدة سترأس بعثة لتقصي الحقائق في الدولتين لتقييم كيفية تقديم المساعدة لهما.

    --------------------------------------------------------------------------------

    المصدر في كل ماسبق هي صحيفةsudaneseonline.com الموقرة,
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de