قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-14-2006, 02:44 PM

منوت
<aمنوت
تاريخ التسجيل: 03-18-2002
مجموع المشاركات: 2641

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!!

    إلى كل مَن له حقُّ التساؤل الكبير،
    إليها ،
    وحدها ..
    تتوجه الأسئلةُ النبيلة !!!
    لتكتملَ راكوبةُ أمي ،
    و ...

    * حاشيةُ الدربِ تترصدُ غمارَ الناسِ ،
    و متنُ الطريقِ يزخرُ بالوحل !!!


    * هي كلمةٌ يحتفي بها التاريخُ ،
    و تسعد بها مآلاته ( الزولية ) الآتيه ..
    حيثُ إنّ الزمانَ استباحَ دروب القوافلِ ب (المسكنه ) ،
    و تطلّع رأسُ الدوابِ إلى حداءِ ( الراهن ) ،
    و انتشى ساقط الطيرِ بحجم المهزله ..
    و لا نحيبَ سوى صوت الذي يأتي ..
    و لا معيبَ سوى أن تقول : كفى ..
    كفى يا مراحلُ ..
    كفى ..
    كفى أن يكون الدربُ ينهشُ في ( لحوم ) الأسئله ..
    كفى يا أنا ..
    كفى أن تصير الدروب مخابء ..
    و أن يدور الطريق - حبلاً - يمنطق رقاب الشوامخ في بوار الديار ..
    كفى ،
    ثم كفى يا أنا ..
    فالرياحُ لها حقُ أن تصير نسائم ،
    و البوارُ يكافحُ كي يكون اخضرارا !!
    كفى ..
    نعم كفى ..
    كفى ..
    كفى ...
    و يا ليمون فرحتنا الأخيرةِ بالتسامي ،
    عليك امتطاء الذي يكمن في دروب الهوامش ساكناً ( كروموسومات ) إنسان المتون .

    * يجرُّ السؤالُ السؤالَ ،
    و تبقى الإجابةُ نفسَ الإجابه !!
    و مازال من حقِّ الرياحِ صيرورة أن تكون نسائم ..
    و من حقِّ البوارِ الكفاحُ تجاهَ الاخضرار ..
    و من حقِّ الهوامشِ امتطاءُ لسانِ المتون !!!
    ليظلَّ السؤالُ المحايثُ بيننا قائماً على وجه النهار ..
    مَن مِنّا يخون ؟ !!!
    و دعنا كما قال الليمون ننتظر وضوحَ الرؤيةِ في عيني أبي يوسفَ ( الزولي ) صاحب ( قفة ) الليمون و فراخه الجائعات إلى ( عصير ) الاطمئان !!!
                  

07-14-2006, 04:45 PM

مطر قادم
<aمطر قادم
تاريخ التسجيل: 01-08-2005
مجموع المشاركات: 3879

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    العزيز منوت
    ف
    Quote: الرياحُ لها حقُ أن تصير نسائم ،
    و البوارُ يكافحُ كي يكون اخضرارا !!
    كفى ..
    نعم كفى ..
    كفى ..
    كفى

    سلام يحمل محبة يحمل كلام
                  

07-16-2006, 11:30 AM

منوت
<aمنوت
تاريخ التسجيل: 03-18-2002
مجموع المشاركات: 2641

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    أيها المطرُ القادمُ من نواحي الروح الصديق،
    يا روحي الشقيق،
    سلام عليك ..



    * لِحاء :

    " ... للقرى ،
    أن تشتهي حالَ المدائن ،
    للمدائنِ كي تُعادلَ ما تُجنُّ به القرى ،
    أن تستحي من زيفِ لهجتها ،
    و تعيدَ مفردةَ العفافِ إلى قبيحِ لغاتها ..
    و لنا ، مثارةُ النمالِ ،
    تماسك الأرضِ ،
    و تاريخُ الرياح ... "

    ( الشاعر : د. محمد عبد القادر محمد خير ).
    _________________

    * قصبة :

    " … ليسَ مِن حقِّ العصافيرِ الغناءُ على سريرِ النائمين … "
    ( الشاعر الفلسطيني : محمود درويش )
    _________________

    * زانة :

    " … حانَ الوقتُ لإيجادِ عولمةٍ جديدة تُقلّل من خدمةِ مصالح الأغنياء ، و تعملُ باطِّرادٍ لخدمةِ الأكثرِ فقراً من البشر . حان الوقتُ – بالنسبةِ لنا – للتأكّدِ من أنّ التنميةَ الشاملةَ قد دخلتْ مفاهيمُها قلبَ أجندةِ العالمِ كهدفٍ مبدئي … "

    ( د. مهاتير محمد ، رئيس وزراء ماليزيا السابق ).

    ______________

    * مُطرق :

    الحلمُ ما زال يتمدد مُطمْئِناً – في سكونٍ مهيب و رهيب – حُرّاسَ مخبئِه و مخبرهِ الضارب الإيغال في أغوار أعماقهم القصية ، راقداً على سريرٍ عولميٍّ معموريٍّ ذي أُفقٍ ينداحُ ( تجدُّعاً ) على لحافٍ ( وهيط ) ، يرفدُ – دالقاً - منتظريه بالوعد و الثمرِ اليجيء . بينما عصافيرُ الصباح تُدندنُ مغرّدةً بالنشيدِ الصحوِ على آذان مَن نامَ ، أو تناومَ ، أو نُوِّمَ على أنغام ( الرَّاب ، و الطّبقِ الفضائيِّ المثير ) ، أو تثاءب واهناً – جائعاً عطشاً – يتناول ( الماك ) ، شارباً يتمتعُ ( بالكوكا ) ، متماهياً مع أيقوناتِ أحصنةِ طروادةِ ( الدنيا الجديدة ) ذاتِ الحوافر و الأظافرِ القواتلِ ، و مغاراتِ الدواخلِ المخبأةِ مدسوسةً – علناً و الحالُ يا حبيبَنا ( ص ) في خَدَرٍ مخمليٍّ مهلكٍ لذيذ !! . و ها هو القلمُ في حياده ( السودا - إيجابي ) مازال يقطرُ - نازّاً – بوحاً يفتتُ كي يُمنطقَ راهنَ الوهنِ - آني الحضور - المعفّرِ بالفاني المفارقِ للدروب الواسعاتِ ( السمحة ) في أصالة و ازدهارِ مسلكها العاتي البهي ، وهجاً يبدد بل يُشتتُ ما استقرَّ تحكُّراً و تمكُّناً – ظلامةً أضحتْ ، أو غمامةً علُقت – على أجنحةِ ( الوزِّين ، و الغرنوق ، و الحباري و السمبر و ود ابرك و طير الجنة و الكحّالي و جداد الوادي و القمري و البلوم و الهدهد حتى ريش النعام ) ، و كامل ذواتِ المناقير سليلةِ العصافير السابحةِ – محلِّقةً - في فضاءٍ يسع مليون ميلٍ من آمالِ و هواجسِ أسرابِ الطيور – صابرها و طافشها - و أكثر ، و هي تحلم بهذا الغصن المآلي الوارف الظليل ( الوطن ) الذي كان ماضيه أشتر !! ، و قادمُ أيامه أخضر !! ، مداداً من الدفقِ الحميم يمهرُ وريقاتِ الذاكرةِ ( الزولية ) الأولى في نقائها المشيمي الآسر ، ببعض نزيفه الحارِّ المضني العتي والمنعش – في الآن ذاته - للدواخلِ العامرةِ بالحقِ ، و قطراتِ مُزنِ الفضاءِ الإنساني الصراح ، ومقولات فصيح الكلام في تمفصلها القارّ ببصيلات الأنفس الفياضة بالرواء ، و غائب الفعل الموالي لتواريخ الأتقياء ، أملاً و توقاً للذي يأتي هميماً واضحَ القسماتِ مثلما يتسرب – في رويَّة - فرحٌ يوشيه السعدُ و تدثره القناعة ، و توازنه معادلةُ ما يجب أن يسود عالمنا ( المُجَابَدِ ) بين أن يقول ، أو لا يحكي ما لفظته أرحامُ سودانيتنا – وهي تقاوم في استحياءٍ تيارَ النيلِ ( زوليِ الملامح ) في سريانه الأبدي - .


    ___________

    * هيكل الراكوبه :

    و ها الآن يخرج ( العباد و البلاد ) على أرضِ الفصح المقاوم للسكوت ، معلنين أن ما بين الناس أقوى من الذي بين القبائل و أشباهها ! و لكن ؛ هل آن للقبيلة القيامُ بدورها الأساس في بلورةِ الحسِّ التعايشي المسالم والمعولم سودنةً بهيةً كما كانت قُبيل تواترِ الفعل و القصدِ ( المُشاتِرِ ) و المفارق لأقوال حزمةِ الأنقياءِ و مقاصدِ مُجملِ الأنبياء ؟ . ترى من أين يبدأ الحكوُ بعد هذا الانقطاع ( الأبستيمو – عاطفي ) !! ؟ . و هل مازالت نافورةُ الأحزان تضخُ حِممَ الرصاصِ ناظمةً ( نيالا ) عروسَ الجنوبِ الدارفوري بخيوط ( واو ) فاتنةِ نهر الجورِ في تدفقه البهي ، واصلةً ( الفاشر ) أبا زكريا بعصب ( جوبا ) وهي تتحلى بزينتها الإستوائية ؟ أم أنّ ( كسلا ) و نهرها المتمرد شموخاً في إباءِ توتيل يتحرّك في أحشائها جنينُ ( مروي) بأهراماتها التي تحكي تواريخ الأزوال ؟ ، و ما ( بورتسودان ) و جارتها – ثغرياً – على سواحل الأحمر ( سواكن ) سوى وليدٍ شرعي لأحلام ( دنقلا ) العجوز ؟. و هل المدينةُ ( سنارُ ) مرجعيةُ اِلتفافنا حول كبرياتِ الموائل المشتهاة مازالت تتوسط ( كوستي ) مدينةَ تجسير الشروق بالغروب و مُشْرَع أحلام شريانِ الجنوب بالشمال ، و ( ود مدني ) فاتنةَ الذهب الأبيض ، حاضنةً في مراقدها و أطرافها الريفية ( ود حبوبه ) و سيدي الشيخ ( فرح ود تكتوك ) ، و جموع الصالحين ، و هي تنازعُ في صبرها ( الأيوبي ) المثير مناطحةً – شكلاً و عمقاً و بعض أحلامٍ – حاضرةَ البلاد ذات البطن الخرافي الحاوي لثلثِ سكان أرض المليون ميل ، هذي ( الخرطوم التي كانت مثلثة ) ! ؟ إنها مدنٌ تحلمُ بانقطاع سيولِ نزيف التمزّقِ و الانشطارِ و التشرزم الذي بدأ دخانُ أعماقه يظلل ( زولية ) الإنسانِ في وطنٍ يتعولم متخصخصاً على المستوياتِ جميعها ، حتى القبيلة و البطن و الفخذ و العائلة و الأسرة و الفرد !!. وإذا كان ذلك كذلك حادثاً ينتظمُ المدن و قاطنيها ؛ فما مصيرُ القرى ، و البوادي ، و الفرقان و معدميها !!؟ . السؤال الحق هو بُؤرةُ التساؤل الذي لا يبحث فقط عن إجابات، بل يطمح في حلٍّ جذري يُبقي وجه الوطن متماوجاً – في تناغم – بين ألوان سحنته الزولية السودانوية الجامعة لأطيافِ مسبحته المليونية !! .



                  

07-17-2006, 04:20 AM

مطر قادم
<aمطر قادم
تاريخ التسجيل: 01-08-2005
مجموع المشاركات: 3879

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    العزيز منوت

    شكرا لهذا البوست الجميل مع التحايا الحاره واشواقى ومتابعتى
                  

07-17-2006, 06:17 AM

willeim andrea
<awilleim andrea
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 3813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    منوت ومطر قادم ... كلام عطر ... بيشبه الزمن داك ...... تحياتي ومعزي............... متابع
                  

07-17-2006, 06:28 AM

Sidig Rahama Elnour
<aSidig Rahama Elnour
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 3420

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: willeim andrea)

    منوت الرجل الذي يرتدي نشوة الليمون
    من يطلق في الليمون أسطورة شوق
    تعطينا دوما ًبدايات المذاق وتحرض
    نجواك على غصن الأحلام
    أكتب فأنني أتابع
                  

07-17-2006, 09:41 AM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    ايها الجميل مالى اراك طولت الغياب ؟لك الحب يبقى ، تعرف امس كان يوما حافلا ، شهدنا فيه تكريم الفنانة فايزة عمسيب لكن لم يحضر احد لكنى لم ارحمهم يا منوت ، مددت لهم لسانى بلا خوف وهجوتهم جميعا يا لهم من اوغاد يا صديقى ، لكن ما اسعدنى انى التقيت القدال بالامس ايضا فى حفل الذكرى السنوية لرحيل العميرى سا كتب عنه هنااو فى مكان اخر لا اعرف لكنى كتبت عنه فى الصحف فى السودانى والخرطوم ، لم امل الكتابة عنه ايها الصديق ، بالامس وفى سهرة اذاعية كنت معية الشاعرة الجميلة ايمان نتقلب على جمر الذكرى من خلال سهرة اذاعية تحدثنا فيها عن العميرى الفنان ، الشاعر وذكرناك يا صديقى ، فاكر يوم كنتم تسجلون تلك السهرة صحبة عبادى وكان عميرى ومريم محمد الطيب ، وعفاف الصادق حمد النيل وخطاب حسن احمد ، كان طلال يسجل السهرة فيماكنتم تعبثون لعبا وضحكا جميلا صارحنى عبادى انه لم يكن فى نيته قطع ذلك الوهج والفوضى بعد ايام عاد عبادى للعزاء فى العميرى تذكرنا تلك اللحظات وبكينا معا ، يا لنا ايها الصديق من يتامى فى غيابنا الكبير هذا عن احدنا الاخر ، اشتهى ان تعود لحظة من مساء الخير ، هكذا صارحت معتصم فضل فوافق مبدئيا ، لكنى اعرف تلك الوساوس التي تلازمه ناحيتى ، لكنى ( ما بخلى حقى باخوى واخوك )عموما هو شجن مشحون بناايها الحميم ، زرت رجاء مؤخرا ، انها بخير لكنها تغلق الابواب دون الناس الذين يحاولون الى ابلاغها ان الحياة مهما كانت ينبغى ان نمارسها بحب ، الم يكن طه حسين وستيفى ووندر ورى تشارلس اعظم الموسيقيين بفاقدين للبصر ؟ لكنها تدخل فى عباءة من صمت قاس يا صديقى تحتاجنا ونحتاج ان نطل عليها ، شكرا لبكرى ابو بكر الذى الح على تكريمها فى ذاك اليوم الحميل فى متحف السودان وتحت وهج التاريخ الذى شهد تكريمها ،(خلى بالك من زهورك ومن وطن باقيهو عندى )
                  

07-17-2006, 11:43 AM

حبيب نورة
<aحبيب نورة
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 18581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: سلمى الشيخ سلامة)
                  

07-17-2006, 03:20 PM

مطر قادم
<aمطر قادم
تاريخ التسجيل: 01-08-2005
مجموع المشاركات: 3879

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: حبيب نورة)

    لا احفظ نص العبارة لكنى اورد المعنى
    (عندما اريد ان اصلى اولى وجهى شطر الكعبة المشرفة وعندما ادير اقتصاد بلادى استدير الى بورصة نيويورك).مهاتير محمد
                  

07-18-2006, 01:35 PM

منوت
<aمنوت
تاريخ التسجيل: 03-18-2002
مجموع المشاركات: 2641

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    مطر قادم
    وليم أندريا
    صديق رحمه النور
    سلمى الشيخ سلامه
    و
    حبيب نوره


    طبتم قصبةً ،
    و أمسيتم زانه ،
    وبقيتم مطرقاً على راكوبة أمي !!


    غداً ، لنا لقاء ..

    و خليكم على هذا اللحن المفارق " العنيد " حتى نهايات يوليو الحاضر !!!

    " ... على المدينةِ الانتقالُ إلى القرى بكل تفاصيلها الإيجابية ... " !!!
                  

07-18-2006, 02:06 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصبةٌ ، فزانةٌ ، ثمّ مُطرقٌ على عريشةِ ( راكوبة ) غيابِ المنوت !!! (Re: منوت)

    ودعنا ننصت خاشعين / ات لنشيد الليمون الشجي

    سلمت حاضراً في قلوب العاشقين / ات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de