مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 11:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-04-2006, 06:43 AM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها

    Quote: * لوحة قديمة:
    في أوائل عام 1999، وكنت حينها رئيساً لجمعية التنوير الثقافية، والتي كانت تتعرض وقتها لمضايقات أمنية، قابلت د. غازي صلاح الدين - وزير الثقافة في ذلك الوقت - لمناقشة الأمر، واستقبلني بترحاب، فتجاوز الحديث الشكوى الى التطرق الى قضايا فكرية وسياسية عديدة، من بينها مذكرة العشرة، وكانت حينها الحدث الأهم، ود. غازي من المتحمسين لها، واذكر اني علقت عليها بأنه من حق الاسلاميين رفض النمط القيادي لدكتور الترابي، ولكن ان تتركز السلطات السياسية والتنفيذية والعسكرية في يد واحدة، هي يد الرئيس البشير، فان هذا ليس بديلاً ولن يحل أزمة القيادة وانما سيحيل الانقاذ في النهاية الى مايو (2)! وبذلك فان الاسلاميين يكررون ذات تجربة اليسار مع نميري! فرد علي د. غازي بأن الرئيس البشير يختلف عن نميري فهو من نفس التنظيم، ثم انه (ود بلد) ولذا فلن يغدر بأخوانه. فرددت عليه بأنه في السياسة، ورغم اثر الخصائص الشخصية للقيادات، فالاهم منها طبائع الاجتماع السياسي وتوازنات القوى، ولذا فان تركيز السلطات في يد واحدة، ومهما كانت النوايا والخصائص، سيؤدي في النهاية الى نظام عسكري محض! وبعد ان دعم كل منا مواقفه بمزيد من الحجج، تركنا الموضوع على حاله، كأنما انتظاراً لحكم التاريخ!
    * اللوحة الآن:
    * حكى لي أحد أبناء الشمالية انه حين تفجرت أزمة تعويضات سد مروي، حضر الى الخرطوم وفد من أهالي المنطقة يحملون مذكرة لرئيس الجمهورية، وكانت غالبية الوفد من عضوية المؤتمر الوطني ولكن من المتعاطفين مع مطالب أهالي المنطقة، فقابلوا أحد القيادات السياسية الرفيعة في المؤتمر الوطني، وطالبوه بتسليم المذكرة الى الرئيس، ولدهشتهم رفض القيادي ايصال المذكرة لأن ذلك بحسب قوله قد يغضب منه الرئيس البشير!!
    والخلاصة واضحة ولا تحتاج الى كثير شرح، فالمناخ السائد حالياً في المؤتمر الوطني، وفي أعلى مستوياته القيادية، انما مناخ طأطأة للرؤوس! وبالطبع لا أحد يحاجج في أهمية وجود سلطة مرجعية، سواء على المستوى السياسي أو التنفيذي، فهذه مسألة ضرورية ولازمة، خصوصاً لأجل المحاسبة، ولكن السلطة المرجعية لا يمكن ان تمارس دورها بصورة صحية إلا في اطار تداول حر للخيارات والبدائل والسياسات، ولذا فحين يسود مناخ من الارهاب والتخويف، فان المناقشات تتحول الى محض طقوس للتزلف والمنافقة، وبدلاً من المحاسبة تتكرس علاقات الاستزلام، حيث يحمي كل مسؤول منصبه بالقربى الشخصية بدلاً عن الانجاز العام! وبالنتيجة فإن العقول اللازمة لدعم القرار السياسي، اما ان تبحث عن (التواءم) بالتغريد مع السرب أو تصمت!
    * ومما يؤكد سيادة مثل هذا المناخ التخويفي والتخويني في المؤتمر الوطني اضطرار نائب رئيس الجمهورية للنكوص عن تصريحاته السابقة عن القوات الأممية، والى هذه الحدود، فيمكن فهم ذلك كتقوية للموقف التفاوضي الاجماعي للحكومة، ولكن ان يذهب بعيدا الى تبني الموقف النقيض، كما في مؤتمره الصحفي الشهير وفي خطبه اللاحقة، والاخيرة في كردفان، فهذا مما لا يمكن تفسيره الا بفساد المناخ الداخلي للمؤتمر الوطني!.
    وغض النظر عن الموقف من القوات الدولية، فان سيادة مناخ يحجر المناقشة الحرة، والمفاضلة بين الخيارات المختلفة، ويؤدي الى اخراس الرأي الآخر، مثل هذا المناخ، خلاف اغلاقه لأبواب الاصلاح، فإنه في هذا الظرف الدقيق للبلاد حتما يؤدي الى كارثة كبرى!.
    * وهكذا فقد انتهت الانقاذ، والقائمة ابتداء على شراكة بين جناحين مدني وعسكري ضمن التيار الاسلامي، انتهت إلى أحادية واستفراد ، والأهم ان فض الشراكة العملي هذا لم يؤدِ الى انفتاح على الآخرين ولا الى توسيع قاعدة الحكم وانما الى مناخ عام يخشى مجرد ايصال آراء المواطنين ، دع عنك المجاهرة بدعمها او تبني رأي مخالف!!
    * ومفارقة هذه الوضعية لا تحتاج الى كثير بيان، انها وضعية تفقر المناقشات العامة في الحزب الحاكم، وبالتالي تضيق الخيارات والبدائل، ثم انها تضيق القاعدة السياسية والاجتماعية للحكم، وكل هذا مما يهم بالدرجة الأولى الاسلاميون، ويهم السودانيون بمقدار أخذ البلاد رهينة لدى الاسلاميين! لكن الاهم من كل ذلك ان الوضعية الحالية تغلق أبواب الاصلاح في بلاد عطشى للاصلاح! ثم انها تتناقض تناقضاً جذرياً مع مطلوبات المرحلة - مطلوباتها ضمن مؤسسة الحكم، حيث تقتضي اتفاقية السلام الشراكة في اتخاذ القرارات السياسية مع الحركة الشعبية ومع حركة تحرير دارفور، بل والتشاور مع التجمع الوطني الديمقراطي! وكذلك تتناقض مع مطلوبات المرحلة من حيث حراجة ودقة الاوضاع التي تمر بها البلاد، أوضاع تتطلب اوسع مناقشة ممكنة، وتتطلب اجماعاً وطنياً، مما يتناقض بداهة مع نهج الاستفراد والتخويف!
    * وفي الختام ، اعلم تماماً ان المتزلفين سيهرولون صباحاً بكلماتي هذه الى الرئيس البشير، يحرضونه بأني هاجمته، وأقول بأن شخص الرئيس البشير موضع احترام، وانه كرمز للقوات المسلحة - والتي لا يزال غالبية السودانيين يقبلونها كمؤسسة ( حوبة) يفزعون اليها عند الملمات الكبرى - فانه مقبول لغالبية القوى السياسية ، وبالتالي فإنه في غير حاجة الى نهج التفرد، ثم انه نهج ، غض النظر عن المواقف والمشاعر الشخصية ، يقود البلاد حتما الى الهاوية . وما دام الامر كذلك، فلا خير فينا ان لم نصدع بالحقيقة..!

                  

09-04-2006, 07:11 AM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    * وفي الختام ، اعلم تماماً ان المتزلفين سيهرولون صباحاً بكلماتي هذه الى الرئيس البشير، يحرضونه بأني هاجمته، وأقول بأن شخص الرئيس البشير موضع احترام، وانه كرمز للقوات المسلحة - والتي لا يزال غالبية السودانيين يقبلونها كمؤسسة ( حوبة) يفزعون اليها عند الملمات الكبرى - فانه مقبول لغالبية القوى السياسية ، وبالتالي فإنه في غير حاجة الى نهج التفرد، ثم انه نهج ، غض النظر عن المواقف والمشاعر الشخصية ، يقود البلاد حتما الى الهاوية . وما دام الامر كذلك، فلا خير فينا ان لم نصدع بالحقيقة..!
    لعل خاتمة المقال للأستاذ الحاج وراق تضيئ الطريق بوضوح للنفق المظلم الذي ولجته الحركة الاسلامية نتيجة ركوب الراس واعتبار الجميع في متباينات التكوين السوداني هم زناديق وكفرة مقابل الطهر والعفاف الذي تتوهمه حكومة البشير ومجموعته من المنتفعين والدليل ربما هو انتفاضة الاربعاء الماضي والقادم ,ولكن تظل نقطة الاختلاف مع طرح الاستاذ وراق هي الملاحظة التي اكاد اجزم ان الاستاذ وراق اراد بها ايجاد خط رجعة ودعم لسلاسلة ومهضومية هجومه بالمقال وصواب تنشينه على عضال الداء فذكر بعد الاحترام لشخص البشير (ودي تحتها خطوط)وأنه اي البشير كرمز للقوات المسلحة ( ودي كذلك تحتها ملايين الخطوط ) وهنا اقول للاستاذ وراق وهو من أهل المعرفة والدراية والوعي الادراكي والتحليلي أن أول ما استهدفت الحركة الاسلامية بادئ ذي بدء كانت القوات المسلحة ونصحح الاسم قوات الشعب المسلحة فعملت فيها تجزئة وتخصيص وتفكيك عن طريق التحركات والفصل والاحالة والترقيات التخلصية وربما هذا كما ذكرت لا يفوت على فطنة من هو في قامة الحاج وراق ولكن كذلك عمل الحاج وراق بميدأ أن ليس كل ما يعرف يقال او هي جرعة هاضمة لمادته الدسمة آنفآ , ولكن ما نقره بداهة ان القوات المسلة في عهد الانقاذ وبعد الحركة الرمضانية لم يتبقى فيها من هو خارج منظمة المؤتمر الوطني لاحقآ ذاك الوعاء الذي هضم بداخله كذلك كل ثروات الشعب السوداني وحركاته النقابية والطلابية بكل الوسائل والطرق فمن لم يبايع بالسيف بايع المغريات (كشكش تسد) من مال وخلافه ...عمومآ باب النقاش لتوقع له الاستمرارية جراء تحليل الاستاذ وراق والى عودة بإذن الله.
                  

09-04-2006, 02:44 PM

HAYDER GASIM
<aHAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    Quote: وفي الختام ، اعلم تماماً ان المتزلفين سيهرولون صباحاً بكلماتي هذه الى الرئيس البشير، يحرضونه بأني هاجمته، وأقول بأن شخص الرئيس البشير موضع احترام، وانه كرمز للقوات المسلحة - والتي لا يزال غالبية السودانيين يقبلونها كمؤسسة ( حوبة) يفزعون اليها عند الملمات الكبرى - فانه مقبول لغالبية القوى السياسية ، وبالتالي فإنه في غير حاجة الى نهج التفرد، ثم انه نهج ، غض النظر عن المواقف والمشاعر الشخصية ، يقود البلاد حتما الى الهاوية . وما دام الامر كذلك، فلا خير فينا ان لم نصدع بالحقيقة..!


    مقدمة هذا الموضوع تتعارض مع خاتمته المقتبسة أعلاه , فالموضوع كله يحط على مسارات الفعل السياسي وإرتباطه الجوهري بقضايا ومصير الوطن , فلم تكن المناولة فى حد ذاتها الفنية تحتاج إلى رابط أخلاقي يتعلق بإحترام الرئيس أو عدمه , فنحن هنا لسنا بأبناء عمومة الرئيس ولا إخوته الصغار حتي نقايض الأمر بمسوغات اخلاقية , فهنا الوطن والجراح والحرب والمصير المجهول , هنا المواطن يقرر البشير أمر حياته ومماته , هنا السياسة بكامل تجلياتها المجتمعية, فيتقرر الأحترام بموجبيات العقل والحكمة والحرية والعدل ومستوى المعيشة وسيادة القانون ووحدة الوطن وسلامة أهله وترابه , فإن إزورت السياسية عن هذه الموجبيات , يصبح الإحترام بلا طعم إن لم يكن تزلفا وخوفا, ولما أشار الحاج بنفسه لمفاعيلهما الضارة على مؤسسة المؤتمر الوطني السياسية .

    تأسيسا عليه ... فلن أحترم رئيسا أتى إلى السلطة بإنقلاب , حتى وإن تضوع بعطر الملائكة وإستنسخ مقاليد الأنبياء , لن احترم رئيسا يستعيض عن المجتمع وعن المؤسسية بحليفة الطلاق وبالقسم الثلاثي الغليظ , كما لن أحترم رئيسا يقدم بلاده لمحرقة لا تبقي ولا تذر , بحثا لنفسه عن حمابة من مساءلة محتملة , ولما الحاكم ليس فوق القانون , تطول قائمة تجاوراته وما خلفته سياساته من قروح على جسد الأمة , فكلها تقضم من دواعي الاحترام المزعوم , أما قبول الرئيس من غالبية القوي السياسية , فهذا مما يقع فى خانة الكوار لا الحساب , فالحساب ولد .

    ما قلل من إحترام الناس للمؤسسة العسكر ية رغم دورها الوطني الكبير , إلا تعدي ناس البشير ومن شاكلهم فى التفكير على حرمتها ورسالتها, وإستغلالها لأغراضهم السياسية والعقائدية حتى أفرغوا تلك المؤسسة من محتواها ومرغوا سمعتها وتاريخها أرضا, ينضاف هنا ماقاله الأخ الرفاعي عن الدور التدميري الذي لعبه البشير وحزبه وسط القوات المسلحة , فأحالوها من مؤسسة قومية إلى فرعيات عسكرية وأمنية تابعة لهم , مع هذا فليس فى وسعي ان أقول أن كل من ينتمي للقوات المسلحة فى ا لوقت الراهن هو منهم ... كلا , اما أن تكون قيادة البشير للقوات المسلحة هي من دواعي إحترامه , فهذا ما تجبه الطريقة التي وصل بها البشير لتلك القيادة , فقد تجاوز من يتفوقون عليه اقدمية ومعرفة ومراسا, وفرض نفسه على المؤسسة العسكرية كخطوة لازمة لفرض نفسه على المجتمع وعلى الدولة السودانية ... فمن يحترم مثل هذا الشخص فإنه يحترم الإنقلاب ويفضي عليه مشروعية , ومن يحترم مثل هذا الشخص فإنه يدمر المؤسسية كبينة أساسية على طريق المجتمع الديمقراطي , الذي نحلم به ونعمل لأجله ... ومن طلائعنا وراق !!

    في معسكر القوى الديمقراطية آنف الذكر , أعلم أننا لا نتماثل فى جيناتنا السياسية كما لا نستنسخ بعضنا البعض , لهذا أفهم إختلافنا فى المناولة وفى التعبير عن وجهة النظر , فمنا من يختها على بلاطة , ومنا من يشتط ومنا من يسعى بفكرته على راحة الحلم والسماحة , منا من يقصر نظره ومنا من يمده إلى إقصى أفق الحسبان , لا أرنو من ثم لإقامة فواصل حديدية بيننا وخصومنا فى الرأي والموقف , لكني بالمقابل أسعى لتفعيل الغضب النبيل على كل من أسهم فى إعاقة السودان , وأصاب أهله من جراء ذلك ما أصابهم من عنت وشقاء وفرقة , لأن هذا الغضب هو المعادل الموضوعي لتجاوزاتهم , وهو بالمثل يوفر قوة الدفع اللازمة لمشروع البديل ويستجلي معالمه ويوقع أثره فى القلوب وفى الأدهان وعلى الأرض , يوطد الثقة بالنفس وبالفكرة , لهذا فإن خطابنا السياسي لا بد وأن يخرج حاملا لهذه المعاني وتلك القيم , ففي غيابها نتحول إلى مصلحين سياسيين أو إجتماعيين , ويتخثر مشروع البديل الديمقراطي , لنخلي الساحة طوعا لقوى الفشل لتواصل عبثها بمقدرات السودان وأهله ومصائره وترابه ... فهل هذا ما نروم ... لا أظن ... فبالله أضبط العيار يارواق ... وخلى المثالية الشديدة ده ... فنحن وشعبنا نحتاجك بكامل الأصالة ... وهم لا يحتاجونك ولا يستمعون إليك ... ورحم الله إمري عرف قدر نفسه .
                  

09-04-2006, 02:58 PM

Adil Isaac
<aAdil Isaac
تاريخ التسجيل: 12-02-2003
مجموع المشاركات: 4105

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها (Re: HAYDER GASIM)

    Quote: فبالله أضبط العيار يارواق ... وخلى المثالية الشديدة ده ... فنحن وشعبنا نحتاجك بكامل الأصالة ... وهم لا يحتاجونك ولا يستمعون إليك ... ورحم الله إمري عرف قدر نفسه .


    Dear Hayder

    I agree with you, the conclusion is very idealistic and is not supported by waraq's arguements in the begining of the article.However, it seems survival in Sudan needs some unique "skills", which we fail to understand
                  

09-04-2006, 03:14 PM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مسارب الضي>>> الحاج وراق ....لا خير فينا إذا لم نقلها (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    قاسم عادل تحياتي ونتواصل

    Quote: ... فلن أحترم رئيسا أتى إلى السلطة بإنقلاب , حتى وإن تضوع بعطر الملائكة وإستنسخ مقاليد الأنبياء , لن احترم رئيسا يستعيض عن المجتمع وعن المؤسسية بحليفة الطلاق وبالقسم الثلاثي الغليظ , كما لن أحترم رئيسا يقدم بلاده لمحرقة لا تبقي ولا تذر , بحثا لنفسه عن حمابة من مساءلة محتملة ,

    لك التحية حيدر ونتمنى أثراءالحوار وتجدني أتفق معك , وما زلت أعتقد ان مفردت الاستاذ وراق لم تأتي عفو الخاطر ولكن هو الطبع(السوداني) الغلاب عمومآ تجدني على تطرف ان أختلفت معك في اننا لابد ان نطور من حقدنا تجاه هؤلاء القوم فهم لا يشبهون السودان البتة ولي عودة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de