من ارشيف الدواس ما بين هشام يازول واساسي وقصة شكلة

Quote: يا جماعة والله والله والله أنا واساسى بقينا اصحاب جد جد

Quote: اذا كان كلمة ياوليد أو ياغبى أو يا عبيط أو ياجاهل أو كوز أو ضلالى التى قلتها لك بكل صراحة هى ساقط القول كما تقول فكم مرة شتمتنى فى ردك الأخير هذا دعنى أحسبها لك لتسهل عليك المهمة اسقاطاتك الحوارية ليرى الجميع عورة لسانك وهى تعنى يا فاحش القول واللسان حق لك أن تخجل من نفسك وتدفن رأسك فى الرمال وهى تعنى يا نعامة أى يا حيوان وتطلب منهم الإطلاع على ساقط قولك وبذء كلامك وتعنى يا ساقط يا بذىء ولكن ما الضير من النصح فأنت أهل له وتعنى يا جاهل لأن الذى يتلذذ بالمسح على الرأس ليس هو الإنسان وتعنى مرة أخرى للتأكيد يا حيوان فماذا تتوقع منى وأنت تصفنى بالفاحش والحيوان والجاهل والبذىء والحيوان مرة أخرى للتأكيد أنت فعلا تجيد هذا النوع من الكتابة بين السطور والمراوغة والسب من غير ايراد كلمات السب وأنا اختلف عنك فى صدقى ووضوح كلماتى وتوجيهها الاتجاه المباشر وهى تساوى الفرق بين أى كوز وشخص آخر فى قلبه ذرة من حب السودان على فكرة كوزنتك التى بدأت فى نفيها لا تخفى على فأنتم كالحرباء تتلونون بخباثة وسط الشرفاء لتختفوا ولكن هيهات أنا يا سيدى فى هذه الحالة أقول لك بعد ان استعذت بالله من الشيطان الرجيم حسبى الله ونعم الوكيل تدخل فى بوست القصة القصيرة وكأول مشاركة فى البوست والذى كان طابعه الكوميديا والضحك ووراءه ما وراءه من معانى لا تفوت على الحصيفين من القراء لتتهمنى بالخرف وتستعيذ بالله من أن تصل الى ما وصلت اليه أنا من ارذل العمر وتعيث فى البوست فسادا وتنجح فعلا فى افساده وتريد منى أن أصفق لك وأغنى وأحنى رأسى احتراما لك يا ليتك كنت أهلا للآحترام لكنت وقتئذ فعلا فعلت هذا ولكنك يا سيدى قصدت السخرية والإساءة لى فلماذا تكتب الآن اخجل من نفسى أولا فى انى استمريت معك فى حوار اخجل من نفسى فى انى عرضتها لمثل الذى تعرضت له منك يجب أن تخجل فعلا من نفسك على قبيح عمائلك معى ومع الآخرين فأنت لم تخبر الدنيا بعد واذا كنت تظن انك قد خبرتها فلم تخبر أسودها وفرسانها ورجالها الذين هم ذوى بأس شديد يذيقونه لمن يبادر بظلمهم ويتعدى حدودهم ويدخل فى خصوصياتهم أنا يا سيدى لم أكتب هذا البوست امعانا فى النشر ولكنها الشجاعة الأدبية التى أتحلى بها أنا الذى نظر الأعمى الى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم فدونك الهوانم والحريم فأنت لم تبلغ بعد مقامات الرجال لتنازلنى فى ميدان فسيح كهذا ومادمت أنت البادىء بالعداوة والشر فالويل ثم الويل لك منى ومن لسانى ويدى أقسم بالله العظيم أن أصغر أبنائى كفيل بأن يرد لك الصاع صاعين دون أن أحرك أنا ساكنا تجاهك لأننى لا أعترك الا مع الفرسان والرجال الشجعان حتى لا ألطخ يدى النظيفة بقذارة الورعان أمثالك ومرة أخرى بل ومرة أخيرة أقول لك منذرا ومحذرا أخير ليك أختانى أنا أبزرد

Quote: هشام يازول . في يده باقة ورد واساسي يحمل كثير من الابتسامات المرحبة وعلى يده ايسكريم باسكن روبنز ، ليقدمه الى الرجل .