|
فى ذمة الله حيدر العبد
|
إنتقل إلى رحمة مولاه حيدر أحمد محمد العبد شقيق التشكيلية محاسن أحمد و عامر و المرحوم د. عارف. حيدر لمن لا يعرفه من أكفأ الضباط الذين عملوا فى سلك الشرطه و من أكثرهم نزاهة و عفة و طهراً و لا ابلغ من ذلك إحالته للمعاش برتبة المقدم فى عهدين, الأولى فى عهد نميرى حيث أعيد للخدمة بعد إنتفاضة أبريل و حين أتى التتار كان من أوآئل الذين لحقهم سيف (الصالح العام). كان الفقيد من أوآئل الذين أسهموا فى كتابة, إعداد و إصدار مجلة الشرطة يشهد بذلك إرشيفها الضافى, ألا رحم الله حيدر و أسكنه فسيح الجنان و إنّا لله و إنا إليه راجعون
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى ذمة الله حيدر العبد (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
الاخ عبد الله البركه فيكم ان شاء الله رحم الله الفقيد رحمة واسعه بقدر ما قدم لوطنه واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء نسال الله له فى هذا الشهر الفضيل الر حمه والصبر وحسن العزاء لاسرته جميعا تعازينا الحاره لاهله ومعارفه جميعا انا لله وانا اليه راجعون اسماء الجنيد مسقط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى ذمة الله حيدر العبد (Re: soma)
|
الاخ عبد الله البركه فيكم ان شاء الله رحم الله الفقيد رحمة واسعه بقدر ما قدم لوطنه واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء نسال الله له فى هذا الشهر الفضيل الر حمه والصبر وحسن العزاء لاسرته جميعا تعازينا الحاره لاهله ومعارفه جميعا انا لله وانا اليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى ذمة الله حيدر العبد (Re: soma)
|
لا حول ولا قوة الا بالله
حزين لغيابك يا حيدر نسأل الله أن يتغمدك برحمته
ويكلأك بغفرانه ومغفرته وأن يحشرك مع الصديقين
والنبيين والشهداء والأبرار أنت وعارف في أعلى
فراديس الجنان ، وأن يلهم والديك واخوتك الصبر
الجميل وحسن العزاء. وانا لله وانا اليه راجعون
ولا حول ولا قوة الا بالله.
فاروق حامد أبوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى ذمة الله حيدر العبد (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
الف رحمة تتنزل على قبره والموت نقاد يعرف كيف ينتخب الجياد فحيدر واحد من خيارنا رجل بكل المعاني وصاحب مواقف مشرفة
نسأل الله أن يتغمده وشقيقه الراحل العزيز دكتور عارف بواسع رحمته ونسأله أن يعوضهما عن شبابهما الغض الجنة
وأحر التعازي للأخت محاسن وللأسرة
| |
|
|
|
|
|
|
فى ذمة الله حيدر العبد (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
الأعزاء :-
سوما مصطفى محمود فاروق حامد محمد أبو ساندرا البركة فى الجميع, وفى مثل حيدر لا عزاء للجميع و لا اراكم الله مكروه فى عزيز لديكم,و حقاً الموت نقّاد يعرف كيف يجتبى رطب الناس و يترك عجافهم لأرزل أرازل العمر. حيدر و مسبحة طويلة من الشرفاء مضوا دون أن نتمكن من إلقاء النظرة الأخيرة عليهم, أقول صدقاً, يجفل القلب فزعاً كلما رنّ هاتف من الوطن, أين كان كل هذا الموت من قبل, اللهم لا راد لمشيئتك لكنّا مسيجون بالحزن و باللّوعة و الأسى
| |
|
|
|
|
|
|
|