باى باى إنقاذ هاردلك مستر بشير سى يو ليتر!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 09:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-01-2006, 11:00 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
باى باى إنقاذ هاردلك مستر بشير سى يو ليتر!!

    Quote: القرار 1706 يضع السودان تحت الفصل السابع

    مجلس الأمن صوت لنشر قوات دولية في دارفور وتجاهل معارضة الخرطوم

    نيويورك: صلاح عواد الخرطوم: إسماعيل آدم لندن: «الشرق الأوسط»
    في خطوة قد تفتح الباب أمام صراع جديد في دارفور، قرر مجلس الأمن الدولي نشر قوات دولية في دارفور بغرب السودان، يجيز لها استخدام القوة وفقا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، متجاهلا معارضة الحكومة السودانية القاطعة والشديدة. ويأتي القرار بعد ساعات من تلقي الرئيس عمر البشير البيعة من أنصاره «للجهاد، وقتال الغزاة فى الإقليم المضطرب». وفيما خرجت مظاهرات منددة بالقرار في الفاشر، كبرى مدن دارفور، أيدت المعارضة السودانية القرار وقالت إنه يأتي من أجل المدنيين وتوصيل الإغاثة للمتضررين.
    وصوت المجلس بأغلبية 12 صوتا لتعزيز قوة الأمم المتحدة في السودان ليبلغ قوامها أكثر من17 ألف عسكري إضافة إلى نشر 3300 من أفراد الشرطة المدنية في دارفور في قرار جديد حمل الرقم 1706. واعتبرت المسؤولة في الخارجية الأميركية، كريستين سلفربرغ، أن موافقة الخرطوم غير ضرورية بعد صدور قرار مجلس الأمن الدولي. وحرص المجلس في قراره الذي امتنعت الصين وروسيا ودولة قطر عن التصويت فيه على أن تكون القوات الدولية خليطا يضم قوات من الاتحاد الأفريقي ومن دول أخرى خصوصا من قوات حلف شمال الأطلسي ومن الدول الآسيوية. وحذرت الصين مجلس الأمن من تفجير العنف في دارفور. وفي الفقرة 12 من القرار منح القوة صلاحيات في استخدام القوة العسكرية في مصادرة أو جمع الأسلحة أو أي أعتدة تتصل وجودها في دارفور انتهاكا لاتفاق السلام ولوقف إطلاق النار. ويتضمن القرار تعزيز قوة الأمم المتحدة بعدد يصل الى 17.3 ألف جندي من العسكريين و3300 من الشرطة المدنية. كما يقرر أن يبدأ نشر هذه العنصر في تاريخ لا يتجاوز أول أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

    واعتبر السفير الأميركي، جون بولتون، القرار خطوة مهمة وقال «من المهم جدا التحرك مباشرة لتنفيذ القرار لوقف الأحداث المأساوية في دارفور». وأعرب السفير بولتون عن توقع الإدارة الأميركية بأن تلتزم الخرطوم في تنفيذ القرار. وحذر من خطورة عدم تنفيذه وقال «سوف يؤثر بشكل مميز على اتفاق السلام وتعميق الأزمة الإنسانية». وفي الخرطوم قال محجوب فضل بدري المستشار الصحافى للرئيس عمر البشير لـ«الشرق الاوسط» ان حكومته لا توافق على نشر القوات الدولية فى دارفور عوضا عن قوات الاتحاد الافريقي الموجودة حاليا في الاقليم.

    التعليــقــــات
    walid shishani-sweden، «السويد»، 01/09/2006
    بالأمس قال الرئيس السوداني، لن تدخل القوات الدولية إلا بحرب. وهاهي ستدخل وحتى دون موافقة الرئيس السوداني. إننا بانتظار نصر آخر يتلائم وأذواقنا ليذهب بما تبقى عندنا من أكواخ.

    كمال المحمدي/عـــدن، «اليمن»، 01/09/2006
    أتعجب من رفض السودان لانقاذ الاقليم من حالة التدهور التي تلحق به طالما أن الحكومة لا تتحرك بعد أن كان لها المجال متاحاً والوقت الذي أضاعته متكاسلة من أن تحل قضية تعتبر نقطة بالغة الأهمية تستهدف منها السودان من قبل أميركا وهي تعلم أن ادارة بوش تترصد لها الثغرات فكيف تقدم حكومة البشير على طبق من ذهب الفرصة لتلك الادارة من التدخل في الشئون الداخلية للسودان ناهيك على أنهم أتاحوا لهم تغطية انسانية تؤخذ في الاعتبار التحرك الأميركي في المنطقة فعلى ماذا يؤيد الشعب وأي جهاد يطبلون له وأعينهم أعموها عنوة من تقديم المساعدة الانسانية لمن يتهالكون في ذلك الاقليم أليس الأجدر أن يتركوا غيرهم بأن يمد يد العون لمن يحتاجها هناك؟ طالما تكاسلوا هم!

    مصطفي ابو الخير ( مصري - امريكا )، «الولايات المتحدة الامريكية»، 01/09/2006
    وما اوصل السودان وقضية دافور الى هذا المستوي الدولي ؟ الم يعلم السودان والقائمون على السياسة السودانية ان الطريق الى هذا القرار آت لا محالة ثم اليست في دارفور مشكلة انسانية فعلا ام ان اميركا والغرب قاصدون السودان بهذا القرار لاسباب اخرى لا علم لنا بها؟

    حاج حمد الكباشي، «كندا»، 01/09/2006
    تجاهلت الحكومة السودانية مناشدات المواطن السوداني المتكررة لإلغاء قرار زيادة أسعار السكر والوقود وأصرت على تطبيقه ، وبالمثل تجاهلت أمريكا دعوة الحكومة بإلغاء قرار القوات الأممية وأصرت على إنفاذه.

    عبد العزيز عثمان، «ماليزيا»، 01/09/2006
    اني والله لأتعجب لاناس يهللون فرحاً لغزو بلادهم! أم انها المغالاة في الخصومة اعمت بصرهم وبصيرتهم عن المساوئ التي ستترتب على دخول مثل هذه القوات الى ديارنا! اقلها انهم سينشرون الرذيلة والفحشاء بين الناس بالاضافة الى انهم - وهو الاشد سوءا- سيوفرون الغطاء الامني للمنظمات الكنسية التبشيرية العاملة حالياً في دارفور لنشر المسيحية ولو بالقوة! وغدا ستذكرون ما اقول لكم وافوض امري الى الله!! والله غالب على امره!!

    عبدالله الرياض السعوديه، «المملكة العربية السعودية»، 01/09/2006
    يجب أن ننظر إلى الامور بصورة أعمق. المنطقة يتم تطويقها تدريجيا. السودان ثم مصر وشمالا لبنان ثم سورية لا يعتقد أحد أنه في مأمن. (أكلت يوم أكل الثور الأبيض). إن كان لديهم سلام فليحققوه في العراق.

    يحيى الباهى، «الولايات المتحدة الامريكية»، 01/09/2006
    القضية بطبيعة الحال لا تتعلق بحرص الادارة الاميركية التي تتحكم بمجلس الامن على حياة سكان دارفور، ذلك انها لم تعبأ بحياة السكان السود فى نيواورليانز الاميركية، دعك عن فقراء السودان، القضية ببساطة هي جزء من حرب السيطرة على موارد العالم، ليس بعيدا عن حرب العراق وافغانستان ولبنان، ويجب ان لا تنسينا المآخذ على حكومة البشير هذه الحقيقة البديهية التي لم تفت على فطنة حتى بعض المحللين الاميركيين الذين لا يتهمهم احد بمحاباة حكومة السودان. لقد آن الاوان للعرب والمسلمين أن يخرجوا عن أسر التضليل الاعلامي الغربي.

    عبد الله سعيد، «المملكة العربية السعودية»، 01/09/2006
    سيتعين على كل الدول العربية أن تقبل مبدأ التدخل الدولي لفض النزاعات الداخلية من اليوم
    ونزولاًً تحت هذا القرار فانها ستفقد السيادة على أي جزء تقرر الولايات الاميركية اثارة النعرات الطائفية فيه. من الغباء المضحك جداً أن يعتقد أحد أن أي دولة عربية في منئى عن النزاعات الطائفية والعرقية والاثنية. وقد عكفنا طوال قرون على وضع مشاكلنا في الثلاجة بدلاً من أن نضعها على طاولة الحوار الوطني. فاليوم السودان وغدا الأقباط مصر وبعد غد مشكلة الأمازيغ في المغرب العربي وبعد غد لن يجدوا صعوبة أن يثيروا النزاعات الطائفية واستصدار جيل جديد من قرارات 1706 وسيكون اختلاق الذرائع لابتزاز الدول العربية أسهل من شرب الماء. وإن غداً لناظره قريب ... وعلى الدول العربية جميعا أن تسكب الماء على لحاها في انتظار من يجزها ويتسلى بها.

    ibrahim-alkhalil Mostafa، «الولايات المتحدة الامريكية»، 01/09/2006
    لقد إكتسبت هذه الحكومة مناعة من هذه القرارات التى لا تنفذ. فهل ستضعف مناعتها من هذا القرار؟ هل ستقبل بالقرار لتبقى على سدة الحكم ؟ وهل أنصار الحكومة مستعدون لفقد إمتيازات ونعيم الحكم؟ لا أعتقد بانهم فاعلون.

    نعيم أحمد، «ايرلندا»، 01/09/2006
    لو كانت الحكومة السودانية قد أنفقت في حل مشكلة دارفور نصف الوقت الذي تقضيه في تسيير المظاهرات والتلويح بالعصي بوجه مجلس الأمن، لما احتاج المجلس إلى إصدار قرار كهذا!
    وعصا الحكومة التي تتجه نحو الغرب لتحميله أي مشكلة تحدث في السودان، تنسى أن مساعي الغرب هي التي أعادت السلام والاستقرار إلى الجنوب بعد حرب طويلة أنهكت أربع حكومات سابقة، الأنكى من ذلك تنسى عصا البشير أن ملايين الهكتارات تتعرض منذ اسبوعين للفيضانات التي تجرف بيوت وأكواخ المزارعين وتهدد بمجاعة خطيرة، مما قد يؤدي إلى إصدار قرار دولي آخر، وبصيغة إنسانية، لإنقاذ هؤلاء المزارعين السودانيين الذين لا تعلم حكومة البشير، في غمرة إنشغالها بالمظاهرات، بمحنتهم!

    راني العناتي، «روسيا»، 01/09/2006
    وهاهي أميركا تريد احتلال جزء آخر من العالم، كي يتسنى لها إحكام قبضتها على الموارد الطبيعية، و بالتحديد النفط، سنرى إلام سيؤدي هذا الصراع الجديد.

    جعفر منرو، «فرنسا»، 01/09/2006
    ما من شك ان القرار جاء تطورا لاحداث ظلت تدور في الاقليم السوداني منذ أمد بعيد سيما بعد التعديل الذي ادخل على ميثاق الامم المتحدة عقب قمة الدول الاعضاء في مجلس الامن في العام 1992 م والذي اعتبر المذابح مهددا للسلم الدولي، وهذا القرار ياتي في هذا السياق .ان الاضطراب الذي ساد دارفور والارواح التي ازهقت فضلا عن المآرب الاخرى كلها عوامل كفيلة باستدراج السودان الى هذا الفخ. ولاتزال الفرصة امام السودان فليخرج ساسته من قفص التهريج الى ساحة الجد لسد اي ذريعة لتقم الدولة بمسئوولياتها تجاه مواطنيها بدلا من استهدافهم ودفع المزيد منهم لمعسكرات اللجوء والنزوح ولا شيء غير ذلك يجعل من الممكن ايقاف التدخل الاممي خاصة والجبهة الداخلية في اضعف حالاتها. والآن وصلنا للنقطة التي ظل الحادبون يحذرون منها فهل من مخرج؟

    توفيق زيادة/ فرنسا، «فرنسا»، 01/09/2006
    ما تخشاه الحكومة السودانية من دخول قوات الأمم المتحدة الى دارفور هو ان ذلك سيمكن المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية من التحقيق و الإستماع الى شهادات الضحايا على أرض دارفور نفسها، وهو ما كان مستحيلاً من قبل، الأمر الذي سيظهر تورط الرؤوس الكبيرة في النظام في إصدار الأوامر لإرتكاب تلك الجرئم، ولا علاقة لرفضها هذا بالسيادة الوطنية، فعدد القوات الأجنبية الموجودة الآن في السودان هو أكبر من عدد القوات البريطانية في زمن الإستعمار.

    غسان شعث، «المملكة العربية السعودية»، 01/09/2006
    أبشروا يا عرب .. أبشروا يا مسلمون ... ها هي جيوش الغرب قادمة للسودان لتكتمل الحلقة ويستمر المسلسل .. ويا ترى على مين الدور؟

    ياسين حامد، «المملكة العربية السعودية»، 01/09/2006
    ليس أمام الشعب السوداني إلا منع هذه القوات من الدخول لدارفور بأي وسيلة كانت ولو أدى الأمر إلى القتال ضدها وذلك في رأيي لعدة أسباب:
    1- أن الطموح الامريكي لن يقف على ارفور فقط ولربما تطالب أمريكا بقوات في شرق السودان أو شماله.
    2- أن وجود هذه القوات في هذا الاقليم المضرب قصد منه دعم القوات المناوئة للحكومة .
    3- كذلك قصد بوجود هذه القوات إتاحة الفرصة للمنظمات الكنسية لتنصير أبناء المسلمين في دارفور كما حدث في الجنوب وجبال النوبة التي يكاد لا يوجد بها إلا الديانة الاسلامية .
    4- كذلك قصد بوجود هذه القوات في هذا الاقليم تنفيذ سيناريو تيمور الشرقية .
    5- أيضا قصد بوجود هذه القوات منع السودان من الإستفادة من ثرواته الطبيعية ومن نهضته الإقتصادية التي بدأت تظهر جلية للعيان كالنفط والمياه والإستثمار العربي والأجنبي في البلاد وإنشاء السدود والخزانات وإنخفاض العملة الدولار مقابل العملة السودانية


                  

09-02-2006, 03:47 AM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
g (Re: jini)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de