|
العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟
|
لدي سؤال أتمنى أن تسهموا فيه , كل برأيه و رؤيته..
..........
أفعالنا و اقوالنا كثيراً ما تتجاوزنا إلى ما و من حولنا, أو يتجاوز تأثيرها حدودنا الشخصية إلى الآخرين .. و عندما نتناول شأناً عاماً بالنقاش, النقد, أو الذهاب إلى ما هو أبعد و محاولة تغيير واقع معين تغييراً سلبياً أو إيجابياً, فإن الواحد منا في ذلك الحين إنما يتصرف أو يتحدث من وجهة نظر و قناعة شخصية ..أو كرد فعل نابع من مخزون عاطفي متراكم ..و مكتسب من البيئة المحيطة أو التجارب الشخصية!
أي أن شكل مساهماتنا في اي مجال ..هو في النهاية نابع من شخصياتنا و من نكون و كيف نفكر!
و لكن شخصياتناهذه التي تؤثر في الشأن العام أو تتناوله , و طريقة تفكيرنا نشأت في بيئة (خاصة) و خلاصة لتجارب (شخصية)..!!
أي ان (الخاص) أو (الشخصي) ..صاحب تأثير كبير في العام..!
فكيف يمكننا الفصل بينهما..؟
و كيف نرسم الحدود؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
Quote: أي أن شكل مساهماتنا في اي مجال ..هو في النهاية نابع من شخصياتنا و من نكون و كيف نفكر!
|
بالطبع فالانسان بن بئيتة والواعي مننا من لا يتاعمل مع الامور بانطباعية .......................... موضوعك يندرج تحت مسمي فلسفة والفلسفة الرد عليها يكون بالفلسفة نفسها موضوع جميل واكبر من ان الواحد يختزلو في اجابة من سطرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: ابراهيم برسي)
|
نعم أخي ابراهيم الإنسان ابن بيئته..هذا موجز ما أردت قوله..
في النهاية نظرة الواحد منا لأي أمر و تفاعله معه.. مرهون ببيئة المنشأ..
و لا شك نرى انعكاس بيئة كل منا على افعاله و اقواله..
فإن كانت تلك البيئة.. و ذاك (الخاص) جالب بلاء على الآخرين..حين ينعكس على العام..
كيف نتعامل معه؟؟؟؟!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Elmosley)
|
Quote: انا ياسناء اتمنى
أن يفصل الناس بينهما فصلا تاما
ودي |
الحبيبة سناء أقتبس كلام الحبيب عمي يوسف أخشى أن أقر أن الشواهد تثبت أننا شعب شديد الخلط بين الحرية و الفوضى وبين النقد و التجريح وبين تناول (أداء) الشخصية العامة و تناول(ذات)الشخصية العامة كنت أناقش إحدى الحبيبات حول منابر الحوار كمعلم مدهش من معالم الحرية و ملعب لممارستها وقلت لها أن كل منابر الحوار السودانية لم تصل بعد لمرامي مؤسسيها و بدرجات متفاوتة الشاهد إننا نسى استخدام الحريات ونكيل بمكيالين لاحظي هنا كيف تختلف ردود الأفعال إذا تكرر فعل ما باختلاف الشخصية العامة المتناولة بالنقد وهو ما يسمى (وبالعربي كدة)الكيل بمكيالين بناءً على ما سبق ليس هنالك معايير ولا حدود فقد اجتهادات فردية أساسها السمت المعتاد للشخصية السودانية من تسرع و انطباعية محبتي لنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
الحبيبة لنا ..
Quote: وبين تناول (أداء) الشخصية العامة و تناول(ذات)الشخصية العامة
|
هل ينفصل أداء المتناول للشخصية العامة..
أو المساهم في (صنع أو تعقيدأو حل) قضية عامة..
عن ذاته..
أم أن تفاعلنا دائماً يعكس محتويات ذواتنا..؟!
هل أقبل أن يضع الآخر بصمات شخصيته و تراكمات أزماته في طريقي..
و لا أجرؤ أن أعترض على تصدير تلك الأزمات إلي..حتى لا أمس (الخاص) فيه؟؟!!
مع العلم أن بعض أصحاب الأزمات (الشخصية)..
يصدرون للعالم حروباً!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
Quote: كان صدام في طفولته طفلاً حزيناً وانطوائياً لأنه كان يتعرض للضرب والتعذيب من قبل زوج أمه ( حسن الإبراهيم ) الذي كان يضربه صباحاً ومساءاً وعلى كل كبيرة وصغيرة فقد كان زوج أمه الذي قيل أنه كان كاذباً سيئاً يعامل صدام معاملة سيئة لدرجة جعلت الجميع يشفق على هذا الصغير المضروب دائماً وزوج أمه لم يكن يعرف أن هذا الذي يضربه سيصبح ذات يوم جلاداً يضرب العراق وجيرانها ..!
الضرب خلق في نفس صدام طباع القسوة والعنف كما أن الفقر ورّث في نفسه طباع الأنانية وحب الذات !
http://www.alshamsi.net/a/sadam/
|
شقاء طفولة صدام..
كان السبب في شقاء ملايين العراقيين !!
كيف نرسم الحدود بين العام و الخاص؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
الفصل بين العام والخاص هي معضل السياسة عندنا ومعضلة العمل العام ..
كثيرون ممن يتصدون للعمل العام يدخلون من باب الخاص خاصة في جانب الإساءة ..
كثيرون لا يعرفون أن حدود حريتهم عند عتبة الخاص تتوقف ..
كثيرون يعتبرون أن الإساءة للأشخاص في ذاتهم عمل مباح على الملأ.
نحتاج أن يتعلم الناس قيم احترام الغير
وحدود خصوصياته..
كأن يسألك أحدهم على الملأ إن كنت تقيم شرعياً في بلد الغربة ..
أو أن يطلق العنان أحدهم لقلمه أو ريشته بلا رقيب..
أو يسألك أحدهم إن كنت قد تعشيت بطاطس محمرة بالأمس أو لا ..
أو او
النماذج كثيرة ونعاني منها
على أية حال
هنالك علاقة وثيقةوطردية بين مدى تحضر الإنسان ومعرفته لحدود حرية غيره.
وهنالك علاقة وثيقة بين بيئة الإنسان التي جاء منها ومدى احترامه لخصوصات غيره..وحريته الشخصية..
تحياتي لك لهذا الموضوع الهام ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: القلب النابض)
|
الأخت الحبيبة القلب النابض..
أتفق معك في عدم جواز حشر أنوفنا في (خصوصيات ) الآخرين..و بدون وجه حق..
و كيف اننا بمثل هذا السلوك.. نتعدى بشكل سافر على حقوق الآخرين..!
و لكن سؤالي الذي لا يزال قائماً ..إنما قصدت منه..ماذا لو كانت (خصوصيات) هذا الفرد أو ذاك..
هي سبب إعتدائه علي ..أو إساءته لي..
أو سعيه بالقوة لفرض واقع مختلف هنا او هناك..
و ما يترتب على كل ذلك من أذى لآخرين لم يكن لهم يد .. في تلك الأزمات (الخاصة)..؟؟!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
عزيزتي سناء
حياة الأنسان متكاملة
انعكاسات التربية والحرمان أو الوفرة ..
الحرمان من شئ مادي أو معنوي ..يؤثر على سلوك الإنسان في الكبر ..
إحساس الإنسان بالحب والقسوة في طفولته الباكرة يؤثر في نظرته للمجتمع ..
احساس الإنسان بأنه دون البشر أو أفضل منهم يؤثر في التعاطي مع تواجدهم معه في بقعة واحدة ..
فلبعض عاش طفولة بائسة معقده وفي النهاية صاروا زعماء كتَّاب أو شعراء فكان عطاؤهم من ذلك المعين ..
الخاص reflect على العام بصورة مباشرة إذا لم يتعرض الفرد لمعاجة قوية أو شئ قوي يعالج آثار الأزمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
الأخـت سـناء، والجمـيع.. تحية لكم،، وشكـرا لإشـراكنا في تساؤلك عن الخلط بين الخاص والعام.. مـبدئيا، أتفق معك حـول تأثير البئية (الخاصة) على طريقة تفكيرنا وتعبيرنا الخ.. والبيئة الخاصة هـذه لا اقصد بها البيت الصغير، مثلما ضربتي مثالا أو نقلا، بحالة صـدام حسـين.. قد يكـون ذلك صحيحا في حالته بسبب أنه ربما يكـون قد أصيب بعقدة نفسية من تلك المعاملة، جعلته يحس بالدونية والنقص، وأراد تعويضها أو التخلص منها بممارسة الوحشية الرهيبة عندما امتلك القوة الكافية لذلك،، ولكن قلت أن تلك حالة خاصة، ويمكنني توضيح ذلك بأمثلة أخرى؛؛ فهتلر وميلسوفتش ونميري ونيرون قد لا يكـون تأثير البيئة الخاصة هو ما دفعهم لارتكاب نفس وحشية صدام حسين أو أكثر (طبعا أدرك أن بعضهم كان سابق له تاريخيا)...ولكـن ولأننا نتكلم عن حالنا اليوم،، فتأثير البيئة الذي أعنيه وبالواضح هو غياب الحريات العامة والديمقراطية في كل البلاد العربية مثلا.. يعني دايرين لينا تلاتين سنة كدة في جو معافى من الديمقراطية والحريات العامة عشان نتعلم إنو عندما أناقش شخصا واختلف معه، فأنا إنما أناقش أفكاره وأراءه وانتقدها أو ينتقد هو أفكاري ولو بقسوة.. وليس مشكلتي معه أو معي (كأنسان عادي)... وعشان كدة وزي ما قالت الأخت القلب النابض ما بهمني ولا أفكر للحظة عن هو قاعد يتعشى بي شنو أو ساكن وين الخ.. أعرف ايضا أن رأي هذا ممكن يدخلني في جدلية البيضة والدجاجة.. أقصد حديثي عن توفـر الحريات التي تعلمنا معنى الخلاف الفكـري الخ.. أي: لو كنا الآن لا نعـرف التمييز بين الراي والحياة الشخصية.. فكيف سنأتي بهذه البيئة الصالحة التي ستسهم في نمـو طريقة صحية ومفيدة للتعبير عن الأفكار والنقاش مع الآخر؟ فهذه البيئة لن تهبط علينا من السماء مثلما أنها (السماء) لا تمطر ذهبا ولا فضة.. ولكنها مسؤوليتنا نحنا (الناس العايشين في البيئة المعينة دي والتي أدت لهذا الخلل في التفكير والتمييز)... فالعالم المتحضر،، الذي يؤمن بهذه الأشياء، والتي اصبحت جزء من تربيته الذاتية للدرجة التي تجاوز فيها مرحلة نقاش أو طرح موضوعات مشابهة لما ذكرتيه (الأخت سناء)،، لم يصل لهذه المرحلة بين عشية وضحاها ولا بي (أخوي وأخوك).. ولكنها بعد ممارسة طويلة وشاقة لكافة الحريات،، ووحتى القناعة بالحريات العامة واحـترام الخصوصية،، والتمييز الكامل بينهما لم يصل لها ايضا إلا بعـد حروبات طويلة كان آخرها قبل حوالي الخمسين سنة،، وبعد أن ضحى بأرواح الملايين في سبيلها..وأنا أرجـو أن نصل نحنا لتشكيل هذه البيئة بلا خسائر مادية،، فالزمن والظروف والواقع الآن مختلف عما كان عنه في الحرب العالمية طبعا.. لكي جديد الشـكر.. وربما أعـود..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Isa)
|
الاخت سنا والحضور الجميل ... موضوع هام جدا وتشكري عليه... وشكرا لاسهامات الحضور في هذا الجانب المهم ..
اشد ما يؤلمني هو هنا نعم هنا في هذا البورد توجد الكثير من المواضيع التي تبدؤ للوهلة الاولي انها مواضيع عامة اويمكن تناولها والخوض فيها بحكم انها في بورد عام ومطروحة للنقاش ومن بعد عدة مداخلات تكتشفي انه مواضيع تتناول امور خاصة او ممشاكل او الكثير من الخصوصيات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Isa)
|
الأخ الكريم عيسى..
و انا أيضاً أتفق معك في أن البيئة الأكبر..على محيط المجتمع..المدينة او الدولة..تلعب دوراً مهماً في تشكيل الشخصيات و طريقة تعاطي الفرد مع الأمور..
و لكن أنا هنا عنيت بالذات البيئة الأكثر خصوصية..و الأكثر إحاطة بالفرد..
إضافة إلى تجارب الإنسان الشخصية جداً.. و انعكاسات خلاصة هذه التجارب..على الحياة العامة للكثيرين..
مثلاً..
إذا عانت إحدانا (من النساء) من والد أو أخ أو زوج..يجبرها على ارتداء الحجاب..
أو زي إسلامي محتشم..
ترفضه هي بشدة..
ثم سنحت لها الفرصة للخروج من تحت سيطرة هذا الشخص..
إلى مجتمع لا يوفر لها فقط حرية التعبير..بل و يصفق لها و يمد لها يد العون إن خدم تعبيرها هذا مصالحه..
فمثل هذه الإنسانة..
تتعامل من واقع تجربتها هي..
تنسى أو تتناسى..أن الحجاب اختيار معظم المسلمات يرتدينه بمحض إرادتهن..و امتثالاً نابعاً من قناعتهن بأمر الله..
فتصيح في المنابر و تردد أن المسلمات مقهورات و مضطهدات و ما إليه..
و تسعى بذلك إلى تغيير جزء مهم من عقيدة..و فرض واقع جديد على قطاع كبير لا يقبله..
و كلنا نعلم ما تعانيه الآن كثير من المسلمات حتى في دول إسلامية من جراء الحرب على الحجاب...!!
و هذا مجرد مثال..
و سأورد لك المزيد من الأمثلة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
الأخت سناء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طرحت اليوم موضوعاً هاماً للنقاش‘ إلا أنه موضوع شائك ومعقد. إن القناعة الشخصية والمخزون العاطفي المتراكم والبيئة المحيطة والتجارب الشخصية، كل ذلك قد ينعكس سلباً أو إيجاباً فيما نبديه من وجهات نظر أو رؤيا أو آراء في كثير من المسائل والقضايا على المستويين العام والخاص. كثير من الناس لا يفرقون بين العام والخاص، وكثير منهم يجلعون الخاص في موضع العام. طرح أحدهم في هذا المنبر العام موضوعاً يعد من أخص خصوصيات المرأة لدرجة أنني أستحيي أن أسميه بأسمه إحتراماً لتلك الخصوصية . أستغرب كيف يجرؤ إنسان على طرح مثل هذا الموضوع في منبر عام " للتربية هنا دور هام". في رأي أن للتربية والقيم والتي تعد الأخلاق من أهمها في هذا الجانب، بالإضافة لما تقدم ذكره من العوامل الأخرى دور كبير في رسم الحدود بين العام والخاص.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العام و الخاص.. ما هي المعايير, وكيف ترسم الحدود؟ (Re: Sana Khalid)
|
أخي إسحاق الأمين..Quote: إن القناعة الشخصية والمخزون العاطفي المتراكم والبيئة المحيطة والتجارب الشخصية، كل ذلك قد ينعكس سلباً أو إيجاباً فيما نبديه من وجهات نظر أو رؤيا أو آراء في كثير من المسائل والقضايا على المستويين العام والخاص. كثير من الناس لا يفرقون بين العام والخاص، وكثير منهم يجلعون الخاص في موضع العام. طرح أحدهم في هذا المنبر العام موضوعاً يعد من أخص خصوصيات المرأة لدرجة أنني أستحيي أن أسميه بأسمه إحتراماً لتلك الخصوصية . أستغرب كيف يجرؤ إنسان على طرح مثل هذا الموضوع في منبر عام " للتربية هنا دور هام". في رأي أن للتربية والقيم والتي تعد الأخلاق من أهمها في هذا الجانب، بالإضافة لما تقدم ذكره من العوامل الأخرى دور كبير في رسم الحدود بين العام والخاص. |
تكاد تلمس .. دوافع تساؤلي..
إذن التربية..و هي تتضمن أخص الخصوصيات.. الملامسة لحياة الفرد منا..
تنعكس كثيراً على طرق تعاطينا للأمور...حتى العام منها..
إذن..
هل يحق لي (كقارئة..أو مشاهدة) بناء عليه.. إذا رأيت أحداً بسبب تربيته..أو أحد عواملها..
يريد أن يهدم الكون.. و ربما في ظنه أنه سيعيد إصلاحه..
هل لي أن أقول له.. أن الكون لا يزال بخير..
و أن ما يراه (هو أو هي) من تصدعات..إنما هي إنعكاس سلبي .. لتجاربه (هو أو هي)..
و أن (شخصيته/ها )..هي من تسبب التصدعات..؟!
هل إذا أشرت إلى تجاربه/ها تلك..(التي ربما يكون بعضها واضحاً للعيان)..
أكون بذلك أتعرض للخاص فيه/ها .. و هي منطقة محرمة..في العرف العام..
هل أواجهه/ها بهذه الحقيقة ..عله يعدل رؤيته/ها ..أو علّ المهلّلين له/ها يرون حقيقة دوافعه/ها ..
أم أترك هذه المعاول تعمل..
حتى لا أخرق حرمة (الخاص)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!
**جني و جن كتابة الجندر دي..لكن أسوي شنو..الظروف!!
| |
|
|
|
|
|
|
|