|
ما ببين مريم و مى محجوب شريف و الرائع سيف الجامعة
|
ل
نعم هى الروعة بذاتها هى التى جسدت رائعة شاعر الوطن محجوب شريف مريم و مى و المبدع سيف الجامعة ،، حيث أجاد سيف فى لحنها و أدائها و تقديمها بصورة يقينى بأنها طابقت ذات المشاعر و الأحاسيس التى صاغها بها محجوب شريف ،،،
سيف الجامعة يمثل الروعة و أضحى مؤهلا تماما ليمللأ جزء من الفراغات التى خلفها الرائع الراحل المقيم مصطفى سيد أحمد و الذى حور لونية الغناء ،، ليصبح الهم الأكبر هم الوطن هو الأنشودة العزبة التى تعطر سماوات الطرب ،،،
سيف الجامعة من المبدعين القلائل الذين يعطرون سماوات بلدى بالأبداع الأصيل ،، و سيف الجامعة يستحق أن نقف عنده كثيرا و نستمع له ،، فأغانى سيف كل واحده منها تعبر عن روعته و أبداعه ،،
التحية لك فنانا و رائعنا سيف الجامعة ،، و إلى الأمام ،، فشعبنا عطشان لهكذا أغتيات ،،
|
|
|
|
|
|