|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
في اليمِّ عُضَّ الخيطَ.. بين النارِ والشلال حتى تنتصف. سيكون قلبكَ خارجَ الإمكانِ رأسكَ جنةٌ قدماكَ نارٌ فاستويتَ إلى فؤادٍ لا يبالي بالحديثِ الفارغِ المذبوحِ أعلاه إذاً صوفيةُ المعنى عبورُكَ ضدَّ أن تتوقَّعَ التجريب...
دا كلام جميل , بكون دايره اقرا تماثيل وفرحانه لي خالد وشاكره ليك يا مامون إهتمامك بي تعريفنا بخالد حسن عثمان وب "تماثيل ",, سالي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
الشاعرة والقاصة سالي خطاب شرفتي البوست وبالمناسبة .. أنا أعمل بالقسم الثقافي بجريدة السوداني وتصلنا نصوصك الجميلة والتي قمنا بنشر بعضها ضمن الملف الأسبوعي وهذه فرصة جميلة لأعبر عن اعجابي بالكتابة التي تنتجينها تقبلي معرفتي ... أما بالنسبة للتعريف بخالد حسن عثمان فقد قام قبلي الشاعر بدري الياس بهذا التعريف والتقديم عبر موضوعه في المنبر العام (سودانيزأونلاين) السنة الماضية، وكان يضم الكثير من أعماله وسيرته الذاتية مع تقديم غيره من الكتاب والشعراء أشكرك على التعليق .. ومتأكد من متعتك بنصوص الكتاب في حالة الحصول عليه تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
شكرا، عزيزي التلب
فما اكثر ما تحمل الحقائب السوداء، على ظهور الابطال في بلدي، من اجنة، كبطن مريم العذراء...منتفخة بنور اليسوع..
فمن يخرج المسيح من رحمها، كي يعطر الناصرة، والقلب بالمحبة والخلاص، من ؟ ومن؟
أيتها الحقائب، مزقي صمت حروفك، كي تغني وتغني وتغني،
وكي يرقص القلب والذهن والجسد...
ما اكثر الشموس، المغيبة خلف سحب واهية، ستشرق، وإن طال الصبر..
شكرا، خالد، بما اعترى الجسد من فرح طفولي... ومن دهشة، لمرأى حروفك وهي تلعب في حقول الغد، الاخضر، الموعود...
همسة:
(دحين، خلق بتين يظهر)، وسؤال اكثر خصوصية، دحين مافي داية جنبكم، كي يلد الرجل أمراة، قصيدة، كآدم، حين صاغ حواء...
وكحواء، حين صاغت أدم...
لكم الحب، والتقدير،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
كيفك يا مأمون
دائما دائما
وكلما هلّ وجه حضورك البديع تطل غيمات كفك وكأنها تنادى وتقول
تمنوا ما تبتغون
فنتمنى ونكون
ياخى هذا الزول "خال" مدهش ووريف المعنى فى لغة ليس كمثلهاشئ
لم أحظ بالغوص من قبل فى نبع نشيده البهى
إذن فالفضل لك والشكر لك
وبالمناسبة يا تلب
وين هذا المدعو "بدرى الياس"
بالله إن لقيته أغريه السلام وقل له
عليك الشوق والوئام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: Emad Abdulla)
|
خالد فالكاو ذلك رجلٌ يكتب الشعر من عجينة التوهج ، ويصقله بنار وجاذبية الدهشة ، فيخرج خزفاً من الإبداع ... يا مامون .. بالله الوصية في الزمة قول لخالد (صديق رحمة) جائي السودان قريب ، وأحجز ليهو نسخة من ال(تماثيل) وياريت ترسل لي تلفونو في الماسنجر ... تكون أبداً ماقصرت معانا والراجل دا ياجماعة ليه ما جريتوها لهنا ... أنت وبهنس وعثمان بشرى يغلبكم فالكاو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: معتز تروتسكى)
|
خبر سعيد يامأمون التلب مجموعة خالد الأولى بوابة ويقيني انها ستفضي بنا الى تنسم لطائف كثيرة تجللها الفرادة وهذه الصفة هي علامة خالد الفارقة ولربما كانت هذه اللقية بالذات هي عين ما يتكالب عليه الكتاب منذ الوعي الأول بأن الكتابة هي نوع من الخلق وليست تدويناً خلي البال . شكراً يا مأمون على المبادرة وروح الحفاوة المستحقة والتهاني كلها لخالد المحظوظ بتماثيله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
عبد الغني القاص الخطير كيفك يا حبّوب لا زالت نسختي من كتابك تتنزَّه بين عقول القراء نابشةً أحلامهم وتناقضاتهم شكرا على كلماتك في حقِّ خالد .... ....
بهنس طبعاً خالد صاحبك موت... وأحاول أن أتخيَّل مدى فرحتك بالكتاب أسعد بتواجدك دائماً واتنمى انك تلقاهو في التلفون الرسلتو ليك تحياتي .... .... عصام يا صديق وزميل الصحافة متابع الملف الثقافي لصحيفتكم وسعيد به وبك وعقبال كتابك انت كمان لمن نتلاقى في ((الأماكن العامة)) تحياتي .... .... الشاعر أبوذر الصديق كيف يا صاحب مشتاقين لسَّه وعقبال قلمك يدخل كتابك وحبرك بينهما شكرا على الحب.. ... ... نصار الحاج طبعاً إنت كتابك طلع وصدِّق .. هو في طريقه لي في القريب .. أخوك محمد واعدني بي (سُلفه) ونفسي أشوف جديدك إذا في نصوص جديدة رسلها لي في الإيميل ... وشكراً لحضورك الجميل في البوست .... .... وأخيراً يا وديدي يا فردة ارجو أن ينتبه العزيز بكري لهذه المشكلة (أقصد مشكلة الأرشفة التي ضيَّعت موضوع بدري الياس) ويا حبيب ما ظاهر مالك بقيت بتحتب ولا شنو؟ ... ... Isam Widaa سعدت جداً بمتابعتك للملف وسعدت ايضاً بمحاولتك المتأخرة وجميل انك تلقى الكتاب وتستمتع بيهو وعن كتب خالد أرجو أن تجد طريقها أيضاً للنشر مع يقيني أن كتابه سيفتح له آفاق وفرص كبيرة للنشر ارجو ان نلتقي ثانية .... .... صديقي ووالدي حامد بدوي مشتاق ليك جدَّاً بتذكرك دايماً.. وسيرتك على اللسان والقلب غربتك طوَّلت ومافي أخبار عن كتاباتك الجديدة عدا ما ينشر في المنبر ماذا عن كتاباتك الأدبية؟! أيها الروائي روايتك في الدولاب .. ومنتظرين خروجها علينا عقبال ألف كتاب .... .... ايزابيلا ازيِّك يا فنانة غايبة والله عن الساحات دي تكون السياسة الكتيرة ارجو أن تتعرفي أكثر وأكثر على خالد من خلال كتابه تحيات وشوق .... .... معتز ... يا معتز... يا حبيب مشتاق ليك جداً كيف الصين واهلها انت كيف؟ تملأني مشاركاتك في البوستات بالأمل دائماً أرجو أن يظل قلبك على طيبته وأمله يا صديق لك كل الحب تحياتي .... .... Emad Abdulla اختيارك موفّق يبدو أن الكتاب سيفتقدك إن لم يجدكَ أرجو أن تجده أولاً... وكلامك يصل خالد على العين والراس .... .... صديق رحمة تجي السودان وتشرفنا يا حبيب وأكيد الوصية تصل خالد قريب وستدخل على قلبه الفرح ونسختك جاهزة .... تحياتي .... .... شاعرتنا نجلاء الكبيرة عقبال كتابك الراجينو لينا سنين وليك علي احتفال يليق بمقامك ومقام كتابتك يا ذات الروح.... سلامات .... .... .... سلامات للجميع من خالد وهو في غاية السعادة بردودكم التي أخبرته بيها شفهياً وستتاح له الفرصة طبعا بمشاهدتها بعينيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
التلب اللزوم مدخور إشيل العايلة إقدل بمهل فوقو الحمول الهايلة إياك مرق القبائل وفوقك إسندو المايلة فراج كرب الهم اب قبائل جايلة
والله الزمن اسرع كبرت وسويت ليك شنيب يا مامون, اسلوبك حلو وشيق ويجبر الزول على قرأة ما يجود به بنانك, ما اقدر اقول غير والله حا تكون عزة لناساً عزاز بالحيل وبشدو الحيل وسندو الميل حفظك الله وعشت فخراً للفاتح التلب ورشيدة حبيب الله
لك الود والأشواق يا أبن الخالة العزيزة جداً
فكر وانحت رأسك وعرفني أنا منو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
خالد المنسي طبعاً صورتك موجودة في الذاكرة بارتياح والشبه من محجوب واضح ليس جدك ولكنني أتحدث عن محجوب محمد الحسن وأتحدث عن أهل شندي أليست ذاكرتي بخير؟ فرحااااااان بمداخلتك وحقيقة الحي بلاقي ولكن أين: في الفضاء يا محجوب؟ مشغول يا محجوب والله لهذا تأخرت في الرد الذي شاهدته متأخراً جداً لك العتبى سعيد بوجودك في المنبر وهذا يعني لقاءات كثيرة ومتنوعة حنتلاقى قريب يا أخوي ..... حب وشوق مأمون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
حوار: نقلاً عن الملف الثقافي: جريدة السوداني
بمناسبة صدور باكورة إنتاجه (تماثيل) الشاعر خالد حسن عثمان: لم أكتب لـ(الوقت) ولم يكن نوراً من أجل النور خالد حسن عثمان شاعر شاب ويعتبر زمانياً من كتاب التسعينيات بما أن كتاباته ظهرت طوال تلك الفترة في الملاحق الثقافية للجرائد اليومية والإصدارات، كما كان يطل بين حينٍ وآخر عبر نوافذ المنابر الأدبية ساحراً خيال المتلقي بصورةٍ قاتلةٍ لبداهتها محاولةً أن تضفي بعداً مخيفاً أحياناً وجميلاً في أحياناً أخرى لبداهتها . صدر له مؤخراً(كما أشرنا في ملفنا الثقافي الإثنين الماضي) كتاب جديد بعنوان (تماثيل) وهو الكتاب الذي كتبت نصوصه كما يذكر هو في بداية صفحات الكتاب (في العشرة الأواخر من القرن العشرين). بعض نصوص الكتاب اكتسبت شهرةً من تداولها على نطاق واسع وأخرى لم نشاهدها إلا عبر كتابه.. والكتاب يعتبر (فتحاً) كما عبر الكثير من الذين يدركون تفرد هذه التجربة الجديدة . التقينا به عبر هذا الحوار في محاولة لعكس بعض الأفكار التي تدور في ذهن الكاتب وهو يستشرف عهداً ولِد فيه كتابه الأول. ـــــــــــــــ حاوره: مأمون التلب
للكتاب تحولات، منذ بداية كتابته، مروراً بوضع اللمسات الأخيرة وحتى اتخاذ القرار بنشره، أيضاً هنالك علاقات مرتبكة مع النصوص في حد ذاتها بين الرضى عنها ورفضها، من هذا المنظور كيف تصف علاقتك بكتابك الجديد (تماثيل)؟! مؤكد، للكتاب تحولات غريبة في الظلام. كنت أكتب تحت نورٍ بالغ الخفوت. عندما أحسست أن الكتاب قد بلغ صورته الأخيره في كل المرايا تركته. جاءت مشكلة النشر ((المشكلة المزمنة)). قلت ماذا أفعل؟!. تحرشت بالكتاب مرة أخرى تلتها مرات كثيره لكنه كان صامداً وراضياً عن نقصهِ وإن لم ينجُ من لمسٍ خفيفٍ هنا، وضبط أرهف للصورة والصوت هناك. وقررتُ دفعه للنشر ونور الصدور ونيرانها. إذن كانت فترات طويلة ظلت نصوص الكتاب بعيدة عن متناول ذهن القارئ، هل تعتقد أن هذا التأخير أثرَ على العمل؟! وكيف كان هذا الأثر؟! ستعثر يوماً ما على كتاب أُنجز قبل قرون ويثير إعجابك... أنا لم أكتب ((للوقت)) ولا كان نوراً من أجل النور... إن كان من شيءٍ إيجابي في تأخّر النشر نسبياً فهو امتحان القصائد. أما التأثير علي فكان مثل كلّ من هو في وضع الكاتب الذي فرغ من أمرٍ ويريد أن يفكر في غيرهِ ويواصل العمل مرةً أخرى.. يعني الإنزعاج من صحة أن الكتاب الذي لم يصِل للقارئ لا يعوّل عليه متى يصل؟ دونك تاريخ الأدب. نعلم أن لك أعمالاً مكتوبة باللغة (الدارجة)، كيف ستتعامل معها؟ الشاعر الذي يكتب الكلاسيكية هو الشاعر الذي يولد ويُصنع أيضاً. الدارجة شعر متدفق، متفضل وخفيف الثياب. الدارجة مستشفى.. لكنني لا أبالي كثيراً بقصائدي العامية، إنني فقط أكتبها. ثم ماذا؟ لا أعرف. ما الإضافة التي تتوقعها أو التي حدثت لك من تجربة النشر؟
إعفائي من هموم أصلاً ليست لي، هو ما أرجوه. أفضل الرجاء على التوقّع تفاؤلاً. المفروض أن النشر وصناعته هي مسائل بعيدة عن الكاتب، (لكِينْ تَقُول إيْه، عاوزين نخصب اليورانيوم في السودان). نقد النشر - ما هي رؤيتك لممارسته؟ أعني أن مشكلات النشر لا تحصى ولكنك ككاتب تتنازل أو لا تستطيع الحديث في هذه المساحة لأنك في حاجةٍ لها في المستقبل ربما؟ لأنني طبعاً (منشور) يا دوب، لا تتوقع مني الإفادة في سؤال كهذا، وهو من مشاكل الكتاب النفسية والعقد التي هم في غنى عنها... إنها مسألة خاصّة. مسألة أخلاق. عموماً ما لم أفعله قبل النشر لن أفعله بعده!. نقد النشر هو مثل النظر إلى الوجه، لا يجدر بك أن تنتقد العيون بمعزل عن التفاصيل الأخرى. ثمة من يحدقون جيداً أفضل مني. في رأيك كيف يمكن للكاتب أن يحترف الكتابة في السودان؟ أي كيف تتمكن حقوقه الأدبية من أن تتطور حتى تصل مرحلةً تمكنه من الإحتراف؟ أن يكون مضطراً. أن يفشل فشلاً أخّاذاً في اللا-كتابة. وأظن أنه شيء كلون العيون، واسم الأم وفصيلة الدم أن تكون كاتباً محترفاً. لا خوف هنا، الخوف هو مسألة حقوق وهذا في باب السياسة والعلم والرومانسية. تاريخياً، هل تعتقد أن الكتاب يؤدي إلى نوع من الخلود؟ أم إلى جهات أخرى؟ نقلاً عن صديق وعن التعاليم البوذية، فأنا لست مشغولاً بهذه الكلمة الغامضة، والخلود ليس أنواعاً. إنه يتيم كالشمس. قَدَرْ. على أي حال عندما يحتاج المواطن إلى الشعر... يجب أن يجد الشعر. ماذا عن أعمالك الأدبية في المستقبل، هل من مخطط؟ عندي مجموعة من الأعمال. تحتاج إلى تنسيق وأظن أنني سأقع مرةً ثانية في حفرة النشر والإنتظار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
يا بشرانا يا المأمون
حين أبلغني سيف عثمان بوصول رسالة خالد التي تفيد صدور الكتاب كان تعليقي هو (أخيراً؟) **
أخيراً أيتها التماثيل؟ يا طالما انتظرنا ذلك وحلمنا به.
** كان حرياً بي -تحديداً- أن أقول: آه ه ه ه ، الحمد لله... وخالد يعمل السبب. ** يمكننا الآن ألا نقول: كفانا تماثيل.
***
Quote: وبالمناسبة يا تلب
وين هذا المدعو "بدرى الياس"
بالله إن لقيته أغريه السلام وقل له
عليك الشوق والوئام |
وعليك المحبة والسلام يا أباذر، ، أنا بخير لولا الغربة وصروفها.. وقريباً منك. سأحاول أن اسمع صوتك، ربما قريباً جداً. أشكرك حبيبي على سؤالك عني.
****
Quote: بيد أن خسراننا الأكبر جراء عمليات الأرشفة الجائرة تمثّل في فجيعة الفقد الأليم للجزء الثاني من (الغرباء) |
أخي وديدي أشكرك جزيل الشكر على نقل رابطي كتابيّ (الغرباء الخوارج) من بطن الإرشيف، وهو ربما ليس خسراناً، حيث أن الكتاب الثاني الخاص بخالد حسن، كان قد انتهى العمل عليه، ولكن كنت أتمنى أن يتم نقل الموضوعين إلى مكتبة الشعر السوداني- إن كانت توجد واحدة- بدل من أرشفتها مع بقية الموضوعات، وذلك لأهمية ما بهما واحتواهما على أعمال شاعرين من بلد ليس بالسهل فيه أن تتم عملية نشر لكتب إلا بشق العمر. ولكن لعنة على غيابي. لم أنتبه لتحذيرات بكري أبو بكر، كما لم يقم أحد بما يلزم، فلكلِ ما يشغله. عموماً ربما تتم معالجة الأمر بعد الاتصال على مدير الدار. ،، محبتي الأكيدة.
*****
مامون،
صورتك.. ، ...... ..... ..
** نجلاء عثمان
الله يعلم مشتاق ليك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: سفيان بشير نابرى)
|
الوريف مأمون التلب اهلاً اعضّك في الانف كثيراً فرحت و اطمأنت بلاد الشعر بصدور هذا السفر الباتع الذي انتظرته طرقات البلاد طويلاً . خالد فالكاو شاعر يعبر المفازة بحرفنة القادر علي رؤية خلايا الانسان و هي تتهيأ للنطق بألف الحياة . شكراً انيقاً فالكاو علي صبرك علي أشياء هذه المدوّره . و انت يا مأمون ننتظرك ان تمدنا بالدسم من اشعارك و هي تسعي بيننا في كتاب يعبّر عن قلقك و اسئلتك تجاه الحياة ذلك الذي اعرفه فيك . و سلام حتي مطلع الامر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: مأمون التلب)
|
بدري اليااااااس يا سلام على الوجاهة والجمال يا للاغتراب الذي يقتلنا بنزعكَ عنا يوماً بعد يوم يا صديق أعرف لماذا (أخيرا) بالمناسبة ... أول يوم ألتقي فيه بدري الياس على قيد الحياة (أقصد خارج الفضاء الشبكي) ذهبنا سوياً لمنزل الفنان سيف عثمان وكان أن وجدنا معه الشاعر خالد حسن والفنان جلال يوسف .. وقد كان سيف وخالد غارقان في تنقيح الديوان (تماثيل) ومراجعته... كان ذلك في ليلٍ ماطر ومنتعش يا بدري مبروك عليك الكتاب وعلى خالد وصورتك برضو: .... .... .... تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (تماثيل) الكتاب الأول للشاعر خالد حسن عثمان.. باركوا هذه الحياة (Re: ابوعسل السيد احمد)
|
العزيز بو عسل بو عسل قبل شهر تقريباً كنت على وشك شراء روايتك المنشورة مؤخراً ولكن المال ضاق في اللحظة الأخيرة عموماً أجدني في حاجة للقراءة ومتابعة تجربتك نعم كتبنا سوياً في ملحق جريدة الحرية الثقافي ولا أنسى قصصك القصيرة ذات الألوان الريفية/الأسطورية والشخصيات الموغلة في العزلة والغرابة ... أما عن كون خالد حسن هو من تقصد سأخبره بذلك علَّه يقطع الشك عموماً أرجو أن تسجل زيارتك لقسمنا الثقافي بجريدة السوداني ستكون فرصة سعيدة وجميلة للقاء تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|