|
مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت
|
الشروط : 1- مسحة من الحس الفكاهى 2- القدرة على الابتسام الحس الفكاهى المطلوب هنا لا علاقة له بالضحك وله علاقة مباشرة على تحمل ما يرد فى البوست دون أن ترغى وتزبد وتفتفت روحك وتصعد لبارئها. الابتسام هو أول مراحل هذه القدرة
على من يأنس فى نفسه الكفاءة الدخول بالباب
ترقبوا المساخر الآتية 1- نحيب الرجل السودانى وخوفه من السفر 2- طلب لجؤ سياسى من داخل سجن سودانى 3- زميلى المتعجرف
على الراغبين فى الدخول التصويت بمعنى "voting" للمسخرة التى يرغبون فى قراءتها أولاً. المساخر تحت الطباعة ولن ترى النور إلا بعد أن ينتهى كبلو من ذكرياته فلا قدرة لنا على المنافسة. أملنا كبير أن يبتسم بكرى لهذا الإعلان المجانى. المتفائلون الذين لا يتوقعون ذهاب هذا البوست فى ستين داهية قبل نهاية اليوم يمتنعون. مصصحو اللغة العربية يصبرون.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: Asma Abdel Halim)
|
Quote: الحس الفكاهى المطلوب هنا لا علاقة له بالضحك وله علاقة مباشرة على تحمل ما يرد فى البوست دون أن ترغى وتزبد وتفتفت روحك وتصعد لبارئها.
|
ست أسماء: أنا لم أدخل ولكن بتاوق بس..وأعلاه هو تعريف "الجلد" جذر الجليد وليس ذاك الذي ليس لك ومطلوب منك أن تجره في الشوك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: Hussein Mallasi)
|
ملاسى وبناديها زياراتكم للبوست جذبت المتاوقين شكرا خلاص سجلناكم أعضاء دائمين.
دومة البوست ده للتحلل من الكرب أسكتى اكتبى، هو فى مسخرة أكتر من إهمال الأشياء المهمة مريم ياهاأسماء زاتها (ملاسى تلحق لمن تصحح الزاى فى زاتهاإلا تلحقك عقوبة مخصصة للأعضاء الدائمين) سلمى مشتاقين يا عزيزة والنصيحة شافية ومقبولة. وأنا تعبانة من الشغل الدائم فى السياسة والمواضيع الجادة قلت آخد بريك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: doma)
|
مسخرة أولى: زميلى المتعجرف رجل ذو علم غزير ولكنه لسبب ما أبعد ما يكون عن خلق العلماء فهو متعجرف بغيض يزيده تعجرفا أكاذيب لا ندرى لماذا نصرفها له. كما يقول أهلنا عنده الناس غنم والباشا خروف. يطوف بال listserves والبوردات لا لشئ إلا الاستهزاء بها. على أيام سطوة ال listserves كان يدخل باسم مستعار ويشارك فى النقاش و كثيرا ما يتقعر وينتفى كلمات انجليزية نادرة الاستعمال وعندما يسخط الناس يقول "عالم جهلة" وأزيده نفشة بقولى "ديل ناس ساكت" ظناً منى أن العبارة ستعجبه فيسكت. وفى أحيان كثيرة تنجح الحيلة. ولكنى لاحظت أنه لم يسالنى ولا مرة واحدة عن ماذا أقصد بناس ساكت ويكتفى بانه احسن من الناس الساكت ولا يهتم بمكانته بين الناس الما ساكت. قابلته مرة فى مؤتمر بعد تنطعه فى ال listserve جلس قبالتى وقال "الناس ديل ما عارفين بناقشوا فى منو هسة لو قلت ليهم أنا منو الإعتذارات تقع قرش ونص." لم اتحرك ثبت نظرى على الحائط الأبيض وطرت فوق وخبطته كاراتيه ثم قبضت على خرزة حلقومه حتى كادت روحه تفارق جسده. أفقت على صوت زميلى المتعجرف يقول "سرحتى وبن يا استاذة؟" - لا ابداً ما سرحت - ماله وشك اتعفرت كدة زى البتشاكلى فى زول؟ - لا أبداً بس صدعت فجأة - أعملى حسابك اليومين دى الفلو حايمة. أنا الحمد لله بصحة جيدة ولا اسمح لعواليق مثل الفلو بإصابتى أصلى ما قاعد أمرض. - تمتمت بصوت خافت –يعنى ما فى طريقة موت - فلت شنو يا أستاذة؟ - فلت ليك الفلو مرات بتودى للموت
وفى مرة من المرات وبعد أن تفلهمت والتحقت ببورد سودانيات كتبت بوست قصير عن مرض ياسر عرفات وعدم تحرج بنى قومه من مناقشة الأحوال بعد وفاته ولم أخف استهجانى للمرحوم نفسه. هذا هو نص البوست لمن لم ير مساخرى بعد
Quote: مدينتى الجميلة شندى منبع للقصص الإنسانية الطريفة. تذكرتها وأنا أقرأ تراجيديا ياسر عرفات، إذ ما فتئ القوم يؤنبون كل من يؤكد أو "ينادى" بوفاته ثم يعكفون على مناقشة دفن رفاته. والقصة يا رفاق أن أحد أعمامنا الجعليين كان مهموماً بجارة له مريضة. يعودها كلما غفل راجعاً بعد يوم عمل شاق فى مزرعته. ولكن بنياتها غفر الله لهن كن يصرخن "ووب ووب" كلما دخلت فى غيبوبة. وعند كل ووب يهب عمنا ويلبس ثيابه بعد ان وضعها وارتاح ثم يعود منهكاَ بعد الاخطار بأنها ما زالت حية. وتكررت المسألة لعدة ليال. وفى ذات ليلة هب الرجل مذعوراً واستطاع أن يميز أصوات ال"ووب" فزرع عصاه على الأرض وقال قولة مشهورة "الليلة حية تدفن ميتة تدفن." بضم التاء فى تدفن Abu Ammar should make up his mind forty years are enough. Suha just found out that being the protective wife is not a befitting role for her. All she wants is the money and she will not see a penny unless she is a good girl for whom the successors are willing to provide a cover and turn a blind eye. The Successors should decide now and write up the date and time for Arafat’s burial it seems that God has been taken off this one |
.
وصلتنى بعض رسائل من المعارف والصديقات وكانت بين مؤيد ومعارض. ولكن زميلى المتعجرف قال أن ما كتبت يشكك فى عروبتى فضحكت حتى بدت نواجذى –يا أخى أنا زنوجتى الثابتة مشكوك فيها خلى عروبتى الفيها أكثر من قولين-
أخر مرة رأيته فيها قال مسافر السودان "أية خدمة يا أستاذة؟" - سلامتك يا أستاذ تعرفى أنا ماشى حتى استطيع أن أصل إلى conceptualization للصراع فى دارفور
الله !! أمانة ما اتعوقنا هاهو فى المطار وقد تسلمه رجل أمن أشعث أغبر وشتت أغراضه وبشتن عدايله ونادى من هو أكثر شعاثة وغبرة وأمره بأخذ المتعجرف إلى سجن غير ذى يافطة وعدد أساليب التعذيب المستقاة من سابقة قوانتانمو. -Hey Asma! -What? You scared me. -I called your name three times, the meeting is about to start where were you and what is that strange grin on your face? - I was getting rid of someone -Oh, I know the feeling! Did you kill him? -No, I am not that sadist; I just left him where he wishes he were dead. Disclaimer: هذا الزميل من وحى الخيال أى وجه شبه بينه وبين زملائكم مجرد مصادفة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: غادة عبدالعزيز خالد)
|
الإبنة غادة "مابنختلف" إيه رأيك فى الجرسة دى: يتمتع الرجال فى مجتمعنا بحرية الحركة والتنقل لكنهم ما أن يحين موعد السفر يبدأون فى النحيب. وغناؤهم يكشف الكثير عن هذه الجرسة فيبدأ الواحد منهم بتذكير نفسه بالسفر القطر القطر نويت السفر وما أن يحين الموعد وينكس السيمافور (الصنفور) رأسه حتى يئن متوجعاً مسافر والفراق لحظاته صعبة وما ان يصل مقصده يبدا النحيب الجد نخيلنا كيف؟ وجدولنا كيف؟ ويكبر الواحد منهم مقلداً أبيه فى كل شئ حتى نهير الحريم والمقيل فى الديوان وما ان يبتعد حتى يقطع المصارين بندائه لأمه بتذكرك يايمة شايلة الحليلى على المراح ويا يمة رسلى لى عفوك ينجينى من جور الزمان. (يا سلمى أخونا الصغير كان وهو ابن ثلاث سنوات يغنيها يا يمة رسلى لى أخوك) أما ألم الفراق أحكى لمين أنا ويا عازة الفراق بى طال فتملأ كتباً قررت ان أنظر فى ما تفعله النساء فوجدتهن عمليات جريئات على غير ما توقعت بنت الغرب تقرر اللحاق برجلها فوراً حتى يتصدى رجل آخر ويمنعها شباب الربة خلانى براى والمساعد أبى خلانى براى. حزمت حقائبها وتصدى لها مساعد اللورى ليمنعها. و عندما حكمت الظروف أو حكم الآخرون أن يتزوج عبد المنعم بقريبته بدلاُ من صاحبتنا تناولت الدلوكة وغنت مبروك عليك الليلة يا نعومة يا حليل ناس ديك الزمان بجونا مبروك عليك يا نعيم هنانا يسافر جسمك وروحك معانا (أقل من 30 سنة يتمحنون) والرجل يا عباد الله يجرؤ على تخليص روحه من بين يدى عزرائيل ولا يستطيع إليها سبيلا إذا امتلكتها إمرأة. تركته بلا روح وباركت رحيله وإذا عايز روحه يجى راجع.
وحتى عندما يسافر الاخ سفر البن الما منه رجعة نجد المرأة تدبج المناحة فى وصفه حتى يراه الناس حياً فهل سمعتم عن رجل دبح مناحة فى زوجته؟ حتى مناحة نزار قبانى كانت فى مجملها تعبيراً عن صدمته وحزنه فقط.
وحتى إذا ابتعد الرجل بإرادته تجد له المرأة عذراً ولا تخاف من السفر ولا الإنتظار.
وليد دارفور بمشى معاك الليلة محل ما تدور بمشى معاك الليلة
وبنت العاصمة شرانى يا يمة شرانى وبريدو وبرجاك برجاك يا جنى و يا عينى يا عينى سفرك طال متين الجية فى وقت يكون "عينيها" قد اخذ بيد أخرى فى بلد بعيد. والله يقدرها هى تخليه يقبل عليها زى الما بعرفها يا خاينة وتجرحنى ليه وأنا كلى جراح وشلتى الهنا
غاية الأمر يا رفاق ان هناك جرسة غير عادية تكشف عن ضعف شديد (الشوفنست يمتنعون)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: Asma Abdel Halim)
|
يا دكتورة مرحب بيك
كثيرا ما تجدي الواحد منهم شغال ليل نهار , تقول ليهو مالك ? يقول ليك انا اليومين دي شغال double shift لأنو الاولاد مسافرين شهر ستة السودان , مع انو يمكن يكون عندو بنات بس , ما حصل سمعت لي واحدة بتقول أنها مشغولة لأنو الراجل مسافر السودان شهر تمنية , عليك الله الرجال ديل مش مساكين ? كان ما غنوا يعملوا شنو ?
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم فتح باب الطلبات والتصويت (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: كثيرا ما تجدي الواحد منهم شغال ليل نهار , تقول ليهو مالك ? يقول ليك انا اليومين دي شغال double shift لأنو الاولاد مسافرين شهر ستة السودان , مع انو يمكن يكون عندو بنات بس , ما حصل سمعت لي واحدة بتقول أنها مشغولة لأنو الراجل مسافر السودان شهر تمنية , عليك الله الرجال ديل مش مساكين ? كان ما غنوا يعملوا شنو ? |
أهلاً معروف أولاً يا خوى النسوان معظمهن شغالات double shift واحدة فى البيت وواحدة خارجه. بعدين تسفير الآخرين دون مرافقتهم ده هو مربط الفرس. يعنى بتاع جدولنا كيف ونخيلنا كيف ده مربوط فى الخرطوم؟ مايمشى يشوفها. لكن عارف روحه بتجرس وببكى. وسفرك طال متين الجيةدى ما هى للقوم الجرسية الما بجو راجعين ديل وعاملين الحيلة حاجات تانية حاميانى.
ملاسى إنت داير تلحقنى زميلى المتعجرف واللا شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم -- المسخرة التالته (Re: Hussein Mallasi)
|
طلب لجؤ سياسى - لو سمحت كلمة يا ريس تعال بى جاى. من داخل زنزانة السجن همس السجين أحمد أحمد محمد الذى انتقل للسجن بعد محاكمته فى تهمة تحرير شيك بدون رصيد. تعجب السجان من هذه الجرأة ولكنه رد بسرعة: - مالك داير شنو؟ ياهو الفول والعيش الكعب ده ما عندنا غيره - فول شنو يا أخى أنا دايرأسألك من الزول أب وشاً مورم الودوه الزنازين ديك. - ده واحد لقوا عنده مناشير. -مناشير خشب؟ - خشب فى عينك مناشير شيوعيين. لمعت عينا احمد وقفزت الفكرة الشيطانية إلى رأسه. وعلى مثل هذه الأفكار يعيش احمد. قضى عشر سنوات يعيش احسن عيشة من تحرير شيكات واستلام بضائع وكلما أرادت محكمة محاكمته فشل بوليس المحكمة فى إحضاره لأنه فى حراسة أخرى ينتظر توجيه تهمة جديدة وإطلاق سراحه بضمانة. وكان يرسم خططه بإحكام أثار حفيظة المحاكم والبوليس مما حدا بهم لوقف جرائمه المالية وانتهى فى السجن. -أسمع يا ابن العم هانت عرفت إنه الشيوعى و اللا الأنصارى ده إسمه محمد محمد أحمد. أنا امبارح كتبت طلب لجؤ سياسى باسمى لكن عن صاحبنا بتاع المناشير ده. عايزك تشيله وتمشى سفارة واق الواق وتقول ليهم إنك عايز تنقذه. حدجه السجان بنظرة تهديد وذكره بان مساخره قد انتهت وأنه لا ينوى أن يستبدل مكانه خارج الزنزانة بمكان داخلها. وبعد ثلاث ايام من إخضاع السجان لساحر الكلام الذى ترك أكثر من تاجر فى الخرطوم يشرب ما يروى وبعد وعد صادق أكيد من أحمد أنه سيرسل فيزا للسجان تخلصه من قرف السجن تأبط الاخير ظرفاً بنياً وتوجه إلى سفارة واق الواق متذكراً وعد أحمد أن الواقواقيين لا يعرفون الفرق بين أحمد أحمد محمد و محمد محمد أحمد. عندما مثل السجان أمام السفارة بزيه الرسمى وطلب مقابلة القنصل لأمر هام سمح له بالدخول وسلم الرسالة. أجلسه"زول السفارة " وقال له بلهجة مصرية تعلمها إبان إقامته الطويلة كقنصل فى القاهرة: - إنت اسمك أيه؟- - إنخلع قلب السجان من الخواجة البتكلم عربى ولكنه فرح بذلك - إسمى جار النبى جار الرسول - طب يا قار النبى إنت تروح وتقيلى هنا بعد تلات ايام. وطار صواب جار النبى، هل يمكن ان يكون الأمر بهذه السهولة هذا الأحمد شيطان رجيم. ثلاثة ايام ولم يغمض له جفن. ثلاثة أيام لم يتسع صدره للسر فاخبر زميله تاج السرولكنه استطاع كتمان مصدر الخطاب ولم يكشف سوى مرقته الوشيكة من البلد وشدد عليه أن يكتمه، ولكن ما الفائدة فقد شدد أحمد عليه هو وقد أفشاه. ثلاثة أيام وذاع السر وهو ما يزال سرا. عاد جار النبى ليجد قتصل واق الواق المجيد للعربية وآخر لا يفقهها فى انتظاره - إسمع يا قار النبى حريتك فى خطر وربما حياتك وصلنا خطاب من وزارة الخارقية يقولون فيه انهم يعلمون ما تقوم به من تقسس لحسابنا. ولم يخبره باستدعاء الخارجية له وإخطاره أن جار النبى سيشهد فى محكمة علنية بانه يعمل لحسابهم. - أنا ابوك يا آمنه ، أنا جاسوس؟ - لا إنت مش قاسوس ولا حاقة يا أخى، بس ما ينفعش ترقع لشغلك. إحنا عندنا تذكرة طيارة تاخدك على واق الواق. إنت مش حمل تعذيب. وتذكر جار النبى وجه الشيوعى واللا الانصارى المتورم والسجون التى لم تظهر فى تخطيط المدينة فوافق لتوه واستدار مخاطباً القنصل: - يا خواجة محمد محمد أحمد ده عندنا فى السجن لكن مافى زول عارف الحكاية دى. الزول ده حالته صعبة يمكن ما يصبح للصباح والجواب ده كتبه ...... - ولا يهمك يا أخى الزول (بكسر الالف) إدينا إسمه لآمنستى وحتأوم باللازم. يللا بينا مش عايزين مشاكل. - عام مضى ولا يدرى احد أين ذهب جار النبى. ولا يدرى أحد إن كان يعرف من هى ست البنات آمنستى وما زال أحمد يجرب حظه: - لو سمحت كلمة يا ريس تعال بى جاى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساخر بت مريم -- المسخرة الرابعة (Re: Asma Abdel Halim)
|
حديقة الحيوان لا علم لى بالظروف التى اختفت تحتها حديقة الحيوان ذلك المكان الظليل الوارف على ضفاف النيل، وبما ان المسالة تبدو فى ظاهرها كواحدة من المساخر وجدتها جديرة بالذكر هنا وأعطيت نفسى الحق لإيراد ما يلى: عرفنا أن: 1- الفيل والجمل: يتمتعان بصحبة الاشقياء فى حديقة القرشى 2- القرنتية: نعاها القدير هاشم صديق بمناحة من عيون الشعر 3- التماسيح: مالية البلد 4- النعامة: دفنت راسها واتجاهلت الموضوع 5- القرود: حايمات بالإنترنت 6- الأسود والنمور: حيوانات كاسرة لا يعنى أحد بما جرى لها لكن أموت عشان أعرف ما جرى لتلك الطيور الملونة الجميلة، ليه؟ لانها غالية الثمن واريد المتاجرة فيها أى مساعدة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|