كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي
|
الاخوة الاعزاء اعضاء مكتب جريدة السوداني بالرياض: الاستاذ العزيز الفاضل هواري, صاحب القلم الفنان الباشمهندس اسعد الريفي..وبقية العقد الكريم....
لقد طالعت مقالكم الكريم عن شخصي الضعيف بصفحتكم المقرؤءة دوما بتاريخ الاربعاء الماضي...واسعدني جدا انطباعكم الجميل عن مانقوم به من اعمال لاجل ابناء وطننا الحبيب في الغربة وذلك انما يدل علي متابعتكم الدقيقة وسعيكم الحثيث حيث عرفتم دائما بأنكم السباقون في مجال العمل العام وتطوير مهنة الصحافة الشاقة...
لكم مني كل الود والتقدير واتمني لكم التوفيق دوما وابدا
اخوكم د. ياسر زين العابدين عبدالقادر
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: yasir Abdelgadir)
|
الاخت الفاضلة بنت الاخ الفاضل
الاخ دكتور ياسر المشرق دائما
هذا ما نشرته السودانى عن د. ياسر :
أحد أطبائنا المميزين فى مجال علمه ، و أحد الناشطين فى العمل العام بالرياض .. نجده دائما فى خدمة الغير ، متقدما الاخرين و باذلا كل الجهد. رأيناه من خلال أنشطة الجمعية الطبية للسودانيين العاملين بالخارج شعلة من النشاط و عطاء لا يتوقف ، و تفاعل حقيقى مع كل أبناء السودان بالمهجر.
انه د. ياسر زين العابدين عبد القادر من أبناء مدينه الحديد والنار (عطبرة) وتلقى مراحل تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي بعطبرة ثم انتقل إلى الخرطوم لدراسة طب الأسنان بجامعه الخرطوم .
نال درجة البكالريوس فى جراحة الفم والأسنان عام 1994 م و عمل بوزارة الصحة ثم انتقل إلى المملكة ليعمل بوزارة الصحة كطبيب أسنان مقيم بمنطقة تبوك.
كان دائم البحث عن مجال يقدم فيه علما جديدا ، و تقنيات حديثة فشد الرحال إلى بلجيكا حيث حصل على درجة الماجستير من جامعة بروكسل وتخصص فى علاج جذور الأسنان الاكلينيكى باستخدام تقنيات الليزر فى العام 2002م .
و كان ضمن أول فريق طبى فى بلجيكا يستخدم هذه التقنية و كان معه رواد هذه التقنية من الالمان و البلجيك منهم البروفسير بيتر بوتنبرق ود. جونتر سلاوس من جامعة بروكسل وبرعاية البروفسير جوتنشت من جامعة اخن بألمانيا ..
و هو أول طبيب سودانى يتخصص فى مجال علاج جذور الأسنان باستخدام تقنيات دايوت الليزر.. وواصل الدراسة و العمل البحثى بجامعة بروكسل فى نفس المجال حيث انه يعتبر من مجالات البحث العلمى الجديدة.
و يعمل الان اخصائيا لعلاج الجذور بمستشفيات وزارة الصحة السعودية.
وهو دائما يجد نفسه حين يقدم ما يستطيع لأبناء وطنه سواء علاقاته المتميزة ببلجيكا أو هنا فى المملكة أو من خلال الجمعية الطبية السودانية مع اشقائة و زملائه الأطباء السودانيين فى كل مناحى العمل ثقافيا كان أو اجتماعيا أو اكاديميا..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: yasir Abdelgadir)
|
و ده موضوع ايضا مهم:
لزوم ما لا يلزم
هذه الايام نعيش فى الرياض ليالى من الفرح .. لنجاح ابنائنا فى الشهادة السودانية و العربية و تفوق الكثيرين منهم و حصولهم على نسب عالية و مشرفة.. زغاريد الفرح سمعناها فى كل البيوت و الابتسامات المشرقة رأيناها على كل الوجوه.
ليس هناك من شعور يضاهى فرحة اب و ام بنجاح الابن و الابنة، الاستثمار الوحيد و المتاح للمغتربين.. و هم بلا شك الهم و الدافع لأغتراب معظمنا، حيث أننا نضحى بفراق الوطن والأهل و الاحباب لنأمن لهم حياة أفضل.. أوعلى الاقل .. كما عشنا يوما..حيث كان التعليم للجميع، و المستشفى للجميع و الجامعة " قبول عام بدون تمييز!!".. لا فرق بين مقيم
و مغترب، دولار او يورو ، ابن وزير أو غفير الا بالدرجات و التحصيل العلمى حيث هى فقط "الواسطة و الرسوم و الحيثيات" ..
و نبتهل للمولى عز و جل أن يسهل باقى أمورهم ، و يجنبهم تعقيدات النسبة و التناسب و اجراءات القبول اللوغارثمية .
و كما سمعت من الاخ احمد حامد " متعه الله بالصحة و العافية" و هو رجل حجة و مرجع فى شؤون الطلاب و اجراءات القبول، أن أحد أسباب التعقيد التى يواجهها ابناؤنا الطلاب هو استمارة القبول حيث يملأ أغلب الطلاب خمس رغبات من خمس و اربعين ، أى أنهم يتركون اربعون فرصة للقبول !!
و يعنى ذلك ان 100% لا تكفى لدخولك رغبتك الاولى.. لسببين اولهما عدم استكمال بقية الرغبات و لانهم يخصمون من درجات نجاح الطالب 9-11 درجة يعتبرونها ( حشو غير مهم فى المقررات العربية) !!
أما معسكرات الخدمة الوطنية فقد اصبحت اربعون يوما منها 10 ايام تدريب عسكرى خفيف.. فى معسكر خاص يتولاه جهاز شؤون العاملين للخارج لابناء المغتربين ، و ثلاثون يوما تعريف بالسودان و أهم معالمه الحضارية كزيارة سد مروى و مصنع سكر الجنيد و مصافى البترول و جامعات الاقاليم بالاضافة الى دورة رياضية لابناء المغتربين تشارك فيها فرق للناشئين من بعض الولايات.
و لا شك أن ما ذكره و أكده الاستاذ المربى أحمد حامد يجعلنا نطمئن على ابناءنا فى فترة الخدمة الوطنية و يسعدنا..
فقط .. نسأل الله أن يخفف عنا رسوم الدراسة و التى تضاهى " أغلى و أعتى جامعات العالم" .. لاعتبارات " وطنية" أقلها أننا نرغب فى أن يتلقوا تعليمعهم العالى داخل الوطن و ليس فى ماليزيا و الهند و الفلبين و الباكستان "الارخص"..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: yasir Abdelgadir)
|
معايش !
منذ عشرين عاما و أنا لا ازال أتذكر ذلك الشاب الانيق الهندام، الذى كان يأتى فى صيف كل عم لقضاء إجازته بين أحضان أسرته .. كان مميزا فى هندامه ..
و أخلاقه العالية و كرمه الذى كان يغمرنا من أول بيت فى الشارع الى أخر بيت.. كانت هداياه تتنوع و تختلف من الجلاليب السكروتة و التترون الى تياب رسالة لندن الى تلك العطور التى لم نألفها فى حلتنا المتواضعة..
تحول منزلهم خلال سنوات قليلة من "الجالوص" الى الاسمنت المسلح و أرتفع ايريال التلفزيون خفاقا فى السماء .. و صوت المسجل الكاسيت " ناشونال" كان صداحا بأغانى عثمان حسين ووردى .. أما سيارته ال " كريسيدا " فكانت الوحيدة فى شارعنا .. الى ان انتقلوا جميعا بعد سنوات الى بيتهم الجديد و الذى يرتفع عن الارض عدة طوابق!!
هكذا كان المغترب.. تحولا اقتصاديا و اجتماعيا لكل افراد الاسرة.. و انتماء سريعا لطبقة اجتماعية أعلى.. معالم حقبة السبعينات و منتصف الثمانينات..
أما الان " و سبحان مغير الاحوال " و بعد ان انضممنا نحن و بكامل ارادتنا الى "جماعة المغتربين فى الارض هونا" فى بداية التسعينات.. فاصبحنا نبيع ما كان مسلحا و نحلم بشراء الجالوص " اذا لم تكن شهادة البحث مضروبة" ..
أما السيارة فقد استبدلناها بالركشة و الدفار .. و السكروتة و التترون ببعض اللدائن الصناعية سريعة الاشتعال و اللمعان.. لا حبا فى اللمعان لكن توفيرا للنفقات .. لاننا و ببساطة نعيش عصرا تعاظمت فيه المسؤوليات المادية و شحت .. بل انعدمت الدخول الشهرية!! ناهيك عن متأخرات الضرائب و رسوم الفضائية .. و فروق التحويل .. و رسوم المدارس و دوا السكرى و الضغط... و غالبا عرق النسا..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
يا مزارع لك الف تحية (Re: yasir Abdelgadir)
|
العدد رقم: 238 2006-07-04
أحداث ومؤشرات
يا مزارع لك الف تحية
أنور شمبال
email:[email protected]
*يناقش اكثر من (300) خبير زراعي ومسئول ومعني يمثلون (30) شركة زراعية ومؤسسة ذات صلة، اليوم الثلاثاء بقاعة الصداقة بالخرطوم سبل النهوض بالزراعة باحداث شراكة فاعلة وناشطة بين القطاع العام والقطاع الخاص؛ وبمراقبة ومتابعة مؤسسات المجتمع المدني المختلفة. حسب الفكرة التي استند عليها المجلس الزراعي السوداني في اعداده للمؤتمر والذي يعزي التدني في الانتاج الزراعي الى عدم وجود توجه استراتيجي للتنمية الزراعية وقصور القوانين المنظمة و فقدان المزارع التقليدي الامان، من ان هذ المهنة ليست جديرة لتلبية حاجياته اليومية، بجانب تعرض المواسم الى ظروف الجفاف وشح في الامطار.
*يعتقد المجلس ان محاربة الفقر والعطالة ومشكلة قلة الدخول في الريف تكون بالنهضة الزراعية فقط لا غير وهو كلام صحيح اذا كان الاهتمام منصباً على هذا الفقير. ولكن يظل السؤال الجوهري الذى يبحث عن اجابة : لماذا لم تنهض الزراعة عبر الفرمانات والقرارات والشعارات التي اصدرتها ورفعتها الحكومة لزيادة الانتاج والانتاجية؟ فقد رفعت الانقاذ شعار نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع في بداية التسعينات ؛ ثم تبنت برنامجاً للاصلاح الزراعي في فاتحة العام 2000م حينما كان د.الحاج ادم القيادي بالمؤتمر الشعبي وزيراً للزراعة بعد فشل ووقوع شعار نأكل مما نزرع بتطبيق سياسة التحرير الاقتصادي عام 1992م. فقامت الحكومة في برنامجها المستحدث بالغاء الرسوم والضرائب على المحاصيل الزراعية فجعلت حكومات الولايات تصرخ وتولول لقطع مصادر ايراداتها. ففرضت لها جعلاً من الميزانية المركزية ولكن بكل اسف لم ينصلح امر القطاع الزراعي ولم تتوقف الولايات عن تحصيل العوائد وان اخذت اشكالاً مغايرة لما كان في السابق في سبيل التحايل على قرارات المركز؛ والانتفاع بالدعم من المركز مما تجبي....بل ان واردات البلاد من المواد الغذائية ارتفعت قيمتها من(80) مليون دولار عام 1992م الى اكثر من(800) مليون دولار ولم تتجاوز الاستثمارات في مجال الزراعة ال(3%)من جملة الاستثمارات التي دخلت البلاد و ... ثم نأتي لنسمع عن النفر ة الخضراء من حزب المؤتمر الوطني لوحده من غير ان يشرك الحركة الشعبية في الترويج لهذه النفرة وبين ليلة وضحاها صارت برنامجاً لحكومة الوحدة الوطنية بعد اجازتها من مجلس الوزراء. ولتبدأ حركة الدوران مرة اخرى اليوم بدراسة امر مشاركة الشركات الزراعية لتساهم في نهضة الزراعة . فكيف يكون ذلك وقد فشلت اكثر من تجربة في عهد واحد وليست في عهود متفرقة . مما يعني ان المشكلة تكمن في ادارة المشاريع والبرامج التي بني على اساسها كل الخطط الزراعية . فكم شفنا وقرأنا مدبجات خطط وزارة الزراعة السنوية والخمسية منها والتي اشاد بها مجيزوها يفتخر بمن يستحسنها من الخبراء الاجانب ثم يكون الحصاد لا شيء سوى اعادة تدبيجها للمرة الثانية والثالثة والرابعة...بمعنى اوضح ان الحاجة ماسة وماسة جداً لتاهيل القيادات العليا التي تقوم بالاشراف ومتابعة التنفيذ كما ان الحاجة ماسة ايضا لاستبعاد المنتفعين بكل قرار سياسي اواقتصادي يصدر من المؤسسات الاتحادية والولائية . ونعتقد ان هؤلاء المنتفعين هم البلية ؛حيث تجدهم في كل واد يهيمون وينتفعون.
*ان اصحاب هذه الشركات لم يكن حالهم افضل من البنوك التي رفضتت تمويل صغار المزارعين او المزارعين التقليديين اصحاب الكدنكة والطورية الذين تم تمويلهم ادخلوا السجون فصاروا معسرين بدلاعن منتجين .
*فاية شركة تبحث عن الربح ولا تخاطر في مشروع غير مضمون العائد والمعلوم ان نسبة الفقر تزيد عن (90%) ويمثل المزارعون اكثرمن(70%) مما يعني ان كل المزارعين فقراء فأي تخاطر مع هؤلاء؟ واين الزراعة التقليدية من مؤتمر الشركات الزراعية؟ نقول هذا وفي اذهاننا ان هناك اموالاً ليست بالقليلة تأتي من المانحين للنهوض بهذا القطاع باعتبار ان اغلب الشرائح الضعيفة والفقيرة تعمل فيه ؛ وان الخطوة لا تمثل الا محاولة للالتفاف واستحواذ الاموال المتوقع لها ان تصل وبذلك يحولون بينها واصحابها الفقراء المحتاجين ؛ويصير مصير النهضة الزراعية مصير السابقات .اللهم كذب ظني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مزارع لك الف تحية (Re: غادة عبدالعزيز خالد)
|
الاخ العزيز الشايقي...
لك ودي وتقديري ...فقد اخجلت تواضعي انت ايضا ....اما تقديم ماتيسر من خدمات في المجال الطبي فهذا اقل واجب يمكن ان نقدمه لبني وطني شرط ان يكون دون اعلان او اعلام حتي لانفسد مافعلناه....
الاخت الاستاذة العزيزة غادة : لك الشكر علي الاهتمام واعتذر ان كنت قد تأخرت في الرد لظرف خارج عن ارادتي وصدقيني مانفعله نحن يعد صفرا علي الشمال امام ماتفعلونه انتم من مجهود...لك التحايا وكل الود..
اخوك د. ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: yasir Abdelgadir)
|
| Quote: أحد أطبائنا المميزين فى مجال علمه ، و أحد الناشطين فى العمل العام بالرياض .. نجده دائما فى خدمة الغير ، متقدما الاخرين و باذلا كل الجهد. رأيناه من خلال أنشطة الجمعية الطبية للسودانيين العاملين بالخارج شعلة من النشاط و عطاء لا يتوقف ، و تفاعل حقيقى مع كل أبناء السودان بالمهجر. |
أهلا د.ياسر و الى ألامام دائما لخدمة السودان و أهل السودان أينما حلوا ، كما لا يفوتنى شكر د. مصطفى نميرى الرجل ألاصيل و الذى ظل خادما لأبناء و طنه برياض الخير ولعدة عقود خلت بما فيهم ألاطباء أنفسهم فالتحية له .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: عبد المنعم عمر عثمان)
|
الاخ العزيز عبدالمنعم لك الشكر الجزيل علي الكلمة الجميلة...والاستاذ الدكتور مصطفي النميري اخي الاكبر واستاذي وصديقي لا يمكن ان نوفيه حقه بكلمات قلائل فهو الرقم الاكبر وهو العلم والشعلة المضيئة للاطباء السودانيين وغيرهم من جميع الاجناس وحتما سأفرد مساحة اكبر للحديث عنه...فلك التحية مرة اخري علي وعد ان نلتقي قريبا ...وانا عند وعدي سأحضر لحضور بعض منافساتكم ولن ان انتظر ايهاب ليصحبني بل سـأحضر لوحدي.. تحياتي للرجل الاصيل اللاستاذ عبد المنعم عبدالعال.
ودمت
اخوك د. ياسرا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي اسرة جريدة السوداني بالرياض.....شكرا جزيلا ...لقد اخجلتم تواضعي (Re: yasir Abdelgadir)
|
و لا يفوتنى أن أذكر أن صحيفة السودانى قد أفردت مساحة اسبوعية للشخصيات السودانية المميزة بالمملكة تعرفنا من خلالها على اسماء كثيرة الشكر للقائمين على دائرة الضوء..صباح كل اربعاء
و لا ننسى
الشاعر الكبير الاستاذ صديق مدثر الذى اسعدنا سنوات بتواجده فى الرياض
و الدكتور كمال العربى
والاستاذالدكتور عثمان الحسن
و الدكتور توفيق حمزة
و الدكتور صلاح حسن النور سوار الذهب
و الاستاذ صلاح الباشا
و الاقتصادى أحمد الطاهر محى الدين
و المهندس الفنان الموسيقى طارق ميرغنى
و الدكتور الاستشارى حامد محمدين
و الاستاذ الدكتور فيصل عجبانى العميد السابق لكلية الهندسة بجامعة الخرطوم
و العشرات بل المئات غيرهم ...
| |
|
|
|
|
|
|
| |
غادة عبدالعزيز خالد
Al-Shaygi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست