|
Re: طرقت الباب ،،،، من الطارق ؟ أنا ياوطنى ،،، تعلّم لغة الطرق ! تعلّم من أنت ! (Re: خالد الأيوبي)
|
عصام ..
أخيراً ..
مرحباً بك في هذا ( الوطن ) .. لا مجال للطرق هنا ، فلا بوابات ، ولا حرس ، ولا كاميرات مراقبة ، فقط المراقبة (الذاتية) التي لا تحتاجها أنت .. عنقي زاد طولاً ، من جراء ( المتاوقة ) انتظاراً لمقدمكم وإطلالتكم ، هذا سبب ، والسبب الآخر ، أنه طال وأستطال فرحاً بوجودك هنا . يا صديقي أنا من اكثر الناس سعادة بوجودك هنا ، فهذا مكانك الطبيعي .. وحقيقة كنت أستغرب كيف أنك لست هنا؟؟ فليهنأ هذا الموقع بقدوم هذا الفارس ، ولتهنأ دبي الجميلة التي انتزعتك من الدوحة (عنوة) .. وفي انتظار إسهاماتك .. انفض الغبار عن ( جرابك الكبير ) وأبدأ في ترتيبه وامتاعنا بمحتوياته..
تحياتي للدكتورة .. ولعصام الصغير ..
صلاح عبدالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: طرقت الباب ،،،، من الطارق ؟ أنا ياوطنى ،،، تعلّم لغة الطرق ! تعلّم من أنت ! (Re: عصام علي أحمد)
|
dear isam hello again to welcome you again here i hope you like this to all who killed and raped in the name of Islam
from ustaz nazar to the islamist fascist ingaz gang dr mustafa mahmoud
to all who think they are related to God
to all who tortured dr najeeb and killed dr Ali fadil
1
إلا دَعَا الناسَ إلى المسجدِ ..
يومَ الجمعَهْ ..
وقالَ في خطبتِهِ العَصْماءْ
بأنَّهُ من أولياءِ اللهْ ...
وأصْفِياءِ الله ..
وأصدقاءِ اللهْ ...
2
لهذه المدينةِ المقهورةِ ،
المكْسورةِ ،
الحزينهْ ...
إلا ادَّعى ، بأنه المُمَثِّلُ الشخصيُّ ،
والناطقِ باسْم اللهْ ..
فهلْ من المسموحِ ،
أنْ أسأله تعالى ..
هل أنت قد أعطيتهمْ وكالةً
مختومةً .. مُوقَّعَهْ ؟ ..
كي يجلسوا على رقاب شعبِنَا
إلى الأبدْ ....
هل أنت قد أمرتهمْ
أن يخربوا هذا البلدْ ؟
ويسحقونا كالصراصيرِ ،
بأمر اللهْ ..
ويضربونا بالبساطيرِ ،
بأمر الله ...
فإنْ سأَلتَ حاكماً منهمْ
مَنِ الذي ولاكَ في الدنيا على أمورنا ؟
قال لنا : يا جَهَلَهْ ..
أما علمتمُ أنني ..
أصبحتُ صِهْرَ اللهْ ؟؟
3
أريد أن أصرخَ:
هل أنت عيَّنْتَ وزيرَ المالْ ؟
إذنْ .. لماذا انْفَجَر الفقرُ ؟
لماذا انفجرَ الصَبْرُ ؟
لماذا ساءتِ الأحوال ؟
وأصبحَ الصَحْنُ الرئيسيُّ هو الزِّبالَهْ ...
وأصبحَ العصفورُ في بلادنا ..
لا يجِدُ النِخَالَهْ ...
فهل غَلاءُ الخُبْز ..
شأنٌ من شؤونِ اللهْ ؟؟
وهل غَلاءُ الفولِ ؟. والحُمُّصِ ..
والطُرْشيِّ ..
والجَرْجيرِ ..
شأنٌ من شؤون اللهْ ؟...
وهل غلاءُ الموتْ، والأكفانِ،
شأنٌ من شُؤون الله ؟
إذَنْ لماذا يأكلُ الكبارُ كافياراً
ونحن نأكلُ النِعَالْ ؟
إذنْ .. لماذا يشربُ الضُبَّاطُ وسْكياً
ونحنُ نشربُ الأوْحالْ؟
إذنْ.. لماذا لا يفرّقُ الفقيرُ في بلادنا
بين رغيفِ الخُبْزِ .. والهلالْ ...
إذنْ.. لماذا في بطون أمهاتِهِمْ
ينتحرُ الأطفال؟...
4
أريدُ أن أسألَهُ تعالى.
هل أنتَ قد علَّمْتَهُمْ
ويغسلوا دماغَنا ..
ويستبُوا نساءنا ..
ويركبونَا بدل الحميرِ والخُيُولْ ..
أريد أن أسألهُ تعالى
هل أنتَ قد أمرتَهُمْ ؟
أن يكسروا عظامنا ..
ويكسروا أقلامنا ...
ويقتلوا الفاعل والمفعول
ويمنعوا الأزهار أن تنبُتَ في الحُقولْ ؟؟.
5
أريد أن أسألَ:
يا الله ..
هل أنتَ قد أعطيتهُمْ
ليشتروا فرسايَ .. والمملكةَ المُتَّحِدةْ
ويشتروا بابلَ.. والحدائقَ المُعَلَّقَهْ
ويَشْتَرُوا الصحافةَ المُرْتَزِقَةْ ...
هل أنت قد أعطيتهم شِكَّاً على بياضْ ؟
ليشتروا التاجَ البريطاني .. والقصورْ ..
ويشتروا النساءَ في الأقفاص ، كالطيورْ
والقَمَرَ الأخضرَ في سماء نيسابورْ ؟؟
6
أريدُ أن أسْألَ:
يا الله..
هل أنتَ قد صاهَرْتَهُمْ
حقاً؟..
يُصْبِحُ صِهْرَ اللهْ ؟؟
أريدُ أن أسْألَ:
يا الله..
هل أنتَ قد صاهَرْتَهُمْ
حقاً؟..
وهل من قاتلٍ لشعبِهِ
يُصْبِحُ صِهْرَ اللهْ ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: طرقت الباب ،،،، من الطارق ؟ أنا ياوطنى ،،، تعلّم لغة الطرق ! تعلّم من أنت ! (Re: عصام علي أحمد)
|
Quote: طرقت الباب ،،،، من الطارق ؟ أنا ياوطنى ،،، تعلّم لغة الطرق ! تعلّم من أنت ! |
طرقتُ الباب حتى كلّ مَتـْني !
فلمـّا كلّ متني ، كَـلّمتني !
قُلتُ يااسما عِـيلَ صبري .. قالت: يااسماعيل صبرا ..
---- مدخل أوّل: من حديثهم عن عصام البُرجمي، مُستشار النعمان بن المنذر ،،
نفسُ عصام ، سـَــوَّدتْ عصــاما وعلـّمتـه الكـــرّ والإقدامـا وصَـيـَّرته بطــلاً هُمـــمامـا
----- مدخل ثان: من شِعر ود بادي ،،
بعد عشرين حسبتها يابا يوم فوق يوم وعام فوق عام حنينكم طش فىَّ طشيش ويا مالقيتو ليك بحر الحنين جمام اتلفحت شال الشوق احادى الراحلة لا قدام كسحت شمال وحس طمبوركم الولوال نحاس ابواتكم الرزام صليلاً يصحـِّي فيَّ الشوق اذا ما نسـّـم النسام نزلت قرير اهالى الشان بعشـَّو الضيف، بخيلم فنجرى وعزام كرفت الطينة إرث الفات ، وما كفانى ! الا بركت فوق الدار واتنسمت من السام شرفت على رمال القوز واترحمت على حرزاً هناك مركوز على راسم سريع النهمة كان ودتوم وكان فى الماضى مو نوام
----- مدخل أخير شخوصٌ مُضيئة في عتمات الذَّاكرة ،،
ثمانينات العاصمة ، وفي مربع 14 ، أحد أحيائها الهادئة ،" كانت لنا أيـّام "؛دكان فرح أو عثمان، عمّك أبوديـّة، عمّك عبدالنبي ، عمّك محمد عمر " أبوالنور " صديقي الذي درسنا معاً الثانوية ومن ثمْ غادر لألمانيا الإتحادية " حينها " .. ولم أعثر له على خيط بعدها . شخوصٌ تلتقي في سوح الجامعات وتتمدّد العلائق بين الدّور السكنية ، النوارني ، عصام علي ،إبراهيم سعيد ، فرحات ، منصور ، زكي ، نصرالدين باتريللا ، ود الأمين .. وهكذا دواليك ،،، جلسات سماع لي " حِمـَّيد " ؛ وأحاديث تسيلُ بها الاقدام على حواف الأسفلت المُترِّب ! فلايشعر أحدٌ بطول المسافات! : فلانة " زميلتنا" زولة ظريفة ياخ! دي بتغنـّي " بعد الغياب ، بعد اللياااالي المُرّة في حُضن الغياب ! " بصورة مؤثرة جداً! .. وسأكمل ، لموافقة العودة بعد الغياب : " عاد الحبيب المنتظر، عوداً حميداً مُستطاب .. ياللهوى ياللشباب ياللدُّعاء المُستجاب ..." ..
أخي عصام علي ،، آلاف المراحب ، وســلاماً لك ..
وأنتَ تعيد إلينا ذكرى أيامٍ في الخواطر ، لم يطمرها الغياب على الرّغم من تتالي السنين! ربما لاجترارنا الطويل لها ، وقد يكون بسببٍ من أنّها كانت الإجمل وقعاً والأوسع براحاً في التفاؤل من أيـّامناالتى أعقبتها فنســينا شخوصها القريبة ، وما يزال شخوص البعيدة يـُـعـَـتـِّقون ملامحهم الوضّاءة في ذواكرنا المسكونة .. ألف مرحب بيك ..
وشكراً على كَم السعادة الذي منحتنا إيـّاه .. والشكرُ موصول لِـ " أبوساندرا" بتقلـُّده الـ Sponsorship في دخولك لهذا " العالم الجميل المُسمّى سـودانيزأونلاين "
وكُنْ بخير ،،/
| |
|
|
|
|
|
|
|