|
|
 بيت النمل
|
بيت النمل
لوحة أولى :
المكان .. لا يهم ..
الضوء .. تسرب البصيص في ظل سيادة العتمة التي أصبحت السمة المميزة للاستلاب في كافة مراحله من استلاب الأنا .. الذات .. إلى استلاب وطن تداعى بشكل سافر في ضوء العتمة ..
الزمان .. لغة لم يفك طلاسمها بعد ، وما تم معرفته منها شتات عصور وسطى .. هوس .. و.. خلاعة ..
المساحة .. انقسمت إلى ثلاثية مبهمة .. الأولى سجن .. الثانية زنزانة .. الثالثة فضاء العتمة واستحكام تداعيات الظلمة في مضمونها الشكلي والمجاز .. والتداعي هو زمن الافتراض .. أو زيف الحلم .. محرقة الانتظار.
الحضور هو الليس أنا أو القادم الجديد في زمن العصور الوسطى .. فيما كان يدعى أنا .. الذي استوطنني باستفزاز مقزز .. وبعض النمل .. وجدارات زنزانة كتب في أحدها وعلى أعلى نقطة عبارة كانت هنا الشمس .. ثم أسفلها وفي دائرة أكثر ظلمة من ذلك البصيص من الضوء حول بيت النمل .. كتب عليها كلمة ناقصة بدأ أولها كنصل يطارد أخرى بغية ثأر بايت .. ثلاثة أحرف الحـ ... وبقيت حروفها شابت ثم اندفنت ليس بفعل الزمن ولكن بالإتكاءات الطويلة على ذلك الحائط ..
في المخيلة حاول العديد تكلمتها الحــ ..زب .. الحـ ..رب .. الحـ رومات .. (وعند بعض الظرفاء أُكملت ) الحـ.. لومر وعندي اللست أنا أكملتها
الحـ.. رية .. فضربت.
لوحة ثانية :
قابع هو الليس أنا كسكون القبر أو فلنقل قابراً هو كسكون القبع .. تحسس جدرانها فتخلص من قاذورات الإنسانية بدأ بقاذورة المكان .. الزمان .. وأخيراً العتمة ، وولجت نفسه التي أيضاً ليست نفسي صوفية جديدة .. فتدروش عبر قوانين الديناميكا .. مقاومة الجذابية الأرضية .. استاتيكا التلاصق .. ركز جل اهتمامه نحوهم .. وتلكم الحركات المنظمة الدائمة .. وتحولت اهتماماته الإنسانية إلى اهتمامات نملوية ..
لوحة ثالثة :
أرهف السمع وشحذ البصر، تجرد من إنسانيته التي سلبت ليلة أمس.. تابع حركتها باهتمام في محاولة منه لإدارك لغة النمل .. فهذا الصف المتراص لا يمكن انتظامه إلا باستخدام لغة تواصل.. قضى سنين الأساس ليتعلم أنملهوس ... أدرك صعوبة لغة التلباث بين أول الصف ونهايته .. تخرج بعد سبع أشهر نملية قضاها بين تناصات لغة النمل والدلالات الحركية ..
كان لابد أن يتعلم لغة أخرى بجانب أنملهوس .. حتى يمنح شهادة التنمل العظمى ويحتمل ليل الزنزانة الدائم .. فدرس أيضاً لغة التأمل .. وأحرز فيها مرتبة الصبر الأولى .. فكافأته ملكة النمل بتنمل أطرافي دائم ساعده على تحمل مشقة انتزاع إنسانيته ليلاً..
لوحة رابعة :
النمل يأكل موتاه !!!
ستار .. ثم عتمة أخرى.
لوحة خامسة :
حالة زهول أنبهاري .. الفرد للكل حتى عند الممات .. الفرد رمز لا يعني شيئاً في مملكة النمل .. مفهوم التعاون .. الاشتراكية .. جدلية الوحدة لهم تفسير آخر .. إنهار كل المخزون من المصطلحات المفاهيمية .. وانهارت نظريات قضى سنين ليهضمها ... أكتشف أنه يعاني عطباً معرفياً مفاهيمياً (كما قال صديق ود الزين في تلك الندوة لسعادة الوزيرة)... اكتشف أن البعد الحقيقي لعملية التعاون وجدلية الوحدة .. يكمن في تماهي الفردية .. إطلاق الجمع وتجزره كمفهوم شامل يحكمه قانون الحركة المطلقة...
كان في حركته الإبتدائية .. فالاجسام جميعاً في حالة اللا سكون .. في حركة دائمة .. نملة تحمل نملة ميتة .. كحبة عيش .. كنتفة من رغيف خبز ناشف ... هو كان كامناً في حركته الإبتدائية .. متأملاً .. وشارداً حتى ضيق المكان .. قاطعته نملة .. تدخلت عليه بالسلام .. أدركت حيرته، فسألها: أيأكل النمل موتاه ؟؟!!!
نملة : أجل، لما ؟!
هو : محاولة إدارك ما هو إنساني، أو حالة ذهول من العطاء الغير محدود.
هي : قانوننا حركة + أكل = حياة.
هو : لا يتوقف العطاء حتى بعد الفناء ...!!!
هي : أثبت فائدة الثبات .. اللا حركة.
هو : لا فائدة .
هي : تدفنون موتاكم تحت الأرض .
هو ( أطرق مفكراً ) ثم أجاب : أجل، لما ؟؟
هي : نحن عكسكم تبدأ حياتنا تحت الأرض .. فقط ننتج موتانا في سياق آخر.
هو : في سياق الحركة ..
هي : دعنا نعالج هذه المقولة عبر بعض الأسئلة البسيطة .. تصابون أحياناً بمرض الشلل ..
هو : أجل.
هي : قارن بين عضو سليم وآخر مشلول، ما هو الأكثر جاذبية ورونق ؟!!
هو : العضو السليم.
هي : أي المتحرك ، هنا ألا تساوي بين الحركة والجمال، أي إذا انعدمت الحركة أندثر الجمال.
هو : نظرية أخرى جديدة .. عن علاقة الجمال والحركة والحياة ..
هي : لكي أكون جميلة يجب أن أأكل .. ولكي أأكل يجب أن أجمع قوتي .. ولكي أجمع قوتي يجب أن أتحرك .. ولكي أتحرك تلزمني طاقة حركية .. ولكي أوفر هذه الطاقة يجب أن أأكل ..... سلسلة لا نهائية من الافتراضات ..
هو : لما اخترتم السجن لتسكنوه ؟
هي : إذا كان يسمح لنا بالحركة فهو ليس بالسجن.
هو : لا أفهم.
هي : راجع ما كتبه أنمل العظيم عن الحركة وستفهم أنها كما تساوي الحياة تساوي الحرية ، ولتسمح لي بالانصراف ..
لوحة أخيرة :
بعد دراسة ما كتبه أنمل العظيم أدرك مفهوم آخر .. هو التكيف .. فتحول إلى نملة معنوية .. متكيفة .. وتحرك في كل سنتيمترات الزنزانة التي تحولت بعد التكيف إلى كيلومترات ..
حرك كل خلايا الذاكرة متقمساً دوره النملوي الجديد .. دخل في غيبوبة إرادية .. أصبح المكان ليس كما هو المكان .. والزمان ليس كما هو الزمان ... وتداعى حتى أشرقت الشمس وأكتملت الحروف في أعلى الجدران ، فكتب وصيته الأخيرة وأنهار ..
(( ليرى الجسد النور .. حتى بعد أن خاصمته الحركة ))
التوقيع : أنسانملي
خاتمة قبل إسدال الستار :-
تضافرت جهود النمل وحفرت سرداق طويل كتلك المسافة التي قطعها بين حائطي الزنزانة .. وفي غفلة من الحارس .. فتت الجسد ... ونقلته جموع النمل خارج أسوار الزنزانة .. ليرى النور .. ومن ثم نقل إلى مثواه الأخير بيت النمـــــل.
ياسر حامد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
ياسر حامد خليفة
هذا نظم جيد وفلسفة عميقة بل رسم بالكلمات وتسطير لتجربة من الواقع بل من أكثر ، واصل يا كابتن ياسر سردك الرائع وأتمنى أن تملك الوقت الكافي لتزداد مشاركاتك الجميلة والمعبرة.
وبرضو الله يجازيكم يا شباب بحري 
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Zongiya)
|
منذ أكثر من عام
كتب بوستا أسمه:النمل..يا عزيزي
أيام كنت أكتب بمزاج رائق
وروح متمردة
_أهرق الباندوث دم ذلك البوست
ولم يعد له وجود إلا في ذاكرتي
وذاكرةأصحاب النملية تلك:طلال،قرمبوز عادل عثمان والجندرية
_أعدتني إلي وخذ الذاكرة
وإنقشاع الضمير
بهذا البوست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
حبيبنا الملا عمر
شكراً على تشجيعك ومرورك على بيت النمل
الصدر يعتمل بالكثير ولكن هي محرقة الغربة .. ثبات الأحباط وندرة المحاولة
أعدك بأن أهزم ضعفي هذا وأتنفس
شكرا للتشجيع مرة أخرى
وبحري مدينة بقامة حبيبة .. نكن لها الود الخرافي
ياسر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
أتحسس بين سطورك مؤثرات تنسج كلماتها تبعا للمشهد ومشهد المعتقل وأهواله يمنح الكتابة ما تراه من صلافة السجان .. وأسلاك تلف المكان .. وقضبان .. ووجوه مغبرة وحنين رسائل .. والكتابة خارج المعتقل .. قد لا تثير فروقا متسعة عن داخله .. ذلك أن السجان واحد .. والسجن أكبر .. والهم لا يزال يعتمل في الذاكرة ..
نصوصك تطفح بمرارة كبيرة ومع ذلك تغلب عليها مسحة رومانسية واضحة و الوطن بمشاكله وهمومه الكبيرة لا يغادرك يا ود حامد خليفة يا بحراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
عزيزنا الملاعمر
لك الود ولمرورك مرحاباً
لنا وطن يتأذى يومياً ..
هل هؤلاء كما نحن رضعوا من صدور امهاتهم وترعرعوا في حنايا هذا الوطن ..
ألا ينظرون إلى مألات الحال ..
إلى أين وصلنا..
ألا يخجلون ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
القضية تثير العديد من الأسئلة وبالرغم من وضوحها الظاهري تظل قولاً مضمراً ، تلمح دون أن تصرح وتشي دون أن توضح بل توحي دون أن تشير تاركةً لمن يقرأ بين السطور حرية الإستكشاف والإكتشاف للمكان والزمان وحتى تأويل الأحداث والتفاصيل.
ربما يبدأ السجن بالدخول إليه ولكن لا ينتهي بالخروج منه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
العزيز الملاعمر
| Quote: ربما يبدأ السجن بالدخول إليه ولكن لا ينتهي بالخروج منه |
اراك وقد أصبت كبد الحقيقة
السجن الذي يبدأ بعد الخروج .. أشد دمامة .. أكثر قبحاً .. أعتى ألماً
تداركنا ذلك بمعية بعض الأصدقاء في القاهرة ولندن .. أسسنا مجموعة لتهتم بالخارجين من براثن التعذيب بيوت الأشباح .. ( المجموعة السودانية لضحايا التعذيب ) بها نفر من أولئك الذي تجشموا عناءات الاعتقال .. ونكل بهم كما ينكل المنجد بقطن التنجيد.. سنعمل على أخراج كل الذين تجشموا هذه العناءات من السجن الآخر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
ياسر الجميل ..
صباحاتك ..
و شكرا لهذا العمل الفكري ..
( يا أيها النمل ادخلوا بيوتكم لئلا ...... )
| Quote: ثم أسفلها وفي دائرة أكثر ظلمة من ذلك البصيص من الضوء حول بيت النمل .. كتب عليها كلمة ناقصة بدأ أولها كنصل يطارد أخرى بغية ثأر بايت .. ثلاثة أحرف الحـ ... وبقيت حروفها شابت ثم اندفنت ليس بفعل الزمن ولكن بالإتكاءات الطويلة على ذلك الحائط .. |
لو يخرج النمل .. : أيها النمل اخرجوا .. لو أنه يخرج شاهرا إيمانه بوجوده فوق أرض له , وطن و تواريخ و حكايات و إرث من مجاهدة الحياة و إنتصارات و آمال و ....
لو أنه يعلم أن له جيشا من يقين و جيش آخر من إرادة و جيش ثالث من تاريخ و رابع من عزة و خامس .. و سادس .. و مليون .
و أن لسليمان جيش واحد .. ( السلطة )
و آلة واحدة .. ( البطش )
ماكانت تبهت أحرف كلمتك يا صاحبي لو لم نستأصلها من دمنا .. و نلقي بها , طفل لقيط يسنده حائط خامل و وحيد .. و متكأ .
ياسر يا صديقي ..
مودتي لك و الإحترام .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
ياسر حامد
لو إهتممت بالمبدع الكائن فيك وأوليته عناية يستحقها
لكسب الإبداع السوداني قلم رشيق و عميق
و
لو وعيك السياسي وظفته في ساحة مناسبة تحتمله وتضيف له
لراهنا عليك لمعادلة التهريج وقلة الحيلة
لو تفتح عمل الشيطان
يا حبيب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: أبو ساندرا)
|
Quote: ياسر حامد
لو إهتممت بالمبدع الكائن فيك وأوليته عناية يستحقها
لكسب الإبداع السوداني قلم رشيق و عميق |
وأنا أتفق في الرأي مع الأخ أبو ساندرا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
واشتهيت ان بيت النمل الذى كان يسكنه العديد من الاصدقاء فى القاهرة ذلكم البيت الذى اخرج وما ونى يخرج البشر الجميل والارواح الرائعة الى فضاء العالم ، ازيك يازول يا جميل ومشتاقين ايما شوق ، لكنكم يبدو جليا ان الزول معاكم بس اول ما يمرق تانى مافى بدخل بيت النمل وما بتشاف ، عموما مازلت فى هذا المكان الجميل رغم كل شئ واحمل لكم كل الود والحب جميعكم يا من ادخلتمونى الى رحاب الفؤاد (انت وعصام حسين وابو ساندرا وبدر الدين الامير وصلاح عبدالله وعصام عبدالله والسنى وكل الذين تعرفت اليهم فى الدوحة لكم منى الحب وانشاء الله يجيكونمل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
ياسر..
سلام ..
سبعة مشاهد .. في عمل يستغرقك حتي الخاتمة ..
وصفك( النملي ) ..
النمل لا ينام ، هل رأيت قبلاً نملة نائمة ؟ ..
تتقمصك ( في سردك أعلاه ) حالة من الحركة الدائبة ( رغم ضيف الحيز المكاني ) تشبه حركة النمل التي ليس بينها وبين حركتها والتي تليها سكون ..
النمل يأكل موتاه .. ليس جوعاً .. بل حباً .. وتقديساً .. ومكافأة .. وتعويضاً عن إمتهان الإنسانية في بيت للنمل لا يملك النمل فيه قولاً!!!Quote:
خاتمة قبل إسدال الستار :-
تضافرت جهود النمل وحفرت سرداق طويل كتلك المسافة التي قطعها بين حائطي الزنزانة .. وفي غفلة من الحارس .. فتت الجسد ... ونقلته جموع النمل خارج أسوار الزنزانة .. ليرى النور .. ومن ثم نقل إلى مثواه الأخير بيت النمـــــل. |
حتماً أن الجسد الذي يري النور بعد عتمة تلك الليالي ، لا يرغب في أن يكون مثواه الأخير بيت نمل آخر مشابه.. بل مختلف .. وبجسد يمتلئ عافية .. أو كما قلت ..
هذا العمل الفلسفي الراقي .. أشتم فيه رائحة تلك الليالي الغابرة ..
وهذه واحدة من مميزات تلك ( الاستضافة ) الجبرية ، إذ تتيح لك وقتاً للتأمل ..
ياسر .. قد أوصلت شكرك للنمل ولبيته الذى آنس وحدتك .. ووحشتك .. في بيته ( الكئيب ) ...
تلك أوقات ( الله لا عادها ) ..
وأنا شبعت ..
يديك العافية ..
دقة سريعة :
الملا عمر ....
ربما يبدأ السجن بالدخول إليه ولكن لا ينتهي بالخروج منه ...
صدقت يا ملا .. هذه الجملة (المليانة) تحتاج الى بوست منفصل ، يفوق عدد مشاركيه الألف..
تسلم وياسر ..
صلاح عبدالله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
عزيزي عماد عبد الله
ودنا
خرج النمل .. استوعبته مدن الشتات .. وازدانت بدرجات مختلفة من السمرة
خرج النمل .. بعد دكت حصونه ليس بطش السلطة فحسب .. وانما أنامل أولئك الجياع الذين ما زالوا يبحثون عن حبة عيش .. الذين طرقوا بيوت النمل فوجدوا ...
خرج النمل ... بعد أن أختفت فحمة حضرنا ولم نجدكم ..
خرج النمل .. خروج النصل من جسد لا زال ينتفض ..
خرج النمل .. ولا زالت تلكم الأحرف باهات تستقبل المزيد من الاتكاءات ..
خوفي ياعمدة
أن يكون سليمان قد دك بيوت النمل بجحافل سلطته وبطش أبواتهم ..
أن لم نستبق المراحل فلن نعي درس .. دخلت نملة .. شالت حبة .. وخرجت نملة لا تحمل إلى حُبه وأمله وصموده .. ورغبته في العودة ..
ياسر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
العزيز أبو ساندرا
لو حلمنا يتحقق .. كنت أقتات على الكراسة .. وأرتوي من تلك المحابر
لكن ياصديقي
هي تلك الدائرة الشريرة .. حيث لا أنفكاك
نحللها .. ونعي آسامها ومآلاتها ..
ولا نملك إلا أن ندوزن تروسها كي يستقيم الإيقاع ..
ياسر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
الريس معتصم
سلام يا صحبي
ما بين بيت نملكم وبيت نملنا
لوحة صغيرة كتب عليها ..
الملابس داخل المنزل على مسئولية صاحبها
إدارة بين النمل
أبوعنجة
ياسر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيت النمل (Re: Yassir Hamid)
|
الشفيف صلاح عبد الله
السكون هو الحركة الابتدائية .. الأشياء جميعها في حركة دائمة .. يعادل السكون الحركة صفر والصفر في منظومة الاعداد الصحيحة .. فما بعده الحركة -1 إذا السكون = الحركة صفر أي تداعي آخر للحركة ...
أيما يكون .. يا صديقي
فالمثوى الأخير .. هو إعادة إنتاج في صياغ آخر
أو
الخروج من السجن للدخول إلى فكرته ....
سلام يا صحبي
ياسر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
almulaomar
أيزابيلا
Emad Abdulla
أبو ساندرا
سلمى الشيخ سلامة
معتصم الطاهر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست